الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
التعليقات (6)
بعض ما لدي عن الأم والأمومة
الأمومة مشتقة من الأُمّ ، وأُمّ كل شيء: معظمه ، ويقال لكل شيء اجتمع إليه شيء آخر فضمّه : هو أُم له (فأُمُّه هاوية)
والأمومة: عاطفة رُكزت في الأُنثى السوية، تدفعها إلى مزيد من الرحمة والشَفقة.
ولقد أوصى القرآن الكريم بالأم، وكرر تلك الوصية لفضل الأم ومكانتها فقال سبحانه (ووصّينا الإنسان بوالديه حَملته أمه وَهْناً على وهن، وفِصاله في عامين أنْ اشكر لي ولوالديك إليّ المصير. وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تُطعهما وصاحِبْهما في الدنيا معروفاً واتبع سبيل من أناب إلي ثم إليّ مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون)
لقمان:14-15
( ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً حملته أمه كُرهاً ووضعته كُرها وحملُه وفصاله ثلاثون شهراً )
الأحقاف:15 .
ألا نقدر معنى الأمومة تلك المفردة التي تحوي في طياتها الكثير مما يعجز المرء عن التعبير عنه .. الأمومة عطاء .. تضحية هي ذلك الجيل الصالح المعطاء الذي يسعى لخدمة دينه وأمته الأمومة .. كلمة سحرية تتجلى فيها أسمى معاني الحب وتحوي الحنان والشغف والاحتواء والأمان والعطف والرحمة ..
الامومة ..هي التفاني في رعاية الأبناء هي التربية هي التعليم والتوجيه .. هي يد تأخذ بالأنامل الصغيرة إلى بر الأمان .. تساعد القدم الرقيقة على الوقوف فتعبر بوابة الضعف إلى القوة .. إلى الحياة .
الامومة .. حضن دافىء وقلب خافق وجسد منهك مع لذة التعب .. هي وجه باسم وعين تلمع برؤية وليدها
وإنما الأمومة عطاء , هي إحساس سيدة فاضلة بمن حولها بأفراحهم وأحزانهم واحتياجاتهم وحرصها على مستقبلهم ورعايتها لمرضاهم وحنوها على المهمومين منهم ولا تنتظر رداً أهم شيء يمكن أن نقدمه تجاه أمهاتنا والاعتراف بالجميل والعرفان . يوماً جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله , أردت أن أغزو , وقد جئت استشيرك فقال : » هل لك من أم « ? قال : نعم قال : » فألزمها فإن الجنة عند رجليها « ألا يكفي أنه من الممكن أن ندخل الجنة لمجرد برنا لامنا .
وهنا يجب عدم النظر إلى الأم على أنها التي تلد فقط .. فهناك العديد من النساء اللاتي يعتبرن أمهات لأولاد لم يلدنهم .. فأعداد الشعوب يجىء من الأم الصالحة المعدة الإعداد الكافي لتقديم أجيال تبني المستقبل , حيث يقول شاعر : الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق
واسمحوا لي ذكر بعض أجمل ما قيل عن الأم :
لم اطمئن قط إلا وأنا في حجر أمي .. سقراط
إني مدين بكل ما وصلت إليه وما أرجو أن أصل إليه من الرفعة إلى أمي الملاك .. ابراهام لنكولن .
الأم لا تقول هل تريد بل تعطي .. مثل انجيلزي
الرجال من صنعتهم أمهاتهم .. بلزاك
تضطر الأم لمعاقبة ولدها ولكنها سرعان ما تأخذه بين أحضانها .. مثل أرمني
من فقد أمه فقد أبويه .. مثل نيجيري
الأمومة مشتقة من الأُمّ ، وأُمّ كل شيء: معظمه ، ويقال لكل شيء اجتمع إليه شيء آخر فضمّه : هو أُم له (فأُمُّه هاوية)
والأمومة: عاطفة رُكزت في الأُنثى السوية، تدفعها إلى مزيد من الرحمة والشَفقة.
ولقد أوصى القرآن الكريم بالأم، وكرر تلك الوصية لفضل الأم ومكانتها فقال سبحانه (ووصّينا الإنسان بوالديه حَملته أمه وَهْناً على وهن، وفِصاله في عامين أنْ اشكر لي ولوالديك إليّ المصير. وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تُطعهما وصاحِبْهما في الدنيا معروفاً واتبع سبيل من أناب إلي ثم إليّ مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون)
لقمان:14-15
( ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً حملته أمه كُرهاً ووضعته كُرها وحملُه وفصاله ثلاثون شهراً )
الأحقاف:15 .
ألا نقدر معنى الأمومة تلك المفردة التي تحوي في طياتها الكثير مما يعجز المرء عن التعبير عنه .. الأمومة عطاء .. تضحية هي ذلك الجيل الصالح المعطاء الذي يسعى لخدمة دينه وأمته الأمومة .. كلمة سحرية تتجلى فيها أسمى معاني الحب وتحوي الحنان والشغف والاحتواء والأمان والعطف والرحمة ..
الامومة ..هي التفاني في رعاية الأبناء هي التربية هي التعليم والتوجيه .. هي يد تأخذ بالأنامل الصغيرة إلى بر الأمان .. تساعد القدم الرقيقة على الوقوف فتعبر بوابة الضعف إلى القوة .. إلى الحياة .
الامومة .. حضن دافىء وقلب خافق وجسد منهك مع لذة التعب .. هي وجه باسم وعين تلمع برؤية وليدها
وإنما الأمومة عطاء , هي إحساس سيدة فاضلة بمن حولها بأفراحهم وأحزانهم واحتياجاتهم وحرصها على مستقبلهم ورعايتها لمرضاهم وحنوها على المهمومين منهم ولا تنتظر رداً أهم شيء يمكن أن نقدمه تجاه أمهاتنا والاعتراف بالجميل والعرفان . يوماً جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله , أردت أن أغزو , وقد جئت استشيرك فقال : » هل لك من أم « ? قال : نعم قال : » فألزمها فإن الجنة عند رجليها « ألا يكفي أنه من الممكن أن ندخل الجنة لمجرد برنا لامنا .
وهنا يجب عدم النظر إلى الأم على أنها التي تلد فقط .. فهناك العديد من النساء اللاتي يعتبرن أمهات لأولاد لم يلدنهم .. فأعداد الشعوب يجىء من الأم الصالحة المعدة الإعداد الكافي لتقديم أجيال تبني المستقبل , حيث يقول شاعر : الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق
واسمحوا لي ذكر بعض أجمل ما قيل عن الأم :
لم اطمئن قط إلا وأنا في حجر أمي .. سقراط
إني مدين بكل ما وصلت إليه وما أرجو أن أصل إليه من الرفعة إلى أمي الملاك .. ابراهام لنكولن .
الأم لا تقول هل تريد بل تعطي .. مثل انجيلزي
الرجال من صنعتهم أمهاتهم .. بلزاك
تضطر الأم لمعاقبة ولدها ولكنها سرعان ما تأخذه بين أحضانها .. مثل أرمني
من فقد أمه فقد أبويه .. مثل نيجيري
أماه ,,, كيف الوطن بدونك ؟
كيف الأرضُ بدونك ؟
كيف العيدُ بدونك ؟
كيف أنا بدونك ؟
عذراً أمآه ,,لما تركتني والحالُ يدمعُ ؟
والدمعُ يلمعُ
والألمُ يصفعُ
للفُراقِ يخضعُ
أماه ثم أماه ,,,
أتذكرين حين كنتِ تمسحين صفحة جبيني ببياضِ يدك؟
حنّ الجبينُ راكعاً لنعومة أناملك,, تسألني الأرضُ عنكِ ,,,
يسألني الزيتونُ عنكِ,, تصيحُ السجادة "قدمك أماه ,, قدمُكِ أماه ,,"
أماه ,,, أتذوق حسرة الغربة بين شفاهٍ سوداء ,, يلوكني حنينُ مناداتك ,," بنيّ ,, بنيّ,,"
أرى التينَ عصيّ الدمعِ كل صباحٍ ,, لفراقك غاليةُ ,, لمهاجرتك صادقةٌ ,,
أرى الشمس السوداء تغتالني ,, تفترس كياني ,, تنهش بدايتي , , من بعدك ,,
أرى ثقوبَ الثياب تشتاقُ لخيطك ,, لإبرتك ,,
أماه أماه ,, عذراً فالقلمُ يحكي ,, والسطرُ يبكي ,, والورقةُ تشكي ,,
أسرحُ أماه ,, أتشوقُ أماه ,, ألعب أتعبُ ,, لفراقك أماهُ ,,
إختنقَ القمرُ ,, بكى السهرُ ,, إنتحرَ الفجرُ ,, دمعَ البصرُ ,, وطني اماه .
لو علمتي ما الحالُ بعدك ؟؟
سألني اللحنُ ,,
سألني الشجنُ,,
سألني اللوزُ,,
سألني الجوزُ,,
سألني الخبزُ عنكِ أماه ,, فمن أنا بدون طيفك أماه ,,
دعيني أقبّلُ الأرضَ ,, أغتسلُ من ترابه الذي طهرته بقدميكِ ,,
أماه ثم أماه ,,
تركتي الأدبَ ينطقُ إسمكِ
تركتي الشعرَ ينثرُ عطركِ
تركتي البيت حزينُ طيفكِ
تركتي يتيماً إلتوى قلبه حسرتك ,, تضرع قلبه حزناً ,,صباحه ألماً ومسائه دمعا,,
والقلمُ لنبرة صوتك يأسرُ ,,
أماه ,, تركتني وأباً يأكل العشب جشعاً ,,
فكيف الوطنُ من بعدك,, أماه ؟؟؟,,
أطال الله بأعمار أمهاتنا.
كيف الأرضُ بدونك ؟
كيف العيدُ بدونك ؟
كيف أنا بدونك ؟
عذراً أمآه ,,لما تركتني والحالُ يدمعُ ؟
والدمعُ يلمعُ
والألمُ يصفعُ
للفُراقِ يخضعُ
أماه ثم أماه ,,,
أتذكرين حين كنتِ تمسحين صفحة جبيني ببياضِ يدك؟
حنّ الجبينُ راكعاً لنعومة أناملك,, تسألني الأرضُ عنكِ ,,,
يسألني الزيتونُ عنكِ,, تصيحُ السجادة "قدمك أماه ,, قدمُكِ أماه ,,"
أماه ,,, أتذوق حسرة الغربة بين شفاهٍ سوداء ,, يلوكني حنينُ مناداتك ,," بنيّ ,, بنيّ,,"
أرى التينَ عصيّ الدمعِ كل صباحٍ ,, لفراقك غاليةُ ,, لمهاجرتك صادقةٌ ,,
أرى الشمس السوداء تغتالني ,, تفترس كياني ,, تنهش بدايتي , , من بعدك ,,
أرى ثقوبَ الثياب تشتاقُ لخيطك ,, لإبرتك ,,
أماه أماه ,, عذراً فالقلمُ يحكي ,, والسطرُ يبكي ,, والورقةُ تشكي ,,
أسرحُ أماه ,, أتشوقُ أماه ,, ألعب أتعبُ ,, لفراقك أماهُ ,,
إختنقَ القمرُ ,, بكى السهرُ ,, إنتحرَ الفجرُ ,, دمعَ البصرُ ,, وطني اماه .
لو علمتي ما الحالُ بعدك ؟؟
سألني اللحنُ ,,
سألني الشجنُ,,
سألني اللوزُ,,
سألني الجوزُ,,
سألني الخبزُ عنكِ أماه ,, فمن أنا بدون طيفك أماه ,,
دعيني أقبّلُ الأرضَ ,, أغتسلُ من ترابه الذي طهرته بقدميكِ ,,
أماه ثم أماه ,,
تركتي الأدبَ ينطقُ إسمكِ
تركتي الشعرَ ينثرُ عطركِ
تركتي البيت حزينُ طيفكِ
تركتي يتيماً إلتوى قلبه حسرتك ,, تضرع قلبه حزناً ,,صباحه ألماً ومسائه دمعا,,
والقلمُ لنبرة صوتك يأسرُ ,,
أماه ,, تركتني وأباً يأكل العشب جشعاً ,,
فكيف الوطنُ من بعدك,, أماه ؟؟؟,,
أطال الله بأعمار أمهاتنا.
مشكوره حبيبتي
الله يعطيك العافيه ويخلي لك امك .. ويرزقك الزوج والذريه الصالح..
وجزاك الله خيرا
الله يعطيك العافيه ويخلي لك امك .. ويرزقك الزوج والذريه الصالح..
وجزاك الله خيرا
شروط الفصل الثالي والطالبه المثاليه وه ابي مساعدتكم يا بنات الأجاويد→