مقال نقدي يابنات تكفون

ايه والله بليز بنات .. حتى انا ابغا مقال...اخيرا شفت احد زيي بثالث ادبي كل اللي في المنتدى ثالث علمي... بس ابليز التعبير ضااروري لا تحرموننا من مساعداتكم...

حتى انا أبغى تعبير تكفون ؟؟

هلا والله وغلا
انا بعد طلبت مقال لكنه علمي ماهو نقدي (لاني ثاني ادبي قاطه صح ههه )انا كتبت الموضوع من شويه وفتحت من جهه ثانيه googl وسويت بحث مقالات
علميه وطلع لي والحمد لله
الزبده انا حبيت افيدكم بانكم تدخلون على قوقل
واتمنى لكن النجاح من من من كل كل كل قلبي
موفقات حبايبي
اختكم فراcuteاوله

السلام عليكم
شخباركم ياحلوات
اشوى الطلب جا في وقته
ياليت البنات يساعدونا وربي يجزاهم عنا الف خي
ر ولو يكون اثنين عشان بنت عمو بعد تبي <<< طراره وتتشرط ^_^
ماتقصرون وتحملونا شوي
الى اللقاء

هذه الأبيات من قصيدة لابن زيدون.. وهي من أجمل القصائد التي قيلت في الغزل..
وأبن زيدون شاعر اندلسي..كان يعشق أميرة أندلسية أسمها ولادة..
فرق بينهم الوشاة.. فأنشد لها هذه القصيدة..
أضحي التنائي بديلاً من تدانينا
وناب عن طيب لقيانا تجافينا
ألاَّ و قد حان صُبح لبين صَبَّحنا
حينٌ فقام بنا للحينِ ناعينا
من مُبلغ المُلبِسينا بانتزاحهمُ
حزناً مع الدهر لا يبقى ويُبلينا
أن الزمان الذي مازال يُضحِكنا
أُنساً بقربِهمُ قد عاد يُبكِينا
معاني الأبيات:تكاد تكون الابيات وحدة شعرية لا يخرج فيها الشاعر عن دائرة قلبه المحطم.. وهو هنا يقوم بوصف الحال الحاضر ووصف للماضي.. فيقذف بنا في جو آلامه بوثبة عاطفية تصور لنا حاله وماآل إليه.. لقد أصبح قربه بعداً.. وأصبح الهجر والموت سوءاً في نظره ويود أن يعلم ذاك الذي ألبسه حزناً دائماً ببعده عن حبيبته.. يود أن يعلمه أن ضحكه قد حال إلى بكاء.
العاطفة والأسلوب:إن الميزة التي تبدو في أسلوب ابن زيدون هي (الفن) ..فهو شاعر فني قبل ان يكون حكيماً.. أو غواصاً على المعاني أو وصافاً.. وهذه الخصائص الفنية تتجلى واضحة في الابيات فألفاظها حلوة عذبة تتلقفها الاذن في لين وتحدث في النفس بتأليفها وتنسيقها تناغماً وجرساً يعكس عاطفة الشاعر ويعبر عنها خير تعبير.. ونرى أن أكثر الكلمات تتساند وتستدعي بعضها بعضاً..ولئن كان الشاعر يلجأ إلى الطباق في العاطفة فإنه يلجأإليه في اللفظ أيضاً..لذلك نرى هذه المزاوجة في المعاني والألفاظ مما يعطيها جمال.. ومما يزيد في رجفة الألم هي القافية الممدودة وهذه(النونات الطويلة) والتي تضيف الى جرس القطعة أنيناً موسيقياً حزيناً.
ونجد أن الابيات تشمل على فنون البيان والبديع ولكنها ما كانت لتأتي متكلفة.. بل أحيانا تثبت المعنى وتعطيه نوعا من التجسيم.. كقوله:
أن الزمان الذي مازال يُضحِكنا
أُنساً بقربِهمُ قد عاد يُبكِينا
وبرغم روعة هذه الابيات إلا انه قد عيب عليه ضعف الجرس وثقله على السمع في قوله:
من مُبلغ المُلبِسينا بانتزاحهمُ
حزناً مع الدهر لا يبقى ويُبلينا
فاستعماله (الملبسين حزن) ثقيل على الاذن في أبيات تحمل معاني غزلية..
كما عيب عليه ان معانيه بسيطة ساذجة ..أكثرها مطروق .. فلا تجدد في التصاوير..
ولكن بعده عن التكلف والصنعة واستخدامه موسيقى جميلة..جعلت الابيات تقع موقع حسن
*******************
بنات اللي عندها ثاني بليز تحطه بنت عمي تبي ومالقيت لين الحين :(

مرحبا
انا ثالث بس مادري وش السالفه مابعد ناخذ تعبير..
..ودمتم سالمين..

شوق القلوب الله يعطيك العافيه
وان شا الله اذا لقو البنات ثاني مايقصرون

يبنات الي تلاقي نقد للشاعر محمود غنيم
فلاتبخل علي

بنات حتى انا ابغى مقال نقدي
تكفون ... اللي عندها لا تبخل علينا بليز