- قصة واقعية
- هذه القصة حصلت لي شخصيا قبل شهرين وانا متنوم في المستشفى المركزي
قصة واقعية
هذه القصة حصلت لي شخصيا قبل شهرين وانا متنوم في المستشفى المركزي
كان في غرفة في مستشفى الدمام المركزي يرقد بها واحد من الشباب الذين لا اعرفهم يتلقى علاج لاصابته ، وهي عبارة عن كسور في الرجلين ورضوض في بقية اجزاء الجسم ... ومن اليوم الاول للاصابة واثناء وقت الزياره يأتي الكثير من الزوار زعلانين لاصابة الشاب وماهي الا لحظات ويخرج الجميع وهم يمسحون دموعهم من الضحك !! وقد لفت نظري عندما كنت متنوما في المستشفى قبل شهرين بالضبط في المستشفى المركزي بالدمام الضحكات العاليه التي تخرج من غرفة ذلك المريض اثناء الزيارة وبشكل ملفت للنظر و صممت ان اعرف السبب ...وفي احد الايام ذهبت للمريض بعد انتهاء الزياره وسألته عن تلك الظاهره الغريبه ضحك في مستشفى وفي قسم الحوادث والرجّال مجبس)...اجابه المريض بان الزوار يعلمون بأصابتي ولكن لايعلمون تفاصيلهاالمضحكه وعندمايسمعونها لايتمالكون انفسهم من الضحك وسرد علي قصته المضحكه تلك .......
يقول كنت نايم في أمان الله في البلكونة في الدور الثاني في منزل والدي وحلمت اني مت (توفيت) وودوني المقبره وقبروني وتحاسبت..
وجاء شخص يقول لي انت خلاص بتروح الجنه انزل واركب الباص اللي رايح الجنه ووراني الباص حقي ..يقول فرحت وركض على باص الجنه اللي قال لي عليه وركبت ومعي ناس غيري وتحرك الباص وبدل مايروح الجنه اتجه الى طريق النار فيه لوحات مكتوبه واسهم جنه /نار وانادي السواق (يا أخ غلطان هذي طريق النار ..يا استاذ وين رايح والسواق مطنش ..والركاب ساكتين ..ويوم قربنا من النار واشوف لهبها يخوف.. والسواق متجه لها ولا عنده نيه يوقف قلت (ما دون الحلق الا الايدين,,اناا رايح الجنه وهذا بيوديني النار..)يقول وانااللي انط مع دريشة (نافذة)الباص ولاصحيت من الحلم الا على بلاط حوش الوالد..وصار اللي تشوف
والله مت ضحك
روعه
تسلم يدينك