الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
clear-smile
21-09-2022 - 09:59 pm
  1. قلت لها .. هداك الله دعيني أفضل الخروج عن هذا الحديث المقزز ..

  2. قلت له : وما أدراك بذلك عني ؟؟

  3. فقال : وما هي نتيجة الاختبار ؟؟

  4. قلت : نجحت ..

  5. وذات مرة قال لي هل يصح أن يكون الإعجاب بالصوت فقط أم لابد أن أراك ؟؟

  6. قلت له : كيف ، وقد أخذتها عصراً ..

  7. دهشت لكلامها فقلت لها : ماذا تقولين ألا تعرفين مع من تتحدثين ؟؟

  8. فقلت له : وما هو الذي بيدك وما الذي تستطيع أن تفعله ؟؟ ..

  9. قلت : أخبريني يا خالتي كيف رتبتِ الأمور ؟؟


هذه قصة واقعية من بين العديد من القصص التي تحدث لفتيات هذا الزمن . تذكر صاحبة القصة ما حدث لها فتقول :
)أنت خلوقة!! هذه الجملة سمعتها من القريب والبعيد فأنا في الثامنة والعشرين من عمري تربيت على مبادئ عظيمة صقلتها والدتي وكان أبي العين الراصدة لي. لا أعاني أزمات نفسية مثل باقي الفتيات ، وحتى عندما أقرأ باب المشاكل في أي مجلة لا أقتنع وأعتبرها تأليف قصص ومبالغات ، وأقول في نفسي هذا ليس من واقعنا ، وليس من عاداتنا وتقاليدنا ..
انتظمت في الدراسة في الصف الرابع الثانوي ، وكنت أحلم بمجموع يؤهلني لدخول الجامعة جلست بقربي في الفصل طالبة لا أعلاف عنها سوى اسمها ، كانت طيبة ، حلوة اللسان ، ذكية دخلت قلبي بخلقها وطباعها الكريمة ، أعجبت بشخصيتها وأصبحت علاقتي بها غير محدودة ، رسمت صداقتها لي بكتابة الرسائل والهدايا البسيطة ، ومع مرور الأيام ازداد حبي لها ، دعتني مرة لزيارتها وبينما نحن جلوس نتحدث أحاديث عادية إذا بها تقول لي : إنك ستدخلين الجامعة بعد أشهر !!
قلت لها : نعم .. وما الغرابة في ذلك ؟؟
قالت : لا .. أبداً .. ولكن جميل في هذا العمر أن يكون لديك صديق من غير الجنس الناعم
صعقت من حديثها ، وقلت لها : ألا تدركين ما تقولين ؟؟ كيف تتفوهين بهذا الحديث ؟؟ أنت على هذه الشاكلة !! لا أصدق ذلك !!
قالت : إفهميني واهدئي قليلاً .. أين ذهب عقلك ؟؟ أنا أقول : صديق وليس شبحا ً .. فأنا التي أمامك لدي صديق منذ كنت في الصف الثاني الثانوي .. صدقيني لا أجده بالفعل إلا صديقاً .. إذا مررت بمشكلة رأيت فيه الشخص المناسب لحلها .. يقدم الهدايا .. يتفقد أحوالي ...
قاطعتها ، كفى .. كفى .. ، وأين أسرتك من ذلك كله ؟! ألا تحل مشاكلك وتقدم لك الهدايا وتتفقد أحوالك ؟؟
قالت ببرود : نعم .. نعم .. ولكن هذا الشخص مختلف يسمعني ويتحدث إليّ وحديثه لا يمل ..

قلت لها .. هداك الله دعيني أفضل الخروج عن هذا الحديث المقزز ..

وعندما هممت بالخروج أوقفتني عند باب غرفتها ، وقالت : خذي هذا الرقم إنه مجرد صديق لا عليك فأنا أعرفه جيداً .. رفضت ولكنني وجدتها تضعه خلسة في حقيبتي ، وقالت إنه مجرد حديث في الهاتف .. يا مجنونة ، وهل أطلب منك أكثر من ذلك ؟؟ ومن اليوم التالي امتنعت عن الحديث معها ، ووجدت نفسي لا أطيق رؤيتها ، وكنت أتمنى أن ينتهي اليوم الدراسي بسرعة .. مرّ أسبوع وأنا بين الحين والآخر أنظر لقصاصة الورق التي وضعتها بين كتبي ..
وذات يوم تسللت خفية وقلبي يخفق بسرعة وتصبب العرق مني وأدرت ثلاث أرقام ثم أقفلت السماعة ، ومن ثم عاودت الكرة حتى أكملت الأرقام وإذا بي أسمع الطرف الآخر يقول : ألو ... ألو ... ، أقفلت السماعة بسرعة ، وقلت لنفسي : أنت غبية !! وهل هناك بيت لا يوجد فيه كاشف الرقم .. وما هي إلا ثوانٍ حتى عاود الاتصال .. رفعت السماعة بسرعة حتى لا يسمع والدي واخوتي !! قال إذا أنت المتصلة منذ قليل قلت له نعم .. نعم أنا آسفة لأنني أخطأت في الرقم ..
قال : أخطأتِ أنا أعرفك جيداً ، فأنت فلانة بنت فلان وتسكنين في منطقة ... !!

قلت له : وما أدراك بذلك عني ؟؟

قال : الفضل يعود لصديقتك ، فلقد أخبرتني الكثير عنك .. صدقيني أنا لست من النوع الذي في بالك ، أنا مختلف أنا لدي أخوات وأخاف عليهن وأخاف على الفتاة وسمعتها كما أخاف على أختي .. ولكن ما أطلبه منك هو مجرد حديث هاتفي ..
قلت له : وما هو الضمان في ذلك ؟؟
قال : لن أقوم بالاتصال بك ثانية أنت صاحبة الاتصال ، ومتى أردت الحديث معي فأنت كوني المبادرة في ذلك .. استأذنته وأقفلت السماعة ..
ومرت أيام أربع ، وفي ليلة تسللت وأخذت الهاتف وإذا هو في استقبالي بالترحيب والاشتياق ، عاتبني لتأخري في الاتصال منذ مدة ، فأجبته : إنه مجرد اختبار لك ..

فقال : وما هي نتيجة الاختبار ؟؟

قلت : نجحت ..

ضحك ضحكةً اخترقت قلبي قبل أذني ، وفي هذه المكالمة تحدث كثيراً عن نفسه .. سرحت مع حديثه العذب ونبرات صوته وأعجبت بحديثه عن الأخلاقيات ودراسته واهتمامه بها .. أدركنا الوقت عندما سمعت خطوات أبي على الدرج .
أقفلت السماعة مسرعة وصعدت إلى غرفتي بسرعة ، ومن حينها لم أنم وكنت أتخيل وأتذكر حديثه ورسمت شخصيته في عيني ، وقلت : يا له من رجل رائع !! إنه يتصف بأخلاقيات عظيمة وتكررت الاتصالات ، وفي كل مكالمة كنت أزداد إعجاباً به ، وطلبت منه أن يكتم عن صديقتي علاقتي معه ، فأخبرني بأنه لم يفعل وقال : إذا أردت أن تتأكدي اسأليها بنفسك .. صدقته ..
ومرت الأيام وأنا في سعادة لهذه العلاقة .. إنه كتوم للسر وأصبحت لا أطيق اليوم الذي لا أسمع صوته فيه ..

وذات مرة قال لي هل يصح أن يكون الإعجاب بالصوت فقط أم لابد أن أراك ؟؟

غضبت من ذلك ، فأقفلت السماعة وبقيت يومين لا أكمله وبتُّ وكأن هناك حاجة في نفسي تنقصني ، أصبح اليومان ثقيلين .. لا أحب الجلوس مع أحدٍ من أفراد أسرتي ..
ضعت من بعد هذا الهجران فاتصلت به غاضبة ، فرد عليّ بحديثه العذب الرقيق وقال : حبيبتي افهميني وهل من شيمة الرجال أن يرجعوا في كلامهم ؟؟ كان قصدي هو مجرد تبادل الصور ، فأريد صورتك لأرى هذا الملاك الرائع الذي يحدثني شهوراً لا شخصك ،
قلت : وماذا تريد أن تفعل بالصورة ؟؟
قال : أريد النظر لا شيء آخر وسأعيدها لك ، لن تظل عندي .. صدقته واتفقنا على مكان لوضع الصورة وهو بدوره وضع صورته في صندوق الصحف الذي علق على باب منزلي وأنا بدوري وضعت أيضاً صورتي ..
وفي الليل هاتفته وإذا بي أسمعه يقول : ما هذا الجمال ؟؟ .. ما هذا الحسن الذي عليك ؟؟ ما أجمل عينيك !! ما أجمل لون بشرتك !! وبعدها قال : هل تستطيعين أن تذهبي خارج المنزل ؟!
قلت له بتعجب : ماذا ؟؟ ماذا تريد أن تقول ؟؟
قال : لا يذهب تفكيرك بعيداً .. أريدك أن تذهبي لصندوق الصحف فلقد أعدت صورتك ..

قلت له : كيف ، وقد أخذتها عصراً ..

قال : نعم .. لمدة ساعتين فقط .. لا أريد أن تظل الصورة في بيتي خوفاً من أن تقع بيد أحد .. ويضرك هذا الموقف !!
قلت له : أنت رائع ، أنت مختلف وفي هذه المكالمة زادني بحديثه قرباً لنفسي وروحي ، وأصبحت أنتظر الليل بفارغ الصبر وكأني على موعد سعيد .. وفي المقابل صرت أتأخر عن المدرسة وتراجعت في بعض الدروس .. ولكنني كنت أكذِّب نفسي .. هذا لا يهم ما دام الفتاة مصيرها الزواج .. كنت أتخيله زوجاً لي ، وكنت أحلم بيوم الزفاف ..
وفي يوم مدرسي طلبت معلمتي مني توزيع الدفاتر على الطالبات ، وإذا بين الدفاتر دفتر لا يوجد اسم عليه ، ففتحته لأبحث عن صاحبة الدفتر ، وإذا ببصري يقع على رقم هاتف ، هو نفس رقم الشاب الذي أكلمه !! صعقت وشُلَ تفكيري ، فلم أستمع ذلك اليوم للشرح ولم أنتبه للدروس !!
رن جرس المدرسة معلناً انتهاء اليوم الدراسي .. خرجت مسرعة خلف الفتاة التي رأيت رقم الشاب في دفترها وقلت لها .. ياه صدتك !! لقد رأيت رقم هاتف داخل دفترك لم يكتب عليه اسم هل أنت تتحدثين مع شاب ؟!
أدارت وجهها وقالت بكل برود : نعم مثلك تماماً ..

دهشت لكلامها فقلت لها : ماذا تقولين ألا تعرفين مع من تتحدثين ؟؟

فردت عليّ بصوت هادئ كفى .. كفى تمثيلاً يا فتاة الغفلة ، أعلم عنك كل شيء !! أخبرني هو بنفسه وصديقتك الحميمة ..
وقفت حينها وكأني أصبت بشلل ولم أستطع حينها التنفس فضربات قلبي تتسارع .. دخلت غرفتي وأقفلت الباب على نفسي وأوهمت أسرتي بأن لديّ اختباراً في الغد ، جلست أفكر في حديثها ، وتارة أقول صادقة ، وتارة أقول كاذبة فالشخص الذي أحبه لا يكذب أبداً .. امتحنته عدة مرات ودائماً ينجح في الاختبار .. أخذت التساؤلات تدور في ذهني إلى أن أصبت بصداع شديد ..
لم أكلمه وامتنعت عن الاتصال به لمدة أربعة أيام وكل يوم أقول : لا .. إنه صادق ، لو كانت تعرفه وبينهما علاقة لباح لي بالأمر أو حاول الدفاع عن نفسه ، فقررت أن أتصل به لأستوضح الأمر .. أدرت الأرقام وكأن التاريخ يعيد نفسه ، وعندما حدثته لأول مرة .. أخذني أول الحديث بالعتاب لعدم الاتصال ، فدخلت في صلب الموضوع ، فقال : أنت الشخص الوحيد الذي أكلمه ، إنها مجرد حاسدة لصداقتنا ولم أصدقه ، وبين السؤال والتحقيق صرخ بوجهي كفاك .. كفاك من تظنين نفسك ، لقد تحملت منك الكثير ..
قلت : إذن لهذا الحد أريد قطع العلاقة ..
فضحك ضحكة استهزاء وسخرية ، وقال : وهل الأمر بيدك ؟؟ لا .. اصحي أيتها الساذجة البريئة !! الموضوع تحت تصرفي أنا ، وإذا لم ترضخي لأمري فستعلمين جيداً ماذا سيحصل لك !!

فقلت له : وما هو الذي بيدك وما الذي تستطيع أن تفعله ؟؟ ..

قال : يا عزيزتي ، أحاديثك كلها معي مسجلة على أشرطة كاسيت ، وصورتك طبعت منها نسخاً ورقمك بيدي سأوزعه على جميع أصدقائي وسأضع صورتك والهاتف في الإنترنت .. ألا يكفيك ذلك عقاباً لك ، وبعد غد عند العصر عليَّ أن أراك في مكان التسوق وإذا لم أجدك فستعرفين جيداً ماذا سأفعل ..
أقفلت السماعة وأنا أرتجف من الخوف .. لقد شل حديثه تفكيري ، وانفجرت باكية حرقة على ما وصلت إليه !! .. لقد انهارت سمعتي وأخلاقياتي .. أين الثقة التي زرعها والدي فيّ ؟؟ هل هذا هو الجزاء ؟! لم أعلم أن الذي ملَّكتُه قلبي كان ذئباً شرساً كشَّر عن أنيابه عندما سقطت فريسته .. أخذت أدعو يا رب .. يا رب أنقذني ساعدني ماذا أفعل؟! أخذت أبكي طوال الليل ، وكانت أختي الصغيرة تظنني مريضة ، قلت في نفسي يا ليتني أصابني مرض ولم أصل إلى هذا الأمر .. غبت عن المدرسة ، تعبت نفسيتي ، لا آكل ولا أحب أن أرى أحداً ، وكلما رن جرس الهاتف يتملكني الخوف والرهبة .. أصابني هاجس الوسواس ، أفتح الإنترنت وأبحث عن صورتي ورقم هاتفي .. مرضت مرضاً شديداً أظل أبكي ، خرت قواي وعَزَتْ أمي إصابتي بهذه الحالة إلى عين أصابتني !! مرّ اليوم الأول، وفي اليوم الثاني من الضحى كنت أفكر بالخلاص من هذا الوكر .. قلت لمن ألجأ ؟! .. أريد شخصاً يساعدني في حل مشكلتي ..
وإذا بي أسمع صوت خالتي في صالة المعيشة قادمة إلى غرفتي ، قلت : الحمد لله يا رب ، إنك لا تنسى عبدك ، خالتي نعم خالتي هي التي ستساعدني ، عندما دخلت غرفتي ، لا أعلم كيف جمعتُ قوتي وقمت لها آخذها بالأحضان وبكيت على صدرها ..
فقالت : خذي هذه بعض الأدعية ، وهذا كوب من الماء مقروء عليه القرآن ..
قلت لها : خالتي أنا أعرف علتي .. أريد أن أخرج معك .. أرجوك أريد أن أتحدث إليك..
خرجت معها وفي البداية كنت مترددة بالحديث ولكنّ صبرها وهدوءها ساعداني في الحديث فقالت : تحدثي بحرية ومهما كان الأمر ، ذرفت الدموع ، ورُبِطَ لساني ولقيته متثاقلاً عن نطق كلمة واحدة ..
وبعدها مسحت على صدري وقالت : تكلمي لأحمل معك همك وصدقيني مهما كان في الأمر من صعوبة .. وبعدها رويت لها حكايتي .. أخذتني بالأحضان .. وطبعت قبلة على خدي وقالت : الحمد لله أنك أدركت خطأك واستيقظ ضميرك ، وأحمد الله أنك لم تلجئي لشخص لا يقدر السر ولا يحسن التصرف .. ستحل الأزمة ، وسترجع الأمور إلى طبيعتها بإذن الله تعالى ، ولكن الذي أرجوه منك أن يكون هذا الأمر سراً ..
أحسست عندها ببوادر انقشاع الغمة ، وبراحة كبيرة .. وأخبرتني أن أذهب للموعد .. رتبت خالتي الأمور ، وفي عصر اليوم حضرت للمكان ورأيته مقبلاً يمشي باستكبار وعنفوان يضحك وأمسك بي يأمرني بالسير إلى السيارة ، وظهرت خالتي ومعها اثنان من أفراد الشرطة ، فرحْتُ وقالت لي ارجعي إلى البيت ، فالخادمة في انتظارك هناك مع السائق وسينتهي هذا الكابوس بإذن الله تعالى .. انتظرت خالتي ساعة على أحر من الجمر ، ومن ثم دخلت عليّ فجأة وأخذتني بالأحضان وقالت أزيلت الغمة ، ولن يكون هذا الشبح في حياتك بعد الآن ..

قلت : أخبريني يا خالتي كيف رتبتِ الأمور ؟؟

قالت : بعد حديثك كلمت إحدى صديقاتي وزوجها ضابط ، فحدثته بالموضوع وطلب مني أن يمسك به في جرمه المشهود ، وبعدها ذهبنا إلى المخفر ليكتب تعهداً بأن لا يتعرض لك مرة أخرى وعلى فكرة فالأشرطة والصور هنا في داخل حقيبتي
ضحكت من الفرح وذرفت دموع النصر ، فقلت : أشكرك يا خالتي أراحك الله لقد فرَّجت كربتي ، وهمست في أذني قائلة : هذا درس لا ينسى ، ويا عزيزتي الشاب الجاد في أمره والذي يريد الاستقرار وبناء حياة زوجية .. يطرق باب بيتك ويستأذن أهلك ..
بعدها رجعت لعلمي وأسرتي ومحيطي .. رجعت بلهفة وشوق أكفّر عن خطيئتي ، واجتهدت وطلبت الانتقال إلى فصل آخر بعيداً عن هذه الصديقة الكاذبة .. رجعت وكأني ولدت من جديد ، وفي آخر قصتي أهمس في أذن كل من سولت لها نفسها أن تسير في هذه الطريق نفسها لأقول لها : قد يكون الطريق جميلاً وحلواً ، ولكنه لا يخلو من ألغام تضرك فقبل الوقوع فيها ابحثي عن شخص يكون مفتاح خير لك ومغلاقاً للشر .. لا تترددي اتخذي قرارك فوراً اتخذيه الآن ..


التعليقات (7)
فراشتي
فراشتي
مشكورة أختي بس يا ريت لو قسمت القصة لأنها شوي طويلة
شكرا الك مرة تانية

القلب الحنون
القلب الحنون
\
/
\
قصة راائعة
بارك الله فيك
وننتظر جديدك بفارغ الصبر
دمتي بود
\
/
\
القلب الحنون
\
/
\

دانـــة الـــرياض
دانـــة الـــرياض
هلا& غاليتي
تسلمين على هالقصه
وبارك الله فيج ***
ويعطيج العافيه
دمت بود ي

clear-smile
clear-smile
دانة الرياض
الله يعطيكم الف عافيه يالغالين
ومشكورة على مروركم
والله يعطيكم العافيه مرة ثانيه

o0o To0oTa o0o
o0o To0oTa o0o
حلوة
والبنت تصرفت مظبوط
وماشاء الله على الخاه تصرفها حكيم جدا
يارب نسألك الهداية

جوودي 1
جوودي 1
يسلمو ع القصة المعبرة

•• мiss ranŋσвн ??
•• мiss ranŋσвн ??
مشكورة عالقصة

رجل يدخل شاب على ابنته و هي تستحم حقيقية
بريد قديم