ήŏŏηάђ
25-01-2022 - 12:35 am
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,أما بعد:-
طبعا لكثر الطلبات للمقال الشخصي حبيت أساعدكم وهذا المقال يتحدث عن الزائر الصغير بس أنا راح أحط له عنوان آخر وإن شاء الله إني أفيدكم مع تمنياتي للجميع بالتوفيق والنجاح لا تحرموني من دعواتكم إليكم المقال.
((سر بهجة الأسرة))
لم أكن أستطيع وصف سعادتي في ذلك اليوم الذي عادت فيه أمي من المشفى سالمة وبصحة جيدة
كانت علامات السعادة لاتكاد تختفي عن وجهي فقد كانت أمي تحمل بين يديها طفلاً صغيراً وحلواً لقد كان أخي الأصغر إنني أصبحت شقيقته الكبرى أهتم به حينما تنشفل أمي في أعمال المنزل اليومية
فأنا من يطعمه ويلبسه حتى أصبح هذا الزائر الصغير وسر البهجة في قلوبنا يكبر أمامنا لم أكن أحمل في قلبي له سوى الحب والمودة مجتنبة الحسد والحقد عليه والغيرة منه فعندما كبر وأصبح طالباً مجتهداً أصبحت أساعده في حل واجباته المدرسية وحفظ القرآن وإصلاح العلاقة بينه وبين أصدقائه عند حدوث المشاكل بينهم بالنصح والإرشاد له أنصحه بالابتعاد عن رفقاء السوء حتى انني أدعو له الله من كل قلبي أن يوقفه ويرزقه رضاه ورضا والدي عليه .
إن شاء الله يعجبكم طبعاً هذا من تعبيري.....
مقآأإال ولآ أروع
سلمت يدا من كتبت المقال