الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
"اميرة بصمتي"
15-12-2022 - 12:18 am
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته...
اخباركم يا فراشات؟؟؟...
ابغى مذكره يوميه عن يوم ماطر لان الصراحه ما عندي اسلوب بكتابه خواطر ومذاكرت >>>ههه
الله يوفقكم يا فراشات .....اللي تعرف تكتبلي ...
انتظركن...


التعليقات (9)
"اميرة بصمتي"
"اميرة بصمتي"
وينكم بنات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

"اميرة بصمتي"
"اميرة بصمتي"
بنات وينكم الله يخليكم اي وحده تعرف تكتبلي...
الله يوفقكم
انتظركن

"اميرة بصمتي"
"اميرة بصمتي"
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الفقيرة الى االله دوماً
الفقيرة الى االله دوماً
انا ابغى كمان

"اميرة بصمتي"
"اميرة بصمتي"
ههه وانا جايه خمس مليون الف طعش ....
قلت يا عمري هي حست فيني...
مثلي.....
الامل موجود
انتظركن...

هديه2010
هديه2010
مالقيت الموضوع الي تبين يمكن هادي تفيدك
اتمنى تعجبك هذه المذكرة
"مذكرات مسافر"
في الساعة الخامسة من صباح يوم الخميس العاشر من شهر صفر تحركت بنا السيارة على المطار الدولي . الجو جميل ، وهواء الصباح الباكر يلاعب شعري ، فيتمايل في كل اتجاه كالفرحان . لم تغب عن بالي صورة الطائرة التي سأركبها بعد قليل . كان حلماً بالنسبة لي .كنت أراها وهي في الجو كالطائر الصغير . فكيف أراها اليوم ؟ سألت أبي أسئلة كثيرة عن حجمها . لم أتوقف عن السؤال حتى رأيت نفسي داخل الطائرة وكان أبي سعيداً بفرحة ووجلي في نفس الوقت ، وشاهدت مساحتها الواسعة ، وصفوف المقاعد المنظمة وعدداً كبيراً من المسافرين معهم الأطفال .
جلست على مقعد إلى جوار والدي ، وبدأت أترقب لحظة الطيران في الجو ، وفجأة تحركت الطائرة ببطء شديد ، ثم أسرعت شيئاً فشيئاً حتى انطلقت بسرعة مذهلة إلى أعلى .
كم كنت سعيداً وأنا في الجو ! إنها أول مرة أركب فيها الطائرة . وأول مرة أصاحب فيها والدي في السفر
تحياتي

"اميرة بصمتي"
"اميرة بصمتي"
حلووه هذا..
بس وش اسوي المعلمه تشرط...علينا لازم عن يوم فيه مطر.....بس ابي احاول
الله يوفق الجميع....

هديه2010
هديه2010
حشا وش
هالمعلمه منشفحة ع المطر الله يعينك
اجل لوتشوفين معلمتنا نحفظ التعبير ونجي نكتبة
عندها بالمدرسة
بالتوفيق ياحلوة

عايشه جوها
عايشه جوها
وقفت ذات يوم أمام النافذة ، كان الجو ممطرا وباردا .. وقفت أتأمل انهمار المطر على الأرض ، ومنظر الأشجار وهي تتحرك يمينا ويسارا من شدة الريح ،، شعرت بالبرد ، فأسدلت الستار ، ثم توجهت إلى المدفأة، وقد كانت النار خامدة ،فأشعلتها ببعض قطع من الخشب... ثم جلست على الكرسي الخشبي المقابل لها.. وأخذت كتابا، وجلست أقرأ منه . وبعد نصف ساعة تقريبا، توقف المطر، فاتجهت نحو النافذة ، فألقيت نظرة على الأشجار وقد أغرقها المطر ، كان منظرا جميلا. اشتهيت وقتها كوبا ساخنا من الحليب ، فتوجهت نحو المطبخ المطل على غرفة الجلوس لعمله .. عندما انتهيت ، وأنا في طريقي إلى غرفة الجلوس،، سمعت صوتا غريبا ،، وضعت الكوب على الطاولة التي بغرفة الجلوس، ثم توجهت إلى مصدر الصوت ،وقد كان بالقرب من المطبخ ، كان المطبخ مضاء بمصباح يكاد أن ينطفئ.. قربت من مصدر الصوت .. ولكنه كان يبتعد .. قربت منه ثانية ولكنه يبتعد أيضا، شعرت بالخوف ولكنني تمالكت نفسي وقربت منه مرة أخرى ،ولكنه أبتعد أيضا.. رجعت بسرعة إلى غرفة الجلوس وأنا فزعة ، جلست على الأرض بالقرب من المدفأة ،وأمسكت وسادة واحتضنتها من الخوف ..قلت في نفسي ماذا عساه أن يكون .. أنا هنا لوحدي ولا أحد من الجيران حولي كلهم مسافرون .. وقفت ثم أخذت قطعة من الخشب وقلت لابد أن أتحقق منه.. تماسكت وطمأنت نفسي بأنه صوت قطرات مطر لا أكثر.. ولكن لماذا يبتعد؟ تضاربت الأفكار في رأسي وتجمدت أطرافي وتسارعت نبضات قلبي ، حاولت التماسك ثم سرت إلى المطبخ.. فجأة انطفأ مصباح المطبخ .. فاضطررت العودة مرة أخرى لأخذ المصباح الذي بغرفة الجلوس، حملته ثم رجعت وأنا في طريقي لمحت من النافذة شيء يضيء ويتحرك بسرعة، دفعني الفضول إلى النافذة.. وحينما اقتربت منها ..أختفي ذلك الشيء .. فزعت فركضت مسرعة، وكان أمامي الكرسي ولم أنتبه له، فسقطت على الأرض وسقط المصباح فانكسر .. حاولت النهوض، ولكن أحسست بألم في قدمي منعني من الوقوف استندت على الكرسي ورفعت نفسي .. ولكن الألم كان شديد فوقعت على الأرض مرة أخرى،،ثم بكيت بكاء مستمرا فالألم كان شديدا وخوفي أشد خاصة وأن نار المدفأة ضعيفة جدا فلا يمكنني رؤية شيء . كنت ملقاة على الأرض وذراعي اليمين ممدودة إلى الأمام والأخرى وضعت وجهي عليها وأنا أبكي .. بعد فترة وجيزة، أحسست بجسم يتحرك عند يدي .. لم أرفع رأسي من الخوف ،، أقترب مني أكثر وبدأ يلمس يدي ،ثم أخذ يداعب شعري، لم أرفع رأسي أيضا،، ولكني بدأت أميزه فقد كان ذا شعر ملمسه ناعم ،، فزعت ولكني لم أجرأ على رفع رأسي .. أستمر في مداعبة شعري،في هذه الحظه لم أتحمل فصرخت ثم رفعت رأسي وإذا به قد أبتعد.. لم استطع رؤيته من الظلام ،، وضعت رأسي مرة أخرى على ذراعي ،،وأجهشت في البكاء ولم أشعر بنفسي ،، فنمت من شدة الإرهاق.. في الصباح استيقظت من النوم حركت قدمي فلم اشعر بشيء من الألم فنهضت .. وكل تفكيري بذلك الكائن الغريب،، تجمعت المخيلات في ذهني والوساوس تخيلت بأني سأواجه كائن مخيف مفترس...طردت كل هذه الأوهام، وبكل شجاعة أخذت مجموعة من الخشب وسرت أبحث عنه في كل مكان في المنزل .. لم أجده فرجعت إلى غرفة الجلوس مرة أخرى،نظرت إلى كوب الحليب الذي على الطاولة فلم أجد به شيئا .. ثم وقعت عيني على الكرسي الخشبي الملاصق للنافذة فإذا بي أرى حيوان ذو شعر كثيف بني .. اقتربت منه فإذا بها قطة نائمة،، وكل البراءة في وجهها،، تبسمت .. ثم وقعت من شدة الضحك
هذا اللي لقيته اتمنى اكون افتدك

بنات الاحساء
تحقيق صحفي