- ماء بئر زمزم نموذج للماء المحمل بالطاقة الروحية المنظمة
- .موجات الحاملة الأفقية -3
- شجرة ملتوية لتفادي مسار الطاقة السرطانية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بكن يالفراشات
وأسعد الله صباحكن بكل خير
حديثنا اليوم عن الطاقة المنظمة
وهي نوع من الطاقة تعمل باسلوب مختلف عن الطاقات الأخرى
فهي التي تربط نوعيات الطاقة المختلفة بعضها ببعض في تكوينات
متوازنة تؤدي الى الشكل النهائي لمنظومة الطاقة في أي شئ.
^
^
ماء بئر زمزم نموذج للماء المحمل بالطاقة الروحية المنظمة
هي الطاقة التي نطلق عليها كلمة " روحية " لتقريب المعنى الى الأذهان حيث أن تنظيم الطاقات في الكون و تركيبها في أشكال مختلفة يأتي من مستوى أعلى من مستوى الطاقات نفسها، أي من خارج الزمان و المكان. و يسمي معظم الباحثين هذه المستويات العليا بالمستويات الروحية. فهي كتلك الطاقة التي نجدها في أماكن العبادة القديمة و التي شيدت أصلا على أماكن انبعاث هذا النوع من الطاقة من الأرض. فالحضارات القديمة كانت على دراية بوجود هذه الطاقات و كانت لديها الأساليب لقياسها و تتبع مساراتها و بالتالي الاستفادة منها و من خاصية الاتزان التي تتواجد أينما وجدت.
عندما تلتقي مسارات المياه الجوفية أو الشقوق الأرضية مع بعضها في نقط معينة ينتج عن زوايا الالتقاء هذه طاقة تنبعث الى الاعلى في شكل حلزوني. بعض من هذه الزوايا ينتج عنه طاقة سرطانية ضارة، و البعض الآخر ينتج عنه هذه الطاقة الروحية التي نتحدث عنها. و مكونات الطاقة المنظمة هي:
^
^
شجرة مصابة لوقوعها على تقاطع طاقات سرطانية
عنصر يماثل خاصية معدن الذهب و لكن على مستوى ذبذبى أعلى (بعد ألطف). -1
عنصر يماثل خاصية الأشعة الفوق بنفسجية أيضا على مستوى ذبذبى أعلى (بعد ألطف). -2
.موجات الحاملة الأفقية -3
عندما توصل الدكتور ابراهيم كريم الى معرفة هذه المكونات للطاقة المنظمة بواسطة علم القياس " الراديستيزيا " بعد تطوير الجانب العلمي فيه ليتناسب مع فيزياء العصر الحديث، فتح من جديد باب الاستفادة من هذه الطاقة المنظمة بطريقة علمية يتكامل فيها القياس الكمي مع القياس الكيفي ( النوعي ). فأعاد النظرة الترابطية من جديد بين عناصر الكون بطريقة علمية ( فالطاقة المنظمة هي التي تربط الكون ببعضه ) بعد أن كان العلم الحديث قد فككها و ادعى أن كل جزء قائم بذاته.
^
^
شجرة ملتوية لتفادي مسار الطاقة السرطانية
الطاقة المنظمة هي الوحيدة التي يمكن لها أن تدخل الاتزان في جميع مستويات طاقة الكائن الحي في نفس الوقت، المادية و الحسية و الفكرية و الروحية. و لن تتحقق الصحة الشاملة المتكاملة لكل الكائنات الحية بما فيها الكرة الأرضية نفسها الا حينما نحقق التوازن على كل هذه المستويات و نتعامل مع الكائن الحي على أنه وحدة متكاملة غير مجزأة سواء على المستوى الفردي أو الكوني.
بذلك يخاطب علم البايوجيومتري العلم الحديث بلغته ليوضح له كيف أن الدين في الأصل هو
علم العلوم و أن العقل البشري مهما ان حاول، لن يصل أبدا الى تحقيق الاتزان
الكامل قائم بذاته فالاتزان الكامل يأتي من منطقة خارج الزمان
و المكان لا يمكن أن يحيط العقل بها علما.
شاكرة حسن متابعتكن
دمتن بحفظ الله ورعايته,,
جزاكِ الله خير