هذه اخرتك رواية اثارت الجدل بالكويت والإعلام سمح بتداولها

1. مع تحياتي أختكم ام البنفسج


2. والآن مع الموضوع الايميل

هاي هذا اول موضوع لي فانا اعشق القراءة والمطالعة واليوم وصلني إيميل غريب
انقله لكم حرفيا ومن لديه معلومات لا يبخل علينا

مع تحياتي أختكم ام البنفسج

والآن مع الموضوع الايميل

بسبب جرأتها الكبيرة وأحداثها السريعة استحقت أن تتصدر المركز الأول للكتب الأكثر مبيعا في " فيرجن ميغا ستور " ، وأصبحت جديرة بأن تكون ملاذا للمهتمين بالقراءة لإتسامها بسلاسة الأحداث وتصاعدها الذي يحبس الأنفاس من فرط الجرأة والغموض ، وقد جمعت اللغة العربية الفصحى واللهجة الكويتية العامية ، إنها رواية " هذه آخرتك " المولود الأول للكاتب الكويتي فيصل وليد الجاسم .
" هذه آخرتك " ترسم لوحة جميلة تتميز بدقة التفاصيل وبراعة الحبكة لثلاثة شباب وفتاة بعمر الزهور لكل منهم حياته الخاصة التي يعيشها على طريقته التي اختارها ، بمجرد أن تبدأ في قراءة سطورها ستسافر برحلة سريعة إلى العالم الآخر ، وهي الحياة الأبدية للإنسان بعد الممات ، والتي تناولها الكاتب الجاسم بكل جرأة وحساسية ، استطاع من خلال قلمه أن يمزج بين الرومانسية والكوميديا السوداء والرعب الذي يحبس الأنفاس بطريقة إبداعية بنكهة دينية معتدلة ، بعيدا عن التطرف ، ورغم ذلك سببت رواية هذه آخرتك جدلا كبيرا في الكويت بسبب جملة الكاتب فيصل الجاسم التي وضعها على غلاف روايته ( إن لم تكن تعرف معنى الحياة .. فكيف تعرف الموت ؟ )
وهذه اخرتك أول رواية كويتية مصورة تحمل بين دفتيها شخصيات وأحداثا حقيقية بنسبة 70% ، كما أنها اول رواية كويتية تثير اهتماما واسعا لدى أوساط الفنانين والمشاهير الذين وقعوا عليها قبل صدورها بالأسواق منهم مستشار وزارة الإعلام الإعلامي الكبير محمد لويس ، الناشطة السياسية نعيمة الحاي ، الفنانون مشاري البلام وعبدالله بهمن وشجون الهاجري وهبه الدري وزينة كرم ، وعلى رأسهم الشاعر الشيخ دعيج الخليفة الصباح الذي تمنى في كلمته أن تتحول سطور هذه الرواية إلى عمل مسرحي ضخم أو فيلم سينمائي لما تحتويه من إبداع وعبره للجميع .. ونرجو أن يتحقق بإذن الله .
ملاحظة
الرجاء من الاعضاء تزويدنا بمعلومات اكثر عن الكاتب والرواية للإفادة والاستفادة
تحياتي لكم