رجاء اكتمو الصوت في بداية المقطع لان فيه موسيقى
تنبيه ولا وحده تفتح المقطع الا بعد ماتكتم الصوت ال 10 ثواني الاولى .. اللهم قد بلغت
يجمع صناعة العود والمسك والعطور الشرقية أنها الأغلى والأعقد تحضيرا رغم أنها تظهر معبأة ببساطة بشكل يدوي في قوارير العرض الزجاجية الصغيرة.
تبدأ صناعة المسك باستخراجه من نوع معين من الغزلان، حين يبدأ صانعو المسك باصطياد الغزال عن طريق التخدير، ثم تستأصل منه عقدة المسك من منطقة السرة، تتجمع رائحة الطيب في العقدة من 4 إلى 5 أشهر.
يؤخد مسك الغزال بعد ذلك ويوضع مع ورود طبيعية من 6 أشهر إلى سنة، على حسب تفاعله مع الورود في هذه الفترة، وبعد ذلك يخلط مع نكهة من النكهات الطبيعية لتكسبة رائحة مميزة بحسب الرائحة النهائية التي نريد الحصول عليها.
أما دهن العود وهو النوع الأغلى من العطور الشرقية، فتمر صناعته بمراحل عدة لكنها أطول من مراحل صناعة المسك، حيث يتم تكسير خشب العود إلى قطع صغيرة ثم يوضع في الماء ويتم تعريضه للحرارة، ثم يبرد وستخرج سائل العود من الماء بطريقة بسيطة تقليدية يدوية.
وتعيش نبتة العود في المناطق الاستوائية ما بين 5 إلى 25 و30 سنة، وتكسر وتستخدم ك
بخور يوضع على الجمر فيخرج رائحة زكية تعتبر رمزا من رموز الكرم في الثقافة الشرقية.
ولا يستخدم العود إلا بعد مروره بمرحلة التنظيف والتنقية، وتجهز الخشب ليكون نقيا من الشوائب لا يخرج روائح حرق الخشب العادي، وإنما رائحة العود المميزة فقط.
وبعد حذف الأجزاء العالقة بالعود وتنقيته، تستخدم هذه الأجزاء في صناعة نوع آخر من الروائح وهو المعمول الذي تجمع فيه هذه الشوائب ثم تعجن مع نوع من العود، وتجهز على شكل كرات صغيرة، تستخدم كال
بخور تماما، لكنها في الغالب تكون للبيوت والأماكن، في مقابل العود الذي يعتبر
بخورا شخصيا بالدرجة الأولى.
تم التصوير من محلات عبدالصمد القرشي
وترى عروض الربيع باقي لها شهر ربيع الثاني الين 7 جماد الاول >>تراني منيب بنت القرشي وقسم
مكة- خميس الزهراني - المصدر : قناة العربية
رابط الفديو
http://video.alarabiya.net/approvedC....22.66.418.wmv
منقول من ريميه ما مثلها ريميه