الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
nesma78
هدايا السماء
في يوم ما مضى .....
في لحظات ضجر ..........
لفتت نظري كلماتها و شعرت بوقع حروفها...........في نافذة حوار....
قالت لي هل تسمحين بان نكون اخوة ..........قلت لها نعم تفضلي يا ماجدة .......
و بدات قصتنا ............... كانت هبة السماء
و توالت الايام و كانت ماجدة الكتف التي تبكي عليه عيناي ....
ماجدة كانت الجبل الذي اصرخ من فوقه ..........
كانت ملاذي حين اريد و كيفما اريد .......
دار الزمن و كانت ماجدة شيئا فشيئا تتعمق في داخلي ....
و كنت اغيب و اغيب و هي كل يوم موجودة
اختفي عنها و هي موجودة
أحببتها إلى أن كرهت أن أثقلها بهمومي
شعرت بآلامها إلى أن أعرضت أن أبوح بألمي إليها,,,,,,,,,,,,,,
و عندما كنت أضيق بنفسي اظهر إليها و تفتح يداها الحنونة
و تقول لي كيف حالك .؟ هل انتي بخير ؟؟؟؟؟؟يا نسمة
و انا اصمت و اخفي نصف الحقيقة و العب بكلامي بالحقيقة الأخرى .............
و تقول لي ماجدة :::: انا اعرفك و اعرف مابك
و عندما تختلف بنا الافكار ...........اصمت و تصمت ماجدة ......
و اعود فاغيب و تبقى ماجدة حاضرة .....
و الى ان اتى ذاك اليوم و قالت لي انا قادمة ......قلت؟ لها؟ نعم؟ قادمة؟؟
دارت بي الارض و لم اعد اعرف من اين ابدأ.
و كنت انتظر تلك اللحظة التي اسمع بها نبض ماجدة عن قرب
انتظر للحظة التي تحضنني فيها ماجدة
كنت اريد ان اراها ارى عيناها ارى كل شيء فيها
كنت اريد ان ارى ذلك القلب الذي كنت اشعر به
و بدأت بعد الدقائق و انا انتظر ماجدة
كانت هدية السماء عندما عرفت ماجدة............
و عندما رأيت هذه الفتاة النرجسية التي تتدرع بدرع قوة مصنوع من وهم
اعطاها الله قلب لا يمكن ان يبنى حوله درع
هذه الفتاة ينبوع خير ينوبع حب ينوبع عطاء شلال دموع.....
ماجدة تعطي الجميع و لااعرف من اعطى ماجدة....
كانت تلك اللحظات التي جمعتني بها لحظات من خيال لحظات و كانها حلم لحظات مرت و كانها سنوات ....كان جزءا من يوم و لم يكن يوم كامل .....قضيت معها لحظات صمت اكثر منها لحظات كلام ....
كان الذي بقلوبنا الصمت يحكيه أكثر من ان نرويه بالكلام.....
و عندما انتهت تلك الساعات و عدت الى بيتي وحيدة و صارت ماجدة بعيدة
قلت يالله
و كانما هذا اليوم لا يشبه ايام عمري التي فاتت و لن يشبه شيء من الآت و كانه ليس من عمري .
كانت يوما فوق الغيوم و كانه حلماً لا يروى من قدر جماله ....
و كاني كنت نائمة و صحوت و اعتقد اني في المنام رايت ماجدة ...
عذرا عذرا لم يكن حلماً كانت حقيقة ....كان هدية من السماء
كم هي رائعة طيبة رقيقة طاهرة عذبة انها كالنرجس ماجدة
لمى ماجدة ليست بقربي دائما...؟
هل ستعود يوما ماجدة....؟
اصبحت ماجدة مرآتي هي الصداقة التي لا تقد بثمن
داائما ماجدة نرجسية
ماجدة هي فتاة لبنانية اسمها ...........:ق1:
27-08-2022 - 10:09 pm
هدايا السماء
في يوم ما مضى .....
في لحظات ضجر ..........
لفتت نظري كلماتها و شعرت بوقع حروفها...........في نافذة حوار....
قالت لي هل تسمحين بان نكون اخوة ..........قلت لها نعم تفضلي يا ماجدة .......
و بدات قصتنا ............... كانت هبة السماء
و توالت الايام و كانت ماجدة الكتف التي تبكي عليه عيناي ....
ماجدة كانت الجبل الذي اصرخ من فوقه ..........
كانت ملاذي حين اريد و كيفما اريد .......
دار الزمن و كانت ماجدة شيئا فشيئا تتعمق في داخلي ....
حتى اصبحت مرآتي و اخذت مكانة لم ياخدها احد في قلبي.
اه اه يا ماجدة
عندما قلت لها اه اه يا ماجدة وشكوت لها همومي ابتسمت تلك النرجسية و قالت اسمعي ........تلت علي قصتها و زاد ت همي هما ً ،و تلوت عليها قصائد اعتذارات ارجوا ان تقبل اسفي ماجدة ،فكنت كما لو اضع يدي على جروحها و اعتصرها و كاني اقول لها اصرخي الماً،و هي كانت تبتسم مخفية المها .و التجمت حروف المي و اختفيت عن ماجدة...و كنت اغيب و اغيب و هي كل يوم موجودة
اختفي عنها و هي موجودة
أحببتها إلى أن كرهت أن أثقلها بهمومي
شعرت بآلامها إلى أن أعرضت أن أبوح بألمي إليها,,,,,,,,,,,,,,
و عندما كنت أضيق بنفسي اظهر إليها و تفتح يداها الحنونة
و تقول لي كيف حالك .؟ هل انتي بخير ؟؟؟؟؟؟يا نسمة
و انا اصمت و اخفي نصف الحقيقة و العب بكلامي بالحقيقة الأخرى .............
و تقول لي ماجدة :::: انا اعرفك و اعرف مابك
و عندما تختلف بنا الافكار ...........اصمت و تصمت ماجدة ......
و اعود فاغيب و تبقى ماجدة حاضرة .....
و الى ان اتى ذاك اليوم و قالت لي انا قادمة ......قلت؟ لها؟ نعم؟ قادمة؟؟
دارت بي الارض و لم اعد اعرف من اين ابدأ.
و كنت انتظر تلك اللحظة التي اسمع بها نبض ماجدة عن قرب
انتظر للحظة التي تحضنني فيها ماجدة
كنت اريد ان اراها ارى عيناها ارى كل شيء فيها
كنت اريد ان ارى ذلك القلب الذي كنت اشعر به
و بدأت بعد الدقائق و انا انتظر ماجدة
كانت هدية السماء عندما عرفت ماجدة............
و عندما رأيت هذه الفتاة النرجسية التي تتدرع بدرع قوة مصنوع من وهم
اعطاها الله قلب لا يمكن ان يبنى حوله درع
هذه الفتاة ينبوع خير ينوبع حب ينوبع عطاء شلال دموع.....
ماجدة تعطي الجميع و لااعرف من اعطى ماجدة....
كانت تلك اللحظات التي جمعتني بها لحظات من خيال لحظات و كانها حلم لحظات مرت و كانها سنوات ....كان جزءا من يوم و لم يكن يوم كامل .....قضيت معها لحظات صمت اكثر منها لحظات كلام ....
كان الذي بقلوبنا الصمت يحكيه أكثر من ان نرويه بالكلام.....
و عندما انتهت تلك الساعات و عدت الى بيتي وحيدة و صارت ماجدة بعيدة
قلت يالله
و كانما هذا اليوم لا يشبه ايام عمري التي فاتت و لن يشبه شيء من الآت و كانه ليس من عمري .
كانت يوما فوق الغيوم و كانه حلماً لا يروى من قدر جماله ....
و كاني كنت نائمة و صحوت و اعتقد اني في المنام رايت ماجدة ...
عذرا عذرا لم يكن حلماً كانت حقيقة ....كان هدية من السماء
كم هي رائعة طيبة رقيقة طاهرة عذبة انها كالنرجس ماجدة
لمى ماجدة ليست بقربي دائما...؟
هل ستعود يوما ماجدة....؟
اصبحت ماجدة مرآتي هي الصداقة التي لا تقد بثمن
داائما ماجدة نرجسية
ماجدة هي فتاة لبنانية اسمها ...........:ق1:
حكايات وعبر→