الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
فوالة
18-11-2022 - 05:02 am
  1. إعداد: محمود أحمد إسماعيل **

  2. 1- مهاتما غاندي:*

  3. غاندي

  4. 2- راما كريشنا راو*:

  5. 3- ساروجنى ندو شاعرة الهند:*

  6. 4- المفكر الفرنسي لامرتين: *

  7. لا مارتين

  8. 5- مونتجومري: *

  9. 6- بوسورث سميث: *

  10. 7- جيبون أوكلي: *

  11. جيبون وكلي

  12. 8- الدكتور زويمر: *

  13. 9- سانت هيلر:

  14. 10- إدوار مونته:

  15. 11- برناردشو:

  16. برناردشو

  17. 12- السير موير:

  18. 13- سنرستن الآسوجي:

  19. إلى أن قال:

  20. 15- آن بيزيت:

  21. 16- مايكل هارت:


بنات حد منكم يكسب الاجر ويترجم لي هالمقال لنشر والتوضيح للاجانب لاني ادرس بكلية
في خضم الحمله الجريمة الدنماركية على رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم , نحب أن نذكركم ببعض أقوال المنصفين غير المسلمين عن حبيبنا وقدوتنا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم .

إعداد: محمود أحمد إسماعيل **

بين يديك جلة من أقوال بعض المستشرقين الذين أعجبوا بشخصية الرسول العظيم (صلى الله عليه وسلم)، ومع كونهم لم يرتدوا عباءة الإسلام فإنهم قالوا كلمة حق سطرها التاريخ على ألسنتهم وفي كتبهم وتراثهم، وما أحبوه كذلك إلا لأن أنصبته قد فاضت بكم من الرقي الشخصي والأخلاقي والحضاري إلى أبعد حد مما جعلهم معجبون به إلى حد جعلهم يسطرون فيه الكتب ويذكرون شخصه في كل وقت. وهذا جزء من كل ما قالوا في عظيم شخصه وصفاته الجليلة.

1- مهاتما غاندي:*

غاندي

"أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة".

2- راما كريشنا راو*:

"لا يمكن معرفة شخصية محمد بكل جوانبها. ولكن كل ما في استطاعتي أن أقدمه هو نبذة عن حياته من صور متتابعة جميلة. فهناك محمد النبي، ومحمد المحارب، ومحمد رجل الأعمال، ومحمد رجل السياسة، ومحمد الخطيب، ومحمد المصلح، ومحمد ملاذ اليتامى، وحامي العبيد، ومحمد محرر النساء، ومحمد القاضي، كل هذه الأدوار الرائعة في كل دروب الحياة الإنسانية تؤهله لأن يكون بطلا".

3- ساروجنى ندو شاعرة الهند:*

"يعتبر الإسلام أول الأديان مناديًا ومطبقًا للديمقراطية، وتبدأ هذه الديمقراطية في المسجد خمس مرات في اليوم الواحد عندما ينادى للصلاة، ويسجد القروي والملك جنب لجنب اعترافًا بأن الله أكبر.. ما أدهشني هو هذه الوحدة غير القابلة للتقسيم والتي جعلت من كل رجل بشكل تلقائي أخًا للآخر".

4- المفكر الفرنسي لامرتين: *

لا مارتين

"إذا كانت الضوابط التي نقيس بها عبقرية الإنسان هي سمو الغاية والنتائج المذهلة لذلك رغم قلة الوسيلة، فمن ذا الذي يجرؤ أن يقارن أيا من عظماء التاريخ الحديث بالنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) في عبقريته؟ فهؤلاء المشاهير قد صنعوا الأسلحة وسنوا القوانين وأقاموا الإمبراطوريات. فلم يجنوا إلا أمجادا بالية لم تلبث أن تحطمت بين ظهرانَيْهم. لكن هذا الرجل (محمدا (صلى الله عليه وسلم)) لم يقد الجيوش ويسن التشريعات ويقم الإمبراطوريات ويحكم الشعوب ويروض الحكام فقط، وإنما قاد الملايين من الناس فيما كان يعد ثلث العالم حينئذ. ليس هذا فقط، بل إنه قضى على الأنصاب والأزلام والأديان والأفكار والمعتقدات الباطلة.
لقد صبر النبي وتجلد حتى نال النصر (من الله). كان طموح النبي (صلى الله عليه وسلم) موجها بالكلية إلى هدف واحد، فلم يطمح إلى تكوين إمبراطورية أو ما إلى ذلك. حتى صلاة النبي الدائمة ومناجاته لربه ووفاته (صلى الله عليه وسلم) وانتصاره حتى بعد موته، كل ذلك لا يدل على الغش والخداع بل يدل على اليقين الصادق الذي أعطى النبي الطاقة والقوة لإرساء عقيدة ذات شقين: الإيمان بوحدانية الله، والإيمان بمخالفته تعالى للحوادث. فالشق الأول يبين صفة الله (ألا وهي الوحدانية)، بينما الآخر يوضح ما لا يتصف به الله تعالى (وهو المادية والمماثلة للحوادث). لتحقيق الأول كان لا بد من القضاء على الآلهة المدعاة من دون الله بالسيف، أما الثاني فقد تطلّب ترسيخ العقيدة بالكلمة (بالحكمة والموعظة الحسنة).
هذا هو محمد (صلى الله عليه وسلم) الفيلسوف، الخطيب، النبي، المشرع، المحارب، قاهر الأهواء، مؤسس المذاهب الفكرية التي تدعو إلى عبادة حقة، بلا أنصاب ولا أزلام. هو المؤسس لعشرين إمبراطورية في الأرض، وإمبراطورية روحانية واحدة. هذا هو محمد (صلى الله عليه وسلم).
بالنظر لكل مقاييس العظمة البشرية، أود أن أتساءل: هل هناك من هو أعظم من النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)؟

5- مونتجومري: *

إن استعداد هذا الرجل لتحمل الاضطهاد من أجل معتقداته، والطبيعة الأخلاقية السامية لمن آمنوا به واتبعوه واعتبروه سيدا وقائدا لهم، إلى جانب عظمة إنجازاته المطلقة، كل ذلك يدل على العدالة والنزاهة المتأصلة في شخصه. فافتراض أن محمدا مدع افتراض يثير مشاكل أكثر ولا يحلها. بل إنه لا توجد شخصية من عظماء التاريخ الغربيين لم تنل التقدير اللائق بها مثل ما فعل بمحمد.

6- بوسورث سميث: *

لقد كان محمد قائدا سياسيا وزعيما دينيا في آن واحد. لكن لم تكن لديه عجرفة رجال الدين، كما لم تكن لديه فيالق مثل القياصرة. ولم يكن لديه جيوش مجيشة أو حرس خاص أو قصر مشيد أو عائد ثابت. إذا كان لأحد أن يقول إنه حكم بالقدرة الإلهية فإنه محمد، لأنه استطاع الإمساك بزمام السلطة دون أن يملك أدواتها ودون أن يسانده أهلها.

7- جيبون أوكلي: *

جيبون وكلي

ليس انتشار الدعوة الإسلامية هو ما يستحق الانبهار وإنما استمراريتها وثباتها على مر العصور. فما زال الانطباع الرائع الذي حفره محمد في مكة والمدينة له نفس الروعة والقوة في نفوس الهنود والأفارقة والأتراك حديثي العهد بالقرآن، رغم مرور اثني عشر قرنا من الزمان.
لقد استطاع المسلمون الصمود يدا واحدة في مواجهة فتنة الإيمان بالله رغم أنهم لم يعرفوه إلا من خلال العقل والمشاعر الإنسانية. فقول "أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله" هي ببساطة شهادة الإسلام. ولم يتأثر إحساسهم بألوهية الله (عز وجل) بوجود أي من الأشياء المنظورة التي كانت تتخذ آلهة من دون الله. ولم يتجاوز شرف النبي وفضائله حدود الفضيلة المعروفة لدى البشر، كما أن منهجه في الحياة جعل مظاهر امتنان الصحابة له (لهدايته إياهم وإخراجهم من الظلمات إلى النور) منحصرة في نطاق العقل والدين.

8- الدكتور زويمر: *

إن محمداً كان ولا شك من أعظم القواد المسلمين الدينيين، ويصدق عليه القول أيضاً بأنه كان مصلحاً قديراً وبليغاً فصيحاً وجريئاً مغواراً، ومفكراً عظيماً، ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات، وهذا قرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء.

9- سانت هيلر:

كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياة الشعب وحريته، وكان يعاقب الأشخاص الذين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه وأحوال تلك الجماعات الوحشية التي كان يعيش النبي بين ظهرانيها، فكان النبي داعياً إلى ديانة الإله الواحد وكان في دعوته هذه لطيفاً ورحيماً حتى مع أعدائه، وإن في شخصيته صفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية وهما العدالة والرحمة.

10- إدوار مونته:

عرف محمد بخلوص النية والملاطفة وإنصافه في الحكم، ونزاهة التعبير عن الفكر والتحقق، وبالجملة كان محمد أزكى وأدين وأرحم عرب عصره، وأشدهم حفاظاً على الزمام فقد وجههم إلى حياة لم يحلموا بها من قبل، وأسس لهم دولة زمنية ودينية لا تزال إلى اليوم.

11- برناردشو:

برناردشو

إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً خلود الأبد، وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا).
إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية، لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها.

12- السير موير:

إن محمداً نبي المسلمين لقب بالأمين منذ الصغر بإجماع أهل بلده لشرف أخلاقه وحسن سلوكه، ومهما يكن هناك من أمر فإن محمداً أسمى من أن ينتهي إليه الواصف، ولا يعرفه من جهله، وخبير به من أمعن النظر في تاريخه المجيد، ذلك التاريخ الذي ترك محمداً في طليعة الرسل ومفكري العالم.

13- سنرستن الآسوجي:

إننا لم ننصف محمداً إذا أنكرنا ما هو عليه من عظيم الصفات وحميد المزايا، فلقد خاض محمد معركة الحياة الصحيحة في وجه الجهل والهمجية، مصراً على مبدئه، وما زال يحارب الطغاة حتى انتهى به المطاف إلى النصر المبين، فأصبحت شريعته أكمل الشرائع، وهو فوق عظماء التاريخ.
14- المستر سنكس:
ظهر محمد بعد المسيح بخمسمائة وسبعين سنة، وكانت وظيفته ترقية عقول البشر، بإشرابها الأصول الأولية للأخلاق الفاضلة، وبإرجاعها إلى الاعتقاد بإله واحد، وبحياة بعد هذه الحياة.

إلى أن قال:

إن الفكرة الدينية الإسلامية، أحدثت رقياً كبيراً جداً في العالم، وخلّصت العقل الإنساني من قيوده الثقيلة التي كانت تأسره حول الهياكل بين يدي الكهان. ولقد توصل محمد بمحوه كل صورة في المعابد وإبطاله كل تمثيل لذات الخالق المطلق إلى تخليص الفكر الإنساني من عقيدة التجسيد الغليظة.

15- آن بيزيت:

من المستحيل لأي شخص يدرس حياة وشخصية نبي العرب العظيم ويعرف كيف عاش هذا النبي وكيف علم الناس، إلا أن يشعر بتبجيل هذا النبي الجليل، أحد رسل الله العظماء، ورغم أنني سوف أعرض فيما أروي لكم أشياء قد تكون مألوفة للعديد من الناس فإنني أشعر في كل مرة أعيد فيها قراءة هذه الأشياء بإعجاب وتبجيل متجددين لهذا المعلم العربي العظيم.
هل تقصد أن تخبرني أن رجلاً في عنفوان شبابه لم يتعد الرابعة والعشرين من عمره بعد أن تزوج من امرأة أكبر منه بكثير وظل وفياً لها طيلة 26 عاماً ثم عندما بلغ الخمسين من عمره - السن التي تخبو فيها شهوات الجسد - تزوج لإشباع رغباته وشهواته؟! ليس هكذا يكون الحكم على حياة الأشخاص.
فلو نظرت إلى النساء اللاتي تزوجهن لوجدت أن كل زيجة من هذه الزيجات كانت سبباً إما في الدخول في تحالف لصالح أتباعه ودينه أو الحصول على شيء يعود بالنفع على أصحابه أو كانت المرأة التي تزوجها في حاجة ماسة للحماية.

16- مايكل هارت:

إن اختياري محمداً، ليكون الأول في أهم وأعظم رجال التاريخ، قد يدهش القراء، ولكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى نجاح على المستويين: الديني والدنيوي.
فهناك رُسل وأنبياء وحكماء بدءوا رسالات عظيمة، ولكنهم ماتوا دون إتمامها، كالمسيح في المسيحية، أو شاركهم فيها غيرهم، أو سبقهم إليهم سواهم، كموسى في اليهودية، ولكن محمداً هو الوحيد الذي أتم رسالته الدينية، وتحددت أحكامها، وآمنت بها شعوب بأسرها في حياته. ولأنه أقام جانب الدين دولة جديدة، فإنه في هذا المجال الدنيوي أيضاً، وحّد القبائل في شعب، والشعوب في أمة، ووضع لها كل أسس حياتها، ورسم أمور دنياها، ووضعها في موضع الانطلاق إلى العالم. أيضاً في حياته، فهو الذي بدأ الرسالة الدينية والدنيوية، وأتمها.
17- تولستوي:
تولستوي
يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ، ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة.
18- شبرك النمساوي:
إنّ البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها، إذ إنّه رغم أُمّيته، استطاع قبل بضعة عشر قرنًا أنْ يأتي بتشريع، سنكونُ نحنُ الأوروبيين أسعد ما نكون، إذا توصلنا إلى قمّته.
المصدر : http://www.islamonline.net/Arabic/In...rticle01.shtml


التعليقات (5)
•¦რѕнọάr ε
•¦რѕнọάr ε
أختي استخدمي الترجمه الفوريه تبع الفراشه
ان شاء الله تفيدك

•¦რѕнọάr ε
•¦რѕнọάr ε
In sea of the lamb the crime الدنماركية On our generous prophet God bless him and grant him salvation , we wish to remember you with some of the divider catchwords while our deliverers are not from our beloved and our example Mohammad ben Abdullah God bless him and grant him salvation .
A preparation: Mahmuda I praise Ismael **
A dung is between your two hands from the hidden catchwords the orientalists who a personality of the great prophet were admired ( God bless him and grant him salvation )، and with like and a gluttony they don't put on the aba of the Islam if they spoke the word of a hollow the history ruled her on old faithful made them write and their heritage , and what I present him as that except that I/she/you tired him she had overflowed then by you from the personal watermelon and moralistic and civilized to the farthest limit from what he made them admirer by him as many he made them rule the books in him they remember his person in me at any time. This part from whatever that they spoke about his person's might and his lofty shelves.
1 - مهاتما Gandhi:*
Gandhi
\\\" I/you wanted to know the shelves of the man which possess without inclined to hearts the millions of the human.. I/she/you became convinced eat the conviction I am far the sword doesn't hide the means which is by which the Islam possessed his standing , but he was that through simplicity of the prophet with his blow he gave credence to him about the promises , and wholehearted devotion and sincerity for its friends and his disciples , and courage with his divorced confidence in his perhaps bring up to standard his letter. This shelves are she which spread out the way evenly , she overstepped the difficulties and Lees the sword. My end's remoteness from the second reading of the part from life of the prophet I/she/you suffered with the same of my they regretted the non existence of of the increase for the identification he did much on his great snakes \\\".
2 - a thrower like our pennae a narrator *:
\\\" He/they doesn't make the acquaintance of a Mohammad strong with her sides. But whatever in my ability to precede him he a resume from his snakes from the beautiful successive portraits. Then there Mohammad the prophet , and the belligerent Mohammad , and Mohammad the tycoon , and Mohammad combed the politic , and Mohammad al-Khatib , and the reformist Mohammad , and Mohammad the refuge of the parentless , and the protector of the slaves , and Mohammad is liberating the women , and Mohammad al-Kadi , all this admirable roles in obedient fatigue the human life get married that he is heroic by \\\".
3 - ساروجنى we buzz India's poetess:*
\\\" The first religions consider the Islam crierly and applied for the democracies , this democracies begin five repeatedlies in the mosque in me for day of the one when he is being called for the prayer , the rustic and al-Mulk bow down a side for side a recognition that the God Aqbar.. That he astonished me he this unity is while its midwife is not for the division and who caused every man to be أخًا by spontaneous form for the end \\\".
- The french thinker for two commands: *
Not Marten
\\\" If she was controlling device which we measure the genius of the human being by her she the highness of the purpose and the astounding results verily that despite recovery of the means , then who a possessor which risks that he/they unites ho! from a paramounts of the new history by the prophet Mohammad ( God bless him and grant him salvation ) in his genius? Then these popularised they had done the weapons they dozed with the laws they straightened the empires. They pick except ragged glories it doesn't take long before she/you broke between they ascended me. They chewed this man ( Mohammad ( God bless him and grant him salvation )) he doesn't cut the armed forces lengthwise he sharpens the law-makings he sweeps the empires woe unto you the peoples he trains the governors only , but he led the millions from the people at the world was tripled a then. This are not only , but he rooted out الأنصاب The arrow without head and feathers and the religions and the thinks and the invalid believes.
You had been patient be patient the prophet you had been patient be patient the prophet you had been patient be patient the prophet till the victory became generous ( from the God ). The ambition of the prophet was ( God bless him and grant him salvation ) a guide on the whole to one aim , he longs for the forming of an empire or that to this. Till the indefectible prayer of the prophet and his confidential talk perhaps him and his death ( God bless him and grant him salvation ) and his victory till far made him die , an all that doesn't change on the cheat and swindler but he points out to as-Sadeq who gave the endurance to the prophet and the strength for anchorage of the belief of a possessor they were unhappy: The belief by unity of the God , and the belief by his contravention rose for the accidents. Then the first fissure explains the shelf of the God ( unless the monotheism )، while the end explains what he is not characterized by him the Most High God ( and he the materialism and the similarity for the accidents ). A realization has the first he for was equal who the judgement on the godhead is equal the cause without the God by the sword , however the second he had required the establishment of the belief by the word ( by the wisdom and the good lesson ).
This are Mohammad ( God bless him and grant him salvation ) the philosopher , al-Khatib , the prophet , the legislator , the warrior , the overpower of the passions , build a which a small pot appeals to worship is building the intellectual schools of thought , a moistening of أنصاب and not the arrow without head and feathers. He is the founder for twenty empires in the earth , and one spiritual empire. This are Mohammad ( God bless him and grant him salvation ).
Forasmuch for each measures of the human grandeur , I should to ask: There who is he he made great from Prophet Mohammad ( God bless him and grant him salvation )?
- مونتجومري: *
They came a readiness of this man let her carry the persecution for his believes , and the high moralistic mother nature to who believed in him they followed him they deemed him as a master and a commander to them , beside grandeur of an achievements the divorcee , an all that points out on the straightness and the deep-rooted impartiality in its person. Then an assumption hinder Mohammad alleging an assumption he agitates the problems are the most and not he releases her. But not produce personality from glorious history west not become generous estimation fit by her just as he affected Mohammad.
6 - بوسورث Smith: *
Mohammad and was commander and a religious leader at the same time. But the haughtiness of the clergies is not at him , as what he had not got the legions like the tzars. He doesn't designate the armed forces of a مجيشة at him or the guardians special or a built palace or a fixed benefit. If he occurred to one to say that he is an arbitrator by the divine reach if Mohammad , because the avarice was capable by the rein of the authority to possess its tools without and without its families to support him.
- Gibbon entrust: *
Gibbon and Klee
Lees a spread of the Islamic invitation he that he the dazzle merits but the bounds of her continuation is over the eras. What still the admirable impression which Mohammad bored it through Mecca and Madinah to him the breath of the splendour and the strength in souls of the Indians and African and the Turks are new the convention by the Koran , despite passing two twelve centuries for some time.
The deliverers had been able to the steadfastness one hand in opposition of a charm the belief by god in spite of the fact that they don't know him except through the brain and the human feelings. Then he put words in mouth \\\" call as a witness put off there is no god but Allah and that Mohammad Prophet \\\" she is simply the testimony of the Islam. Their feeling is not moved by the divinity of the God ( an afraid glory ) by presence in other words from the things المنظورة which Kant a godhead is being taken without the God. The honor of the prophet doesn't go too far with his excellences a limits of the known virtue at the human , as also that his method in the life appointed the appearances of the Companions of the Prophet Mohammed gratitude for him ( for his guidance their taking out and they are from the glooms to the light ) limited in as far as the brain a father.
- The doctor زويمر: *
They came Mohammad he was and not be quick from bones of the religious conceded procurers , the tellers believe in that he was reformist able on him also and a militant courageous and eloquent profound , and a great thinker , and not he is permitted to celebrate in love poems on him that he hunts these shelves , and this Koran which brought him and its history they attest a health of this prosecution.
9 - سانت هيلر:
Mohammad was a president for the state and staying up at night in the people life and his freedom , he was he alternates with the somebodies who his time's circumstances and the circumstances of that troops commit the felonies according to the savagery which be keeps alive the prophet between back ,then the prophet was calling for a religion of the one god was in his calling this kind and clement till with his enemies , and if in his personality a two shelves they are from the most exalted shelves which loads the human soul with it and they the straightness and the mercy.
10 - his provisions's Edouard:
Mohammad recognized the clarity of the determination and the kind treatment and equity in the administration , and the impartiality of the expression from the thoughts and the ascertainment , and wholly Mohammad had been causing burying alives to grow and the kindest his age's Arabs , and strongest keeping on the rein maybe be a notable to life they don't dream of her previously , he built a religious and period of time state to them not still to for day.
اختي انا حاولت اترجم لك المقال الين البند 10 وهذا من خلال الترجمه الفوريه لدى الفراشه ان شاء الله تكون الترجمه صح
وبعدين علق موراضي يكتمل معاي
بحاول مره ثانيه وان شاء الله اقدر اكمل

فوالة
فوالة
مشكورة حبوبه الله يجزيج في كل كلمة وحرف وكل ثانية من وقتج

•¦რѕнọάr ε
•¦რѕнọάr ε
يجزانا ويجزاك كل خير ياغاليه
وانا بحاول مره ثانيه وان شاء الله خير

المسلمة2005
المسلمة2005
اختي العزيزة الموضوع الذي طلبتي ترجمته موجود في نفس الموقع ولكن قسم الانجليزي على هذا الرابط
http://www.islamonline.net/English/I...rticle01.shtml
مع الشكر

اتفضلي شوفي طلبي لو سمحتي
بركاتكم يا بنات الخير تكفون طلبي تلبونه الله يخليكم