الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
ساميان
إنها قصة ليس كباقي القصص قصة من نسج خيالي أحببت أن أطرح فيها مخزون أفكاري ورهافة حسي ومعتقداتي وديني وشعوري في باقة من ورد أهديها إليكم وأمنى أن تستفيد جميع الفراشات الجميلات ن جميع البللدان مع العلم أنه أول موضوع لي في هذا المنتدى الكريم................
ردودكم مهمة بالنسبة إلي لاتبخلو علي بالدعاء بالتوفيق وأن يرزقني الله الزوج الكريم الحنون المؤمن....
إنتظروا الحلقة الثانية:ق1:
بإنتظار ردودكم الجميلة
08-10-2022 - 02:53 am
إنها قصة ليس كباقي القصص قصة من نسج خيالي أحببت أن أطرح فيها مخزون أفكاري ورهافة حسي ومعتقداتي وديني وشعوري في باقة من ورد أهديها إليكم وأمنى أن تستفيد جميع الفراشات الجميلات ن جميع البللدان مع العلم أنه أول موضوع لي في هذا المنتدى الكريم................
ردودكم مهمة بالنسبة إلي لاتبخلو علي بالدعاء بالتوفيق وأن يرزقني الله الزوج الكريم الحنون المؤمن....
الفصل الأول....
كان عرسي أجمل مايكون كان في صالة بسيطة في مملكتي الحبيبة حضر فيه كل من أحب أخواتي وصديقاتي وأقاربي جميعهم وصديقتي العزيزة كانت أسعدهم فلطالما رددت على مسمعي متى تنخطبين فقد سأمت من كثرة من يتقدون إليك ولايحصل نصيب وها أنا الآن أوشك أن أدخل هذا العالم عالم الحياة الزوجية التي حاولت كثير قبل ليلة عرسي أن أقرأ الكثير عن سيكلوجية الرجل كيف يفكر ماذا يحب وماذا يرغب إستعرت الكثير من الكتب المفيدة وتصفحت المواقع المؤمنة لأتزود من خبرات وتجارب الآخرين لا أخفي عليكم كنت خائفة وأكثر خوفي من العلاقة الجنسية قرأت الكثير عنها أردت أن أكون مثقفة واعية ماذا الذي سيحدث لا أريد أن أدخل في عالم أجهله فالمصيبة ستكون أكبر والخوف أعظم كلما حاول القلق أن يتسلل إلي أدفعه بقوه جميع الفتيات يتزوجن وينجبن ويعشن حياة طبيعية فما بالي أنا خائفة كل هذا الخوق هكذا أقنع نفسي فتنبسط أساريري وأضحك مع صديقتي التي جلست بالقرب مني بعد ما خرج خطيبي محمد من الصالة ........... وبعدهاإنتظروا الحلقة الثانية:ق1:
بإنتظار ردودكم الجميلة
التعليقات (9)
الحلقة الثانية
بقيت الأفكار والمخاوف تراودني أحس بالسسعادة ولكن سرعان ماتتحول سعادتي إلى قلق وهم لا أعرف لها سبب مع أني وضعت تحت رأسي قبل يومين من الزواج صدقة وحرصت لعى أن يكون زواجي في حدود الشرع والدين يعني لا إختلاط لا أغاني لا رقص ماجن كانت حفلة الزواج زواج ديني بحت ليبارك الله لي في هذه الليلة الكبيرة والعظيمة في نفسي وفي نفس جميع الفتيات قاربت الساعة على الثانية ليلاً وبدأ الحضور بالإنصراف إلا من أهل بيتي وخاصتي بقوا معي يواسوني ويبشروني بحياة سعيدة مع زوج تحلم الفيات بالإرتباط به أنه مثقف واعي حنون يتحمل المسؤلية ولايبخل علي بشيء أنه رجل مثالي في عيني أحسست بالتعب والإرهاق فأناه متعودة على النوم باكراً وبينما أنا كذلك أذا بصوت أمي الحنون تناجيني حبيبتي أنت الآن زوجة ومسؤلة عن رجل فأعطيه من حبك وحنانك وإهتمامك فأن الرجل كالطفل الصغير الذي يعق الحب والدلال والقبول كوني له أمة يكن لك عبداً فالنبي أوصانا نحن النساء بطاعة أزواجنا ومداراتهم وإياك أن ينام وهو غاضب عليك أكسبي قلبه تكسبي حياة سعيدة بينكما كان لوقع كلماتها أثر طيب فينفسي وخفف عني الكثير من التوتر والخوف في مثل هذه الليلة،،،، أمي الحبيبة شكراً لك الساعة الآن الثانية والنصف بدأت آثار الإرهاق والتعب تظهر جلية على وجهي والنعاس يتسلل ببطء إلى عيني ،، بادرتني إبنت عمي هيا ياعروس لنزفك إلى بيت الزوجية أحسست بالفزع من هذه الكلمة ياإلهي أي بيت أهو بيت آخر غير بيتي الذي سكنت فيه لسنين طوال رحماك يارب لاتكلني إلى نفسي طرفة عين أبداً مشيت بخطوات ثقيلة مرهقة بينما محمد ينتظرني في السيارة المحاذية إلى الصالة فتحت الباب ودخلت باردني بإبتسامة دافئة إزالت شيء من توتري وخوفي ثم إنطلقنا بسرعة الريح إلى حيث شقتي الصغيرة ركبت الدرج بنفس واهن خائف زاد إرتباكي حتى أن خطيبي شعر بذل فقال لي متسائلاً مابك قال لا لا شيء فقط تعب الحفل والسهر .....
بقيت الأفكار والمخاوف تراودني أحس بالسسعادة ولكن سرعان ماتتحول سعادتي إلى قلق وهم لا أعرف لها سبب مع أني وضعت تحت رأسي قبل يومين من الزواج صدقة وحرصت لعى أن يكون زواجي في حدود الشرع والدين يعني لا إختلاط لا أغاني لا رقص ماجن كانت حفلة الزواج زواج ديني بحت ليبارك الله لي في هذه الليلة الكبيرة والعظيمة في نفسي وفي نفس جميع الفتيات قاربت الساعة على الثانية ليلاً وبدأ الحضور بالإنصراف إلا من أهل بيتي وخاصتي بقوا معي يواسوني ويبشروني بحياة سعيدة مع زوج تحلم الفيات بالإرتباط به أنه مثقف واعي حنون يتحمل المسؤلية ولايبخل علي بشيء أنه رجل مثالي في عيني أحسست بالتعب والإرهاق فأناه متعودة على النوم باكراً وبينما أنا كذلك أذا بصوت أمي الحنون تناجيني حبيبتي أنت الآن زوجة ومسؤلة عن رجل فأعطيه من حبك وحنانك وإهتمامك فأن الرجل كالطفل الصغير الذي يعق الحب والدلال والقبول كوني له أمة يكن لك عبداً فالنبي أوصانا نحن النساء بطاعة أزواجنا ومداراتهم وإياك أن ينام وهو غاضب عليك أكسبي قلبه تكسبي حياة سعيدة بينكما كان لوقع كلماتها أثر طيب فينفسي وخفف عني الكثير من التوتر والخوف في مثل هذه الليلة،،،، أمي الحبيبة شكراً لك الساعة الآن الثانية والنصف بدأت آثار الإرهاق والتعب تظهر جلية على وجهي والنعاس يتسلل ببطء إلى عيني ،، بادرتني إبنت عمي هيا ياعروس لنزفك إلى بيت الزوجية أحسست بالفزع من هذه الكلمة ياإلهي أي بيت أهو بيت آخر غير بيتي الذي سكنت فيه لسنين طوال رحماك يارب لاتكلني إلى نفسي طرفة عين أبداً مشيت بخطوات ثقيلة مرهقة بينما محمد ينتظرني في السيارة المحاذية إلى الصالة فتحت الباب ودخلت باردني بإبتسامة دافئة إزالت شيء من توتري وخوفي ثم إنطلقنا بسرعة الريح إلى حيث شقتي الصغيرة ركبت الدرج بنفس واهن خائف زاد إرتباكي حتى أن خطيبي شعر بذل فقال لي متسائلاً مابك قال لا لا شيء فقط تعب الحفل والسهر .....
فتح خطيبي باب الشقة وقال بداعبة أدخلي برجلك اليمين فدخلت ويدي على قلبي من الخوف وأغلق الباب ورائي تنفست الصعداء وتحرك الدم في جميع أعضاء بدني...... أمسك يدي وأدخلني الغرفة ..............
جلست على طرف السرير المغطى بغطاء أحمر يانع والورود البيضاء المتناثرة والشموع المصفوفة بطريق عجيبة والنافورة الموضوعة في وسط الغرفة تخرج ماء ملون تارة بالأصفر وتارة بالأحمر وقفص ذهبي فيه طائر كسيكو أحمر مع زوجته والرسوم الموجودة على جدران الغرفة كان إبداع ولا أروع .....
صورة شلالات منسابة على أشجار خضراء مثمرة صراحة أدهشني ذوقه في ترتيب الغرفة فأنا مهتمة كثيراً بالديكورات والتصميم أبديت إعجابي الشديد بطريقة تزيينهثم .......
سكت وسكت وسكت وهو أيضاً طوال 10 دقائق صامت لام ينطق بحرف فقط ينظر إلي ويتأمل ملامح وجهي إرتبكت فستأذنهلأذهب إلى دورة المياه لأغير ملابسي وما إن هز رأسه تعبيراً على الموافقة حتى هممت خارجة بسرعة حتى كدت أن أقع على الأرض خرجت من الغرفة وجعلت أصول وأجول في أنحاء الشقة...............
ثم دخلت لأستحم تأخرت ساعة كاملة عمداً على أمل أن يكون محمد قد نام صففت شعري بطريقة طفولية سريعة وضعت الكريمات والعطورات والزيوت العطرية وخصوصاً زيت اللافندر لأني أحبه كثيراً نظرت إلى نفسي في المرآة المنصوبة في الحمام نعم كل شيء ممتاز لاعيوب بشرة نظرة وجسم جميل ومتناسق ............
وبعدها جاءت المشكلة ماذا ألبس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ألبس فستان أم قميص نوم أم بنطلون أم تنورة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟آآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ ماذا ألبس فوقعت في حيرة للمرة الألف في هذا اليوم مابي أصبحت أحتار على أي شيء وبعد جهد جهيد وبعد تفكير عميق إخترت فستان دانتيل أبيض ناعم ......................
أنه جميل جداً هكذا أحدث نفسي أخذت نفساً عميقاً حتى ظنت أن هواء الصالة قد نفذ ببطء شديد أمشي وكأني خائفة أن أوقظ العملاق الذي في الغرفة وفجأة كان قلبي أن يفر مكانه عندما سمعت صوت الساعة تدق معلنة الساعة الثالثة والنصف فجراً ............................
آثرت الجلوس في الصالة إلى يؤذن الآذان وأصلي وبعدها أوقظ محمد ...................
جلست بمفردي متململة فقد سأمت الإنتظار لقد تأخر الأذان ولكن محمد أين هو أهو نائم ؟؟؟؟؟؟؟؟
وضعت رأسي على الكنبة بأرتاح من هم هذا اليوم وتعبه آآآآآآآآه أنه أطول يوم في حياتي...........
وغصت في نوم عميق............................
وفجأة أحسسن بيد باردة على كتفي فقمت مذعورة!!!!!!!!!!!!!!!
إنه محمد بحكرة لاشعورية نفضت يده من على كتفي فقد نسيت أنه زوجي الآن.........
إستغرب من طريقة تصرفي هذه فبادرت متأسفة أني لم أدرك بعد أني متزوجة سامحني!!!!!!!!!!
جلست على طرف السرير المغطى بغطاء أحمر يانع والورود البيضاء المتناثرة والشموع المصفوفة بطريق عجيبة والنافورة الموضوعة في وسط الغرفة تخرج ماء ملون تارة بالأصفر وتارة بالأحمر وقفص ذهبي فيه طائر كسيكو أحمر مع زوجته والرسوم الموجودة على جدران الغرفة كان إبداع ولا أروع .....
صورة شلالات منسابة على أشجار خضراء مثمرة صراحة أدهشني ذوقه في ترتيب الغرفة فأنا مهتمة كثيراً بالديكورات والتصميم أبديت إعجابي الشديد بطريقة تزيينهثم .......
سكت وسكت وسكت وهو أيضاً طوال 10 دقائق صامت لام ينطق بحرف فقط ينظر إلي ويتأمل ملامح وجهي إرتبكت فستأذنهلأذهب إلى دورة المياه لأغير ملابسي وما إن هز رأسه تعبيراً على الموافقة حتى هممت خارجة بسرعة حتى كدت أن أقع على الأرض خرجت من الغرفة وجعلت أصول وأجول في أنحاء الشقة...............
ثم دخلت لأستحم تأخرت ساعة كاملة عمداً على أمل أن يكون محمد قد نام صففت شعري بطريقة طفولية سريعة وضعت الكريمات والعطورات والزيوت العطرية وخصوصاً زيت اللافندر لأني أحبه كثيراً نظرت إلى نفسي في المرآة المنصوبة في الحمام نعم كل شيء ممتاز لاعيوب بشرة نظرة وجسم جميل ومتناسق ............
وبعدها جاءت المشكلة ماذا ألبس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ألبس فستان أم قميص نوم أم بنطلون أم تنورة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟آآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ ماذا ألبس فوقعت في حيرة للمرة الألف في هذا اليوم مابي أصبحت أحتار على أي شيء وبعد جهد جهيد وبعد تفكير عميق إخترت فستان دانتيل أبيض ناعم ......................
أنه جميل جداً هكذا أحدث نفسي أخذت نفساً عميقاً حتى ظنت أن هواء الصالة قد نفذ ببطء شديد أمشي وكأني خائفة أن أوقظ العملاق الذي في الغرفة وفجأة كان قلبي أن يفر مكانه عندما سمعت صوت الساعة تدق معلنة الساعة الثالثة والنصف فجراً ............................
آثرت الجلوس في الصالة إلى يؤذن الآذان وأصلي وبعدها أوقظ محمد ...................
جلست بمفردي متململة فقد سأمت الإنتظار لقد تأخر الأذان ولكن محمد أين هو أهو نائم ؟؟؟؟؟؟؟؟
وضعت رأسي على الكنبة بأرتاح من هم هذا اليوم وتعبه آآآآآآآآه أنه أطول يوم في حياتي...........
وغصت في نوم عميق............................
وفجأة أحسسن بيد باردة على كتفي فقمت مذعورة!!!!!!!!!!!!!!!
إنه محمد بحكرة لاشعورية نفضت يده من على كتفي فقد نسيت أنه زوجي الآن.........
إستغرب من طريقة تصرفي هذه فبادرت متأسفة أني لم أدرك بعد أني متزوجة سامحني!!!!!!!!!!
شي مفرح ومبكي عن فضل الصدقه→