الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
تفضلي:
خادم الحرمين الشريفين : منطلقاتنا السياسية: ترابط العرب ولحمة المسلمين
غلاف مجلة الحرس الوطني العدد 299يلتقي قادة العرب في أول قمة عربية في دورتها العادية تستضيفها الرياض؛ يومي 1-2 ربيع الأول الموافق: 28-29 مارس 2007م.
وأكد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أن سياسة المملكة تجاه العالم تنطلق من قناعات راسخة تتجسد في:
- العمل من أجل ترابط الوطن العربي، وترسيخ الهوية العربية لجميع أبنائه بصرف النظر عن العرق والدين والمذهب، فالانتماء إلى وطن عربي واحد هو الرابط بين الجميع.
السعي إلى توثيق لحمة الأمة الإسلامية، والتفاهم بين المذاهب، والتقريب بين ثقافات ومجتمعات العالم الإسلامي.
- مد جسور التفاهم والتعاون مع كل الدول المحبة للسلام، ومع كل القوى والتيارات التي تقول بتعايش الحضارات وبالإرث الإنساني الحضاري المشترك.
- التصدي لقضايا الوطن والأمة والإسهام في استقرار ورخاء العالم من خلال هذه القناعات.
وأفاد معالي وزير الثقافة والإعلام الأستاذ إياد بن أمين مدني، في بيانه لوكالة الأنباء السعودية عقب جلسة مجلس الوزراء المنعقدة يوم الاثنين 15 صفر 1428ه، أن المجلس عبر في هذا السياق عن ترحيب المملكة بانعقاد مؤتمر القمة العربية القادم في الرياض، معرباً عن أمله في أن فلسطين ستمثل في القمة بحكومة وحدة فلسطينية متينة تشارك في العمل المبني على قرارات القمم العربية.
وأكد المجلس أهمية أن تخلص القمة إلى قرارات مؤثرة تدعم وحدة الأخوة في فلسطين وفك الحصار المفروض عليهم وتلزم إسرائيل باحترام القرارات والشرعية الدولية، وتعين الشعب اللبناني على ترسيخ مؤسساته السياسية الشرعية والوئام بين أبنائه، وتقف مع كل ما يمكّن العراق من تأكيد وحدته الوطنية واستقلاله والمساواة بين مواطنيه، وتأخذ الوطن العربي والشعب العربي إلى مرحلة جديدة يتوجه فيها الجهد إلى التنمية والإصلاح والتكامل الاقتصادي.
دلالات انعقاد قمة الرياض
ورغم عناية المملكة العربية السعودية (قيادة وحكومة وشعباً) بالشأن العربي كله (وطناً وأهدافاً وغاياتٍ) ورغم دور المملكة (سياسياً واقتصادياً وتنموياً)، ورغم تأثيرها في العمل العربي المشترك باعتبارها الوطن المقبول من جميع الأطراف وأعضاء الأسرة العربية... فإن انعقاد أول قمة عربية في الرياض، في دورتها العادية له دلالاته العميقة، لعل من أبرزها:
*أولاً: مجريات الأحداث والصراعات التي يعيشها الوطن العربي، التي تتطلب قدرة فائقة على التعامل الأمثل مع المتغيرات وإيجاد حلول قابلة للتطبيق.
*ثانياً: قدرة الرياض على حلحلة المشكلات العربية وتقريب وجهات النظر مع الأطراف المتخاصمة.
*ثالثاً: ارتباط المملكة بعلاقات قوية ومتينة مع الدول الكبرى (الولايات المتحدة الأمريكية) و(الاتحاد الأوروبي) و(روسيا) و(الصين) مما يمكنها من تهدئة الاحتقانات السياسية في المنطقة، خصوصاً ما يتعلق بإيران والعراق وفلسطين.
*رابعاً: سعي الرياض إلى تبريد الأطراف العربية وتهيئة أجواء من الحوار وتبادل وجهات النظر من أجل إعادة بناء الوطن العربي ويبرز ذلك في كل من: (الصومال ودارفور)، إذ إن احتواء مثل هاتين القضيتين يعد أمراً بالغ الأهمية وهو ما توليه المملكة عنايتها.
*خامساً: أن الرياض هي البلد القادر إسلامياً واستراتيجياً على تبني استراتيجية فكرية تجنب الوطن العربي ويلات الطائفية والمذهبية التي في طياتها بذور الاختلاف والتفرق.
*سادساً: أن المملكة، بما لها من ثقل اقتصادي كبير، قادرة على إيجاد استراتيجية اقتصادية يتوجه فيها العرب نحو التكامل والإصلاح الاقتصادي، وبناء تنمية يسهم فيها كل مواطن عربي.
مؤتمر الرياض الطارئ
لبحث أزمة لبنان 1976م
مؤتمر الرياض (19) الذي سيعقد في بداية ربيع الأول 1428ه الجاري، سبقه مؤتمر طارئ عقد في الرياض في 16 أكتوبر 1976م، بمبادرة من السعودية والكويت، لبحث الأزمة في لبنان ودراسة سبل حلها. وهو مؤتمر طارئ ضم ست دول عربية فقط هي: السعودية، ومصر، وسوريا، والكويت، ولبنان، ومنظمة التحرير الفلسطينية. ولم يصدر عن المؤتمر بيان ختامي.
ومن قراراته:
- وقف إطلاق النار والاقتتال نهائيا في كافة الأراضي اللبنانية والتزام جميع الأطراف بذلك.
- تعزيز قوات الأمن العربية الحالية لتصبح قوات ردع داخل لبنان، وإعادة الحياة الطبيعية إلى لبنان.
- التعهد العربي، وتأكيد منظمة التحرير الفلسطينية على احترام سيادة لبنان ووحدته.
- توجيه الحملات الإعلامية بما يكرس وقف القتال وتحقيق السلام وتنمية روح التعاون والإخاء بين جميع الأطراف، والعمل على توحيد الإعلام الرسمي.
أبرز قضايا الوطن العربي
قال الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى: إن القمة العربية التي ستعقد في العاصمة السعودية الرياض ستبحث أتباع آلية جديدة للتعامل مع كل الملفات العربية، وأعلن أن القمة ستحاول إبعاد أية حرب جديدة عن المنطقة، كما رحب المجلس الوزاري لدول الخليج العربية بالقمة العربية المقرر عقدها في الرياض، وتمنى لها النجاح في تحقيق ما تتطلع إليه الشعوب العربية والإسلامية.
وتعرض على قمة الرياض (19) جملة من قضايا الوطن العربي، لعل أبرزها ما يأتي:
القضايا الخليجية:
أهم ما تتطرق له القمة العربية في دورتها التاسعة عشرة: قضية الجزر الإماراتية الثلاث (طنب الكبرى والصغرى وأبو موسى) وتأكيد السيادة الإماراتية على جزرها الثلاث، ودعوة إيران إلى التجاوب مع المطالب العربية في الجلوس على طاولة التفاوض لحل هذه الأزمة التي تقلق كل الخليجيين.
المصالحة العراقية:
حقن دم الشعب العراقي وتحقيق المصالحة بين طوائفه، ورفض كل دواعي الفتنة التي تقسم العراق إلى (كونتينات) (شيعة وسنة) وأن تتخذ قوى الاحتلال للعراق كل ما يحقق مصالحه والحفاظ على وحدة ترابه والحيلولة دون تدخل إيران في شئونه كما أن على قوى التحالف أن تهيئ للانسحاب وإنهاء الاحتلال.
الملف الفلسطيني:
يؤكد الأستاذ عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن المبادرة العربية تعبّر عن إجماع عربي ولا سبيل إلى إعادة النظر في مضمونها أو صياغتها، خاصة أننا فهمنا أن المطلوب من فكرة التعديل هو إلغاء الإشارة إلى الانسحاب إلى حدود الرابع من يونيو- حزيران 1967م وإلغاء البعد الخاص باللاجئين الفلسطينيين.
وأكد الأمين العام للجامعة العربية أن اتفاق مكة يُعدّ نقلة نوعية للعمل العربي المشترك، ومن المؤكد أن القمة العربية في الرياض ستؤكد مجدداً على الالتزام العربي بالسلام العادل والشامل، كما ستؤكد على دعم الدول العربية لاتفاق مكة المكرمة بين حركتي فتح وحماس، وتدعو إلى تبني الاتفاق كأساس ومرجعية لتحقيق الوفاق الوطني الفلسطيني، كما تعالج القمة أعمال الحفريات الاسرائيلية أسفل ومحيط المسجد الأقصى، ورفع الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني، وإيقاف بناء جدار الفصل العنصري.
مكافحة الإرهاب:
الإرهاب واحدة من أبرز المشكلات التي تواجه الوطن العربي، وبالذات الإرهاب عبر (الأنترنت). وتدرس أهمية سن قوانين عربية لمعالجة هذا الوضع الخطير.
الطاقة النووية:
إن استخدامات الطاقة النووية مطلب ضروري للوطن العربي في استخداماته السلمية والتنموية، كما أن من الضروري الوقوف ضد مخاطر التسلح النووي الإسرائيلي وضرورة إلزام إسرائيل بالتوقيع على كافة المعاهدات الدولية الخاصة بمنع انتشار الأسلحة النووية.
قيم التسامح والتعايش:
في إطار جهودها الفكرية الرائدة وسعياً لترسيخ قيم التسامح والتعايش السلمي بين الشعوب والثقافات فإن القمة تناقش وضع تعريف للحضارة العربية ودورها في إثراء الإنسانية.
خادم الحرمين الشريفين : منطلقاتنا السياسية: ترابط العرب ولحمة المسلمين
غلاف مجلة الحرس الوطني العدد 299يلتقي قادة العرب في أول قمة عربية في دورتها العادية تستضيفها الرياض؛ يومي 1-2 ربيع الأول الموافق: 28-29 مارس 2007م.
وأكد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أن سياسة المملكة تجاه العالم تنطلق من قناعات راسخة تتجسد في:
- العمل من أجل ترابط الوطن العربي، وترسيخ الهوية العربية لجميع أبنائه بصرف النظر عن العرق والدين والمذهب، فالانتماء إلى وطن عربي واحد هو الرابط بين الجميع.
السعي إلى توثيق لحمة الأمة الإسلامية، والتفاهم بين المذاهب، والتقريب بين ثقافات ومجتمعات العالم الإسلامي.
- مد جسور التفاهم والتعاون مع كل الدول المحبة للسلام، ومع كل القوى والتيارات التي تقول بتعايش الحضارات وبالإرث الإنساني الحضاري المشترك.
- التصدي لقضايا الوطن والأمة والإسهام في استقرار ورخاء العالم من خلال هذه القناعات.
وأفاد معالي وزير الثقافة والإعلام الأستاذ إياد بن أمين مدني، في بيانه لوكالة الأنباء السعودية عقب جلسة مجلس الوزراء المنعقدة يوم الاثنين 15 صفر 1428ه، أن المجلس عبر في هذا السياق عن ترحيب المملكة بانعقاد مؤتمر القمة العربية القادم في الرياض، معرباً عن أمله في أن فلسطين ستمثل في القمة بحكومة وحدة فلسطينية متينة تشارك في العمل المبني على قرارات القمم العربية.
وأكد المجلس أهمية أن تخلص القمة إلى قرارات مؤثرة تدعم وحدة الأخوة في فلسطين وفك الحصار المفروض عليهم وتلزم إسرائيل باحترام القرارات والشرعية الدولية، وتعين الشعب اللبناني على ترسيخ مؤسساته السياسية الشرعية والوئام بين أبنائه، وتقف مع كل ما يمكّن العراق من تأكيد وحدته الوطنية واستقلاله والمساواة بين مواطنيه، وتأخذ الوطن العربي والشعب العربي إلى مرحلة جديدة يتوجه فيها الجهد إلى التنمية والإصلاح والتكامل الاقتصادي.
دلالات انعقاد قمة الرياض
ورغم عناية المملكة العربية السعودية (قيادة وحكومة وشعباً) بالشأن العربي كله (وطناً وأهدافاً وغاياتٍ) ورغم دور المملكة (سياسياً واقتصادياً وتنموياً)، ورغم تأثيرها في العمل العربي المشترك باعتبارها الوطن المقبول من جميع الأطراف وأعضاء الأسرة العربية... فإن انعقاد أول قمة عربية في الرياض، في دورتها العادية له دلالاته العميقة، لعل من أبرزها:
*أولاً: مجريات الأحداث والصراعات التي يعيشها الوطن العربي، التي تتطلب قدرة فائقة على التعامل الأمثل مع المتغيرات وإيجاد حلول قابلة للتطبيق.
*ثانياً: قدرة الرياض على حلحلة المشكلات العربية وتقريب وجهات النظر مع الأطراف المتخاصمة.
*ثالثاً: ارتباط المملكة بعلاقات قوية ومتينة مع الدول الكبرى (الولايات المتحدة الأمريكية) و(الاتحاد الأوروبي) و(روسيا) و(الصين) مما يمكنها من تهدئة الاحتقانات السياسية في المنطقة، خصوصاً ما يتعلق بإيران والعراق وفلسطين.
*رابعاً: سعي الرياض إلى تبريد الأطراف العربية وتهيئة أجواء من الحوار وتبادل وجهات النظر من أجل إعادة بناء الوطن العربي ويبرز ذلك في كل من: (الصومال ودارفور)، إذ إن احتواء مثل هاتين القضيتين يعد أمراً بالغ الأهمية وهو ما توليه المملكة عنايتها.
*خامساً: أن الرياض هي البلد القادر إسلامياً واستراتيجياً على تبني استراتيجية فكرية تجنب الوطن العربي ويلات الطائفية والمذهبية التي في طياتها بذور الاختلاف والتفرق.
*سادساً: أن المملكة، بما لها من ثقل اقتصادي كبير، قادرة على إيجاد استراتيجية اقتصادية يتوجه فيها العرب نحو التكامل والإصلاح الاقتصادي، وبناء تنمية يسهم فيها كل مواطن عربي.
مؤتمر الرياض الطارئ
لبحث أزمة لبنان 1976م
مؤتمر الرياض (19) الذي سيعقد في بداية ربيع الأول 1428ه الجاري، سبقه مؤتمر طارئ عقد في الرياض في 16 أكتوبر 1976م، بمبادرة من السعودية والكويت، لبحث الأزمة في لبنان ودراسة سبل حلها. وهو مؤتمر طارئ ضم ست دول عربية فقط هي: السعودية، ومصر، وسوريا، والكويت، ولبنان، ومنظمة التحرير الفلسطينية. ولم يصدر عن المؤتمر بيان ختامي.
ومن قراراته:
- وقف إطلاق النار والاقتتال نهائيا في كافة الأراضي اللبنانية والتزام جميع الأطراف بذلك.
- تعزيز قوات الأمن العربية الحالية لتصبح قوات ردع داخل لبنان، وإعادة الحياة الطبيعية إلى لبنان.
- التعهد العربي، وتأكيد منظمة التحرير الفلسطينية على احترام سيادة لبنان ووحدته.
- توجيه الحملات الإعلامية بما يكرس وقف القتال وتحقيق السلام وتنمية روح التعاون والإخاء بين جميع الأطراف، والعمل على توحيد الإعلام الرسمي.
أبرز قضايا الوطن العربي
قال الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى: إن القمة العربية التي ستعقد في العاصمة السعودية الرياض ستبحث أتباع آلية جديدة للتعامل مع كل الملفات العربية، وأعلن أن القمة ستحاول إبعاد أية حرب جديدة عن المنطقة، كما رحب المجلس الوزاري لدول الخليج العربية بالقمة العربية المقرر عقدها في الرياض، وتمنى لها النجاح في تحقيق ما تتطلع إليه الشعوب العربية والإسلامية.
وتعرض على قمة الرياض (19) جملة من قضايا الوطن العربي، لعل أبرزها ما يأتي:
القضايا الخليجية:
أهم ما تتطرق له القمة العربية في دورتها التاسعة عشرة: قضية الجزر الإماراتية الثلاث (طنب الكبرى والصغرى وأبو موسى) وتأكيد السيادة الإماراتية على جزرها الثلاث، ودعوة إيران إلى التجاوب مع المطالب العربية في الجلوس على طاولة التفاوض لحل هذه الأزمة التي تقلق كل الخليجيين.
المصالحة العراقية:
حقن دم الشعب العراقي وتحقيق المصالحة بين طوائفه، ورفض كل دواعي الفتنة التي تقسم العراق إلى (كونتينات) (شيعة وسنة) وأن تتخذ قوى الاحتلال للعراق كل ما يحقق مصالحه والحفاظ على وحدة ترابه والحيلولة دون تدخل إيران في شئونه كما أن على قوى التحالف أن تهيئ للانسحاب وإنهاء الاحتلال.
الملف الفلسطيني:
يؤكد الأستاذ عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن المبادرة العربية تعبّر عن إجماع عربي ولا سبيل إلى إعادة النظر في مضمونها أو صياغتها، خاصة أننا فهمنا أن المطلوب من فكرة التعديل هو إلغاء الإشارة إلى الانسحاب إلى حدود الرابع من يونيو- حزيران 1967م وإلغاء البعد الخاص باللاجئين الفلسطينيين.
وأكد الأمين العام للجامعة العربية أن اتفاق مكة يُعدّ نقلة نوعية للعمل العربي المشترك، ومن المؤكد أن القمة العربية في الرياض ستؤكد مجدداً على الالتزام العربي بالسلام العادل والشامل، كما ستؤكد على دعم الدول العربية لاتفاق مكة المكرمة بين حركتي فتح وحماس، وتدعو إلى تبني الاتفاق كأساس ومرجعية لتحقيق الوفاق الوطني الفلسطيني، كما تعالج القمة أعمال الحفريات الاسرائيلية أسفل ومحيط المسجد الأقصى، ورفع الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني، وإيقاف بناء جدار الفصل العنصري.
مكافحة الإرهاب:
الإرهاب واحدة من أبرز المشكلات التي تواجه الوطن العربي، وبالذات الإرهاب عبر (الأنترنت). وتدرس أهمية سن قوانين عربية لمعالجة هذا الوضع الخطير.
الطاقة النووية:
إن استخدامات الطاقة النووية مطلب ضروري للوطن العربي في استخداماته السلمية والتنموية، كما أن من الضروري الوقوف ضد مخاطر التسلح النووي الإسرائيلي وضرورة إلزام إسرائيل بالتوقيع على كافة المعاهدات الدولية الخاصة بمنع انتشار الأسلحة النووية.
قيم التسامح والتعايش:
في إطار جهودها الفكرية الرائدة وسعياً لترسيخ قيم التسامح والتعايش السلمي بين الشعوب والثقافات فإن القمة تناقش وضع تعريف للحضارة العربية ودورها في إثراء الإنسانية.