الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
**بسمة امل **
28-03-2022 - 12:02 pm
السلام عليكم
بليز بنات تكفون تكفون ابغى مقال اجتماعي للتعبير
ضروري الآن الآن الآن حالاحالا بالا بالا >>>>بس يابنت
انشاالله الفراشات راح يردون<<<<<


التعليقات (6)
**بسمة امل **
**بسمة امل **
افا وينكم يابنات<<< معقوله مافي ولا وحده عندها مقال

^رمش الغلا^
^رمش الغلا^
هذا مقال اجتماعي اتركك معاه <<< وانشالله يكون هو المطلوب
قصه أعجبتني وأعجبت بصاحبها،لأنها تحمل الصدق كل الصدق في أن الصدق مات،ولأنها تحمل التصوير الحي لتمثيل الحقائق في طالع فلسفي رائع ، إن صاحب القصة مواطن هنا في المدينة المنورة ، أما القصة التي صورها فأحسن إبداعها هي أنه ذات يوم وكان الناس قد تهيئوا لصلاة الفريضة في أحد المساجد أتى بجذع نخل مكفن يشبه إلى حد كبير شكل الميت وامتداده وطوله وبعد أن أنهى المصلون صلاتهم قام وحمل الميت"الجذع"بين يديه وقدمه لإمام كي يصلي عليه الناس كعادتهم بعد كل فريضة وتمت بالنسبة"للمرحوم" مراسم صلاة الجنازة..وحملها بين ذراعيه وبين شفتيه ابتسامه كبيره تحمل شيئا من دهاء وسخرية وحين سأله بعضهم عن صلته بالمرحوم..وتقدم إليه بعضهم معزيا في مصابه لم يكن منه إلا أن أطلقها عبارة صحيحة فصيحة ملؤها المعاني والحكمة إنها جنازة المرحوم"الصدق"لقد مات وصلينا عليه وسنقبره اللحظة فليهنأ الناس وليقولوا من الكذب ما شاء لهم القول فإنه لم يعد هناك صدق ليحاسبهم أو ليذكرهم بوجوده ما أروعها من حكمه نطق بها عاقل حكيم رغم ما يقول الناس عنه !
وبعد يا أخي لقد انقضت أعوام وانطوت بعد أن شيع جثمان الصدق إلى مثواه الأخير دون أن يترحم عليه أحد ودون أن تشفعه عين بدمعه حزينة فماذا بعد كل هذا ؟؟؟
إنه الكذب إنها الأقسام الحانثة و مواعيد عرقوب ...
إنها الأمانة التي انتزعت من بين أيدي الناس حتى لم نعد نحس بها وإلى أن بتنا نستهجن ذلك الصادق البريء ونصفه بالسقم بالغباوة وبالغفلة إن الكذب بات فضيلة لدينا !! فضيلة ترفع في مقياس العبقرية والذكاء لصاحبه وصفة مرهوبة الجانب تدفعنا إلى احترام ذلك البذيء طويل اللسان الفائض العبارات المختالة الخادعة أهذا هو الشرف أخي المواطن؟ ألمثل هذا يأمرنا الدين وتدعونا الفضيلة ؟! أفي الإنسانية ؟! أفي الأخلاق؟! أفي المثل العليا ما يدفعنا إلى التمسك بكل ما من شأنه أن يخضع حياتنا وصفاتنا للشيطان وما يدعو إليه الشيطان من كذب وسباب ونفاق وجدل؟ ؟
! أقسم لك بالله أن شيئا من هذا لا يقره الشرف ولا يرضاه الدين..ولا تستسيغه الفضيلة والإنسانية والأخلاق إن الصدق منجاة لي ولك من كل خطل وخطيئة فمن الصدق ألا أخوانك ومن الصدق ألا أهينك ومن الصدق ألا أسيء إلى علاقتي بأحد ومن الصدق ألا أغمط حقا لإنسان أؤتمنت عليه وعلى رعايته ومن الصدق ألا أغمض جفنا ملأته آلام الواقع بالنسبة للآخرين ومن الصدق أن نبدو بسطاء ووسطاء بين خصم وآخر تنازعهما مشكلة وأن نحلها بكل نزاهة وقوة . تلك أطراف من الصدق عناصر كلها تحوي ما يعنيه الصدق من فضيلة وسماح فهل افتقدنا كل هذه العناصر ؟ هل ماتت جميعها وكفنت مع جثمان "المرحوم" ثم أودعت القبر حتى لا ترى نور الشمس والحياة ؟!
إنني في حيرة من واقع لا صدق فيه وأكاد أقول بكل عقيدة وثبات : إنها ماتت دون أن يكون لها أثر في واقعنا . فليرحمها الله وليعفو الله عنا نحن الخطائين فكم ظلمنا أنفسنا نحن وظلمنا مع أنفسنا الناس ..
ولا تنسين تدعين لي }}} وانشالله يكون هو المطلوب << انتي اولى ثانوي ..؟؟

^رمش الغلا^
^رمش الغلا^
هذا مقال اجتماعي اتركك معاه <<< وانشالله يكون هو المطلوب
قصه أعجبتني وأعجبت بصاحبها،لأنها تحمل الصدق كل الصدق في أن الصدق مات،ولأنها تحمل التصوير الحي لتمثيل الحقائق في طالع فلسفي رائع ، إن صاحب القصة مواطن هنا في المدينة المنورة ، أما القصة التي صورها فأحسن إبداعها هي أنه ذات يوم وكان الناس قد تهيئوا لصلاة الفريضة في أحد المساجد أتى بجذع نخل مكفن يشبه إلى حد كبير شكل الميت وامتداده وطوله وبعد أن أنهى المصلون صلاتهم قام وحمل الميت"الجذع"بين يديه وقدمه لإمام كي يصلي عليه الناس كعادتهم بعد كل فريضة وتمت بالنسبة"للمرحوم" مراسم صلاة الجنازة..وحملها بين ذراعيه وبين شفتيه ابتسامه كبيره تحمل شيئا من دهاء وسخرية وحين سأله بعضهم عن صلته بالمرحوم..وتقدم إليه بعضهم معزيا في مصابه لم يكن منه إلا أن أطلقها عبارة صحيحة فصيحة ملؤها المعاني والحكمة إنها جنازة المرحوم"الصدق"لقد مات وصلينا عليه وسنقبره اللحظة فليهنأ الناس وليقولوا من الكذب ما شاء لهم القول فإنه لم يعد هناك صدق ليحاسبهم أو ليذكرهم بوجوده ما أروعها من حكمه نطق بها عاقل حكيم رغم ما يقول الناس عنه !
وبعد يا أخي لقد انقضت أعوام وانطوت بعد أن شيع جثمان الصدق إلى مثواه الأخير دون أن يترحم عليه أحد ودون أن تشفعه عين بدمعه حزينة فماذا بعد كل هذا ؟؟؟
إنه الكذب إنها الأقسام الحانثة و مواعيد عرقوب ...
إنها الأمانة التي انتزعت من بين أيدي الناس حتى لم نعد نحس بها وإلى أن بتنا نستهجن ذلك الصادق البريء ونصفه بالسقم بالغباوة وبالغفلة إن الكذب بات فضيلة لدينا !! فضيلة ترفع في مقياس العبقرية والذكاء لصاحبه وصفة مرهوبة الجانب تدفعنا إلى احترام ذلك البذيء طويل اللسان الفائض العبارات المختالة الخادعة أهذا هو الشرف أخي المواطن؟ ألمثل هذا يأمرنا الدين وتدعونا الفضيلة ؟! أفي الإنسانية ؟! أفي الأخلاق؟! أفي المثل العليا ما يدفعنا إلى التمسك بكل ما من شأنه أن يخضع حياتنا وصفاتنا للشيطان وما يدعو إليه الشيطان من كذب وسباب ونفاق وجدل؟ ؟
! أقسم لك بالله أن شيئا من هذا لا يقره الشرف ولا يرضاه الدين..ولا تستسيغه الفضيلة والإنسانية والأخلاق إن الصدق منجاة لي ولك من كل خطل وخطيئة فمن الصدق ألا أخوانك ومن الصدق ألا أهينك ومن الصدق ألا أسيء إلى علاقتي بأحد ومن الصدق ألا أغمط حقا لإنسان أؤتمنت عليه وعلى رعايته ومن الصدق ألا أغمض جفنا ملأته آلام الواقع بالنسبة للآخرين ومن الصدق أن نبدو بسطاء ووسطاء بين خصم وآخر تنازعهما مشكلة وأن نحلها بكل نزاهة وقوة . تلك أطراف من الصدق عناصر كلها تحوي ما يعنيه الصدق من فضيلة وسماح فهل افتقدنا كل هذه العناصر ؟ هل ماتت جميعها وكفنت مع جثمان "المرحوم" ثم أودعت القبر حتى لا ترى نور الشمس والحياة ؟!
إنني في حيرة من واقع لا صدق فيه وأكاد أقول بكل عقيدة وثبات : إنها ماتت دون أن يكون لها أثر في واقعنا . فليرحمها الله وليعفو الله عنا نحن الخطائين فكم ظلمنا أنفسنا نحن وظلمنا مع أنفسنا الناس ..
ولا تنسين تدعين لي }}} وانشالله يكون هو المطلوب << انتي اولى ثانوي ..؟؟

^رمش الغلا^
^رمش الغلا^
سوري تكرر مرتين
ولا شوفي وش رايك بهذا
مقال اجتماعي
الفتاة المسلمة في عصرنا الحاضر
تعيش الفتاة المسلمة في عصرنا الحاضر وضعاً صعباً تواجه من خلاله جملة إشكاليات وتحديات تهدد وجودها النفسي وتأثيرها الاجتماعي وشخصيتها الإسلامية الواعية ..
فهي تقف أمام تحدي داخلي من خلال بعض مظاهر اللامبالاة التي تحيطها بها بعض الأسر نتيجة غياب الوعي الكافي بدور المرأة وأهمية وجودها كحاضن للمجتمع المسلم وحارس أمين لكيانه..
وهي تعاني من مشكلات في التعامل السليم مع أسرتها..الأم والأب والأخوة..وانتقالاً إلى الصديقة التي تتعامل معها بمعزل عن الأسرة التي تشعر بعدم قدرتها على فهم مشاعرها
فتتحول الصديقة في كثير من الأحيان بوابة لتشكيل صورة نمطية سيئة عن الحياة قد تقودها إلى الانحراف..مروراً بتحولات مرحلة المراهقة وما تحتاجه من مقومات معرفية مهمة لتجاوزها إلى بر الأمن والإيمان..
انتهاء بعجلة التشويه المركز الذي تطالعه عبر الانترنت والفضائيات لصور تروج على إنها نماذج لنساء عصريات تختفي ورائهن صور الحياء وتتكشف المرأة الغربية كقائد للرذيلة مما أجج في بعض الفتيات ونتيجة ظروف موضوعية تجمعت أمامهن الانبهار بالنموذج النسائي الغربي والانجرار خلف أبهة هذه الظهور الهش..
فمن طبيعة الإنسان سواء كان رجلا أم امرأة .. صغيرا أم كبيرا .. أن يكون لكل واحد منهما همومه وأحزانه وأفراحه وأتراحه .. ويختلف كل واحد منهما عن الآخر على حسب ما يلي :
1 العمر :فنجد مثلا هموم الفتاة ما قبل سن المراهقة تختلف عن همومها ما بعد سن المراهقة ..
أوهموم الفتاة تختلف عن هموم المرأة الكبيرة في السن ..
2 المجتمع الذي تعيش فيه : فهموم فتاة أو شاب القرية والذي يسكن في مدينة ريفية يختلف عن ذلك الذي يتربع في وسط العاصمة ..
وكذلك هموم الفتيات اللاتي من مجتمع ديني ملتزم تختلف همومهن عن فتيات من مجتمع غير ملتزم..
لأن لكل ذلك تأثيره الكبير على بني آدم .. فالمجتمع والمؤثرات هي التي تشكل شخصية الفرد بل وهي التي تنمي تلك النفس" نفسية الإنسان " وتسيطر عليها .. وليس الإنسان هو الذي يسيطر على المجتمع أو المؤثرات كما يتفوه بها البعض ..
3 على حسب علمها وثقافتها :نجد مثلا هموم الداعية تختلف عن هموم المرأة العادية
هموم المتعلمة تختلف عن هموم الجاهلة؛ وهكذا.
وبعد كل هذا .. نقول :
وأيضا تلك الهموم نفسها تختلف فيما بينها .. فمثلا نجد - في سن واحدة - أن هناك هموم تتعلق بأشياء دنيئة كمثل تعلق الفتاة بلاعب أو ممثل أو غير ذلك عافانا الله من ذلك .. أوهموم دنيوية فأضحى لكل واحد هم من هموم الدنيا يتبعه ويجري خلفه !
أونجد هموم يسطرها التاريخ، وتحفظها الأمجاد، كمن أضحى قلبها معلقاً بالآخرة فهي تعمل لها حتى ملكت لبها وعقلها..
أو تلك التي تحمل هموم أمة محمد صلى الله عليه وسلم التي تذبح كالشياه وتُسال دمائهم وتراق في الطرقات بلا مراقبة لجبار السماوات والأرض لا حول ولا قوة إلا بالله .. أونجد من تحمل هم الدعوة وتبليغ الرسالة وغير ذلك..
أو نجد هموم شخصية كمثل هم مرض أصابه أو هم العمل والوظيفة وغير ذلك وهذا الهم بذاته ليسنا في محل الحديث عنه الآن ..
وبعد ذلك ........
وكما ننظر في مجتمعنا الآنوفي زماننا هذا زمان الفتن والمغريات .. نجد في المدارس وفي
المجتمعات أن غالب هموم الفتيات تتعلق بشيئان لا ثالث لهما :
1 فتيات همهن بتلك الممثلة فلانة أو الممثل فلان أو الجري وراء الموضات والأغاني الماجنة سواء عن طريق الفضائيات أو عن طريق أشياء أخرى .. وبذلك نجد نفوسهن ضيقة يعلوها الكآبة وكل هذا نتيجة للبعد عن الله تعالى وصدق الله سبحانه وتعالى ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا

**بسمة امل **
**بسمة امل **
الله يعيطيك العافيه ويوفقك يارب
اي انا في اولى ثانوي

^رمش الغلا^
^رمش الغلا^
هاه بشري ياعسل
مناسبة المواضبع
ولا ؟؟
تسلمين ياقلبي ويوفقك يارب

مذكرات يمويه
بحث البوذيه