مجبوره ارحل
04-04-2022 - 10:59 pm
سلالالام ياحلووين
اخباركم؟ان شاء الله تمام
انا محتاجه موااضيع عن الزراعه عشان الاذاعه
يعني :انواع الزراعه -اهميتهاا-فائدتها-انواع المزرةعات- كيفيه العنايه بالزرع.........................ومن هالكلالالام
فالي عندها اوتعررف ياليت تفيدني
وبكون شاكره لها
اكتشفت الزراعة فى وقت ما فيما بين عشر إلى خمسة عشر ألف سنة من الآن. وفى الالفى سنة أو الثلاث آلاف سنة الأخيرة ارتقت الزراعة لتكون حضارات فلاحين متنوعة تتوافق مع بيئتهم المحلية. حضارات جميلة تستمد القدرة على التطور والنمو من داخلها, ومن علاقتها بالجوار. حدث هذا فى مناطق عديدة فى العالم, خاصة فى أوروبا وآسيا والمكسيك وأمريكا الوسطى والانديز وبعض المناطق فى أفريقيا.
الزراعة الحديثة:
خطت الزراعة الحديثة خطوات خارج منطق نظام الحياة الطبيعى. لدى كل أنظمة التوازن البيئى الطبيعية آلية داخلية للتغذية المرتدة. فمثلا منذ البدايات الأولى, عندما نستصلح فطعة من الارض المجدبة, لنقل سفح بركان مثلا, تبدأ الشروط البيئية لهذه الارض فى التحسن حتى نصل الى ذروة ترتفع بالارض الى نشاط بيولوجى مستدام. ولكن انظمة التوازن البيئى للزراعة الحديثة تؤدي الى العكس تماما من ذلك, فهى تفرض التغذية المرتدة اى: الاسمدة الكيماوية والمبيدات الزراعية وهى ما تسمى بالكيماويات الزراعية, التى تتسبب فى الهبوط بالطبيعة البيئية للارض وتفقر التنوع البيولوجى.
ومن سوء الحظ تنجح الفلاحة الحديثة بتجريف التربة واستبدال الخصوبة المفقودة بمواد مغذية منقولة من مكان آخر. تأتى بالاسمدة التجارية من مناجم الفوسفات التى سرعان ما سوف تنضب. ولكن مناجم البوتاس الاغنى والاوفر عددا, والنيتروجين, هما اهم عناصر الإنتاجية للزراعة الحديثة. وبالرغم من تحضير النيتروجين من الغلاف الجوى, وهو مصدر من المفترض انه غير قابل للانتهاء, يتم تصنيعه بطريقة "امونيا-هابر بوش" وهى عملية اصطناعية تستهلك كمية هائلة من الطاقة التى تنتجها غالبا انواع من الوقود الاحفورى. وحتى عندما نحصل على النيتروجين من الكهرباء المنتجة هيدروليكيا, فاننا بذلك نستهلك كهرباء كان يمكنها ان تحل مكان الوقود الاحفورى فى عمليات أخرى
مقدمة :
عرف الإنسان الزراعة مع وجوده على الأرض منذ آلاف السنين وربما كانت المعرفة بفطرته التى خلقه الله سبحانه وتعالى عليها حث يرمى البذرة فى الأرض وترويها السماء فتنبت ثم تنمو وتتحول فى النهاية إلى محصول يستفيد منه فى غذائه ربما كانت هذه بالتأكيد هى فلسفة الزراعة العضوية والتى يستفاد من موارد الطبيعة وتنوعها دون استنزافها فى الحصول على منتجات غذائية نظيفة وآمنة وخالية من التلوث.
ا
لزراعة تشير إلى مجال واسع من أعمال الإنتاج الزراعية، مغُطية طيف كبير من قياسات العمل(مساحة أرض ، مخرُجات إنتاج ، الخ...)، ممارسات و الاتجاه التجارى. على طرف من هذا الطيف، هناك المزارع العيشى الذى يزرع مساحة صغيرة من الأرض بمدخلات موارد محدودة، و ينتج غذاء يكفيه هو وعائلته فقط.
على الطرف الآخر من هذا الطيف هناك الزراعة التجارية المكثفة، و التى تشمل الزراعة الصناعية . وهذه الزراعة تتضمن حقول كبيرة وأعداد من الحيوانات، مدخلات موارد كبيرة( مبيدات ، أسمدة ، الخ...)، و مستوى عال من الميكنة . هذه العمليات عامة تحاول أن تعظم الدخل المالى من المحاصيل و الماشية و الدواجن.
الزراعة الحديثة تمتد إلى حدود أبعد من الطرق التقليدية لإنتاج غذاء الأنسان و علف الحيوان. السلع الزراعية المنتجة الأخرى تتضمن زهور القطف ، نباتات الزينة و نباتات المشاتل، الأخشاب ، الأسمدة ، الجلود المستخدمة في صناعة المنتجات الجلدية، كيماويات صناعية( النشا ، السكر ، إيثانول ، كحولات ، اللدائن)، الألياف( القطن ، الصوف ، القنب ، الكتان ) ، الوقود (الميثان من الكتلة الحيوية ، الديزل الحيوى ) و العقاقير القانونية و الغير قانونية(المستحضرات الصيدلية الحيوية، التبغ ، الأفيون ، الكوكايين ، القنب الهندى ).
شهد القرن العشرون تغييرات ضخمة في الممارسات الزراعية، خصوصا في مجال الكيمياء الزراعية . الكيمياء الزراعية تتضمن تطبيقات الأسمدة الكيميائية، المبيدات الحشرية الكيميائية(راجع مكافحة الآفات)، المبيدات الفطرية الكيميائية، تركيب التربة، تحليل المنتجات الزراعية، و الاحتياجات الغذائية لحيوانات المزرعة. بداية من العالم الغربى ، الثورة الخضراء قامت بنشر الكثير من هذه التغييرات إلى المزارع حول العالم، بنسب نجاح مختلفة.
من التغييرات الحديثة في الزراعة: الزراعة بدون تربة ، تربية النبات ، التهجين ، المعالجة الوراثية، إدارة أفضل لمغذيات التربة، و مكافحة حشائش محسُنة. لقد أنتجت لنا الهندسة الوراثية محاصيل لها سمات تفوق النباتات الموجودة طبيعيا، كالحاصلات الأكبر و مقاومة الأمراض. البذور المعُدلة تنبتَ أسرع، و ذلك يمكننا من تنميتها في مساحة نمو ممتدة. الهندسة الوراثية للنباتات موضوع مثير للجدل خصوصا في حالة النباتات المقاومة لمبيدات الحشائش .
وبس
سلملم