الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
ظما الوجدان
08-12-2022 - 01:54 pm
بسم الله الرحمن الرحيم...
هنا تجمع مشاركات همسنا والألوان ..
حتى يتسنى للجميع مشاهدتها...
توضع المشاركات في موضوع المسابقة المثبت وانا اقوم بوضعها هنا...


التعليقات (9)
ظما الوجدان
ظما الوجدان
عودة مرة أخرى لربيع متصفحكم
واسمحولي بهذه المشاركة
مع شكري وتقديري لجميع القائميين عليها
------
عندما نحطم ا لأ ل و ا ن
تباً مالذي يحدث ..؟؟؟
هاهي الألوان تفلت من بين أصابعي
تفر مني كلمحة بصر
تعدوا على قوام نخره الوهن
تجوب الشوارع وتتسلق الأبنية
تدق أجراس الفرح
تعلن عن ليلة زفافه
وهي تلبس المنازل والطرقات أكاليلها البيضاء
وتقرع ناقوس الحزن
معلنة من عالمي رحيله
تلطخ أشلائي بصديد مرارتها السوداء
تدفعني بين جنبات نفسي
لأغرق بحزني
لأغرق بدمعي
لقد عجت الدنيا بزغاريد عرسه ياأمي
وليلة زفافه تقترب ساعاتها ياأبي
كاقتراب خنجر رفضك وهو يفترس جسده وجسدي بجراحاته
كنثرك الملح على جراحنا غير مبالي بآلامي وآلامه
لم َ رفضته خاطباً ياأبي ؟؟
لمَ َلاتريد أن تفهم مقصده ومقصدي ؟؟
لمَ بعثرت أشلاء حلمه وحلم كان يسكنني ؟؟
أبي قتلتني ..
ورب الكعبة برفضك له قتلتني ياأبي
هاأنا أجاري الدمع
أتجرع الأسى
أصمت الأنين وأخرس الشهقات
ألغي نفسي بحواسي الخمس
أضربها بأسداس العقل
أتمخض جمر الأنفاس
أي ظلم إستبد بي وجرى
وأي عرف مكر بي واسترعى
وبفستاني الأبيض
خطفت رمقي الأخير
أتحرر من قيدي عارية اليدين
أركل الأسى وأنادي
أوقض العالم بحسراتي
فأين أنت الآن يافارس أحلامي
كيف تركتني ..؟؟
كيف نسيتني ..؟؟
لماذا أصبحت أبحث عن صوتك ولا تجيب
لماذا أحتاج طيفك ولا تجيد
لمَ جعلتني أتكأ على عكازة أمل شارد
لمَ إنتعلت حذاء جندي مهزوم
فر من المعركة هارب
يالحسرتي ..
عندما أستنشق غبار الخيبة
بسوداوية تعمي البصر
وتبتر وريد الأمل
لأعود من جديد
أعزف على وتر الحنايا
أفتش ببئر الكينونة
عن نرجسية ذكراه
وبعض من تلك البقايا
فياأيها القابع في أعماق روحي
يامن أورثتني حباً تعجز القلوب عن حمله
ها أنا بعدك أنثر بذور أحلامنا على وسادة صماء
أسقيها بدمي إن جف مدمع الأحداق
أنتظرها تزهر ذات ربيع
ويأتي ربيع بعد ربيع
وأملي بلقائك لم يزهر بعد
واليأس يجهدني حتى الإغماء
أين هي ملامحك
أين نسائم عطرك
أين نوبات إنتشاء روحك
لم أجدك سوى بلوحة باهتة صفراء
فرت من جنباتها الألوان
لابرواز يحدها
ولا هوامش تحبسها
تسدعيني لأغرقها من الخضرة بهجة
ومن الأطياف القزحية جمالا وفرجة
بل أين هي ألواني ..؟؟
ببياضها وسوادها
وأحمرها وأصفرها
أين فرشاتي ..؟؟
أين يداي التي تحركها ..؟؟
حولتني الى ألماً
إلى وهماً
إلى سراباً
فخذ مني لوحتك
خذ مني أطيافك
لا تترك لي شيئا يشقيني
فهاهي فوق بعضها البعض تشكي فراقك
أستنطقها فلا تنطق
لاأعلم هل كنت حقاً موجوداً بها
أم كنت وهم حالماً فر منها
لا أريد خارطة أضعت بها وجودك
وأشقاني بها بعثرة جنونك
لأنك لم تعد لي ..!!
لمَ لم تعد لي ..؟؟
لمَ أرق قلبي يزيد
لمَ أطرافي تتمزق
لمَ احتراقات في نفسي تشتعل
ألوذ الى الجدران أحطم نفسي
فقد شق الألم صدري
واعتلاه سوادك الحالك
وفر النبض من قلبي
فالليلة ليلة زفافك
كيف هي الآن حالات عناقك ؟
كيف هي الآن حرارة أنفاسك ؟
ليتك كنت لي ..
ليتك كنت لي ..
سألغي مرسامي
(( وأحطم من حولي الألوان ))
أبعثر شتاتها
فيكفي ماحل بي إلى الآن
لأعود إلى أوراقي
إلى دفاتري
إلى قلم
يستسأد من أجلي السنان
ليرعبهم
ليلتهمهم بأنيابه
يخترق الأزمنة
ويهز كيان الأمكنة
بلياليها الحالكة
وهياكلها الفارغة
حتى تمتص صداي
وإن إعتقلوه
وبتروا معه يداي
أقتلع الجميع من صدرك
وأدخل مع شهيق أنفاسك
إلى أن تبتلعني
أعانق نبضك
وأستوطن دمك
وأسكن بين جلدك وعظمك
فياقابع في أعماق روحي
(( أريدك ))
حتى لو شاركتني بك نساء العالم
(( أريدك ))
أريد أن أغفوا على موسيقى صوتك
في حجرة مظلمة تماماً ..
إلا من نور جبينك
لا تطولها ألوان ولامرسام
ولا فرشاة ولا حتى أقلام
لحظة صمت

ظما الوجدان
ظما الوجدان
فكرة رائعه من أبداع أروع
جعلت لصغائر أحرفنا أن تخط شذاها
شكرا لكي غاليتي ظمأ الواجدان
وشكرا لمشرفات الملتقى الأدبي على هذه البادره
واسمحو لي بأن أنثر أحرفي الملونة على بياض صفحاتكم ,,,
كنت ( طفلة ) ...وعدت ( ط ف ل ة )
من ي ل و ن أحلامي الغجرية
ومن يهبني حضنه
ومن يجعل آهات قلبه منديلا أبيض لدموعي
يهزم ضعفي
ولا يقبل خضوعي
من جعلني أميرته الصغيرة
بظفائري الطويلة
وثوبي الوردي
بعينيه بريق يجذب طفولتي
ولحضنه عبق زهرة الجاردينيا البيضاء
أنه وحده أبي
من دونه
سيتلعثم عمري
وتتكسر أبدجية أحرفي
وتتوه في الأفق ذاتي
رغم أنني ودعت ثوبي الوردي
وأستبدلته بقميصي الأحمر
الذي يصف معالم أنوثتي
فلم يعد شعري طويلا
برغم عناد شوقي لشرائطي البيضاء التي تشبه قلبك
عشقت مرآتي
أفتش عن ملامح طفولتي
التي ذابت بين حمرة شفاتي
أمرر بكلتا يداي بنعومة أطرافي
لألتفها حول خصري الريان
فيتبسم حينها غروري
أسكنت أحلامي القمر
لم أعبأ إن كان لحلمي جدوى
أو سأحي به القدر
كل مافي قلبي أغنية عشق أدندنها
بسيمفونية ملونة لاتعرف الكدر
إحتضنت وردتي الحمراء
فشتعلت بغرفتي شمعة أنوثتي
فزرعت على شرفتها أزهار ( بنفسج )
ولكن أختنق شذاها
من عواصف الأرق
تمردت عليك ياأبي
أغلقت بابي لأوهم نفسي
أني ( ملكة ) كل النساء
إلى أن أتعبني غروري وتصنع ( ا لأشياء )
تعال وأحضني ياأبي
فلقد كنت ( طفلة )
..... وعدت ... ط ف ل ة
ضاعت دميتها
وأختنقت أغنيتها
بقلبي حيلة (لا) حيلة لها
أشواقي لحضنك ودفء صدرك الحنون بلغت السماء
فعلمتني طقوس ألوان الحياة
إنك تاج فوق رأس ( العطاء)
بقلم / هباوي*
.

ظما الوجدان
ظما الوجدان
ها اناا قد اتيت حاملة معي خاطره اتمنى ان تنال اعجاابكم......
اوص
أنني أُنثى
وأنوثتي تأبى الأنهزام ..
دائماً تطمح إلى الأفق..
تدعو للأبتسامة..
وترفض الحُزن...
الحقيقة التي أعرفها
بأنني وقعت في شباك لم أستطيع الخلاص منها
لا أعلم ماذا أفعل
أشعر بهروبي من نفسي
وهلوستي في داخلي التي تُبكيني
بالأمس القريب كُنت أُنثى وردية
دائماً تكون بالقرب من أُمها
كُنت أُنثى في داخلي روح طفله لا تعرف ما تخبئه لها الحياة
كانت البسمة لا تُفارقني
ولكنها الآن قد غادرتني..
اختفت كسحابة صيف
كم اشتقت لها
ولروحها الجميلة..
في ليلة الرابع عشر من الشهر
أقف متأملة القمر
أرى إبتسامته المضيئة
التي تتغلغل في داخل قلبي
وتشرح صدري..
لم أعد أعلم أي زمنا نحن نعيش..؟!
وماذا نُريد من حياتنا؟؟
وماذا يُخبئ لنا المستقبل؟؟
فأنا أُنثى في كامل أُنوثتي
ولكنني
أخشى من أن يمتلئ رأسي شيباً
وأنا في عز شبابي..
لازلتُ أحلم ب أنشودة الصباح
التي تنتشلني من شباك الحزن الذي سكنني
لازلتُ في إنتظار بسمتي.... مُلهمتي وروح حياتي
حلم..وحلم... ويتلوه حلماً آخر أيضاً....
سلسلة من الأحلام
قد كُنت حمقاء عندما توهمت الأحلام
وأي أحلام تلك التي سلبت مني حُلمي..!!!
كلمات لا تعني شيئا
ولكن قد تعني الكثير لمن يفهمُها ...!!
أتمنى أي شيئاً يحدث
عاصفة
زلزال
إنهيار
إنفجار
لكي تتوقف رسائلي وتختفي..
أصبحت مُجرد حُلم
ضعيفة الروح والجسد
تأسرني الدمعة
وتهجرني البسمة ..
بُت أكره مسمى الحياة
فأنا أُنثى
والأنثى بطبعها وردية المشاعر
ولا أحداً يأبه لذلك..
أنا أُنثى... أرهقني إحساسي المُرهف
أنا لستُ تمثالاً جامداً لا قلب له
أنا أنثى ....
بكلِّ حرف يخرج من شفتي
أنا أُنثى... بُكل ما تعنيه هذهِ الكلمة وبكلِ حرفاً تجسدته...
فأي حياة هذه التي تجعلُني أتلاشى..!!!
من شدة حقد قلبي وغله
أيقنت بأن الحُب هو محض خُزعبلات طائشة
فمعادلة الحُب لانهاية لها
و تلك هي السذاجة بعينِي..
سأقتل صمتي الذي عذبني
وجعل مني بقايا لا تكتمل..
كم تمنيت أن تظل الطفلة في داخلي
ولكنها قد كبرت..
ونضجت..
وبكت..
وتألمت...
حتى إنهارت....
لا أُريد أن أُظهر عجزي
لا أريد أن يستعطُفني أحداً ما...
أُريد فقط أن تعود الحياة لقلبي...
ففي داخلي قلباً ينبض
دون حياة
بتُ لا أعرف أين أجد سعادتي
بتُ جاهلة مرادي
أشعر بالضياع في وسط ناسي
فكيف لي أن أعيش في غُربة الأحبابي..
هل سأظل أنثى هاربة من زمن العجائب هذا؟
أنثى تائهة بلا إتجاه و بلا حدود...؟؟
ما ذنبي أن كُنت أبحث عن الوجود
ولستُ أدري أين أجد نفسي
في أي زمن كان ولا في أي مكان...
:
بإختصار وبدون إنكسار :
بالأمس كُنت طفلة عاشقة للبسمة
واليوم أصبحت أنثى تخنُقني العبرة...
:
غلاووي....*_*...
بقلم غلا &جده

ظما الوجدان
ظما الوجدان
غابة في غاية الروعة
صوت العصافير يجبر الجميع على الابتسامة
ربما لأنها تُشعر بأن الحياة مازالت جميلة
أصوات الشلالات رغم شدتها إلا أنها تبعث الطمأنينة في النفس
لأنها تحسس الجميع بوجود الحياة في هذا المكان
كانت فتاة تمشي والبسمة رفيقة دربها
لا تعرف شيئاً سوى الفرحة
واللعب
ودميتها التي تحملها معها في كل مكان
كانت تمشي وتمشي وتمشي
وكل يوم تكتشف شيئاً جديداً
حتى وصلت أمام قصر مهجور
تسكنه الجنون
وخفافيش الليل في كل مكان
وصوت الغربان يزيد المكان رعباً
والجماجم متناثرة على تلك الأرض معدومة الحياة
تجولت ببصرها في ذلك المكان الغريب
ورأت شخصاً قابعاً أمام باب الحديقة
التي مات كل شيء فيها
ذهبت بخطى خائفة ومترددة خشيت أن يكون ليس إنساناً
نادت بصوت خافت وخائف : هل يوجد أحد هناك؟!
رد بصوت بالكاد سمعته تلك الفتاة : من هناك؟!
أجابت : أنا
قال: من أنتِ؟!
أجابت بصوت يخالطه الحزن والأسى على ما وصلت له: إنسانة ظلت الطريق ولم تجد نفسها إلا في هذا المكان الموحش
ثم سألت : من أنت؟!
فأجاب : شخص يعشق هذه الأماكن ويهواها
تعجبت كثيراً من إجابته
فقالت : هل أنت وحدك هنا
فأجاب : لا فمعي شخص آخر
سألت بقليل من التعجب : من؟! وأين هو؟!
قال : أنتِ
ضحكت على الرغم من أن الوقت غير مناسب
كانت خائفة من هذا المكان ومتعجبة من هذا الشخص
الذي قدّر المولى بأن يجتمعا في هذا المكان
الذي يدب في النفوس الرعب والخوف حتى من ظلالهما
بحثت عن مكان لكي تجلس فيه
أخيراً وجدت مكان مناسب ربما حتى يصلح للنوم
ذهبت بخطى حذرة إلى ذلك المكان جلست
وجلس ذلك الشخص بالقرب منها فتعجبت كثيراً ما باله
فسألت : لماذا ترافقني ؟!!
فأجاب : لا أعلم ولكن هناك شيء داخلك يجعلني أرافقك
عادت وسألت : ما هو ذلك الشيء الذي يجعلك ترافقني
وتلازمني في كل مكان؟!!
فقال : لا أعلم ولكن لا أستطيع أن أترككِ الآن
ولا تسأليني عن سبب عدم مقدرتي على ترككِ
صمتت الفتاة ولكنها قلقة كثيراً
فحتى ملامحه لم تراها حتى الآن
ملامح غامضة تبعث الحيرة في النفس
مرت أيام كثيرة لم تعرف هذه الفتاة عددها
كان ذلك الشخص ملازماً لها في كل مكان تذهب إليه لم يفارقها أبداً
لم تكن تشرق الشمس على ذلك المكان كان مظلماً طوال تلك الأيام
كانت كل ليلة تخرج دفترها الملازم لها
التي كانت تحتفظ به في حقيبتها الخاصة التي كانت تحملها معها
وتكتب كل ما يجول في خاطرها
وبقي ذلك الشخص ملازماً لها
بكيت مراراً ولم تبتسم أبداً
وفي يوم من الأيام كان ذلك الشخص نائماً
وكانت هي كالعادة تكتب في دفترها ودموعها شقت طريقها على وجنتيها
رفعت رأسها قليلاً لأنها أحست أن هناك شخص غريب واقفاً أمامها
رغماً عنها ابتسمت في وجهه شيءٌ ما في داخلها جعلها تبتسم
قال لها بهمس : هي بسرعة قفي لنغادر المكان
وقفت في حيرة وسألته : من أنت؟!!
أجاب بابتسامة بثت الطمأنينة في نفسها : أنا شخص يريد انتشالكِ من هذا المكان الغريب والكئيب
قالت : وما دافعك لفعل ذلك؟!!
أجاب : لا أعلم ولكن شيئاً في داخلك كان ينادي
ويبحث عني فها أنا أتيت لأجيب ندائكِ
تعجبت من أمره كثيراً فقالت : وإلى أين تأخذني؟!!
فقال : تعالي معي وكوني على ثقة تامة بأنكِ في أمان إذا وثقتِ بي
ذهبت معه لأنها تريد أن ترحل عن هذا المكان الغريب والموحش
مشوا كثيراً وواجهوا بعضاً من الصعاب
وكلما أرادت أن تعلن استسلامها كان يرغمها على مواصلة الطريق
وحينما انتهت من رحلتها الصعبة جداً
وجدت نفسها أمام جنّة كبيرة
زهور عصافير ينابيع وكل ما يسر العين وجدته فيها
ابتسمت بملأ فمها وأخذت تتجول في المكان
وعاشت أيامها وأصبح ذلك الشخص ملازماً لها
رأت في ملامحه ما يريحها
وجفت دموعها وأتى بدلاً منها الابتسامة
مزقت جميع الأوراق التي كتبتها في ذلك المكان
وبدلتها بأوراق أخرى بدأت تكتبها في أول يوم لها في هذه الجنة
كانت تلك الفتاة هي أنا
وكانت هذه قصتي مع الحزن الذي قادني إلى ذلك المكان
ولازمني فيه وجعل دمعي لا يجف
وقصتي مع الأمل ذلك الشخص
الذي أنقذني من عذابي ووحدتي وانتشلني من المكان المظلم المخيف
كانت قصة مثيرة غيّرت كثيراً من مجرى حياتي وعلمتني دروساً مفيدة
أشكرك مرة أخرى أختي الغالية على هذه الفكرة وأتمنى
أن تنال مشاركتي على استحسانكم
الملاك البريء

ظما الوجدان
ظما الوجدان
ألوان حياتي
إلى من يا سيد القلوب
تكلني إلى من ملكته أمري...
محمودا أو مذموما ...
بعد أن دخلت إلى قلبي و مملئته بألوان..
لونتها بألوان الطيفي .
وعلمتها حب وحزنا..
وأسكنتها في مرج مليء بأحمر حزين..
فكيف أبني بحب ألوان الطيفي ..
سرت على خط مليء بأخضر الحنين..
فكيف ...؟وكيف....؟ وكيف؟؟؟!!
علمني يا قلبي أين أكون.
من قلبك أهو وردي أو مليء بألوان الطيفي ..
فرحي يسكن في غابة الورد كأنها ؟؟!
لا أعرف ...لا أعرف ..
أهي كالسماء صفراء من ألمي ...
أم تنتقل من وردة إلى أخرى.. يسكنها الشؤم..
فشوقي يغني عن بياض العيني..
فكيف تتركني إلى من ملكته أمري...
حزني... وشوقي... وفرحي.. ودموعي ..
حلم راودني وسكن الفؤاد المتيم..
وحب أضناه الشوق وروح بدده الحزن...
يا من تواريت وذهبت بلا عودة ..
فهل مرج البحرين يلتقيان ؟؟
مسكين أنت يا قلبي ...
أصبحت متوهجا بسوادك الفرح.
مرحوم أنت يا قلبي مرحوم..
فكيف تتركني إلى من ملكته أمري ...
بقلم:amshatha

ظما الوجدان
ظما الوجدان
انقر على الصورة لتتمكن من مشاهدتها بالحجم الأصلي
وقف عند الباب قد نحل جسمه واصفر وجهه وتمزقت ثيابه
فأمسكت يده فشعرت ببرودت أطرافه وضممته إلى صدري وسألته مابك؟؟
فقال:ليت لي صدراً يحويني
وأباً يمسح دمعتي
وأماً تعالج جراحي
وأخ يسليني ..
ولكن!!
أنا وحيد في هذه الدنيا
فمنذ أن طللت على على الدنيا لم أعرف إلا الليالي السوداء الباردة والرمال الذهبية المحرقة
كان مصباحي القمر وغطائي السماء أنام في العرى لاأكل إلا من بقايا الناس
لم أعرف القلوب البيضاء الصافية ..
بل عرفت القلوب السوداء الحاقدة
فرفع بصره لسماء وقال:
أمي..أبي
كنت أتمنى أن يكون أحداً منكم إلى جواري لتتلون حياتي بألوان المحبة والصفاء والحب والنقاء ..
ولكن!!
تمزق قلبي بآلامي
تحطمت ذكرياتي
ازدادت جروحي
عندما سمعت كلمات ذلك الصبي أخفضت رأسي ودمعت عيناي ..
ولكن!!
ما أحزنني منظر ذلك الصبي الذي يرى الدنيا مثل الليلة الحالكة السواد
ونحن ننعم بحياة وردية جميلة
نبني أحلامنا
ونغني لصغارنا
فالتفت إليه وقلت؟
ما أجمل قلبك فلقد علمت أنه صافي ونقي ما أجمله ولقد عانا وشاق ذلك القلب ما أجملة لأنه تحمل برد الليالي وحزن الأيام وتكالب الهموم..
ولكن!!
انقر على الصورة لتتمكن من مشاهدتها بالحجم الأصلي
أوقد شموع الأمل في حياتك لون حياتك بلألوان الزاهية الجميلة بألوان الطيف فلقد تحملت وصبرت وعانيت فسوف تلقى ثمرة خضراء تنتظرك..
والأن
حان الوقت لتحصد زرعك الذي غرسته بصبرك في هذه الحياة ..
الكاتبة: .. غلا نجد ..

ظما الوجدان
ظما الوجدان
يبدأ نزف السماء على مروج حياتي ..يستميلني النداء..ويداويني النزف
وكأي امرأه ..يستثيرني نبع هذه القطرات السماوية
يرسمني بين شطآن الرمال قصرا ذهبيا
احساسا ..بين سلالم قصرك العالي المهيب
وكأي امرأه.. يغويني بريق قصرك الذهبي..
تقطفني زهرة بنفسجية من بساتين الحنان
وتسقيني من نبع حبك الملون المتكامل البنان..
وكأي امرأه.. يمتعني سحر الألوان في الحب وسحر الحنان..
تزرعني من بين رياضك الخضراء اليانعة ..بذرا تنقله رياح السعاده
الى آخر بستان..وأول عشب أخضر مغموس بالأمان..
وكأي امرأة.. يقويني الأمان
ماذا تبقى في يدك ..لتسكبه على روحي؟؟
ماذا تبقى سيدي حتى تجعل مني امرأه ليست كأي امرأه
ماذا تبقى من صفحاتك الملونه لتسكبها على جدراني السوداء..
ما تبقى هو .. نيرانك التي لاتنطفئ مهما امتزجت بالألوان
فلا تطلب مني ضيائا أخرى.. أرجوانية..
فقد تلاشت سيدي كل الألوان ...
تحت صفرة الزمان..وشحوب الأيام ..وتطاير عقد الأماني بين لبنات الأحلام
بين جذع الغصن المائل..فوق ورق الشجر المبلل بغربة المكان
جفاف يتوشح رماد الحزن في كل وقت وحين بالزمان
وما تبقى سيدي .. ضوء بنفسجي في أحد الأركان
أعمى بصري..وكحل عالمي بالاسود . دون استئذان..
فهذه حكايتي سيدي مع الألوان..قصة بلا عنوان !!
بقلم :
purple_light

ظما الوجدان
ظما الوجدان
ألمي تعجز سطوري أن تصفه ...
وحزني العميق آثرت أن أسكته , وأغلق عليه في صندوق
أجوب الطرقات كي أهرب ..ولكن إلى أين الهرب؟
أهرب من ذاتي فلا أجد سواها
واعتمر قبعة السعادة التي لم تلائمني يوماً
آملة أن يحمل الغد أمنية جديدة ويبزغ فجر الأمل في حياتي الغريبة
طوقني اليأس من جميع الجهات وغدوت محكومة بأمل أعلم جيداً أنه لن يطول
تمر السنوات وأنا حبيسة هذاالقفر مقيدة بكرسي ذو عجلتين
أحلم أن أقفز يوماً خلف الأسوار وأن أرى العالم
أحلم أن يكون لي رفقة أفضي إليهم بحزني وأشكو إليهم مآلت إليه حالي
أمي أتراك تتحسسين ألمي ؟
أم أنك أعتدتيه مثلي تماما ً .. أريد منك أن تضميني مثل ماكنتي تفعلين في السابق
أريدك أن تحتوين يأسي وتنسيني طعم هذاالوجع الذي أبى أن يغادرني
مللت كوني حبيسة هذاالقفص
مللت ياأمي ....!
بقلمي أختكم / دج دج
دجة تحب الرجة

ظما الوجدان
ظما الوجدان
يامن
بعثت اليَّ
اسراب
الهوى
وشكوتَ عند لقائنا
نار
الجوى
وحلفت
انك قد تذوب صبابة
ان غاب طيف ي عنك
يوما
وانزوى
اولم اقل في حينها
انثى
نعم
لكن لي
ياسيدي
شيئا يسمى
كبرياء
او لم
تعاهدني باني
صرت
حبك
نفذتُ كل اوامري
لأكون
قربك
اهديتني يوما
من الايام
قلبك
ياعاشقي
كشف الزمان
اليوم
كذبك
ونسيت يوما انني
انثى
نعم
لكن لي
شيئا يسمى
كبرياء
ارحل ف اني
لن
اعود
فلقد اصاب مشاعر ي
حقا
جمود
انا لن اكون
لخائن
خلا
ودود
هذا ل اني
سيدي
انثى
نعم
لكن لي
شيئا يسمى
كبرياء
انا
من ساكتب
احرفي
مثل النجوم
توهجت
وسط السماء
لا لم تعد
ياسيدي
اغلال حبك
لي كساء
انا
من يعيد لذكرياتي
المظلمه
معنى
الضياء
انثى
نعم
لكن لي
ياسيدي
شيئا يسمى
كبرياء
كبرياء انثى

ماذا يعني لك الماضي
رماد