قطرة ماء أفقدتها عذريتها

1. وقبل اكمال كلماتها أوطأت رأسها معلنه عن بداية دموع حسره وألم ..


2. قصة لخبر تم نشره في صحيفة الرياض


3. هندي يغتصب معاقة فكريا في الدمام

على صوت دعاء تلك الأم الصبور أفاقت من حلمها الوردي ابنة الخامسة عشر من عمرها ..
وببراءة الأطفال تسأل أمها : أماه هل سأصبح يوماً أم تحمل أطفالها بحضنها كمثل أختي (ساره )
أم حلمي الذي قد حلمت به منذ قليل لن يتحقق لأني .....

وقبل اكمال كلماتها أوطأت رأسها معلنه عن بداية دموع حسره وألم ..

الأم بمواساه لتلك الطفله : سترين أبنائك إن شاء الله وقبلها سترتدين ذاك الثوب الأبيض ..
بعد أن مسحت الأم دموع تلك الإبنه وعلت ضحكات تلك الطفله لبست ملابس مدرستها وبدأت تدور بذاك ( المريول ) وكأنها فراشه وهي تقول هكذا سأدور بفستاني بيوم زفافي وبدأت بأخذ ماتتحجب به واسدلته على شعرها ليصل طوله للأرض وقالت : وهذا ما سأغطي به وجهي عندما يأتي عريسي وبدأت ترفع رأسها للأعلى وتقول وهذه الانارات ستملأ المكان وتتوجه الأنظار إلي وبدأت تمشي بخطى خجله ورأسها للأسفل ..
لم تكن تعلم بأن ماقد غطت به رأسها ماهو إلا شال أسود وذاك الفستان لونه أقرب للسواد ولم تكن تعلم بأنها ساعات وستكون في غرفه من الظلام ..
ومع قبلات الأم وفرحتها بوردتها ابنة الخامسة عشر انطلقت تلك الفتاه لمدرستها ماشيه بأقدامها لقرب المدرسه من البيت ..
وأثناء طريقها أنتابها عطش فلم يكن أقرب مكان لها إلا ذاك الدكان ..
مسرعة فتحت الباب وبدأت بحديثها مع ذاك العامل الأجنبي بقولها ( أنا عطشى ) لم يفهم مقصده ذاك الأبله فأعادت عليه ( أنا عطشى ) لم يفهم مقصده مره أخرى ..
يبدو أنها لم تتحمل غباء ذاك العامل فأخذت بشنطتها على درج المحاسبه ورفعت وجهها وهي تصرخ بوجهه قائله: أنا عطشى ..
يبدو إن ملامح تلك المسكينه لم تخفي على ذاك القذر بأنها ابنه متخلفه عقلياً نوعاً ما
وأثناء بحث تلك المسكينه عن قطرة ماء تروي عطشها من جراء مشيها ومع ضحكها وكلامها مع نفسها ..
لم تنتبه عن نوايا ذاك الوحش
وإذا به قد أقفل بابه وتوجه إليها قائلاً هنا ماتريدينه وأخذها عند مخازن ذاك المحل متأمله بأنه سيعطيها ماءولكن
ماهي إلا دقائق معدوده وقد امتلأ المكان بصرخاتها وتوسلاتها وبكل وقاحه بعد ان سلبها أغلى ماعندها أعطاها ماء وهددها بقتلها إن فتحت فمها بكلمه ...
مرت أيام وأسابيع وصبحت تلك الورده أقرب للذبول
حتى أتى ذاك اليوم عندما سقطت بالأرض مغشياً عليها ...
وبعد اصطحابها للطبيب تفاجأت تلك الأم بأن ابنتها تحمل جنيناً ببطنها ..

قصة لخبر تم نشره في صحيفة الرياض

هندي يغتصب معاقة فكريا في الدمام

جريمة بشعة ضمن سلسلة الجرائم التي ترتكبها بعض العمالة الوافدة ضحيتها هذه المرة فتاة معاقة فكرياً في الخامسة عشرة من عمرها تعرضت للاغتصاب لأكثر من مرة من عامل هندي في الأربعين من عمره يعمل بأحد "البوفيهات" بالدمام حيث اعتدى عليها جنسياً لمراتً عدة داخل البوفيه مستغلاً وضعها الصحي وجهلها لنتيجة هذه الفعلة المشينة دون خوفٍ من الله أو وازعٍ من ضمير أو إنسانية.
الجريمة والتي هزت المنطقة لبشاعتها تم اكتشافها إثر سقوط الضحية داخل مدرستها حيث تدرس بالمرحلة المتوسطة ليتم نقلها على وجه السرعة من قبل بعض منسوبي المدرسة لمستشفى الدمام المركزي، وبعد الفحص عليها تبين أنها حامل بالرغم من عدم زواجها، وعند سؤالها أفادت بأنها تعرضت للاغتصاب من قبل عامل البوفيه القريب من مسكن أسرتها، والد الفتاة تقدم ببلاغ للجهات الأمنية مدلياً بأوصاف العامل ومقر عمله حيث تم القبض عليه واعترف بفعلته البشعة.
وذكر الناطق الإعلامي بشرطة المنطقة الشرقية العقيد يوسف القحطاني أن المتهم مازال رهن التحقيق وتم إحالة أوراق القضية لهيئة التحقيق والادعاء العام بالدمام حسب الاختصاص في مثل هذه القضايا.