الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
سويت لك بحث لقيت اعتذار عن الام يارب تعجبك عاد انتي احذفي وضبطي فيها ومعها انشوده
دعواتك لي
اعتذر لك وسأعود يا أمي
امي الحبيبه..امي الغاليه والوحيده...امي الحنان والعطاء والحب والوفاء..
امي التي لم اتوقف عن حبها منذ خلقت منذ سمعت اذني الصغيره نبضات قلبها الكبير،
النابض بالحياة والحب،آه يا امي كم اندم على كل يوم جعلتك فيه تحزنين وتظنين انك اخطأت معي،
اخطأت في مشوار تربيتك..امي لم يكن انت بل هي الحياة من جعلتني اخطيء واقسو على ملاكي..
على الحارس الذي لا يكل ولا يمل.
امي حين رأيت ابنتي الصغيره لاول مره رأيتك انت وانا..تخيلي رأيت فرحتك حين ولدت ،
حبك وحنانك وسهرك ،اعرف اني تأخرت كثيرا لكن هذه هي الحياة لا نتعلم منها الا حين نخوض فيها بحلوها ومرها وانت امي كنت الحلو ،ربيتني احسن تربيه وارى في عينيك الرضا حين ترين اين آلت بي الحياة وكيف انا مع عائلتي زوجي وابنتي،ابنتي اللتي احببتها كما احببتني وحين ارى ابنتي تدمع عيني لاني اتذكرك امي اتذكر كل كلمه قلتيها في صغري (يجي يوم وتجيك بنت وتشوفين)جاء اليوم وانا اتذكر كلامك واتمنى ان استطيع ان املك ولو ربع صبرك وعطائك.
احبك امي وتمنى رضاك ليل نهار ...انت الغاليه
لسوف أعود يا أمّي أقبّل رأسك الزّاكي
أبثّك كلّ أشواقي و أرشف عطر يمناك
أمرّغ في ثرى قدميك خدّي حين ألقاك
أروّي الترب من دمعي سرورا في محيّاك
فكم أسهرت من ليل لأرقد ملئ أجفاني
و كم أغمضت من جوف لترويني بتحنان
و يوم مرضت لا أنسى دموعا منك كالمطر
و عينا منك ساهرة تخاف عليّ من خطر
و يوم وداعها فجرا و ما أقساه من فجر
يحار القلب في وصف الذي لاقيت من هجر
و قلت مقالة لازلت مذّكرا بها دهري
محال أن ترى صدرا أحنّ عليك من صدري
ببرّك يا منى عمري إلاه الكون أوصاني
رضاءك سرّ توفيقي و حبّك ومض إيماني
و صدق دعاءك انفجرت به كربي و أحزاني
ودادك لا يشاطرني به أحد من البشر
فأنت النبض في قلبي و أنت النّور في بصري
و أنت اللّحن في شفتي بوجهك ينجلي كدري
إليك أعود يا أمّي غدا أرتاح من سفري
و يبدأ عهدي الثاني و يزهوا الغصن بالزّهر
وهذي وحده ثانيه وغيري فيها شوي باسلوبك
رسالة اعتذار إلى أمي
يا من ربيتني صغيرا ورسمت فيني حلما كبيرا..لطالما سهرت الليالي تحلمين بان أكون طبيا بارعا أو مهندسا مبدعا أو معلما واعيا...لطالما حفرت لي دربا اخضرا يانعا
... إليك أيتها الحبيبة دائما وأبدا ....
ولكن اعذريني أمي
فلم اكن لك الابن البار الوفي ولم استطع أن أحقق لك ولو الشي البسيط من أحلامك
ربما حبك الشديد لي ومحاولة إسعادي بشتى الطرق وتفانيك في تلبية رغباتي كان سببا في تبطري ونكراني للجميل
نعم فلقد هدمت آمالك ..لقد حطمت تلك الصورة الجميلة حين تماديت في ارتكاب المعاصي وتدرجت من السيئ إلى ألا سوء
فلقد جرني رفاق السوء إلى الهاوية المظلمة .أصبحت جسدا بلا روح ..فلقد قتلت الشباب في نفسي أهدرت كل طاقاتي ...
إلا إنني اكتشفت مدى رذالتي ودناءتي حين أقدمت على فعل ذلك..فقد تناسيت مبادئي وقيمي وتعاليم ديني
أمي اذكر عندما حاولت جاهدة مساعدتي ..ولكن دون جدوى فقد تصديت لك..شتمتك..صرخت في وجهك..ضربتك...نعم وبكل وقاحة فعلت هذا كله
والآن وبعد أن تاب الله علي
استعدت عافيتي وصحتي وثقتي بنفسي
خرجت من الظلمة مهرولا إليك كي اقبل يديك ووجنتك
طالبا عفوك ومغفرتك..مشتاقا إلى حضنك وحنانك...محتاجا إلى بسمتك ودعواتك
ولكن خاب أملي...فمان أن وصلت إلى الدار..حتى نعيت بخبر رحيلك...رحلت حسرة وضيقا على حالي..لماذا يا أماه لم تصبري حتى هذا اليوم ولم تنتظريني حتى أقبلك أضمك
رحلت بحسرتك علي وعلى ما جنيت على نفسي..آآآه يا أمي
ها أنا اقف اليوم على أطلال قبرك..صارخا باكيا..أناديك لعلك تسمعيني وتضميني
أماه
سامحيني ...فلم اكن نعم الابن الذي تمنيت في حياتك
ولكنني أعاهدك بان أكون خير خلف لك
أماه
سامحيني.
وهذي وحده غيرها
.
إلى أمي العزيزة ,,,,,,,,, رعاكِ الله ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... وبعد :
أمي رسالتي هذه من أعماق قلبي ومن كل جوارحي بكل ندم وحسرة أبثها لكِ من قلب كان كالسيف يقطع حياتكِ ويجرح إحساسكِ ..
أرسلها لكِ من قلب لم يعرف الرحمة من قبل .. أمي لم يستطع قلمي الكتابة ولم يخرج قلبي كلماته ...
أردتُ أن أرتمي في أحضانك لأخفف آلام قلبي .. لكني أخاف ألا أستطيع ترك هذا الحضن الدافئ المليء بالحنان ..
أمي أرجو السماح منكِ .. فلا أستطيع العيش بعيداً عن هذا الحنان المتدفق من قلبكِ ..
لو أن الأيام تعود لأعدتها ولم أفعل مافعلته بحقكِ غاليتي ..
أمي اعذريني على كل مابذر مني .. فكلماتي لن توفي بحقكِ مهما حييت ..
ابنتك : فلانه بنت فلان
وهاذي اعتذار مختلف يمكن لو تاخذينه مع اعتذار الام تصبحين مميزه
أعتذر "لأحبائي"
لأني بكيت في وقت فرحهم..
وضحكت في وقت ألمهم..
وأطلقت صرخاتي في لحظة هدوئهم..
وصمت في لحظة مشاركاتهم..
وبقيت في لحظة رحيلهم.
ورحلت في لحظة اجتماعاتهم ولقاءتهم..
وأعتذرت لهم في وقت حاجتهم ..
و بدون سبب تركتهم..
أعتذر "لقلبي"
لأني أتعبته كثيرا في لحظات حبي..
وجرعته ألما في لحظة حزني..
ونزعته من قلبي وبدون تردد لأهبه لغيري..
أعتذر "لأوراقي"
لأني كتبت بها واحرقتها..
ورسمت الطبيعة عليها..
وبدون ألوان تركتها..
وفي لحظة همومي وأحزاني لجأت إليها..
وفي لحظة فرحي وراحتي أهملتها..
وعندما عزمت الإعتكاف عن الكتابة مزقتها وودعتها إلى الأبد..
أعتذر"للقلم"
لأني في معاناتي أتعبته..
ولأني حملته الألم ولأحزان وهو في بداية عهده..
وعندما انتهى رميته..
واستعنت بأخر مثله..
أعتذر "لخواطري"
لأني جعلتها تتسم بطابع الحزن والألم حاصرتها ..
فلقد أصبح الكل يبحث عنها وعن معاني غموضها
في قواميس لا وجود في هذا الزمن لها ..
أعتذر"للواقع"
لأني بكل قسوة رفضته..
وأغمضت عيناي عنه في كل لحظاتي المره..
وشكلته بشبح أسود يتحداني بدون رحمة..
ونسيت بأنه هو مدرستي التي جعلتني أكون حكيم في المواقف الصعبة..
أعتذر"للأحلام"
لأني أطرق على ابوابها في كل ساعة
.. واجعلها تبحرني في كل مكان أريده..
فهي من حققت كل أمنياتي دون تردد..
وهي من أتعبتها معي حينما كبرت
وكبرت معي أحلامي..
ورغم ذلك كله ،
لا تتذمر وإنما تقول:" أطلب وأنا على السمع والطاعة"
أعتذر "للأمل"
حينما رحلت عنه وبدون إستئذان..
ولازمت اليأس في محنتي..ومكابرتي
رغم مرارتي والأمي أقول بأني أسعد انسان ..
فلقد كانت سعاتي الوهمية تكويني في صمتي..
وتعذبني في ليلي..
دون احساس الاخرين بي..
فعذرا أيها الأمل ،
أعتذر" للسعادة"
لاني عشقت الحزن ،
وحملته شطرا من حياتي..
وعشقت البكاء لأني انفس به عن الأمي..
وعشقت قول الآلآه لأنها تطفئ حرقة أناملي..
وعشقت الجراح لانها أصبحت قطعة أرقع بها ثغور ثيابي..
وعشقت الصمت في لحظة الألم لانها تحفظ لي كبريائي..
فعذرا أيتها السعادة لاني أبعدتك عن حياتي..
أعتذر"للزهور"
لأني قطفتها وهي في بداية بلوغها وتفتحها..
وحرمتها من العيش في بستانها..
ثم شممتها ولغيري أهديتها..
وبعدما لفظت أخر انفاسها رميتها ودستها..
أعتذر"للبحر"
لأني عشقته بجنون..
وطعنته في خواطري بالمليون..
وأضفت إليه الغدر في هدوئه..
ووصفته بأنه جميل وهو في قمة جنونه..
فلم تكن تلك الطقوس سوى أحاسيس مختلقة
وكان ضحيتها البحر لأني عشقته..
أعتذر "للقاء"
لأني كتبت عن الرحيل والواداع ..
ولأني جردته من قاموسي الملتاع..
ولأني أصبحت خاضعا للقدر
فأمنت بالرحيل كثيرا
وبكيت لأجله كثيرا..
وتناسيت كلمة الاجتماع واللقاء..
أعتذر "لأمي"
لأنها تألمت عند ولادتي ..
وسهرت على نشأتي ورعايتي..
فتبكي على بكائي..
وتسعد عندما تسمع ضحكاتي..
وتسقم لسقمي.
.وتتعافى بمعافاتي..
وصبرت وتحملت طيشي وأزعاجي
وتجاوزت عن أخطائي..
وتذكرت حسناتي ..
"أعتذر"
للحياة حينما اتهمتها بالقسوة..
وللطيور والبلابل حينما قلت عنها خرساء..
ووللجبال لأني أنسبه الي..
وللدموع حينما جمدتها بالعين ..
ولصندوق الذكريات الذي أخرجته بعد دفنه..
أعتذر"لكلمة أعتذر"
لأني أدخلتها في بحور شتي من الإعتذار ..
فشكرا وعذرا ...
تحياتي
«•´`•.(*•.¸(`•.¸ ¸.•´)¸.•*).•´`•»
«•´¨*•.¸¸.* ..:: ]
[*::.. *.¸¸.•*¨`•»
«•´`•.(¸.•´(¸.•* *•.¸)`•.¸).•´`•»
*(¨`•.•´¨)*
`•.¸.•´
.•*
*•.
وهذي نوع ثاني من الاعتذار اتمنى يفيدك
أعتذر "لأحبائي"
لأني بكيت في وقت فرحهم..
وضحكت في وقت ألمهم..
وأطلقت صرخاتي في لحظة هدوئهم..
وصمت في لحظة مشاركاتهم..
وبقيت في لحظة رحيلهم.
ورحلت في لحظة اجتماعاتهم ولقاءتهم..
وأعتذرت لهم في وقت حاجتهم ..
و بدون سبب تركتهم..
أعتذر "لقلبي"
لأني أتعبته كثيرا في لحظات حبي..
وجرعته ألما في لحظة حزني..
ونزعته من قلبي وبدون تردد لأهبه لغيري..
أعتذر "لأوراقي"
لأني كتبت بها واحرقتها..
ورسمت الطبيعة عليها..
وبدون ألوان تركتها..
وفي لحظة همومي وأحزاني لجأت إليها..
وفي لحظة فرحي وراحتي أهملتها..
وعندما عزمت الإعتكاف عن الكتابة مزقتها وودعتها إلى الأبد..
أعتذر"للقلم"
لأني في معاناتي أتعبته..
ولأني حملته الألم ولأحزان وهو في بداية عهده..
وعندما انتهى رميته..
واستعنت بأخر مثله..
أعتذر "لخواطري"
لأني جعلتها تتسم بطابع الحزن والألم حاصرتها ..
فلقد أصبح الكل يبحث عنها وعن معاني غموضها
في قواميس لا وجود في هذا الزمن لها ..
أعتذر"للواقع"
لأني بكل قسوة رفضته..
وأغمضت عيناي عنه في كل لحظاتي المره..
وشكلته بشبح أسود يتحداني بدون رحمة..
ونسيت بأنه هو مدرستي التي جعلتني أكون حكيم في المواقف الصعبة..
أعتذر"للأحلام"
لأني أطرق على ابوابها في كل ساعة
.. واجعلها تبحرني في كل مكان أريده..
فهي من حققت كل أمنياتي دون تردد..
وهي من أتعبتها معي حينما كبرت
وكبرت معي أحلامي..
ورغم ذلك كله ،
لا تتذمر وإنما تقول:" أطلب وأنا على السمع والطاعة"
أعتذر "للأمل"
حينما رحلت عنه وبدون إستئذان..
ولازمت اليأس في محنتي..ومكابرتي
رغم مرارتي والأمي أقول بأني أسعد انسان ..
فلقد كانت سعاتي الوهمية تكويني في صمتي..
وتعذبني في ليلي..
دون احساس الاخرين بي..
فعذرا أيها الأمل ،
أعتذر" للسعادة"
لاني عشقت الحزن ،
وحملته شطرا من حياتي..
وعشقت البكاء لأني انفس به عن الأمي..
وعشقت قول الآلآه لأنها تطفئ حرقة أناملي..
وعشقت الجراح لانها أصبحت قطعة أرقع بها ثغور ثيابي..
وعشقت الصمت في لحظة الألم لانها تحفظ لي كبريائي..
فعذرا أيتها السعادة لاني أبعدتك عن حياتي..
أعتذر"للزهور"
لأني قطفتها وهي في بداية بلوغها وتفتحها..
وحرمتها من العيش في بستانها..
ثم شممتها ولغيري أهديتها..
وبعدما لفظت أخر انفاسها رميتها ودستها..
أعتذر"للبحر"
لأني عشقته بجنون..
وطعنته في خواطري بالمليون..
وأضفت إليه الغدر في هدوئه..
ووصفته بأنه جميل وهو في قمة جنونه..
فلم تكن تلك الطقوس سوى أحاسيس مختلقة
وكان ضحيتها البحر لأني عشقته..
أعتذر "للقاء"
لأني كتبت عن الرحيل والواداع ..
ولأني جردته من قاموسي الملتاع..
ولأني أصبحت خاضعا للقدر
فأمنت بالرحيل كثيرا
وبكيت لأجله كثيرا..
وتناسيت كلمة الاجتماع واللقاء..
أعتذر "لأمي"
لأنها تألمت عند ولادتي ..
وسهرت على نشأتي ورعايتي..
فتبكي على بكائي..
وتسعد عندما تسمع ضحكاتي..
وتسقم لسقمي.
.وتتعافى بمعافاتي..
وصبرت وتحملت طيشي وأزعاجي
وتجاوزت عن أخطائي..
وتذكرت حسناتي ..
"أعتذر"
للحياة حينما اتهمتها بالقسوة..
وللطيور والبلابل حينما قلت عنها خرساء..
ووللجبال لأني أنسبه الي..
وللدموع حينما جمدتها بالعين ..
ولصندوق الذكريات الذي أخرجته بعد دفنه..
أعتذر"لكلمة أعتذر"
لأني أدخلتها في بحور شتي من الإعتذار ..
فشكرا وعذرا ...
تحياتي
«•´`•.(*•.¸(`•.¸ ¸.•´)¸.•*).•´`•»
«•´¨*•.¸¸.* ..:: ]
[*::.. *.¸¸.•*¨`•»
«•´`•.(¸.•´(¸.•* *•.¸)`•.¸).•´`•»
*(¨`•.•´¨)*
`•.¸.•´
.•*
*•.