- 2- حفظ ما يفهمه التلميذ فقط:
- 4- تلخيص التلميذ للدرس قبل حفظه:
كثير من أطفالنا عندما يدخلوا المدرسة ويصبحوا تلاميذ ويتعاملون مع الدروس يجدوا صعوبة فى الفهم أو فى تكرارها غيابيا فهل العيب فى الدروس أم فى ذاكرتهم تعالى معى لنعطيكى بعض النصائح ليحفظ التلميذ دروسه:
1- الفهم هو مفتاح الحفظ:من المعلوم أن الفهم هو مفتاح تعليم التلميذ، فهو الذي يثير فضوله، فالحفظ من طريق التكرار من دون فهم، يجعل التلميذ ببغاء لا يعرف معنى ما يقوله.
2- حفظ ما يفهمه التلميذ فقط:
تؤكد الأبحاث التربوية أن التلميذ يحفظ ما يفهمه. إذ طُلب من تلامذة قراءة نص ومحاولة فهم معانيه، مثلاً كالبحث عن معاني بعض المفردات، ومن ثم قراءة نص آخر من دون أن يفهموا معناه، فكانت النتيجة أنّ التلامذة حفظوا النص الأول.
3- معرفة كيفية استعمال معلوماته:من الضروري أن يعيد التلميذ قراءة الدرس، رغم أنه فهم شرح المعلّمة في الصف. إذ لا يكفي إدخال المعلومات إلى ذهنه حتى يحفظها غيبًا، بل يجب أن تكون لديه القدرة على استخراجها عندما يحتاج إليها.
4- تلخيص التلميذ للدرس قبل حفظه:
من الأفضل للتلميذ تقسيم الدرس، وذلك من طريق تلخيصه، وحفظ العناوين الرئيسة والفرعية، واستخلاص الأفكار الأساسية لأقسام الفصل. ومتى تعلّم التلميذ هذه الطريقة، صار يكفيه أن يعيد قراءة الدرس مرات عدة، ليحفظ التفاصيل.
5- التقيد بالفقرة التي حدّدتها المعلمة للقراءة:من غير المفيد أن تطلب الأم من طفلها قراءة أو حفظ الفقرة التالية غير المطلوب منه الاطلاع عليها.
6- قراءة الطفل للقصص باستمرار من أجل المتعة:يساهم اختيار القصص ذات النصوص القصيرة في تحفيز الطفل على القراءة.
7- قراءة عبارات اللافتات الإعلانية الموجودة على الطرق:يمكن الأم أن تلعب مع ابنها لعبة قراءة اللافتات الإعلانية الموجودة على الطرق، فهذا الأمر يشكل متعة للطفل ويعطيه ثقة كبيرة بنفسه.
8- مدح التلميذ في كل مرة يقرأ كلمة جديدة:من الضروري أن يمدح الأهل الطفل عندما يقرأ ، إذ لا يجوز نعته بأنه لا يفهم أو كسول إذا لم يلفظ الكلمة بالشكل الصحيح، لأن ذلك يفقده ثقته بنفسه، ويجعله يكره القراءة، بل يجب تشجيعه.
هذة كانت بعض النصائح البسيطة التى ستجعل من طفلك تلميذ شاطر إن شاء الله، لو أعجبك الموضوع شاركينا الرأى.