- امسك الأسمر يد صاحب السوبر ماركت وقال له:
- هيفاء يستحيل ذالك اتمنى الموت قبل خيانة زوجي فجأه
كانت هناك عائله مكونه من الأم هيفاء و الأب محمود و الطفل وحيد الذي بلغ من العمر سنه واحدة كان الأب محمود يخرج من المنزل كل يوم من الصباح ولا يرجع الأ المساء تاركا زوجته و طفله في المنزل كانت هيفاء من عادتها اذا كانت في حاجه لاي شئ تطلب من صاحب السوبر ماركت ان يحظرة لها في يوم من الأيام هم محمود بالخروج من المنزل وكانت زوجته خلفه اذارمحمود وجهه الى هيفاء و قال :حبيبتي اعتني بنفسك وانتظريني سأحظر لك مفاجأه لن تخطر على محيلتك أبتسمت هيفاء وقالت احب مفاجأتك سأنتظرك لا تتأخر خرج محمود وهو يفكر بشراء هديه لزوجته لان في مثل هذا ا ليوم تم زواجه من هيفاء في الساعه العاشره احتاجت هيفاء لبعض الأغراض من السوبر ماركت كالعادة اطصلت بصاحب المحل وطلبت منه احضارهم جاء صاحب المحل لما هم بالقرع الجرس امسك يده رجل طويل القامه واسع العينين اسمر البشره وقال اعطني الأغراض انا شقيق المدام
هذا الرجل كان يراقب خروج محمود كل يوم و رجوعه اخر النهار كان يعرف ان زوجته تبقى لوحدها طول النهار قبل يومين لاحظ ان صاحب السوبرماركت يأخذ الأغراض لها و يضعهم على البوابه ويغرع الجرس و ينصرف و تخرج الزوجه لاخذ الأغراض فستنتج هذا الأسمر ان لا يوجد في المنزل رجل
امسك الأسمر يد صاحب السوبر ماركت وقال له:
انا أخ المدام اعطني الأغراض أخذا الأغراض و نسرف صاحب السوبرماركت قرع الأسمر الجرس وانتظر لبرهه فتح هيفاء البوابه لتاخذ الأغراض فأذ برجل طويل القامه اسمر مخيف يدخل ويمسك يدها قال: هلا
صرخت هيفاء وسحبت يدها وركضت الى الغرفه و اغفلتها عليها دخل الرجل وبدا يهدد :افتح الباب و الا حطمته وهيفاء تصرخ :لا لا لا ماذا تريد مني ماذا تريد اتركني بحالي فأنا وحيده هنا الله يخليك ذهب دعني و شأني قال لها سلمي لي نفسك و سأخرج من هنا قبل عودة زوجك لن يعرف بشئ صدقيني صرخت
هيفاء يستحيل ذالك اتمنى الموت قبل خيانة زوجي فجأه
سمعت هيفاء صوت طفلها يبكي في المطبخ و اصابها التوتر أكثر و أكثر قال الأسمر : تسلمني نفسك او اقتل طفلك صرخت هيفاء:لا لا حرام الرجوك أرأف بي لا تأذي طفلي صرخ الأسمر و قال: سلم لي نفسك الأن ولا قتلته قالت هيفاء وهي تبكي لا لن اسلم نفسي حتى لو قتلتني انا سأقتل نفس و لن ادنس شرف زوجي أحذا الرجل الطفل و قطع أصبع من أصابعه و الطفل يبكي و أدخل الأصبع من تحت الباب لتراه الأم و تخرج صرخت و بكت و انهارت اعصابها ولم تفتح ثم بدأ يقطع جسمه و يدخل الأعضاء لأمه ولم تفتح الباب انهارت الأم و الطفل توفي و الأسمر لا زال يحاول و يحاول حتى يأس و خرج في المساء جاء محمود حاملا في يدة باقة ورد حمراء و هديه مغلفه كان يخاطب نفسه و يقول كيف سأقدم الهديه اقبلها ثم اعطيها اياها دخل محمود المنزل فأذا بأعضاء طفل متناثرة و دماء التفت يمينا يدي طفل مقطوعه التفت يسارا راس طفل امعن النظر وقال: لا لا لا يمكن لا يمكن انه ابني ابني سمع صوت انين بداخل الغرفه صرخ لا لا هيفاء القى بالهديه و باقة الورد الحمراء على الدماء الحمراء في النهايه ادخلت هيفاء للمستشفى لأصابتها بنهيار عصبي و محمود ادخل مستشفى الأمراض العقليه و الطفل مات كما ماتت ازهار محمود في دماء ابنه
قصه مره حزينه
الله لايوفقه ,,كيف يطاوعه قلبه يعذب الطفل كذا
وش ذنب الولد,,
مشكوره عالموضوع
تقبلي مروري