الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
^Nero^
كثير من الزوجات يشتكين إهمال أزواجهن ، وعدم رغبتهم في البقاء في المنزل .. وفي المقابل هناك كثير من الأزواج عندما يذهب لزيارة أحد أقاربه وأصدقائه يتمنى أن يجد في بيته وعند زوجته ما شاهده من جمال ونظافة وما تناوله من طعام .. أن يكون ذلك في منزله وعند زوجته .. والسبب طبعاً واضح وهو تقصير المرأة في هذا الجانب .. فقد تكون الزوجة مطيعة لزوجها ومعينة له على الصلاة وفعل الطاعات ( ولا شك أن هذا هو الأساس بل هو أول ما تطالب به الزوجة )
ولكنها تكون من ناحية أخرى مقصرة في الاعتناء بمنزلها ونفسها .. مما قد يسبب نفوراً في نفس الزوج أو على الأقل حسرة بداخله كلما رأى ما لا يسر ناظريه من زوجته أو بيته أو أبنائه .. وقد يذهب للبحث عن زوجة أخرى تشبع هذه الحاجة عنده .. وكثير من الزوجات تجعل نفسها باقة زهور ومن منزلها حديقة غناء ولكن في السنة الأولى من زواجها فقط !! .. ثم تتلاشى هذه الأحلام .. وينتهي معها كثير من الروابط الودية والمشاعر الجميلة ..
فلماذا هذا الحماس المؤقت ؟! .. إنها حياة طويلة لو أمد الله في أعماركم فمن قال لك أن التجمل والتطيب والاهتمام بالبيت إنما هو لمدة معينة فقط ..
لماذا لا تحاولين التقرب إلى زوجك بوسائل شتى تقوي العلاقة بينكما فإذا دخل إلى المنزل وجده نظيفاً ؟؟ ورائحة لعطر تفوح في أرجائه .. ثم إذا وضعت له الطعام تضعينه بطريقة جميلة وشهية ..
باستطاعتك أن تجعلي من بيتك جنة .. بلمسات بسيطة كباقة زهور تضعينها في إحدى زوايا المنزل اليوم ..
وبعد عدة أسابيع بطاقة تكتبين فيها بعض مشاعرك الطيبة تجاه زوجك يجدها معلقة على المرآة ... ،
فهلا جعلنا من أزواجنا طريقاً لدخول الجنة .
09-05-2022 - 05:12 pm
كيف تحافظين على عيني زوجك
كيف تحافظ كل واحدة منا على عيني زوجها .. فلا ترى في البيت إلا حسناً ولا تقع إلا على ما يسر ناظريه في بيته .. إنها محافظة على عيني زوجها وصيانة لهما من التلفت يمنة ويسرة للبحث عما يفتقده في منزله وزوجته .كثير من الزوجات يشتكين إهمال أزواجهن ، وعدم رغبتهم في البقاء في المنزل .. وفي المقابل هناك كثير من الأزواج عندما يذهب لزيارة أحد أقاربه وأصدقائه يتمنى أن يجد في بيته وعند زوجته ما شاهده من جمال ونظافة وما تناوله من طعام .. أن يكون ذلك في منزله وعند زوجته .. والسبب طبعاً واضح وهو تقصير المرأة في هذا الجانب .. فقد تكون الزوجة مطيعة لزوجها ومعينة له على الصلاة وفعل الطاعات ( ولا شك أن هذا هو الأساس بل هو أول ما تطالب به الزوجة )
ولكنها تكون من ناحية أخرى مقصرة في الاعتناء بمنزلها ونفسها .. مما قد يسبب نفوراً في نفس الزوج أو على الأقل حسرة بداخله كلما رأى ما لا يسر ناظريه من زوجته أو بيته أو أبنائه .. وقد يذهب للبحث عن زوجة أخرى تشبع هذه الحاجة عنده .. وكثير من الزوجات تجعل نفسها باقة زهور ومن منزلها حديقة غناء ولكن في السنة الأولى من زواجها فقط !! .. ثم تتلاشى هذه الأحلام .. وينتهي معها كثير من الروابط الودية والمشاعر الجميلة ..
فلماذا هذا الحماس المؤقت ؟! .. إنها حياة طويلة لو أمد الله في أعماركم فمن قال لك أن التجمل والتطيب والاهتمام بالبيت إنما هو لمدة معينة فقط ..
لماذا لا تحاولين التقرب إلى زوجك بوسائل شتى تقوي العلاقة بينكما فإذا دخل إلى المنزل وجده نظيفاً ؟؟ ورائحة لعطر تفوح في أرجائه .. ثم إذا وضعت له الطعام تضعينه بطريقة جميلة وشهية ..
باستطاعتك أن تجعلي من بيتك جنة .. بلمسات بسيطة كباقة زهور تضعينها في إحدى زوايا المنزل اليوم ..
وبعد عدة أسابيع بطاقة تكتبين فيها بعض مشاعرك الطيبة تجاه زوجك يجدها معلقة على المرآة ... ،
وبعد أيام تفاجئينه بطبق من الحلوى من صنع يديك .
نحن لا نطالب الزوجة بالكمال .. ولكن نسعى لما يرضي أزواجنا ولما يجعل مودتهم لنا أكثر ونحاول طاعتهم بقدر ما نستطيع في غير معصية الله .. متمثلين في ذلك بقول نبينا عليه الصلاة والسلام في صفات الزوجة المؤمنة : " خير النساء التي تسره إذا نظر وتطيعه إذا أمر ولا تخالفه في نفسها ومالها بما يكره " .فهلا جعلنا من أزواجنا طريقاً لدخول الجنة .
التعليقات (6)
برايي أنا .... الحكي اللي قولتوا مزبوط بس مش قاعدة .... لإنه في زلام لو شو ما عملتلن المرأة بضل عينن لبره .... في نسوان نظاف ومرتبين وحلوين ومطيعين ومع هيك بيكون الزوج بيخونها.....
أنا برأيي الموضوع متعلق بقناعة الشاب أو الزوج بالزبط متل ما متعلق بنظافة وجمال وطاعة المرأة ....
أنا برأيي الموضوع متعلق بقناعة الشاب أو الزوج بالزبط متل ما متعلق بنظافة وجمال وطاعة المرأة ....
صحيح اختي تيا
الرجال اذا يبي اي شي اسوية
حتى لوكانت زوجته من ذهب
كلهم طماعين
اشكرج اختي لطرحج هذا الموضوع
ويعطيج الف عافية
اختج
الرجال اذا يبي اي شي اسوية
حتى لوكانت زوجته من ذهب
كلهم طماعين
اشكرج اختي لطرحج هذا الموضوع
ويعطيج الف عافية
اختج
برأيي أن الاهتمام بالزوج لازم يتخلله تقصير خفيف ومتقطع ....
الزوجه ماهي آلة ولا جهاز الزوجه لها ظروفها وامكانياتها ... ولا كل الزوجات متعودين على الشغل .
لهذي الأسباب لازم يكون تقدير ومراعاة للزوجه ووضعها وامكانياتها .... فإذا قصرت لمرض أو لظروف معينه
وبعدين رجعت لنشاطها واهتمامها في نظري أفضل من اللي هالكه نفسها ولا هو مقدر ولا حاسس فيها .
وهذا السبب اللي يكون فيه بعض الزوجات المثاليات ولا يقصرون نهائيا فالزوج تعود على هذا الاهتمام ولا هو شايفه لأنه ما ذاق الفرق بالتقصير . وهذا النوع سهل عليه إنكار مثالية زوجته . لأنه بالمختصر ما شعر فيها ولا ذاق النقص أو التقصير .
الحياة كر وفر ... اهتمام وتقصير في وقت الظروف .... حتى يشعر الزوج بطهم الاهتمام ويعرف ان له زوجه مميزه ورائعه .
ولا نقتل في ازواجنا معنى التقدير في نفوسهم وكذلك احترام المشاعر والمراعاة .
الزوجه ماهي آلة ولا جهاز الزوجه لها ظروفها وامكانياتها ... ولا كل الزوجات متعودين على الشغل .
لهذي الأسباب لازم يكون تقدير ومراعاة للزوجه ووضعها وامكانياتها .... فإذا قصرت لمرض أو لظروف معينه
وبعدين رجعت لنشاطها واهتمامها في نظري أفضل من اللي هالكه نفسها ولا هو مقدر ولا حاسس فيها .
وهذا السبب اللي يكون فيه بعض الزوجات المثاليات ولا يقصرون نهائيا فالزوج تعود على هذا الاهتمام ولا هو شايفه لأنه ما ذاق الفرق بالتقصير . وهذا النوع سهل عليه إنكار مثالية زوجته . لأنه بالمختصر ما شعر فيها ولا ذاق النقص أو التقصير .
الحياة كر وفر ... اهتمام وتقصير في وقت الظروف .... حتى يشعر الزوج بطهم الاهتمام ويعرف ان له زوجه مميزه ورائعه .
ولا نقتل في ازواجنا معنى التقدير في نفوسهم وكذلك احترام المشاعر والمراعاة .
كيف تحافظين على عيني زوجك
كيف تحافظ كل واحدة منا على عيني زوجها .. فلا ترى في البيت إلا حسناً ولا تقع إلا على ما يسر ناظريه في بيته .. إنها محافظة على عيني زوجها وصيانة لهما من التلفت يمنة ويسرة للبحث عما يفتقده في منزله وزوجته .
كثير من الزوجات يشتكين إهمال أزواجهن ، وعدم رغبتهم في البقاء في المنزل .. وفي المقابل هناك كثير من الأزواج عندما يذهب لزيارة أحد أقاربه وأصدقائه يتمنى أن يجد في بيته وعند زوجته ما شاهده من جمال ونظافة وما تناوله من طعام .. أن يكون ذلك في منزله وعند زوجته .. والسبب طبعاً واضح وهو تقصير المرأة في هذا الجانب .. فقد تكون الزوجة مطيعة لزوجها ومعينة له على الصلاة وفعل الطاعات ( ولا شك أن هذا هو الأساس بل هو أول ما تطالب به الزوجة )
ولكنها تكون من ناحية أخرى مقصرة في الاعتناء بمنزلها ونفسها .. مما قد يسبب نفوراً في نفس الزوج أو على الأقل حسرة بداخله كلما رأى ما لا يسر ناظريه من زوجته أو بيته أو أبنائه .. وقد يذهب للبحث عن زوجة أخرى تشبع هذه الحاجة عنده .. وكثير من الزوجات تجعل نفسها باقة زهور ومن منزلها حديقة غناء ولكن في السنة الأولى من زواجها فقط !! .. ثم تتلاشى هذه الأحلام .. وينتهي معها كثير من الروابط الودية والمشاعر الجميلة ..
فلماذا هذا الحماس المؤقت ؟! .. إنها حياة طويلة لو أمد الله في أعماركم فمن قال لك أن التجمل والتطيب والاهتمام بالبيت إنما هو لمدة معينة فقط ..
لماذا لا تحاولين التقرب إلى زوجك بوسائل شتى تقوي العلاقة بينكما فإذا دخل إلى المنزل وجده نظيفاً ؟؟ ورائحة لعطر تفوح في أرجائه .. ثم إذا وضعت له الطعام تضعينه بطريقة جميلة وشهية ..
باستطاعتك أن تجعلي من بيتك جنة .. بلمسات بسيطة كباقة زهور تضعينها في إحدى زوايا المنزل اليوم ..
وبعد عدة أسابيع بطاقة تكتبين فيها بعض مشاعرك الطيبة تجاه زوجك يجدها معلقة على المرآة ... ،
وبعد أيام تفاجئينه بطبق من الحلوى من صنع يديك .
نحن لا نطالب الزوجة بالكمال .. ولكن نسعى لما يرضي أزواجنا ولما يجعل مودتهم لنا أكثر ونحاول طاعتهم بقدر ما نستطيع في غير معصية الله .. متمثلين في ذلك بقول نبينا عليه الصلاة والسلام في صفات الزوجة المؤمنة : " خير النساء التي تسره إذا نظر وتطيعه إذا أمر ولا تخالفه في نفسها ومالها بما يكره " .
فهلا جعلنا من أزواجنا طريقاً لدخول الجنة .
كيف تحافظ كل واحدة منا على عيني زوجها .. فلا ترى في البيت إلا حسناً ولا تقع إلا على ما يسر ناظريه في بيته .. إنها محافظة على عيني زوجها وصيانة لهما من التلفت يمنة ويسرة للبحث عما يفتقده في منزله وزوجته .
كثير من الزوجات يشتكين إهمال أزواجهن ، وعدم رغبتهم في البقاء في المنزل .. وفي المقابل هناك كثير من الأزواج عندما يذهب لزيارة أحد أقاربه وأصدقائه يتمنى أن يجد في بيته وعند زوجته ما شاهده من جمال ونظافة وما تناوله من طعام .. أن يكون ذلك في منزله وعند زوجته .. والسبب طبعاً واضح وهو تقصير المرأة في هذا الجانب .. فقد تكون الزوجة مطيعة لزوجها ومعينة له على الصلاة وفعل الطاعات ( ولا شك أن هذا هو الأساس بل هو أول ما تطالب به الزوجة )
ولكنها تكون من ناحية أخرى مقصرة في الاعتناء بمنزلها ونفسها .. مما قد يسبب نفوراً في نفس الزوج أو على الأقل حسرة بداخله كلما رأى ما لا يسر ناظريه من زوجته أو بيته أو أبنائه .. وقد يذهب للبحث عن زوجة أخرى تشبع هذه الحاجة عنده .. وكثير من الزوجات تجعل نفسها باقة زهور ومن منزلها حديقة غناء ولكن في السنة الأولى من زواجها فقط !! .. ثم تتلاشى هذه الأحلام .. وينتهي معها كثير من الروابط الودية والمشاعر الجميلة ..
فلماذا هذا الحماس المؤقت ؟! .. إنها حياة طويلة لو أمد الله في أعماركم فمن قال لك أن التجمل والتطيب والاهتمام بالبيت إنما هو لمدة معينة فقط ..
لماذا لا تحاولين التقرب إلى زوجك بوسائل شتى تقوي العلاقة بينكما فإذا دخل إلى المنزل وجده نظيفاً ؟؟ ورائحة لعطر تفوح في أرجائه .. ثم إذا وضعت له الطعام تضعينه بطريقة جميلة وشهية ..
باستطاعتك أن تجعلي من بيتك جنة .. بلمسات بسيطة كباقة زهور تضعينها في إحدى زوايا المنزل اليوم ..
وبعد عدة أسابيع بطاقة تكتبين فيها بعض مشاعرك الطيبة تجاه زوجك يجدها معلقة على المرآة ... ،
وبعد أيام تفاجئينه بطبق من الحلوى من صنع يديك .
نحن لا نطالب الزوجة بالكمال .. ولكن نسعى لما يرضي أزواجنا ولما يجعل مودتهم لنا أكثر ونحاول طاعتهم بقدر ما نستطيع في غير معصية الله .. متمثلين في ذلك بقول نبينا عليه الصلاة والسلام في صفات الزوجة المؤمنة : " خير النساء التي تسره إذا نظر وتطيعه إذا أمر ولا تخالفه في نفسها ومالها بما يكره " .
فهلا جعلنا من أزواجنا طريقاً لدخول الجنة .
الفرق بين الزوجه والسكرتيره→
تدرين إختي شي طبيعي إنه الإهتمام بالبيت وبكل شي في بيتك هذا ماهو إلا إهتمام للزوج نفسة.. تدرين بقولج مثال صار لي أنا..
أنا من البحرين والخطوبة عندنا غير (طبعا مو الكل) شلون؟؟ يعني نكتب الكتاب ونطلع مع الزوج عادي ونروح بيته لأهله قبل الزواج.. هاذي الفتره إحنا إنسمويها خطوبة.. والزواج شلون؟؟ إنجهز عش العمر وإنسوي حفلة ونتزوج فيها وإنتم في بيت واحد..
المهم.. أنا أدرس فغرفة زوجي إلي في بيت عمي طبعا كانت الشغاله إهي إلي تنظفها بس عقب ما إنخطبنا قلت له خلاص أنا مابي الشغاله تدخل الغرفة أنا إلي بتولى التنظيف وكلشي لك إنت من غسال هدوم وأي شي.. فصرت أنا إلي أنظفها.. صارت فتره إمتحانات وماقمت أروح غرفة خطيبي.. إلا بعد إسبوعين إمتحانات كانت ماشاءالله عفستها عفسه حدث ولاحرج.. إستغليت روحته الشغل العصر وما وصل الغرفة إلا كلها غير.. إستانس حدة وتدرين شقالي.. (إذا أشوف الغرفة جذي أذكر أيامنا الأوليه) ..
بروحة البيت يتحكم في النفسية أصلا فإذا كان نظيف ومرتب النفسية مرتاح والعكس صحيح... (هذا رأيي)
ومشكورة إختي على الموضوع المهم..
إختك جان