فضفضه خلف قضبآأإأآأإن الآشتيآق

هو لاغيره الحنين ...!!
وهو من اخفآء بهآء حسسنهآوجعلهآ اكبر من سنهآ
و جعل جسدها متهالك كمآ هي تبدو الآن عناء السهر اشاب شعر رأسهآ ..!!
الى اين يافكري ؟!!
الى اين رحلت وبمن سرحت ..؟!
الى اين المفر ..!
ليتني اقوى استقذافهم ليتني خُلقت لآمبآليه بلا شعور
ليتني أسستطيع فرآقهم وبعدهم
ليتني وليتني ...
لو كآنت ليتني حقيقه ..!!
لم يكن حآأإأآأإلي هكذآ ..
الآلآم بجسدي تنتشل روحي دون رقيب او حسيب !!
الم ينتهي الحكيم من صنع دواء الحنين بعد ..؟!!
فلم اعد احتمل
صدقا لا أقوى ...
الحنين ييتسكع بصمت في جسسدي
ويظل انينة حائرا ينبض بعتمة الظلام ونبضه لآينضب ولآيتوقف !!
فمآ غير الصدى بلسما ودواء لاوجاعي فقد اكفاني للاغتسال حتى طهرت
فربما أٌجيبت دعوتي !!
اضحيت اتوظأ بقطرات الماضي ... فلا شيء يكفيني كي اغتسل !!
و عند العطش اروي ريقي بغصآآت الحنين ..
بقلمي و خلف قضبان الأشتيآأإأآأإق .... الكثير من الفضفضة !!