- القوة المطلوبة لفضه
- أحاسيس المراة في ليلة الزفاف
- الطريقة اللطيفة واللينة لفضه
فض البكارة ليلة الزفافأهم حدث في ليلة الزفاف هو فض غشاء البكارة ، وهذا الغشاء هو علي شكل حلقة غشائية تغطي مدخل المهبل بكامله تقريبا ، وهذه الحلقة علي الرجل تمزيقها أو توسيعها من أول ايلاج للحشفة في المهبل .
يكون الغشاء عند بعض الفتيات من 10 الي 39 % مرنا فيتمدد ويتسع منذ اللحظة الاولي دون أن يتمزق ، ورأس القضيب يستطيع الولوج بعناية في فوهة الغشاء فتشتد حوله الأطراف المحيطة بالغشاء ، فتشعر المرأة حين ذاك بألم خفيف مرفق بأحاسيس لذيذة .
وكلما وسعت الحشفة الغشاء كلما قل الألم ، وهكذا لج القضيب بعد قليل بدون تمزيق الغشاء . واذا كرر الرجل هذا الاجراء يتمدد الغشاء وينتفخ بكامله بدون اراقة الدم وحتي تقريبا من دون ألم .
القوة المطلوبة لفضه
يتخيل الرجال أحيانا من قليلي الخبرة علي الخصوص أن فض البكارة هو شديد الصعوبة فيرتابون في مقدرتهم علي فضه ، كما لو كانوا في مباراة عامة ، وهذه المخاوف تضر بليلة الزفاف . وفي الواقع لا يحتاج هذا الفض لقوة شمشوم أو فروسية عنترة أو صولات الزير سالم ، بل يقدر علي ذلك كل رجل بمجرد أن ينتصب قضيبه وتتصلب الحشفة .
أحاسيس المراة في ليلة الزفاف
تتملك الوساوس أيضا النساء قليلات الخبرة ليلة الزفاف بخصوص فض غشاء البكارة ، وبعضهن يتهربن من الزواج خوفا من التمزق وآثاره ، وفي الواقع لا يصاحب فض بكارة العروس سوي ألم خفيف لا معني له ، تصحبها ملذات تنسيها أي ازعاج . والخطيبة التي تختار زوجها اختيارا حسنا لا حاجة بها للخوف ، فعليها أن ترتمي بين أحضانه بكل ثقة ولتعانقه بشوق استعدادا للاتحاد معه من الآن والي مدي الحياة . وهذه الفتاة المغمورة بالانشراح واللذة ستنسي بالطبع الألم البسيط الذي يسببه فض البكارة ، ومن أحب بروحه لا يهمه الجسد أبدا .
الطريقة اللطيفة واللينة لفضه
علي الرجل أن يقتصر علي الملاطفة بشكل عاطفي يجعل زوجته تألف قربه وجسمه ، ويستعين بالهياجات النفسية والجسمية منتظرا نتائجها ، وبالتالي يستأصل خوفها من الرجولة وميزاتها الجنسية ، فأقولاه المطمئنه ولباقته تكونان مفيدتين أكثر من قساوته في اخماد المقاومة الجسمانيه والنفسيه عند خطيبته ، وليست الليلة مخصصة للهجوم الحربي ، فالغشاء يجب أن لا يفض الا بعد تذليل المصاعب النفسية التي تتطلب بعضا من الوقت وخصوصا عند الفتيات اليانعات ، وحينما تزول العقبات النفسية ، علي الرجل حين اذن أن يبادر بلباقة وعناية فتح الباب المغلق ، وأن يحاول بكل يسر تمديد غشاء البكارة باقناع خطيبته أن الوجع والألم بسيط ، وأن الفتحة هي كافية للايلاج بسهولة ، فيباشر بايلاج رأس الحشفة مع حركات بسيطة ، شرط أن يكون مركزا ما بين الشفرين الصغيرين باتجاه الغشاء في وسط التجويف تقريبا ، ثم يأخذ فم خطيبته بين شفتيه ويقبلها ويبادلها الهمسات العاطفية ، ولا تمضي دقائق حتي يصبح الايلاج ممكنا ، فتصدر عنها صرخة ثم تنهده يمتزج فيها البكاء والفرح ثم تنتهي بالابتسام
موضوع مهم لازم الكل ياخذه بعين الاعتبار