الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
بإنتظار الفجر الآتي
05-07-2022 - 08:31 am
هذه أول مشاركة لي في هذا القسم و إن شاء الله ما تكون الأخيرة و أريد أن أعرف رأيكم بصراحة :
إنتظار في محطة الحياة قد يصادفنا الفرح في إحدى محطات الحياة .... ننظر له من بعيد بلهفة و شوق ، نعانقه و نعاتبه على طول فراقه لنا و نصطحبه معنا لنريه الضيف الآخر ذو الدم الثقيل و صاحب الزيارة المملة و الطويلة ، يسألنا الفرح : و من هو هذا الضيف ؟ فنجيبه في تثاقل : إنه الحزن . فلا أحد منا يطيق استضافته و لكنه ضيف يفرض نفسه على الجميع حتى لو أغلقنا أبوابنا و نوافذنا ، فهو يتسلل إلى الداخل و يمكث معنا حتى يأتي يوم يفارقنا فيه لبرهة من الزمن نستضيف خلاله الضيف ذو الدم الخفيف ( الفرح ) لكن للأسف فإن زيارته قصيرة جدا ً ، يرحل بعدها تاركا ً خلفه عواصف من الخوف و القلق من قدوم الضيف الآخر و هكذا تستمر الحياة على وتيرتين ، تتأرجح خلالها عواطفنا و مشاعرنا على أرجوحة الزمن . و لكن هل من الممكن أن نجعل ضيفنا المحبوب يطيل من فترة بقائه لدينا في حين يرحل الضيف الآخر من حياتنا للأبد ؟ لا بأس من التجربة . سنظل في انتظار ضيفنا المحبوب القادم من إحدى محطات الحياة لنرجوه أن يبقى معنا أطول فترة ممكنة حتى يرسم على شفاهنا ابتسامة رائعة يشرق لها الوجود .
هاه وش رايكم و شكراً على المرور


التعليقات (6)
قادمه من كوكب الخيال
قادمه من كوكب الخيال
تشبيه مناسب ومنطقي وكلمات هادفه متناسقه
خاطره رائعه سلمت غاليتي

بإنتظار الفجر الآتي
بإنتظار الفجر الآتي
شكراً لمروركم أخواتي الكريمات

بإنتظار الفجر الآتي
بإنتظار الفجر الآتي
وينكم عني يا بنات ما سمعت رايكم ترى رايكم يهمني كثير

جرح المكان
جرح المكان
تسلم يدج على الكتابه الحلوه الصراحه
روعه يسلمو وسامحينا على قصرت الكلاام

فراشه جديده2007
فراشه جديده2007
بإنتظار الفجر الآتي
قد يصادفنا الفرح في إحدى محطات الحياة .... ننظر له من بعيد بلهفة و شوق ، نعانقه و نعاتبه على طول فراقه لنا و نصطحبه معنا لنريه الضيف الآخر ذو الدم الثقيل و صاحب الزيارة المملة و الطويلة ، يسألنا الفرح : و من هو هذا الضيف ؟ فنجيبه في تثاقل : إنه الحزن . فلا أحد منا يطيق استضافته و لكنه ضيف يفرض نفسه على الجميع حتى لو أغلقنا أبوابنا و نوافذنا ، فهو يتسلل إلى الداخل و يمكث معنا حتى يأتي يوم يفارقنا فيه لبرهة من الزمن نستضيف خلاله الضيف ذو الدم الخفيف ( الفرح ) لكن للأسف فإن زيارته قصيرة جدا ً ، يرحل بعدها تاركا ً خلفه عواصف من الخوف و القلق من قدوم الضيف الآخر و هكذا تستمر الحياة على وتيرتين ، تتأرجح خلالها عواطفنا و مشاعرنا على أرجوحة الزمن . و لكن هل من الممكن أن نجعل ضيفنا المحبوب يطيل من فترة بقائه لدينا في حين يرحل الضيف الآخر من حياتنا للأبد ؟ لا بأس من التجربة . سنظل في انتظار ضيفنا المحبوب القادم من إحدى محطات الحياة لنرجوه أن يبقى معنا أطول فترة ممكنة حتى يرسم على شفاهنا ابتسامة رائعة يشرق لها الوجود .
هاه وش رايكم و شكراً على المرور
مشكوره اختي بدايه موفقه نتظرك-------------تقلي مروري يا الغاليه

بإنتظار الفجر الآتي
بإنتظار الفجر الآتي
شكراً لكم أخواتي على تشجيعكم و دعمكم وفقكم الله لكل ما يحبه الله و يرضاه
منتظرة مزيد من المشاركات

وها أنت قد أتيت ولكن لم أرى فيك حبيبي المنتظر
كبرياء رجل فاشل