الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
التعليقات (2)
هذي انا كتبتها واخذت الدرجه الكاامله الحمد لله ..
اتمنى تفيدكم ..
...........
اليوم الأربعاء الموافق 26 .. 10
آخر يوم في اختبارات الشهر الأول ..
كنتُ بالكاد أتلاحق بالظلام الذي يأتي في بداية الاسترسال بالنوم..حتى سمعتُ أصوات تأتي من بعيد..
بصعوبة ومرارة فتحت عيناي لأجد منبه الجوال
يعلن انتهاء النوم وقرب ذهابي للمدرسة..
أقمت الطقوس الصباحية المعتادة منذ سنوات ..
هممت بالخروج من المنزل/الرآحة/ كما أحب أن انعته دوماً..
في الطريق أخذت أراجع مادة الاختبار ..
البلاغة وما أدراك مالبلاغة ..
كلام كثير لا أفهم أكثره ..
أحاول جاهده إدخال ولو جزء يسير منه إلى عقلي ..
حتى وصلت الى مدرستي ( الغير عزيزة )
أسرعتُ بالدخول ..
تلاقيت مع بعض الصديقات..
أخذنا بالحديث والضحك ..
حتى رن الجرس معلنا بداية الحصة الأولى ..
بدأنا الإختبار وكان ولا يوجد فيه شئ من الصعوبة ولله الحمد ..
ثم ولجنا إلى حصة شبه غثيثة ( علم الإجتماع )
أخذت الأستاذة بالحديث عن العلماء وقصصهم وأهم أعمالهم و و ..
ثم توالت الحصص حصة بعد حصة ..
حتى انتهى اليوم الدرااسي أخيرا
في حين خروجي من الفصل إلى الساحة
لم أخرج حرفا يسمع
فقد كنت منهكة الداخل والخارج _ على عكس المتوقع من أخر يوم أسبوعي وأخر يوم في الاختبارات _
جلست مع ابنة خالي ( العنود ) أقضي معها الوقت ريثما أخرج من هنا..
بقيت حتى الساعة الواحدة والربع أنتظر السائق ..
وأخيراا أتى ..
خرجت من المبنى العتيق جداّ ..
في الطريق أطلقت تنهيدات لا نهاية لها ..
طريق ضيق .. وسيارات لا تنتهي ..
كالبرق فتحت باب المنزل وأسرعت الخطوات إلى غرفتي ..
أخذت قسطاً من الراحة ..
نهضت في تمام الساعة 4:45 عصراً ..
وهممت للذهاب الى بيت جدتي كالعادة ..
..
في بيت جدتي :
كانت ليلتُنا مليئة بالصخَبْ..
ابتدأناها بمشاهدة شريط فيديو يحْمِل من العُمر خمسُ سنوات ماضيات..
استمتعنا بها جدا..
ثم ماإن ولجوا كبارنا إلى النوم..حتى بدأنا لحضات الفلّه ..
بدأناها بالرقص على (استهبال)...وقمتُ بتقليد إحداهن وماإن انتهيت إلا ورأيتها رافعة يداها لتضربني...
ف قمت بتقليدها مرة أخرى بشده..
قامت بالتهديد كثيراً .
ولكن من يستمع لها ..
اقتسمنا بعدها إلى فريق غيرَ متعادل لِ لعب الكرة..كنت أنا الكابتن ل فريقي..أنا من قمت بالاختيار طبعاً..
كان فريقي يتكون من 3..والآخر من 4...
كنتُ سبباً في خسارة الفريق بسبب ضحكي المتواصل عليهن..
ضحكت كثيراً..حتى أيقنت أنني نسيت أن أضحك هكذا منذ زمن..
قُمْن بتهزيئي وفكِّ اللعب لأنني (ماأستاهل)
ثم اتخذنا من سوالف المدرسة مدخلا في ليلتنا تلك
ولجت للنوم أولهُن..
اتمنى تفيدكم ..
...........
اليوم الأربعاء الموافق 26 .. 10
آخر يوم في اختبارات الشهر الأول ..
كنتُ بالكاد أتلاحق بالظلام الذي يأتي في بداية الاسترسال بالنوم..حتى سمعتُ أصوات تأتي من بعيد..
بصعوبة ومرارة فتحت عيناي لأجد منبه الجوال
يعلن انتهاء النوم وقرب ذهابي للمدرسة..
أقمت الطقوس الصباحية المعتادة منذ سنوات ..
هممت بالخروج من المنزل/الرآحة/ كما أحب أن انعته دوماً..
في الطريق أخذت أراجع مادة الاختبار ..
البلاغة وما أدراك مالبلاغة ..
كلام كثير لا أفهم أكثره ..
أحاول جاهده إدخال ولو جزء يسير منه إلى عقلي ..
حتى وصلت الى مدرستي ( الغير عزيزة )
أسرعتُ بالدخول ..
تلاقيت مع بعض الصديقات..
أخذنا بالحديث والضحك ..
حتى رن الجرس معلنا بداية الحصة الأولى ..
بدأنا الإختبار وكان ولا يوجد فيه شئ من الصعوبة ولله الحمد ..
ثم ولجنا إلى حصة شبه غثيثة ( علم الإجتماع )
أخذت الأستاذة بالحديث عن العلماء وقصصهم وأهم أعمالهم و و ..
ثم توالت الحصص حصة بعد حصة ..
حتى انتهى اليوم الدرااسي أخيرا
في حين خروجي من الفصل إلى الساحة
لم أخرج حرفا يسمع
فقد كنت منهكة الداخل والخارج _ على عكس المتوقع من أخر يوم أسبوعي وأخر يوم في الاختبارات _
جلست مع ابنة خالي ( العنود ) أقضي معها الوقت ريثما أخرج من هنا..
بقيت حتى الساعة الواحدة والربع أنتظر السائق ..
وأخيراا أتى ..
خرجت من المبنى العتيق جداّ ..
في الطريق أطلقت تنهيدات لا نهاية لها ..
طريق ضيق .. وسيارات لا تنتهي ..
كالبرق فتحت باب المنزل وأسرعت الخطوات إلى غرفتي ..
أخذت قسطاً من الراحة ..
نهضت في تمام الساعة 4:45 عصراً ..
وهممت للذهاب الى بيت جدتي كالعادة ..
..
في بيت جدتي :
كانت ليلتُنا مليئة بالصخَبْ..
ابتدأناها بمشاهدة شريط فيديو يحْمِل من العُمر خمسُ سنوات ماضيات..
استمتعنا بها جدا..
ثم ماإن ولجوا كبارنا إلى النوم..حتى بدأنا لحضات الفلّه ..
بدأناها بالرقص على (استهبال)...وقمتُ بتقليد إحداهن وماإن انتهيت إلا ورأيتها رافعة يداها لتضربني...
ف قمت بتقليدها مرة أخرى بشده..
قامت بالتهديد كثيراً .
ولكن من يستمع لها ..
اقتسمنا بعدها إلى فريق غيرَ متعادل لِ لعب الكرة..كنت أنا الكابتن ل فريقي..أنا من قمت بالاختيار طبعاً..
كان فريقي يتكون من 3..والآخر من 4...
كنتُ سبباً في خسارة الفريق بسبب ضحكي المتواصل عليهن..
ضحكت كثيراً..حتى أيقنت أنني نسيت أن أضحك هكذا منذ زمن..
قُمْن بتهزيئي وفكِّ اللعب لأنني (ماأستاهل)
ثم اتخذنا من سوالف المدرسة مدخلا في ليلتنا تلك
ولجت للنوم أولهُن..
مسرحيات للاطفال→
مذكره يوميه المدرسه طالببين منا هالموضوع والين الحين
ماحصلت هالموضوع انا في ثالث ثانوي ومحتاجه له حيل حبايبي بليز يافراشات دبرو لي .. .
((( بليزفي اسرع وقت لأن مابقى لي وقت
غير اسبوع ...)))