إهداء إلى أغلى رفيقات دربي
- الدلوعة*
- الصديق وقت الضيق
مقوله كثيراً ما كنت أسمعها ... وأرددها ... وأدرك معناها ..ولكن......
لم أجدها ... حلمت بها كثيراً ... بحثت عنها طويلاً ....و دعيت من أجلها مراراً ....ولكن ...
لم أعثر عليها ......
حتى لاح مولد صباحٍ جديد
اعأد البسمه إلى شفتي.... والأمل إلى نفسي
لقد وجدت...
بلسم جراحي
شمس نهاري وضيائي
قمر ليلي واسفاري
عندما عرفتها تلاشت الأحزان ... وأنقشعت غيوم الخداع
وجدت في محياها الطاهر ... وخلقها العاطر
ما كنت أحلم به ...وأبحث عنه .... وأجتهد لأجده...
نعم الصديقه ... والأخت ..
وجدت فيها الصدق والإخلاص
الأمانه والوفاء
الحب الصادق في الله
كانت رفقتها من أسعد لحظات حياتي
ومن أجمل ما عطر دفتر حياتي
هي ملهمتي
في خواطري
عرفت منها معنى الأخوة ...
غرست في قلبي معاني يصعب حصرها
كانت معي في السراء والضراء
تسدد عثرتي
تشارك نجاحي
.
.
.
والآن في هذه اللحظات لاأملك سوى ...
أن أرفع كفيّ إلى خالقي المنان ....
الباري صاحب العطايا والغفران....
أن يديم رفقتها ....
و يجمعنا في جنان الفردوس
محبتك...
..حكاية قلب..