- هكذا تصبح دنيا الانسا ن في هذه الدنيا الفانيه
- كما اختارت ان تسميه ابنتي آلاء الحبيبه
غابة الإنسان
هكذا تصبح دنيا الانسا ن في هذه الدنيا الفانيه
كما اختارت ان تسميه ابنتي آلاء الحبيبه
لما يحصل في بعض الجامعات.... الهذا المستوى المتدني من قسوة القلوب وعدم الاحساس بالرفق ... واللين... وعدم وجود الوازع الديني...والاخلاقي ... الذي يهذب ما يصدر عن الانسان من تصرفات... تصل الى قتل ... الصديق من اجل ماذا!!!!!!!!!
هل من اجل مشكله ...بسيطه... كان من الاولى بهم ان تحل بالنقاش الهادف الى الاصلاح...والتراضي ...فيما بينهم ...دون ان نحكم على انفسنا وعلى غيرنا بالموت...عندما نتنازل عن العقل... ونكون نحن القاضي.... والحكم.... والجلاد....بنفس الوقت ويخسر شبابنا دينهم ... ودنياهم ...الهذا الحد وصلنا
!!!!!!!!!!!
اترك لكم التعليق
بعد قراءة ما خطته انامل ابنتي آلاء
في عجاله لتأثرها من الموقف الذي حصل في جامعة صديقتها.
اللهم اصلح شبابنا وشباب المسلمين
واختر لهم الخير حيث كان
ويسر لهم الصحبة الصالحة
اللهم امين
غابة الإنسان
لم يعد هناك شئُ يقال !!ولكن مازال عندي سؤال؟؟
هل نحن في الغابة ؟؟أم هكذا أصبح الحال !!
تركت قلمي ليكتب ما عجز عنه الكلام !!
أهكذا أصبحت روح الإنسان !!لا تساوي أكثر من كوب أو فنجان!! فنجان من القهوة كما يقال !!
و يترك الجاني دون ملام !!أو بقليل من اللوم و العتاب ..... وتحل الأمور دون حساب !! و ذلك المجني عليه ....يقبع في قبره , وهو الذي يلام !!!
لما ذا أثار غضب الجاني , صاحب العز و المكان !!! فدفعه إلى طعنه و الإنتقام , وحبسه من الحرية لبضعة أيام !!!
ثم نعود للتفكير .....فلا ندري من الجاني من المجني عليه !! تقلب الأمور ....ثم تعاد .....و تتكرر نتيجة لعدم الحساب .....
أهذا قانون الغابة !!! حيث يأكل القوي الضعيف .....ويبقى الضعيف بلا انتقام !!!
أم أصبح الحيوان في أمان أكثر من الإنسان!!!
ولكن ماذا عساه أن يقال ؟؟؟
حتى في الغابة لا يقوم الأسد زعيم الغابة وملكها المغوار _بمثل هذه الأفعال !!! فشجاعته ليست بالقتل و الإنتقام !!
فرغم خلوه من العقل لا يقوم بهذه الأفعال !!!فكيف ذلك الإنسان .....صاحب العقل و الإتزان !!!
ولكن ماذا عساه أن يقال !!!
Done by :
آلاء
مقال في منتهى الشفافيه ..
يحمل مشاهد من واقع معاصر ومؤلم للأسف ..
وصيتي ...
أملئي حياتك بالتفآؤل ..
والا تجعلي نظراتك تتجه إلى ضبابية المجتمع ..
فمازال هناك للأسوياء الرحماء متسع ..
/
محبرة فاخرة أهنئك عليها ..
وأنتظر تراتيلها بكل شوق ..
لك و ل الآء ألف تحية ..