عندما يحتلني حبك

أعجبتني هالخاطره وحبيت أنقلها لكم
إقروا وإحكموا
عندما يحتلني حبك ؟؟!!
فهو ليس بإحتلال .. أنما تملك ..!!
ف أنتِ من ملكتِ القلب بسهام حبكِ
حاصرتي قلبي من كل الجوانب ..!!
لم تدعي لقلبي المفر غير حبكِ
راسلتكِ بالحريه..!!
ف أرسلت لكِ المفاوضين وهم .
قلبي ؛ عيني ؛ يترأسهم شوقي ..!!
ف كان اللقاء في زحمة الشقاء والعناء ..
فتكلم الشوق لكِ بأن لا تغادري فأنا بكِ الحر المنطلق في عالمكِ الحر...!
لم أعرف يوماً بأنني اصبحت بإحتلالكِ حراً إلا اليوم ...!!
فكُنت أسير الحزن والوحده .. أسير الشوق واللهفة ولكن بكِ اصبحت حراً متحرراً ....
محتلتي الجميلة
س أتوجكِ ملكهً على ارضي الجرداء لتعمر بكِ وتخصب وتخضر أوراقها ...
س أضع بين يدكِ مفاتيح قلبي وعمري لتفتحي ابوابي بدون عناءٍ ..
س أكون لكِ الحارس الشخصي يحميكِ ويسليكِ وألقي عليكِ قصائد الحب والغرام
س أكون وزيركِ المخلص اشكل وزارتي بكِ
سأجعل من عيني .. وزيرةً للحب
ومن قلبي .. وزيرً للشوق
ف هل هذا يرضيكِ ..؟؟
محتلتي
أتعجب ..!! عن تأخركِ لا حتلالي
فاين كنتِ ؟!!
أتصنعين المدافع ؟
أم تخترعين القنابل النوويه ؟
أم تُعدين ترسانه حربيه ؟
أو لم تدركين بأنني لكِ مستسلم ورافعً الراية البيضاءِ
عندما يحتلني حبك ...
أتمنى إنها أعجبتكم
مع خالص حبي وتقديري