الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
فوز صديقة عمري
02-04-2022 - 01:01 am
السلام عليكم ولرحمة الله وبركاتة
كيف حالكم بنات ....بليز ابغي فزعتكم يوم الاحد عندنا حفل الجدات وطبعا مطلوب مني نشرة او مطوية عن الجدة وصراحة بحثت وما حصلت ........فبذلك الله يجزاكم خير ويحقق امنياتكم ولا يزوج ازواجكم ابغي نشرة او مطوية ولكم جزيل الشكر واللهم وفق كل من يرد على موضوعي ........
فزعتكم يابن ات والله اني باشد الحاجة ساعدوني.....


التعليقات (4)
$$ميرا$$
$$ميرا$$
ماحبيت اطلع من غير ماارد عليج
بس وربي ماعندي شي بخصوص موضوعج
لكن لين لقيت من هنا وهنا مايردج الأ لسانج
والله يوفقج .. دعواتج

فوز صديقة عمري
فوز صديقة عمري
مشكورة ياقلبي الله يوفقك ماتقصرين

كلمة طيبة
كلمة طيبة
أختي العزيزة كنت اتمنى افيدك بس والله هذا اللي عندي
جدتي مساء الخير
مازلت اذكر قصصك الرائعه وذلك السرد الرائع
لحكايات جميله تحمل بين طياتها الكثير من
الاخلاق
و
الآداب
جدتي على الرغم من انك لا تعرفين فك طلاسم الحروف
ولا تعرفين آخر ما انتجته عقول المفكرين والأدباء
الا انكِ كنت مصدر علم وخبره وحكمه كنت
تعلميننا اكثر مما علمتنا المدارس
جدتي العزيزة
مساء الخير
مساء الحب
مساء الود
العيون لكِ....!!!
كانت الجدة تمثل قبل عشرين سنة تقريباً الصدر الحاني والملجأ الكبير لكثير من منا، وكنَا نعد الأيام والليالي حتى نلتقيها لتعطينا الحلوى وتضمنا إليها، وتحكي لنا الحكايات الجميلة، وكنا نسعد في الأيام التي تكون فيها ضيفة علينا.
واليوم أرى أن دور الجدة قد تقلص، ولم تعد لها تلك المكانة الكبيرة، وأصبحت جدة اليوم المستعارة في الغالب أجهزة وقنوات وألعاب تنوعت بشكل مذهل!
لقد كانت الجدة تزرع في نفوسنا الكثير من الآداب والأخلاق التي كان المجتمع بأكمله يحرص على تعزيزها، مثل صلة الأرحام واحترام الكبار والحياء والتفاني في خدمة الضيف وتقديره وغير ذلك. بالطبع كان هناك وجود لبعض التقاليد الغريبة التي لم يكن المجتمع قادراً على التخلص منها، مثل احتقار المرأة وإهانتها وكون مكانة الرجل بمقدار تسلطه على المرأة؛ بسبب الجهل وقلة العلم.
وعلى الرغم من أن الجدة ذلك الوقت كانت لا تقرأ ولا تكتب إلا أنها كانت تمتلك فطرة طيبة وإيماناً وتقوى وخوفاً من الله عز وجل عظيماً. كانت رحمها الله عالماً من المشاعر والمحبة الصادقة. ولا أنسى ذلك الوجه البشوش الذي كان ينتظر قدومنا ليقدم لنا الحلوى ويفرح بنا ويعبر عن ذلك باللسان وتعبيرات الوجه، وكان مما يزيد محبتنا لجدتنا محبة والدتنا لها وحرصها على رضاها.
وأتساءل اليوم: لماذا غاب دور الجدة هذه الأيام؟ هل للمدنية وتغير الحياة والترف سبب في ذلك؟ أم لبعدنا عن معاني البر وصلة الرحم الحقيقية وانشغالنا بالعمل وبتعقيدات الحياة المادية أثر فيه؟ ثم لماذا أصبح للمسنين قضية في واقعنا بعد أن كانوا ملء السمع والبصر وبعد أن كانت كلمتهم لا ترد ورأيهم يحترم ولا يستطيع أحد أن يعارضه؟ إن هناك علاقة بين نظرتنا لهذه الفئة والتفكك الأسري الذي نرى بوادره، ولا أشك للحظة أن مشكلة المسنين إفراز مبكر لواقع الأسرة الذي أصابه شيء من الخلل في زماننا.
إن طرح موضوع الجدة وضرورة إحياء دورها التربوي الكبير مسألة مهمة، وبخاصة عندما نعلم أن جدات هذا الجيل هن من المتعلمات اللائي اكتسبن خبرة طويلة وعاصرن فترات مختلفة. هذه الخبرة وهذه التجربة تستحقان أن نفكر في مشروع يجددهما في المجتمع، ويشعر الجدات بمكانتهن، كما أن عنايتنا بهن يرسل رسائل تربوية غير مباشرة إلى الجيل الناشئ والمنفتح على قيم أخرى أن صلة الرحم والرابطة الأسرية لا تزال بخير. وأول ما نريد عمله اليوم هو في مكالمة لطيفة لجداتنا أو أمهاتنا.. فهل نفعل؟

فوز صديقة عمري
فوز صديقة عمري
تسلمين كلمة طيبة ماتقصرين جزيتي خيرا
ارجوا المزيد................. تحياتي

مدرسة 31 بجده ضروري
عرض بوربوينت