الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
25-11-2022 - 11:52 am
ربط حجر المجاعة على بطنه ... تعفف بما يكفيه ... فهو إنسان في غاية المشاعر والرقة ... حساس مرفهة ...
لم يعتاد أن يزعجها ويلح عليها حتى و هو في أشذ هيجناه الجنسي و شبقه ...
اتبع سبيل الصبر في ترويض نفسه أيما ترويض ...
ينتظر ليس أسبوع الدورة بل لديه من الحس و المراعاة أن يضاعفه بإخوة من الأسابيع خالصة لها و لأنوثتها ...
فقير في غنى النفس ... متواضع في قوة ...
يروي لي أنه بعد طول صبر انتهى أسبوع العادة و هو يتلوى من تضخم مخزونه الجنسي ...
كان يعد أيامه و يتلظى في لياليه ... يتقلب على فراش النوم جثة هامدة حتى لا يشعرها بألمه و معاناته ...
جاءه الفرج حين أوقظها للصلاة هكذا ظننا منه بأن فجره قد بزغ ...
فقالت له مهلا حتى اغتسل فرد عليها ما هذا بغيتي بل أيقظتك لتقضي فرضك ردت عليه أعلم ذلك ...
اغتسلت و أدت فرضها وألحقته نهارا باقي الفروض و تبعه مساء ... كغيره من مساء ... تعاقب يومان عليه ينتظر الفرج ...
اتصلت به متغنجة جاءك الفرج هيا اقبل إلى حيث مخدع الحب و مضجع الزوجية ...
ترك خيرة أصحابه و خلانه و جاء مهرعا إلى كوخه و عشه السعيد آآآآآآآآسف ربما كان التعيس اصدق لواقع حياته الزوجية ... لكنه لم ينس أن يشترى لها هدية بسيطة (( حلاوة من النوع الذي تهواها )) ...
فتح الباب و هو يتمم في قرارة نفسه أن هذه ليلة وردية سأقضيها بعد طول معانات ...
فالمتأكد عنده أن أطفاله دخلوا هذه الليلة في البيات الشتوي ... فلا منغص و لا مكدر سوف يقضي وطره بكل بهجة وسرور ...
الجو في المنزل كعادته لا جديد سوى هدوء الأطفال الذين استسلموا للكرى بدون أي عناء منها ... فلا يوجد في قاموسها أن يجب أن يناموا مبكرا حتى تقضي معه شيئا من متعة الحياة و لذة الفراش ...
هو كعادته التي اعتادها في مقابلة الخشب المسند ... أطفئت السراج و بقيت إضاءة خافته أعلى السرير ...
باشر ما يباشر الرجل من أهله و هي صامته كأنها جنازة ملقى على مغتسل ...
عيناها شاهقتان إلى أعلى السقف تحولق فيه و يتصببها العرق حتى اصفر لونها ... أما هو فكان بتصببه العرق ... تشابه في حالة التعرق و التصبب مع فارق السبب ...
فجأة كان هو في أوجه يريد أن يفرغ و ينهي مأساته ... صرخت بأعلى صوتها المدوي ....
وزغة وزغ وزغة وزغ ............... وزغة ...
أين يا ابنة عمي أجابته هناك في أعلى السقف يا ولد عمي بموت من الخوف تراني ......
رمي بنفسه من أعلى السرير ... و لعن تلك الساعة مننى النفس بمضاجعتها ...
lمنقول واذا عجبتكم راح انزل قصص الفراش الثاني بس ابي ردود تبيض الوجه
جوري
لم يعتاد أن يزعجها ويلح عليها حتى و هو في أشذ هيجناه الجنسي و شبقه ...
اتبع سبيل الصبر في ترويض نفسه أيما ترويض ...
ينتظر ليس أسبوع الدورة بل لديه من الحس و المراعاة أن يضاعفه بإخوة من الأسابيع خالصة لها و لأنوثتها ...
فقير في غنى النفس ... متواضع في قوة ...
يروي لي أنه بعد طول صبر انتهى أسبوع العادة و هو يتلوى من تضخم مخزونه الجنسي ...
كان يعد أيامه و يتلظى في لياليه ... يتقلب على فراش النوم جثة هامدة حتى لا يشعرها بألمه و معاناته ...
جاءه الفرج حين أوقظها للصلاة هكذا ظننا منه بأن فجره قد بزغ ...
فقالت له مهلا حتى اغتسل فرد عليها ما هذا بغيتي بل أيقظتك لتقضي فرضك ردت عليه أعلم ذلك ...
اغتسلت و أدت فرضها وألحقته نهارا باقي الفروض و تبعه مساء ... كغيره من مساء ... تعاقب يومان عليه ينتظر الفرج ...
اتصلت به متغنجة جاءك الفرج هيا اقبل إلى حيث مخدع الحب و مضجع الزوجية ...
ترك خيرة أصحابه و خلانه و جاء مهرعا إلى كوخه و عشه السعيد آآآآآآآآسف ربما كان التعيس اصدق لواقع حياته الزوجية ... لكنه لم ينس أن يشترى لها هدية بسيطة (( حلاوة من النوع الذي تهواها )) ...
فتح الباب و هو يتمم في قرارة نفسه أن هذه ليلة وردية سأقضيها بعد طول معانات ...
فالمتأكد عنده أن أطفاله دخلوا هذه الليلة في البيات الشتوي ... فلا منغص و لا مكدر سوف يقضي وطره بكل بهجة وسرور ...
الجو في المنزل كعادته لا جديد سوى هدوء الأطفال الذين استسلموا للكرى بدون أي عناء منها ... فلا يوجد في قاموسها أن يجب أن يناموا مبكرا حتى تقضي معه شيئا من متعة الحياة و لذة الفراش ...
هو كعادته التي اعتادها في مقابلة الخشب المسند ... أطفئت السراج و بقيت إضاءة خافته أعلى السرير ...
باشر ما يباشر الرجل من أهله و هي صامته كأنها جنازة ملقى على مغتسل ...
عيناها شاهقتان إلى أعلى السقف تحولق فيه و يتصببها العرق حتى اصفر لونها ... أما هو فكان بتصببه العرق ... تشابه في حالة التعرق و التصبب مع فارق السبب ...
فجأة كان هو في أوجه يريد أن يفرغ و ينهي مأساته ... صرخت بأعلى صوتها المدوي ....
وزغة وزغ وزغة وزغ ............... وزغة ...
أين يا ابنة عمي أجابته هناك في أعلى السقف يا ولد عمي بموت من الخوف تراني ......
رمي بنفسه من أعلى السرير ... و لعن تلك الساعة مننى النفس بمضاجعتها ...
lمنقول واذا عجبتكم راح انزل قصص الفراش الثاني بس ابي ردود تبيض الوجه
جوري
التعليقات (8)
يسلمو الله يعطيكي العافيه
وهذول الحريم الي تقول ليه زوجي تزوج عليه
انا لو مكانه اجيب الوزغه واحطها على راسه
ههه
وهذول الحريم الي تقول ليه زوجي تزوج عليه
انا لو مكانه اجيب الوزغه واحطها على راسه
ههه
الرجال هم السبب في عدم حب النساء لهم→