الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
qtrface
12-08-2022 - 01:34 pm
بنات عندي بحث
عن عنوسه الرجل وبما ان المنتدى فعال وكلنا قلوبنا على بعض
انا ابي ارائكم او الي عندها الموضوع او كتاب عنه او اي حاجه تكتبه لي وتكتب اسم الكتاب والصفحه واسم الكاتب حتى لو مجله او الانتر نت واكون شاكره لكم خواتي
موضوعي رايح يكون عن عنوسه الرجل
حد يقدر يفيدني؟!
جزاكم الله الف خير


التعليقات (9)
qtrface
qtrface
افا وينكم ياعضوات المنتدا:(

hanooooo
hanooooo
ماعندي خبر ياقلبي

!.أم أسامه.!
!.أم أسامه.!
اتمنى اساعدك......
بس ما عندي خبر......
وببحث لك بالنت.....

!.أم أسامه.!
!.أم أسامه.!
نقلته لك من صحيفة...
فرضت الظروف المعاشية والتغييرات الاقتصادية خطراً من نوع خاص بات يلاحق البيوت العربية، مستهدفاً الشباب العربي من الجنسين. فقد كشفت دراسة حديثة أن 35% من الفتيات في كل من الكويت وقطر والبحرين والإمارات بلغن مرحلة العنوسة، وانخفضت هذه النسبة في كل من السعودية واليمن وليبيا لتصل إلى 30%، بينما بلغت 20% في كل من السودان والصومال، و10% في سلطنة عُمان والمغرب، في حين أنها لم تتجاوز في كل من سورية ولبنان والأردن نسبة 5%، وكانت في أدنى مستوياتها في فلسطين، حيث مثلت نسبة الفتيات اللواتي فاتهن قطار الزواج 1%، وكانت أعلى نسبة قد تحققت في العراق إذ وصلت إلى 85%.
أما احدث الإحصائيات للجهاز المركزي للتعبئة و الإحصاء المصري فتشير إلى وجود تسعة ملايين عانس و أعزب فوق سن الخامسة والثلاثين من بينهم 3 ملايين و 636 ألفا و 631 امرأة "عانس" لم تتزوج بالرغم من بلوغهن سن الزواج و معهم 5 ملايين و 246 الفا و 237 رجلا أعزب .
و كانت نسبة الزواج في مصر انخفضت بدرجة كبيرة حيث تشير الإحصائيات الرسمية إلى أن عقود الزواج قد بلغت في العام الماضي 63 ألف عقد ، و قد تعدى سن 35 سنة نسبة 35% من الفتيات دون زواج ، 20% منهم يتزوج بين 35 و 40 سنة ، و 55% حاصلات على الماجستير و الدكتوراه ، و25% خريجات جامعة و 15% مؤهلات متوسطة و 10% لم يكملن التعليم.
تقول منال محمود ( موظفة بأحد البنوك المصرية ) إن اغلب الفتيات أصبحن يفضلن بناء مستقبلهن قبل أي ارتباط خوفا مما قد يخفيه الزمن من مفاجآت .
و تضيف بحسرة غير خافية " أنا غير محظوظة .. ولو عاد بي الزمن إلى الوراء لن اختار طريق العمل على حساب الزواج لأنه في هذه السن المتأخرة ندرك أهمية الإحساس بالدفء الأسري ".
و يشير سعيد عبد الرحمن إلى أن معظم المجتمعات العربية ترفض الاعتراف بظاهرة عنوسة الرجل على اعتبار أن الرجل قادر على الزواج متى أراد و في أي عمر كان ، كما أن غالبية الإحصاءات و الدراسات تركز على عنوسة الفتيات بالرغم من أن ظاهرة عنوسة الرجال أوسع من عنوسة المرأة ، معتبرا أن الظروف المادية هي العامل الأساسي لتفاقم تلك الظاهرة ، مثل صعوبة تأمين السكن ناهيك عن ارتفاع تكاليف الزواج التي وصلت إلى أرقام خيالية سواء المهر أو الأثاث ، بالإضافة إلى قيمة المؤخر الذي يصر الآباء على أن يكون كبيرا بغض النظر عن مستوى العروسين و حتى يضمن والد العروس عدم غدر العريس بابنته .
وعن أسباب ارتفاع سن الزواج و الآثار المترتبة عليه ترى الدكتورة سميحة نصر الخبير الاجتماعي انه لتحليل ظاهرة العنوسة تحليلا شاملا يجب النظر إلى الظاهرة في ضوء التحولات الفكرية و الاقتصادية و الثقافية العالمية .
و تعنى التحولات الفكرية التغيرات التي طرأت على مفهوم الأسرة عامة و ظواهرها المتمثلة في الزواج و الطلاق و التفاعلات الاجتماعية داخل الآسرة و مختلف المفاهيم المرتبطة بالحياة الأسرية تغيرت خاصة في العقود الثلاثة الماضية .
و تشير إلى أن هذا العصر ( عصر ما بعد الحداثة) أنتج أفكارا و مفاهيما تتعلق بالتحول بالأسرة نحو شكل مخالف و مغاير للنمط التقليدي للأسرة خاصة مع وجود آراء تدعو إلى أشكال بديلة للأسرة كالصداقة و الاقتران و الزواج من نفس الجنس و هناك بعض المجتمعات قد شرعت و سنت مجموعة من القواعد التي تتيح هذه الأشكال البديلة للأسرة ما ترتب عليه مفاهيم الأفراد و توجهاتهم و سلوكياتهم نحو مفهوم الزواج و الاندفاع نحوه أو التأكيد عليه في سن مبكرة ، ومن ثم نجد اتجاها لدى الأفراد نحو تأخير سن الزواج و البحث عن بدائل أخرى حتى يتمكنوا من الاستعداد للزواج .
و توضح سميحة انه يترتب على تأخير سن الزواج على المستوى الديموجرافي و على المدى البعيد خلل في التركيب السكاني للمجتمع حيث تتضاءل فئة الأطفال وتتضخم فئة الشباب و الشيوخ ، و على مدى زمني قريب تصبح القوى العاملة و المنتجة ضئيلة ما يؤثر على معدلات التنمية و الإنتاج فالتركيب السكاني يجب أن يكون متوازنا بحيث يضمن استمرار معدلات التنمية في المجتمع .
و يرجع الدكتور احمد المجدوب أستاذ علم الاجتماع زيادة نسبة العنوسة بين النساء و الرجال على السواء إلى التحولات الاجتماعية على المستوى الاجتماعي العالمي و التي أدت إلى تبديل و تغيير أنساق القيم لدى الأفراد ، حيث انهارت القيم التقليدية الأصلية و تغيرت اتجاهات الانفراد و أصبحت قيم الأسرة و قيم الاحترام بين الزوجين و قيم تقديس العائلة تحتل مرتبة متأخرة في سلم القيم وطفت على السطح مجموعة القيم الاستهلاكية بحيث أصبح الفرد يقاس بما يملك أو بما يدفع.
ومما يضاعف العبء ويزيد من فترة الانتظار ارتفاع مستوى الطموح لدى الأفراد و الأسر و تنوع احتياجاتهم للزواج .
و يشير المجدوب إلى أن التحول الاقتصادي العالمي و المتمثل في الاتجاه نحو الاعتماد على السوق الرأسمالي و الليبرالية البحتة و مركزية النظام الاقتصادي و تحكم المؤسسات الدولية كالبنك الدولي و صندوق النقد الدولي في مسار اقتصاديات مختلف الدول ، ومرور العالم أجمع بهزات اقتصادية صعبة تؤثر على الحياة الاقتصادية للأفراد انعكس على كيفية إشباع احتياجاتهم الاساسية ، فالتغيرات الاقتصادية العالمية تلقي بظلالها على الاقتصاد المحلي لكل مجتمع و تؤثر بدرجة آو بأخرى على المجتمعات المحلية ، ويزداد التأثر السلبي في المجتمعات النامية التي تعاني من مشكلات حادة على المستوى الاقتصادي ما يؤدي إلى توليد مشكلات نوعية بالنسبة لأفراد ذلك المجتمع كالبطالة الدائمة و ندرة فرص العمل ، و الأخطر من ذلك غلاء الأسعار خاصة فيما تتعلق بمستلزمات الحياة العامة و مستلزمات الاستعداد للزواج.
وهذه التغيرات الاقتصادية تدفع الأفراد ذكورا وإناثا خاصة الذكور إلى تأخير سن الزواج حتى يتمكنوا من الاستعداد أو توفير متطلبات الزواج ليصل متوسط سن زواج الرجال قرب الأربعين .
أما عن ابرز و اخطر آثار العنوسة ولازال الكلام للمجدوب يتمثل في وجود أكثر من 15 ألف دعوى تنظرها المحاكم لإثبات بنوة المواليد من زواج عرفي و زنا ، فضلا عن الزيادة المطردة في عدد اللقطاء و زيادة الانحلال خاصة في المدن الكبرى .
و لمواجهة تفاقم مشكلة " العوانس" في الوطن العربي طالب بعض علماء الاجتماع بسن تشريع أو محاولة إقناع المجتمع بفكرة إعداد تعدد الزوجات ، بمعنى أن أي زوج قادر على الزواج مرة أخرى عليه أن يفعلها فورا من اجل إنقاذ عانس ، و هو لن يفعل ذلك من اجل حاجته إلى هذا الزواج أو بسبب فشل زواجه من زوجته الأولى و لكن لخدمة الوطن و العدالة الاجتماعية ، وأحقية كل فتاة في الحصول على عريس حتى و لو كان متزوجا و يعول أسرة.
و في محاولة منا لمناقشة هذا الموضوع بدت الآراء متباينة بين من هو متحمس للفكرة و يراها المخرج الوحيد لمشكلة العنوسة خاصة أن الإسلام يبيح التعدد في الزواج ، و بين من هو رافض و يراها غير إنسانية وتتعامل مع العانس على أنها سلعة أو بضاعة راكدة .
يرى الدكتور علي فهمي الخبير بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية و الجنائية أن حجم المشكلة يقتصر على الفئات الاجتماعية المتوسطة و الذين يكثر بينهم التطلع لشغل مناصب مرموقة في العمل و الحصول على أعلى الدرجات ، أما الفئات الفقيرة و الغنية فلا تعاني من هذه المشكلة ، مشيرا إلى أن الإحصائيات السابقة في عدد من الدول العربية تعد مخيفة ، لان وجود مثل هذا العدد من العوانس في مجتمع لابد انه يؤثر في سلامته الاجتماعية و النفسية .
و حذر من ارتفاع سن الزواج حيث يؤدي إلى مشكلات عديدة ، منها التدمير النفسي وانتشار الزواج العرفي بين الشباب .
ودعا فهمي إلى مواجهة جذرية لهذه المشكلة تراعي كل الأسباب الاقتصادية و الاجتماعية و القانونية ، معتبرا أن إصدار تشريع يسمح بتعدد الزوجات و لا يجعله أمرا مكروها في المجتمع ما قد يساهم في حل هذه المشكلة .
و طالب المؤسسات الاجتماعية و التربوية و الدينية مثل البيت و المدرسة و الجامعة إعادة الاعتبار إلى الزواج باعتباره رباطا أسريا و ليس علاقة تجارية .
في حين ترى الدكتورة سميحة نصر الخبير الاجتماعي أن هذه الدعوة غير عملية لأنها ستتعارض مع الظروف الاجتماعية و الاقتصادية في المجتمع فإذا كانت نسبة " العوانس " هي الغالبة في الطبقة المتوسطة و أن هذه المشكلة ليست موجودة أو اقل حدة في الطبقات الدنيا و العليا فإنها لن يحلها دعوة بعض الأزواج من نفس الطبقة للزواج مرة أخرى على زوجاتهم تحت مسمى إنقاذ عانس ، لان هؤلاء الأزواج أساسا منهكون بأعباء اقتصادية كبيرة ، فهل يمكنهم حتى التفكير في إضافة أعباء جديدة من اجل المساهمة في حل مشكلة العنوسة في الدول العربية .
الدكتورة عزة كُريم أستاذ علم الاجتماع أرجعت تفاقم ظاهرة العنوسة بالنسبة للنساء غالى تفتح المرأة العربية على المجتمعات الغربية أكثر من أي وقت مضى ، وميلها لتحقيق استقلالها المادي والمعنوي إضافة لسعيها للتحرر الاجتماع ، هذا إلى جانب تفضيل فئة منهن العيش خارج الروابط الزوجية التقليدية ، مشيرة إلى أن خروج المرأة للعمل وتحملها مسؤوليات مهمة جعل سن الزواج يتأخر اضطرارا أو اختيارا أو يفوتهن نهائيا.
وتحفظت كريم على فكرة " تعدد الزوجات " كحل لمشكلة العنوسة ، ورأت أن ضررها سيكون اكبر من نفعها لأنها ستتم على حساب كرامة ورضاء وسعادة زوجة أخرى ، لأن بعض الأزواج ربما يتلقف تلك الدعوة غير المدروسة ويعتبرها مباركة اجتماعية لخطوة كان مترددا في الأقدام عليها ليس لضرورة ولكن لكونه " زير نساء " ، وتساءلت أين تلك الزوجة التي ستوافق على زواج زوجها من أخرى إلا إذا كان الزوج سيتزوج دون علمها وهذا مخالف لقانون الأحوال الشخصية الذي يلزم القانون ببلاغ الزوجة بالزيجة الثانية .
وتشير عزة إلى أن الفتاة المتأخرة في الزواج ليست سلعة راكدة يجب الترويج لها بأي شكل كالصابون والبطاطس ، لأننا لو سلمنا بهذا المنطق فلا نستبعد أن تصل المسألة إلى ما يشبه الإعلانات التجارية فنستمع إلى إعلانات زواج من عوانس يقول احدها مثلا " تزوج من عانس وخذ الأخرى مجانا "، أو "كل عانس عليها هدية ثلاجة " .
وتختتم الدكتورة عزة كلامها قائلة أن مثل هذه الدعوات ستؤدى إلى نوع من التوترات الاجتماعية لأنها تسير ضد العرف والتقاليد التي تقارب التشريع، فالتشريعات والأديان تأخذ في حسابها مصلحة المجتمعات.
وتقول الدكتورة سامية عبد السلام أستاذ علم النفس انه لا يمكن وضع تعميمات في مسألة العنوسة لوجود مراحل عمرية وتعليمية واقتصادية متباينة ، مشيرة انه لإنجاح هذه الفكرة لابد أن تكون الزوجة الأولى على علم ورضا بالزيجة الثانية لأن هذا ما يطالب به القانون ، وليس معقولا أن نطلق دعوة ضد القانون، فضلا على أن مثل هذه الموافقة على تلك الدعوة ستحل مشكلة العنوسة ولكن ستتفاقم مشكلة الطلاق .
وترى سامية أن تلك الفكرة تتعامل مع المسألة بمنطق تجارى ، بمعنى أن تقبل الفتاة المتأخرة في الزواج بأي رجل يتقدم لخطبتها لمجرد الارتباط وليس الاقتناع ، ما يفرز على المدى البعيد كافة أشكال اللاتوافقات الزوجية ، ولعله أكرم لهذه الفتاة أن ترضى بعنوستها من أن تتزوج بهذا الشكل غير الانسانى.
يقول عبد الله الغوابى كبير باحثين بمنطقة القاهرة الأزهرية أن تعدد الزوجات هو تشريع الهي مباح ولكن بتقنين ولأسباب معينة، مع توفير شرط العدل وهذا الشرط يصعب تحقيقه حاليا بسبب الظروف المعيشية وضعف الوازع الديني ، كما أن العدل لا يقتصر على الإنفاق المادي ولكن في الاهتمام والرعاية وإسباغ معاني الحب والاحترام وهو ما يصعب تحقيقه ، فالرجل دائما يميل للزوجة الثانية ما يؤثر سلبا على الزوجة الأولى وأطفالها وبالتالي على المجتمع.
ويرى الغوابى أن مسألة تعدد الزوجات رغم أن الدين لا يُحرمها إلا أن الذوق الاجتماعي في مصر لا يستسيغها لان الظروف التي تطرح من خلالها تختلف عن الظروف التي جعلت من هذا التشريع مسألة مهمة في المجتمع ، مشيرا إلى ضرورة أن نضع أيدينا على الأسباب الحقيقية لمشكلة العنوسة والتي ترجع إلى احتلال المرأة العاملة لمعظم فرص العمل فحجبت كثيرا من فرص العمل بين الشباب من الذكور ما أدى إلى زيادة نسبة البطالة، هذا بالإضافة إلى ضعف الإمكانات المادية للشباب والشروط الصعبة التي تضعها بعض الآسر لتزويج بناتهن ، وحجم التطلعات الذي أصاب بعض الفتيات فجعلهن يرفضن فرصا مناسبة للزواج وربما سرقهن الوقت وفاتهن قطار الزواج.
واقترح الغوابى حلا لتلك المشكلة وهو ضرورة تكليف الفتيات بعد التخرج بعمل اجتماعي تطوعي لخدمة المجتمع يماثل التجنيد للشباب بما يسمح بعدم ضياع فرص توظيف الشباب من الذكور.
وعلى الجانب الآخر نجد أن العنوسة لا تقتصر على النساء فقط، فهناك نسبة كبيرة من الرجال يعانون من هذه الظاهرة، ففي سورية بيّنت الأرقام الرسمية أن أكثر من 50% من الشبان السوريين لم يتزوجوا بعد، بينما لم تتزوج 60% من الفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن ما بين 25 و29 عاماً، وبلغت نسبة اللواتي تخطين 34 عاماً، دون زواج 2.37%، وهو ما يعني أن أكثر من نصف النساء غير متزوجات. وفي لبنان، أكدت إحصائية أجرتها وزارة الشؤون الاجتماعية والصحة اللبنانية أن نسبة الذكور غير المتزوجين ما بين 25 و30 سنة تبلغ 95.1% والإناث 83.2%. أما في مصر فقد أكدت دراسة صادرة عن المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية أن نسبة غير المتزوجين من الشباب من الجنسين بلغت بشكل عام حوالي 30%، وبالتحديد 29.7% للذكور و28.4% للإناث. وأشارت نتائج دراسة أردنية مماثلة إلى تأخر عمر الفتيات عند الزواج الأول إلى 29.2، بينما يتأخر إلى 31.9 سنة لدى الذكور .
ويرجع العلماء تلك الظاهرة لأسباب متعددة
الدكتور احمد عكاشة أستاذ الطب النفسي أرجع تلك الحالات إلى أن الرجل العانس بإرادته يجد صعوبة في الارتباط النفسي والاجتماع والانسانى والمعادى بالجنس الآخر، وقد يكون قادرا على التعامل مع جانب واحد من هذه الجوانب المتعددة ولا يجيد إدارة بقية الجوانب ، فهناك رافضين لتحمل المسئولية وآخرين أعفتهم بيئتهم من تحمل المسئولية .
ويشير عكاشة إلى أن الرجل قد يتأخر في اتخاذ قرار الزواج حتى يصل لسن معينة يكون صعبا عليه بعدها تغيير أسلوب حياته كالنوم والأكل والعمل وإدارة العلاقات الاجتماعية، خاصة أن دخول المرأة في حياة الرجل كزوجة يتطلب كثيرا من التغيرات وهذا ما يخافه الرجل الذي عاش عقودا من الزمان على شكل نفسي معين يصعب تغييره.
ووصف الدكتور حسام الجارحى استعاذ الطب بعض هؤلاء بأنهم يعانون من العزوبة المرضية.
كما ان أيضا الرجل الذي لا يثق في المرأة أساسا وهذا يكون نتيجة خلل نفسي شديد الخطورة ينشأ نتيجة اضطراب العلاقة بين هذا الرجل وأمه أو أخته أو جارته في سنوات الطفولة والمراهقة وغالبا ما يتحول انعدام الثقة إلى كراهية وهذه الحالة يصعب علاجها إذا تخطى الرجل سن الأربعين .
ولكن رجال الدين قد أوجدوا بعض الأعذار لهؤلاء حيث أكد الدكتور عبد المعطى بيومي عميد كلية أصول الدين السابق بالأزهر أن الزواج لدى البعض يكون محرما إذا تيقن الرجل انه إذا تزوج سيظلم زوجته ولن يستطيع القيام بواجباته الأسرية .
وقال قد يكون في هذه الحالة الزواج مكروها كراهية التحريم إذا خاف ظلمها ، ولكنه عاد ليؤكد أن الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) قال: "لا رهبانية في الإسلام " بمعنى إذا كان الغرض من العزوبية التقرب من الله فهي مرفوضة ،لان الدين يرفض أن تفرض على نفسك أمرا شاقا للتقرب من الله.

!.أم أسامه.!
!.أم أسامه.!
لأنه مجتمع ذكوري بحت .. الرجال يحصرون لقب "عانس "على النساء فقط
مكتوب
أكدت إحدى الإحصائيات أن نسبة الشباب الذين تعدوا الخامسة والثلاثين بلغت 8 ملايين دون زواج، هل يكون هؤلاء الشباب في ذلك السن قد وصلوا إلى العنوسة .
ولأن مجتمعنا العربي الشرقي ذكوري بحت يميز الرجل ويعطيه بعض الحقوق التي يحرم المرأة؛ فإنه يرى أنه إطلاق كلمة " عانس " على الرجل تمثل إهدراً لكرامته .
وجهة نظر الشباب أحمد علي طه 39 سنة قال: أولا لا أقبل كلمة عانس لأنها غير منطقية لان الرجل مهما بلغ من العمر لا يصبح عانسا لأنه حين ينوي الزواج سيجد الفتاة الأصغر منه سنا ليتزوجها.
أمير السيد عبدالحليم 34 سنة: هذا اللقب غير مقبول بالنسبة لأي رجل فهو لقب خاص بالفتاة فقط التي لم تجد رجلاً يتزوجها أو لم تستطع الايقاع بهذا الرجل فهي "عانس". م. ع- 42 سنة: ان لم استطع الزواج ممن أحببتها فأنني أرحب بلقب عانس حتي لا أتزوج غيرها.
ضعف الإمكانيات نعود مرة أخري للدراسة التي أجراها دكتور ناجي بدر أستاذ ورئيس قسم الاجتماع بكلية الاداب بدمنهور: قال.. ان هناك عديدا من الاسباب تساهم في تأخر سن الزواج لدي الرجال منها أسباب اقتصادية واجتماعية فعدم وجود امكانيات مادية تجعل الشباب غير قادرين علي الزواج هناك أيضاً الخلافات الزوجية تجعل غير المتزوجين يعزفون عن الزواج هناك أيضاً بعض الشباب للأسف يقيمون علاقات خارج اطار الزواج.
أيضاً في المجتمعات الريفية توجد ظروف اجتماعية تجعل زواج الشباب يكون متأخرا.. مثلا اذا كان الاب متوفياً فان الابن الاكبر عليه تحمل عبء تربية اخواته وتزويجهم قبله.
معايير العنوسة مختلف عند الرجل هذا بينما يرى الدكتور "صفوت فرج" أستاذ علم النفس بجامعة القاهرة أن الرجل الذي لم يتزوج لابد وان له ظروفا شخصية أدت إلي ذلك سواء اقتصادية أو عضوية أو نفسية.
ويضيف - حسب ما ورد بمجلة " حريتي" : لكن صعب أن نطلق علي رجل "عانس" لان بامكان أي رجل أن يتزوج حتى لو غير مفاهيمه ومعاييره التي وضعها للزواج وبامكانه تكييفها مع الواقع بحيث يتزوج أي امرأة ولكن بشكل عام أري انه لا يمكن تطبيق قاعدة عامة علي الجميع.
اختلاف عنوسة الرجل عن المرأة ولأننا في مجتمع ذكوري يحمل ميراث أفراده الثقافي التي تحلل الرجل من كثير من القيود الاجتماعية يؤكد الدكتور "سمير عبدالنعيم" أستاذ علم الاجتماع بجامعة عين شمس، أن "تاريخيا كان تأخر سن زواج البنت يمثل مشكلة اقتصادية واجتماعية بالنسبة للأسرة المصرية فالمفروض للبنت "الستر" والامان الاقتصادي للمستقبل في ظل الرجل.. وبالتالي كان تأخر سن البنت في الزواج يمثل قلقاً كبيراً بالنسبة للأسرة وعادة تحمل البنت مسئولية عدم زواجها وتوصم بصفة "العانس" أما الرجل في المجتمع الذكوري هذا فلم يكن يعاني من هذه المشكلة أو يثير القلق في حال عدم زواجه فينظر لتأخير سن زواج الرجل علي انه بناء علي رغبته أما البنت فيكون تأخر سن الزواج رغما عنها.. وعلي الرغم من المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية التي طرأت علي مجتمعنا فإن هذه الأفكار مازالت سائدة في مجتمعنا إلي حد ما.
ويستطرد الدكتور " سمير عبد النعيم " قائلا : لا يجب أيضاً أن نغفل الظروف الاقتصادية التي أدت لتأخر سن الزواج من بطالة وعدم تناسب الأجور مع الأسعار وبالتالي يقبل الشباب غير القادر علي الزواج بطريقة مقبولة اجتماعياً ان يتزوج عرفيا لاشباع احتياجاته الطبيعية. من استطاع منكم الباءة فليتزوج أما عن رأي الدين، فيقول الدكتور ابراهيم محمد قاسم الاستاذ بجامعة الازهر: لقد حث الرسول صلي الله عليه وسلم علي زواج الشباب فقال: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فانه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فانه له وجاء.. كما ورد في الأثر أن شر الناس من وجد سعة ثم بات عزبا.. ففي هذا أمر بالتعجيل بالزواج حتى يحصن الإنسان نفسه بالزواج هو وسيلة لاستمرار الحياة وإشباع غريزة الأبوة والأمومة ولا غني عن الزواج إلا أمرين إما العجز أو الفجور كما ذكر سيدنا عمر- رضي الله عنه. هذا بينما يرى الدكتور "عبدالرحمن عليان" أستاذ الاقتصاد بجامعة عين شمس، أن السبب الرئيسي في احجام الرجل عن الاقدام علي الزواج هو المغالاة الشديدة في المهور والشبكة وتأثيث المنزل.. لذا نري ان سن زواج الرجل تأخر لسن 35 حتي يوفر نفقات الزواج والأسرة بعده.. وحتى إذا وصل لهذا السن فانه لا يكون عانسا لأنه بالطبع ستوجد فتاة أخري تأخرت عن الزواج وفي هذه الحالة تكون ؟ عرض وقبول.. والرجل عندما يتأخر في الزواج يلجأ لإشباع رغباته بسلوك غير مشروع ومنحرف ويصبح إنساناً غير ملتزم.

!.أم أسامه.!
!.أم أسامه.!
وهذا ايضا......
لأنه مجتمع ذكوري بحت .. الرجال يحصرون لقب "عانس "على النساء فقط
مكتوب
أكدت إحدى الإحصائيات أن نسبة الشباب الذين تعدوا الخامسة والثلاثين بلغت 8 ملايين دون زواج، هل يكون هؤلاء الشباب في ذلك السن قد وصلوا إلى العنوسة .
ولأن مجتمعنا العربي الشرقي ذكوري بحت يميز الرجل ويعطيه بعض الحقوق التي يحرم المرأة؛ فإنه يرى أنه إطلاق كلمة " عانس " على الرجل تمثل إهدراً لكرامته .
وجهة نظر الشباب أحمد علي طه 39 سنة قال: أولا لا أقبل كلمة عانس لأنها غير منطقية لان الرجل مهما بلغ من العمر لا يصبح عانسا لأنه حين ينوي الزواج سيجد الفتاة الأصغر منه سنا ليتزوجها.
أمير السيد عبدالحليم 34 سنة: هذا اللقب غير مقبول بالنسبة لأي رجل فهو لقب خاص بالفتاة فقط التي لم تجد رجلاً يتزوجها أو لم تستطع الايقاع بهذا الرجل فهي "عانس". م. ع- 42 سنة: ان لم استطع الزواج ممن أحببتها فأنني أرحب بلقب عانس حتي لا أتزوج غيرها.
ضعف الإمكانيات نعود مرة أخري للدراسة التي أجراها دكتور ناجي بدر أستاذ ورئيس قسم الاجتماع بكلية الاداب بدمنهور: قال.. ان هناك عديدا من الاسباب تساهم في تأخر سن الزواج لدي الرجال منها أسباب اقتصادية واجتماعية فعدم وجود امكانيات مادية تجعل الشباب غير قادرين علي الزواج هناك أيضاً الخلافات الزوجية تجعل غير المتزوجين يعزفون عن الزواج هناك أيضاً بعض الشباب للأسف يقيمون علاقات خارج اطار الزواج.
أيضاً في المجتمعات الريفية توجد ظروف اجتماعية تجعل زواج الشباب يكون متأخرا.. مثلا اذا كان الاب متوفياً فان الابن الاكبر عليه تحمل عبء تربية اخواته وتزويجهم قبله.
معايير العنوسة مختلف عند الرجل هذا بينما يرى الدكتور "صفوت فرج" أستاذ علم النفس بجامعة القاهرة أن الرجل الذي لم يتزوج لابد وان له ظروفا شخصية أدت إلي ذلك سواء اقتصادية أو عضوية أو نفسية.
ويضيف - حسب ما ورد بمجلة " حريتي" : لكن صعب أن نطلق علي رجل "عانس" لان بامكان أي رجل أن يتزوج حتى لو غير مفاهيمه ومعاييره التي وضعها للزواج وبامكانه تكييفها مع الواقع بحيث يتزوج أي امرأة ولكن بشكل عام أري انه لا يمكن تطبيق قاعدة عامة علي الجميع.
اختلاف عنوسة الرجل عن المرأة ولأننا في مجتمع ذكوري يحمل ميراث أفراده الثقافي التي تحلل الرجل من كثير من القيود الاجتماعية يؤكد الدكتور "سمير عبدالنعيم" أستاذ علم الاجتماع بجامعة عين شمس، أن "تاريخيا كان تأخر سن زواج البنت يمثل مشكلة اقتصادية واجتماعية بالنسبة للأسرة المصرية فالمفروض للبنت "الستر" والامان الاقتصادي للمستقبل في ظل الرجل.. وبالتالي كان تأخر سن البنت في الزواج يمثل قلقاً كبيراً بالنسبة للأسرة وعادة تحمل البنت مسئولية عدم زواجها وتوصم بصفة "العانس" أما الرجل في المجتمع الذكوري هذا فلم يكن يعاني من هذه المشكلة أو يثير القلق في حال عدم زواجه فينظر لتأخير سن زواج الرجل علي انه بناء علي رغبته أما البنت فيكون تأخر سن الزواج رغما عنها.. وعلي الرغم من المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية التي طرأت علي مجتمعنا فإن هذه الأفكار مازالت سائدة في مجتمعنا إلي حد ما.
ويستطرد الدكتور " سمير عبد النعيم " قائلا : لا يجب أيضاً أن نغفل الظروف الاقتصادية التي أدت لتأخر سن الزواج من بطالة وعدم تناسب الأجور مع الأسعار وبالتالي يقبل الشباب غير القادر علي الزواج بطريقة مقبولة اجتماعياً ان يتزوج عرفيا لاشباع احتياجاته الطبيعية. من استطاع منكم الباءة فليتزوج أما عن رأي الدين، فيقول الدكتور ابراهيم محمد قاسم الاستاذ بجامعة الازهر: لقد حث الرسول صلي الله عليه وسلم علي زواج الشباب فقال: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فانه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فانه له وجاء.. كما ورد في الأثر أن شر الناس من وجد سعة ثم بات عزبا.. ففي هذا أمر بالتعجيل بالزواج حتى يحصن الإنسان نفسه بالزواج هو وسيلة لاستمرار الحياة وإشباع غريزة الأبوة والأمومة ولا غني عن الزواج إلا أمرين إما العجز أو الفجور كما ذكر سيدنا عمر- رضي الله عنه. هذا بينما يرى الدكتور "عبدالرحمن عليان" أستاذ الاقتصاد بجامعة عين شمس، أن السبب الرئيسي في احجام الرجل عن الاقدام علي الزواج هو المغالاة الشديدة في المهور والشبكة وتأثيث المنزل.. لذا نري ان سن زواج الرجل تأخر لسن 35 حتي يوفر نفقات الزواج والأسرة بعده.. وحتى إذا وصل لهذا السن فانه لا يكون عانسا لأنه بالطبع ستوجد فتاة أخري تأخرت عن الزواج وفي هذه الحالة تكون ؟ عرض وقبول.. والرجل عندما يتأخر في الزواج يلجأ لإشباع رغباته بسلوك غير مشروع ومنحرف ويصبح إنساناً غير ملتزم.
والله يوفقك......

!.أم أسامه.!
!.أم أسامه.!
«عنوسة الرجال».. مشكلة تستحق العلاج
الكل يتحدث عن عنوسة المرأة والأسباب والحلول غير العملية من منطلق مشكلة تستحق المعالجة.. ولكن ماذا عن عنوسة الرجال! قد يبدو التساؤل غير منطقي ولكن هناك كثيرا من الرجال تعدوا سن الزواج وليس معنى ذلك أنهم عازفون عن الزواج أو معقدون - لا سمح الله - من نكد زوجة المستقبل أو أنهم لا يجدون بنت الحلال .. لا .. إنما يرجع السبب إلى اضواء التليفزيون والفضائيات .. أصبح الشاب الآن غارقاً في دوامة الاشكال التليفزيونية غير الحقيقية .. فهو يرى جمالا خارقا .. غير عادي .. ورشاقة واناقة وخفة دم وثقافة وثقة زائدة عن اللزوم واغراء ولباقة .. كله في التليفزيون والأفلام وليس أن كل هذه الصفات التي تتحلى بها المطربة فلانة أو الراقصة علانة إنما هي صناعية .
نعم كل هذا الجمال صناعي من اضواء الكاميرات والاضاءة الشديدة والمكياج.. خلال التصوير وبعدها تعود إلى سابق عصرها دون المكملات الصناعية فإذ بها لا تسر عدوا ولا حبيبا وبالمناسبة لو رأينا الممثلات قبل دخول الاستديو لما شاهدهن أحد.. المهم نعود لقضية عنوسه الرجال .. فكثيراً من الشباب يتأثرون بما يرون وتجد الشاب يضع شروطاً يتمناها في شريكه حياته .. فيضع قائمة بالمواصفات لعروسه .. أريد شعرها يكون مثل شعر الفنانة فلانة .. وعينيها .. وشفتيها .. ووجها .. ورشاقتها .. وقوامها وأظافر قدمها اليمين .. ولسانها .. و... و.... وطبعاً لا توجد كل هذه الصفات في واحدة معينة.
ومن هنا أقول (عنوسة الرجال) ولكن ليس كل الرجال طبعاً .. فقط هؤلاء الباحثين عن الكذب الاعلامي في زوجة المستقبل .
هؤلاء الذين ينسون أن المرأة التي تظهر في التليفزيون هي امرأة صناعية .. فهي ترتدي الباروكة والرموش الصناعية والعدسات الملونة والمكياج الصارخ وعندما تتكلم فهي لا تقول كلامها إنما هناك مؤلف وراء كل كلمة تقولها وعندما تبدو خفيفة الظل لانها تدربت على ذلك لمدة طويلة قبل ظهورها .. وعندما تبدو مثقفة لا تنخدع فهي حفظت المعلومات التي تقولها عن ظهر قلب.
ولكن في الحقيقة هي لا تعرف الفرق بين نابليون بونابرت وشعبان عبدالرحيم .. ولا مانع من تطعيم كلامها ببعض الكلمات الانجليزية أو الفرنسية وهي طبعاً لا تعرف من اللغة كلها سوى العشر كلمات والتي تنطقهما بطريقة خاطئة .. لذلك تجدها تتحدث عن الشهامة والعشرة الطيبة وأنها صاحبة مبادئ وقيم ومثل عليا وتنسى انها كانت ضمن المقبوض عليهن في قضية آداب قريباً. ثم علينا أن نعترف أن الجمال في المرأة هو أحد مقوماتها ولكن الجمال يشكل 10 في المائة من كيان المرأة والباقي الصفات الاخرى التي تفوق الجمال .. ولو فكر الانسان في الجمال فقط وتغاضى عن بقية الصفات معناها أن زواجه راسب بجدارة حيث تزوج عشرة في المائة من المرأة .. أين ثقافة وعقل ونضج، وخفة الظل، واللباقة، والاناقة، والعلم، والحشمة، والاخلاق وفوق كل هذا التدين.

qtrface
qtrface
hanooooo
كافي مرورك حبيبي

qtrface
qtrface
تالا جزاك الله الف خير وتسلمين ياقلبي تعبتك معاي
والله ما ادري وش اقولك ,,
مشكوره هذا المنتدى مدري كيف اوفي حق اعضاءه دايما يحرجوني بطيبهم ..
عساني ما انحرم منك يالغاليه
واخر طلب ابيه منك هو المنتدى الي جبتيه منه الموضوع ىاو الصحيفه والعدد لان ضروري وضعه بالبحث
وجزاك الله الف خير
اختك
العنود qtrface

تعيين معلمة البدل كيف يكون
ثالث ثانوي أدبي مطلوب خاطرة