- أخواتي لو أننا جميعا نسعى وراء تطبيق مافي هذا الحديث تطبيق صحيح
مامنا لاترغب بحياة زوجية هانئة لا تتخللها مشاكل ولا منغصات
الحياة السعيده موجوده ,,,,
ولكن كيف لنا بتطبيقها ؟؟؟؟؟؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في وصفه للمرأة الصالحه ( أذا نظر أليها سرته واذا أمرها أطاعته
واذا غاب عنها حفظته في ماله ونفسها )
لو تلاحظين معي ::::التزين للزوج مهم ومما الجميع يتفق عليه وهو من أوثق الطرق للأحتفاظ بالزوج
الطاعه : الزوج وخصوصاً العربي الشرقي الشهم يرغب بأمرأة منقاده تطيعه
ويكون هو القوام عليها لأنه سبحان الله بالفطره الرجل يرفض المرأه القويه المسترجله
والطاعه لاتكون الا فيما يرضي الله غير ذلك ف ( لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق )
حفظه في غيبته
من حفظ الزوج عدم أفشاء الأسرار بينكما (( وهذا بعكس مانراه في هذا الزمن وفي هذا القسم بالذات )
من حفظه الحجاب الكامل وعدم التبرج بزينه
من حفظه أيضاً كل ما لايرغب منك عمله فمالايريده وهو موجود لايريده أيضاً وهو غائب
ومن حفظه عدم خيانته سواء بنظر محرم او سماع او غيره
ومن حفظه الحفاظ على ماله وعدم صرفه الا بأذنه وعدم الأسراف
أخواتي لو أننا جميعا نسعى وراء تطبيق مافي هذا الحديث تطبيق صحيح
معتمد على فهم صحيح للسنه والله ثم والله ماوجدنا مشاكل ولو وجدنا الجميع بسعاده غامره
ولا أنسى =============>>>>>>>>قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأمرأة جاءته تستأذنه في أن لها ضرة وتريد أن تفتخر عليها بأن زوجها يعطيها ويعطيها قال ( المتشبع بما ليس لديه كلابس ثوبي زور) او كما قال عليه الصلاة والسلام
وأعتقد الحديث لايحتاج الى شرح فالمرأه ليس لها أن تقول أعطاني وأعطاني وهو لم يعطيها لتغيظ ضراتها او قريباتها
ومنها أيضاً كفران العشيرو أنكار معروفه
فبعضهن لا ترى زوجها يعطيها او يؤدي حقوقها وتضل ترى فلانه وعلانه أفضل منها
وهي تقع في كفران الزوج بمالاتدري او تدري
موضوع ليس بالجديد ولكنه تذكره في زمن نسينا فيه سنة نبيناا صلى الله عليه وسلم وأبتعدنا عن سيرته وهديه فأصابنا ما أصابنا بماعملت أيدينا
دعاءي لكن الفرااشات بحياة زوجيه سعيده مليئه بالطاعه والمودة والرحمة
ولا تنسوني من دعواتكم بالزوج الصالح والذريه الصالحه لي وللجميع وتذكري بأن الملائكه سوف ترد عليك ولك مثلها
منقول
الله يرزقك الزوج الصالح والذريه الصالحه ان شالله