- صباح/مساء الخير
- " شرح النووي " ( 10 / 8 ) .
- سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - :
- فأجاب :
- كما أنها نوع من المجاهرة، وسب لتجرؤ السفهاء وإماطة الثام عن الحياء.
- القسم الثاني: إن كانت الأسرار فيما عدا ذلك فهو أيضاً على أنواع:
صباح/مساء الخير
بما انه اغلب المواضيع الي في المنتدى صارت فيها حروب داحس و الغبراء و سب و شتم و غيره
و بعض العضوات اذا انتقدنا وحده بالغت في وصف حركاتها مع زوجها يقولوا انتوا معقدات و من العصر الحجري و فيكم و فيكم و يخطيكم حبيت انكم تقرون الكلام الي تحت عشان بعد كذا تعرفون السبب الي خلانا نقول هذا الكلام
عن أَبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النَّاسِ عِنْدَ اللَّهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ الرَّجُلَ يُفْضِي إِلَى امْرَأَتِهِ وَتُفْضِي إِلَيْهِ ثُمَّ يَنْشُرُ سِرَّهَا ) .
رواه مسلم ( 1437 ) .
قال النووي – رحمه الله - :
وفي هذا الحديث : تحريم إفشاء الرجل ما يجرى بينه وبين امرأته من أمور الاستمتاع ووصف تفاصيل ذلك ، وما يجرى مِن المرأة فيه ، من قول ، أو فعل ، ونحوه .
" شرح النووي " ( 10 / 8 ) .
سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - :
يغلب على بعض النساء نقل أحاديث المنزل وحياتهن الزوجية مع أزواجهن إلى أقاربهن وصديقاتهن ، وبعض هذه الأحاديث أسرار منزلية لا يرغب الأزواج أن يعرفها أحد ، فما هو الحكم على النساء اللاتي يقمن بإفشاء الأسرار ونقلها إلى خارج المنزل أو لبعض أفراد المنزل ؟ .
فأجاب :
إن ما يفعله بعض النساء مِن نقل أحاديث المنزل والحياة الزوجية إلى الأقارب والصديقات أمر محرَّم ، ولا يحل لامرأة أن تفشي سرَّ بيتها ، أو حالها مع زوجها إلى أحدٍ من الناس ، قال الله - تعالى - : ( فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله ) ، وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن ( شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة الرجل يفضي إلى المرأة وتفضي إليه ثم ينشر سرها ) .
" فتاوى إسلامية " ( 3 / 211 ، 2)
أحكام إفشاء أسرار الزوجية؟
بعد هذه الجولة الإيمانية بقي أن نتعرف على ما يجوز وما لا يجوز نقله من أخبار الحياة الزوجية فأقول وبالله التوفيق:
القسم الأول: أن تكون هذه الأسرار فيما يتعلق بأمور الاستمتاع بين الزوجين، وصف التفاصيل الراجعة إلى الجماع وإفشاء ما يجري من من قول أو فعل حالة الوقع. فهذا الحديث فيها نوعين:
النوع الأول: إذا كان الحديث بلا حاجة فلا يجوز الكلام فيها في المجالس للحديثن السابقين. قال الإمام النوي - رحمه الله- في شرح صحيح مسلم"وفي هذا الحديث تحريم إفشاء الرجل ما يجري بينه وبين امرأته من أمور الاستمتاع وصف تفاصيل ذلك وما يجري من فيه من قول أو فعل ونحوه".
وقد مثل النبي صلى الله عليه وسلم الزوجين اللذين يتحدثان عن أسرار الفراش كمثل شيطان وشيطانة تلاقيا في طريق ماء فجامعها بمرأى من الناس، فعن أسماء بنت يزيد أنها كانت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم والرجال والنساء قعود عنده فقال: "لعل رجلاً يقول ما يفعل بأهله، ولعل امرأة تخبر بما فعلت مع زوجها" فارم القوم – يعنى سكتوا ولم يجيبوا – فقلت: أي والله يا رسول الله، إنهن ليقلن وإنهم ليفعلون. قال: فلا تفعلوا فإنما ذلك مثلا الشيطان لقي شيطانة في طريق فغشيها والناس ينظرون".
فهذا نهي صريح عن كشف أسرار الفراش فكان هذا الكشف والإفشاء صورة جنسية معروضة في الطريق والفتنة الشيطانية المعروضة في الطريق العام تتوق إليها النفوس الآثمة وتنفق في سبيل الحصول عليها الأموال الطائلة.
كما أنها نوع من المجاهرة، وسب لتجرؤ السفهاء وإماطة الثام عن الحياء.
النوع الثاني: إن كان الحديث فيها لإثبات حق أو رفع ظلم كأن تكون أمام القاضي أو من اتفقا على أن يكون المصلح بينهما فتنكر نكاح الزوج لها وتدعي عليه العجز عن الجماع أو نحو ذلك فهذا لا بأس بالحديث فيه لما يلي:
- روى البخاري في صحيحه أن رجلاً ادعت عليه امرأته العنة فقال: والله يا رسول الله إني لأنقضها نقض الأديم ولكنها ناشز تريد رفاعة ولم ينكر عليه صلى الله عليه وسلم .
القسم الثاني: إن كانت الأسرار فيما عدا ذلك فهو أيضاً على أنواع:
النوع الأول : إن كان الحديث في وصف الأزواج خلقياً فلا يجوز لقول النبي صلى الله عليه وسلم : لا تباشر فتنعتها لزوجها كأنه ينظر إليها"رواه البخاري. والمحذور نفسه موجود عند النساء فإذا استغرقت في وصف زوجها وجماله وبهائه قد يحدث في نفوس الحاضرات ما لا تحمد عقباه من الحسد ونحوه.
النوع الثاني: إن كان الحديث في وصف الأزواج خلقياً فهو بين أمرين:
الأول: إن كان الحديث ذماً: كوصفه بالبخل أو الجهل أو الغلظة فهذا لا يجوز إلا إذا كان على سبيل الشكاية لمن يريد الإصلاح كالقاضي ونحوه لأنها من الغيبة والغيبة كما هو معلوم ذكرك أخاك بما يكره وهي محرمة.
الثاني: إن كان الحديث مدحاً: فهذا على حسب المصلحة إن كان في الحديث عن صفاته منفعة فلا بأس وإلا فلا خوفاً من ترتب المفاسد التي ذكرت في التحقيق المفيد التي أجرته المحررة – وفقها الله تعالى–
انتهى
طبعا هذا الكلام سويت بحث عليه في النت و جبته لكم و يارب يكون حجه لي لا علي
و بعد هذا الكلام لسى مصرين اننا غلطانيين
اللهم هل بلغت اللهم فأشهد
وخاصه المواضيع الاخيره هم ماجابوا بالتفصيل ايش صار هم عرضوا فكره وكثير استفادوا منها وتقدري ترجعي للمواضيع الموجوده اذا ماحذفت الى الان
وفيه مواضيع تجيك خاصه جدا جدا جدا محد رد الردود الجارحه ذي وفيه مواضيع عن العلاقه الخاصه ماشفنا ردود كذا
بس اللي ابي اقوله اذا مااعجبك الموضوع مو ضروري تردون يابنات ادعوا لصاحبة الموضوع بالهدايه وبس اذا الموضوع مايجوز نشره واذا اي وحده ردت رد جارح بيصير مناقشات وبيطلع كلام وقلة ادب وانا قريت اكثر من موضوع الردود تجر بعضهاويتحمسون البنات عشان الفضاوه ويبون يشغلوا الوقت بمناقشات عقيمه
اخيرا ترى كل وحده محاسبه على اللي تكتبه وحتى لو صاحبة الموضوع منزله غلط وزرها عليها ليش تلفتوا الانتباه وتجروا البنات وتتحملوا اوزارهم خليك عقلانيه وادعي لصاحبة الموضوع او لاتردي