{ .. هَذَيَــآטּ « حَرْفِــے » وبَقَآيَآ مَشَآعِرِي ..~

.. اصعب // مواقف هالزمان ,, صاحبك يهديك جرح
تبتسم له والألم ... داخلك يصرخ ب آآه //
.. عشرة عمر // ماهي قليله ,, بحزنها ويا الفرح
احساس جارح داخلي ... من اوله لمنتهاه //
.. مايفيد اليوم شيء // والقلب فيني ،، انجرح
القضيه واضحه ... باع خلي من شراه //

>>بتشوف نفسها عليكم بالفوتو

سبحان الله وبحمده
........................ عدد خلقه
................................... ورضا نفسه
................................................ وزنة عرشه
.................................................. .......... ومداد كلماته
......................... سبحان ربي العظيم

للصقر : حريته .
وللبلبل : صوته الجميل .
وللطاؤوس : جماله الآخاذ .
أما ” الديك ” فلا يمتلك حرية الصقر , ولا صوت البلبل , ولا جمال الطاؤوس , ولا يطير مثل بقية الطيور …!
ومع ذلك تجده متغطرساً و مغروراً , ما أكثر أشباهه من البشر ..!
” مما قرأت واعجبني “

لك بالغلاا قلب(ن) بالوفاء باقي
..................... لوتقسي الدنيا وتبعدنا الايام
ماغاب طاريكم ولاقلة اشواقي
.................... غالين بالقلب ..عالين المقام

ما أجمل أن نستقبل..
يومنا بأذكارنا..
وحصننا الحصين ..
,,ونكون من الذاكرين لله تعالى,,
((ياحيّ ياقيّوم برحمتك استغيث اصلح لي شأني كله ولاتكلني لنفسي طرفة عين))

دنيا العجايب..بكل مافيها
حتى الحبايب..اللي تحليها
اتركونا..اهجرونا..
بالرخص باعونا..
لايادمعي لاتطيح..
كم قلباً امسى جريح..
ماهو غير انت..
لاهنت لاهنت..
ماعلينا..ماعلينا
ماعاد يلزمونا..
الدنيا لازالت بخير..
وقلوبنا تزرع خير..
والعوض في غيركم..
والعوض في غيركم
والعوض في غيركم

من أعجب الأشياء أن تعرفه، ثم لا تحبه، وأن تسمع داعِيَهُ ثم تتأخر عن الإجابة، وأن تعرف قدر الربح في معاملته ثم تعامل غيره، وأن تعرف قدر غضبه ثم تتعرض له، وأن تذوق ألم الوحشة في معصيته ثم لا تطلب الأنس بطاعته، وأن تذوق عصرة القلب في غير حديثه والحديث عنه ثم لا تشتاق إلى انشراح الصدر بذكره و مناجاته، وأن تذوق العذاب عند تعلق القلب بغيره، ولا تهرب منه إلى نعيم الإقبال عليه، والإنابة إليه.
مثال تولُّد الطاعة، ونموِّها، وتزايدها - كمثل نواة غرستها، فصارت شجرة، ثم أثمرت، فأكلتَ ثمرها، وغرستَ نواها؛ فكلما أثمر منها شيء جنيت ثمره، وغرست نواه.
وكذلك تداعي المعاصي؛ فليتدبر اللبيب هذا المثال؛ فمن ثواب الحسنةِ الحسنةُ بعدها، ومن عقوبة السيئة السيئةُ بعدها.