موضوع للنقاش

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعي هذا لكل بنت غيورة على دينها وبلدها والله انو قلبي يتقطع ع البنات اللي يمكن الواحد يقول انها لابسة عباية صارت مو عباية بل فستان
الواحد يروح السوق بس يتفرج في العبايات صاير عرض ازياء اللي عبايتها مخصرة والله اللي صدرها شوي يطلع من كثر ماهي مخصرة في العباية .<<<<<<<والله حرام
هذولي فين اهلهم عنهم لا واللي يقهرك ان امها معها ونفس الحالة <<<<<قال مربية قال
معي احترامي لكل الامهات المربيات فعلا غير كذا انهم فاتحين الغطاء وهات يالوان <<<< رايحة فرح
والا لثمة والعين ماتشوفيها من الكحل <<<<الله يعنها شكلها مشتريه المحل كله
وبما اني في جدة وماهو كلامي فقط عن جدة بل لكل بنات العالم والمملكة خصوصا اللي ينبع منها الدين
ليش نخرب مجتمعنا بيدنا ونقلد الناس ليش ماهم يقلدونا بحجابنا وحسبي الله ع محلات العبايات اللي يزلوا زي هذي الاشكال من العبايات
قال تعالى : ( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الأِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) النور/31
والله من زمان نفسي انزل الموضوع هذا واللي دفعني انو امس نزل زوجي يصلي في المسجد وانا كنت فالسيارة <<<<عارفين السبب
يوم خلصوا صلاة تخيلوا طلعوا الرجال ولا الحريم وسطهم لا حياء ووالعبايات تجنن والله حاجة تقطع القلب <<<يامقلب القلوب والابصار ثبت قلبي ع دينك
عن أبي أسيد الأنصاري أنه سمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول وهو خارج من المسجد فاختلط الرجال مع النساء في الطريق فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لنساء:استأخرن فإن ليس لكُن أن تحْقُقْنَ الطريق عليكن بحافات الطريق فكانت المرأة تلتصق بالجدار حتى إن ثوبها ليتعلق بالجدار من لصوقها به. حسن أخرجه أبو داود.
أن تحْقُقْنَ: هو أن تركبن حُقها وهو وسَطها
اتمنى انو كل من قرا موضوعي يتفاعل معي