- والحين صارت كذا
- اقروا القصه وبتفهمون تحياتي
صباح الخير يافراشات انا اعجبتني القصه وحبيت انقلها لكم......
وبصراحه عني انا مدري ليه ما اشك ولا شوي ان زوجي قد صلح معاي هذي الحركه...
شكلي طولتها
واشكالكم صايرة كذا خ!!
والحين صارت كذا
اقروا القصه وبتفهمون تحياتي
طلبت سيدة من زوجها الذهاب إلى المتجر لشراء بعض البامية والبصل عندما وصل للمتجر وجده مغلقا واستغل الفرصة وذهب لاحتساء كأسين من البيرة الباردة في مكان مجاور . بعد دقائق من الإسترخاء رأى امرأة جميلة وبدأ في الحديث معها مع كأسين إضافيين من البيرة واستمرا على هذا المنوال حتى انتهى المطاف بهما إلى شقتها. بعد انتهائهما من اللهو صاح “ياللهول … الساعة الآن الثالثة بعد منتصف الليل وبالتأكيد زوجتي بانتظاري على أحر من الجمر. هل لديك بودرة زرقاء؟” أعطته ما طلب وقام بفركها بيديه وعاد للمنزل. كانت زوجته الغاضبة بانتظاره وسألته “أين كنت بحق الجحيم؟ قال” ذهبت الى المتجر مثلما طلبت مني وكان مغلقا فذهبت إلى مكان مجاور ورأيت فتاة جميلة وشربنا قليلاً من البيرة وتحدثنا …
وانتهى بنا المطاف إلى سريرها” قالت له “كف عن المزاح !!” عندما رأت البودرة الزرقاء على يديه قالت له “ انت لا تتوقف عن الكذب ! كنت تلعب البيلياردو مرة أخرى مع رفاق السوء! لعنة الله عليك وعليهم” المغزى من القصة قل لزوجتك الحقيقة فهي في النهاية لن تصدقك
منقول من ايميلي
مشكوره على النقل