]
:•:
.
.
.
.
إذَا مَآ كَبُرَ هَمُهَآ بِقَلْبِهَآ
غَسَلْتُهْ قَطَرَآتْ المَطَرْ
وُإذَآ زَآدَتْ هُمُوْمْهَآ
مَحَآهَا ضِيِّ القَمَرْ
وُبِقُبْلَةٍ صَغِيْرَه
غَفَتْ لَيْلَهَآ وُ هَجُرَتْ السَهَرْ
:•:
:•:
.
هَآرِبَهْ مِنْ عَآلِمْ الْأحْزَآن
خَآئِفَهْ مِنْ قَسُوّة الزَمَنْ وُ الْإنْسَآن
أحَبَتْ يَوْمَاً وُ جُرِحَتْ
و مَآرَسَتْ عَلَىْ عِشْقِهَآ النِسْيَآن
فَنَسَتْ مَنْ أحَبَتْ ..
وُنَسَتْ الحُبَ مَعَه ،،
وَوْعْدَتْ أنْ لَآ تُملٍكْ قَلْبَهَآ لِأيِّ سُلْطَآنْ
فَإرْحَمُوْنِيْ مِنْ عَآطِفَةٍ خَرْسَآءْ
وُ كَلِمَآتٍ جَوْفَأءْ
فَلَآ أُرِيْدُ حُبَاً
وُلَآ أُرِيْدُ عِشْقَاً
وُلَآ أُرِيْدُ غَرَآمْ
:•:
:•:
هَآ هُنَآ أَهْتِفْ
إنِيْ طِفْلَهْ صَغِيْرَه ،،
أْرحَمُ أَحْلَآمِيْ البَرِيْئَهْ
لَآتُطَآلِعُوا ألْأًنْثَى التِيْ أسْكُنُهَآ
وُتَرْمُوْا حِبَآلْكُمْ عَلِيْ لِأسْكنُهَآ
لَآ تَقْتِرْبُوْا مِنِيْ تَتْسَآبْقُوْنْ تُرَى ؟ مَنْ َتْرَبَعْ عَلَى كُرْسِيِّ قَلْبِيْ
وُيُمْسِيْ مَلِكَاً لِقَلْعَتِيْ الحَصِيْنَهْ ؟
:•:
:•:
.
إترُكُوْنِيْ ألعَبْ وُ أَجْرِيْ
أُلَآحِقْ الفَرَآشَآتْ فِيْ طُفُوْلَه
وُأقْطِفَ ألْأَزْهَآرْ فِي شَقَآوَه
وُأُسَآبِقَ النَهْرَ فِيْ غَبَآوَهْ
وُحِيْنَ أَتْعَبْ أتَوَسَدُ العِشْبَ الْأخْضَرْ
مُتَنَآسِيَةً أُنُوْثَتِي
وُمُتَجَآهِلَةً نُضُوْجَ جَسَدِيْ
فَأَنَآ { طِفْلَه ..
وُأُرِيْدُ أنْ أضَلْ {طِفْلَه ..
:•:
:•:
.
.
وُمَآ أسْعَدْنِيْ مِنْ طِفْلَه
فَقَدْ تَحَرَرْتُ مِنْ قَيْد الْأُنُوْثَه
وُتَرَكْتُ الْأُنُوْثَةَ وَرَآئِيْ
وأقْفَلْتُ بَآبِيْ بِوَجهِ عُشَآقِيْ
وُعَلْقتُ لَآفِتَتِيْ
عَلَىْ قَلْبِيْ الصَغِيْر
وُأنَآ أكْتُبْ بِالخَطْ العَرِيْضْ
- { لَسْتُ سُوَى طِفْلَهْ }-
طِفْلَه تَنْظُر مِنْ خَلْف الْأبْوَآبْ المُوْصَدَهْ
وُمِنْ خَلْفِ الغْيُوْم
تَنْظُرْ لَعَلَ الْأمَلَ يَأتِيْ مِنْ بَعِيْد
لَعَلَ الشَمْسَ يَوْمَاً تُشْرِقْ مِنْ جَدِيِدْ
لَعَلَ الحُبَ يُدَآوِيْ قَلْب
..
محبتي للاحبه عباارات عبرت بها بما
في داخلي ..... ومما تصفحت
.
.
كلماتك نقيه وضعت في مكانها الأصح
عبرتي فأجبتي
أحساس الطفوله لن يغيب عنا
غمرتيني بلطف حروفك العطره
ووصلني أحساس الحروف بكل لطف
يعطيك العافيه يالغلا
وكل عام وأنتي بخير