اقرا ابداعاتي قصة من تاليفي

1. قصة واقعية من تاليفي :


2. قصة بعنوان (( الوردة الوحيدة )) :


3. قصة قصيرة بعنوان ( النخلة الجميلة والرائعة ):

قصة واقعية من تاليفي :

كانت عائلة تقوم برحلة برية وأثناء جلوس العائلة لتناول طعامهم وفي ما هم منهمكين في أكلهم تسلل اليهم طفل عمره سنة ونصف وأخذ يأكل معهم استغرب الجميع من هذا الطفل الذي لايعلمون أين أهله عطفت عليه جدة العائلة وأخذت تلقمه اللقمة بعد اللقمة وتسقيه الماء ثم راح أفراد العائلة يبحثون عن أهله فلم يعثروا على أي أثر لهم فظن بعضهم أنه جني في صورة طفل وطلبوا من جدتهم أن تتركه فرفضت الجدة وتمسكت به وأصرت على أن ترعاه إلى أن يحضر إليه أحد قرب غروب الشمس .واستعدت العائلة للرحيل إلى منزلهم والطفل بعد ما أكل نام نوما عميقا .فالت الجدة:سوف نأخذه معنا غير أن بقية العائلة رفضوا حمله معهم.وقالوا للجدة:لقد أكل وشرب ونام ماذا يريد أكثر من ذلك ربما يأتي أهله بعد ما فقدوه أو أنه جني ونحضره إلى المنزل . واقتنعت الجدة بكلام أولادها وقالو لها:سوف نبلغ الشرطة تتولى امره عملت له الجدة فراش نوم مريح وغطته وهي تبكي على الطفل كيف تتركونه في الصحراء وحده .وأثناء عودتهم ذهبوا إلى إدارة الشرطة وأبلغوهم عن الطفل ومكانه .قال احد أفراد العائلة:أنا سأذهب معكم لأدلكم على مكان الطفل صباح غد.وفي الصباح ذهبت الشرطة مع الرجل إلى مكان الطفل ووجدوه نائما.بدأت الشرطة تبحث هنا وهناك حول مكان الطفل وتتبعوا حبو الطفل ومن مسافة بعيدة وجدت الشرطة سيارة منقلبة عدة مرات ووجدوا سائقها بجانبه زوجته ميتين ويبدوا آن الحادث حصل لهما قبل أيام والطفل سلم ونجا من الحادث بقدرة الله وخرج من السيارة وحتى إلى أن وجد العائلة المنقذة بعد الله من الموت 0

قصة بعنوان (( الوردة الوحيدة )) :

تجري أحداث هذه القصة بين العديد من الورود ولكن تبقى هناك وردة وحيدة هذه الوردة التي كانت بين تلك الورود وحيدة حزينة ولكنها كانت لديها العديد من الأحلام والتأمل في هذه الحياة هذه الوردة لطالما حلمت بان تكون مثل تلك الورود تحلم تفكر لديها العديد من المواهب والأفكار هذه الوردة اسمها وهج اسمها يدل على شخصيتها المتوهجة في هذه الحياة وأكمل قصة تلك الوردة التي اسمها وهج كانت هذه الوردة تحلم تتمنى أن تكون مثل تلك الورد ولكن الورود الأخرى كانت لا تحبها ودائما كانت تتدبر لها المصائب لكي لاتكون من مثلهم ولكن تلك الوردة كانت لديها أحلام وأحلام كانت مثل اسمها والوردة وهج كانت من اعز الأصدقاء لتلك الورود الثانية وذات يوم وجدت تلك الوردة وهج وردة حزينة صغيرة جالسة لوحدها وذات يوم اقتربت منها وهج ووجدت وحيدة دائما تبكي وجلست تلك الوردة بقربها ولكنها لن تستطيع أبدا أن تعرف ما في بال تلك الوردة وأكمل قصة تلك الوردة أنها في الأخير ماتت ولكن سبب موتها هو حزنها على تلك الوردة انه وأخيرا أن تلك الوردة كانت حياتها ملئيه بالأفراح وارجوا أن نكون مثلها دائما 0

قصة قصيرة بعنوان ( النخلة الجميلة والرائعة ):

تجري أحداث هذه القصة بين نخلة صغيرة وبين صديقاتها المتكبرات في يوم من الأيام وفي أيام الصيف الحارة اجتمعت مجموعة من النخلات الصغيرات وكانت بينهن نخلة صغيرة لا تعرف معنى الكبرياء والتعالي ولكن كانت هناك نخلة هي المتعالية بينهن ولا تحبها ولكن النخلة الصغيرة كانت تحبها وتقدرها ولكن كانت تلك النخلة مثل الذهب في أخلاقها وقيمتها وكانت مثل شعاع وهاج والحان من الحياة وكانت أيضا مثل قبس وأمل متوهج يشع من بعيد وكانت هناك نخلة تحبها كثيرا ولا ترضى عليها وكانت النخلة المسكينة تحب تلك النخلة المتكبرة وتساعدها في كل شئ ولا ترضى أن يزعجها احد وفي يوما من الأيام حدث لتلك النخلة المتكبرة مصيبة وهي كادت أن تموت من أعلى الجبل ولكن النخلة التي لا تحبها ساعدتها وأنقذتها وبذلك عرفت تلك النخلة المتكبرة أن الصداقة كنز لا يفنى وان الصداقة عمرها لن تكون بالعنف والقسوة وان أجمل شئ في هذه الحياة هو أن تعرف معدن الناس من الداخل وليس من الخارج وان لا تحكم على الناس من خارجها بل من داخلها وهكذا انتهت القصة أنها صارت صديقتها فعلا