- لأختي العروس لابد أن تعرفي
- أن الاستعداد للزواج لا يكون بالملابس والمجوهرات و 0000الخ فقط
- 17/لا تفشي له سرًا، ولا يتجاوز ما بينكما عتبة بابكما.
- 22/ أجعلي الماكياج والعطورات آخر تجهيزاتك .
- وأخرى تقول:
- حتى لو جاب شي بسيط
- بعد كذا قولي له عاملتلك مفاجئه مره بينبسط عليها
- مع تمنياتي لك بحياة زوجية سعيدة .
- نصائح لزيادة الحب بين المتزوجين
- 2. تخصيص وقت للجلوس معًا والإنصات بتلهف واهتمام للمتكلم ،.
لأختي العروس لابد أن تعرفي
أن الاستعداد للزواج لا يكون بالملابس والمجوهرات و 0000الخ فقط
بل لابد أن يكون هناك استعداد من الناحية النفسية والعقلية حتى تكوني في أجمل حلة مستوعبه لجميع احتياجات هذه الحياة الجديدة لذلك أحببت أن أهديك بعض النصائح التي قمت بجمعها من بعض الأخوات وأتمنى أن تعم الفائدة للجميع و
إليك (الجزء الأول) من هذه النصائح:
نصائح للمرأة قبل الزواج.
1/أنصحك عزيزتي بالأستخاره عند تقدم شخص لخطبتكِ ..
2/حتى لو وجدتي فيه المواصفات التي تتمنينها..
3/وماندم من استخار..
4/استخيري ، واتركي الأمور تسير وترضى بالنتائج ..
5/صفة صلاة الاستخارة
صلاة الاستخارة سنة ، والدعاء فيها يكون بعد السلام كما جاء بذلك الحديث الشريف .
وصفتها
أن يصلي ركعتين مثل بقية صلاة النافلة ، يقرأ في كل ركعة
فاتحة الكتاب وما تيسر من القرآن ثم يرفع يديه بعد السلام ويدعو
بالدعاء الوارد في ذلك وهو : اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك
بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم
وأنت علام الغيوب اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر ويسميه بعينه من
زواج أو سفر أو غيرهما خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري
فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر
لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفه عني واصرفني عنه واقدر
لي الخير حيث كان ثم أرضني به . رواه الإمام البخاري في صحيحه
.
6حياتك وأنت في منزل والديك تختلف كل الاختلاف عن حياتك مع زوجك ففي الأولى لا مسئولية عليك.. وفي
الثانية أنت مسئولة تقريبًا عن كل شيء.
7أخطر سنوات الزواج هي السنة الأولى، فإن اجتزت الامتحان ضمنت لنفسك ولزوجك عيشة هانئة.
8/التضحية من جانب الطرفين أمر لابد منه.. فهي أساس الحياة الزوجية.
9/ومن أسس الحياة الزوجية الناجحة.. التعاون في مواجهة أمور الحياة وذلك بتدبير شئون البيت دون إرهاق لميزانية الزوج.
10/مهما يكن الأمر فلا تنسي أن تحرصي على العلاقة الطيبة مع أهل زوجك، فإنك إن أحببتهم أحبوك وأحب هو أهلك وإن وصلتيهم ساعد ذلك على وصاله لأهلك وبرهم.
11/وثقي علاقتك بأم زوجك فهي التي ربت وسهرت وأعطتك أعز ما تملك واعذريها إذا طمعت في جرعة زائدة من الحنان، فقدري ظروفها خاصة عند الكبر وكوني حليمة ورفيقة بوالده.
12/تفقدي مواطن نظر زوجك وسمعه وشمه، وكوني له أرضًا يكن لك سماءً، وكوني له فرشًا يكن لك غطاءً، واحفظي غيبته وماله.
13/بيت الزوجية – بيتك مملكتك – فعليك أن تتعلمي فنون الطهي والاهتمام بالمطبخ.. فالزوج يحب زوجته التي تهتم بأناقته وثيابه وملبسه ونظام بيته ومكتبه ومكتبته ويزيد احترامه لها إذا رتقت جواربه وثبتت له أزرار قمصانه وذكريه بمواعيده.
14/شاركيه أفكاره واهتماماته وآماله وآلامه وطموحاته.
15إذا اشترى لك شيئًا أو هدية فاشكريه ولا تعيبيها أبدًا حتى ولو لم تعجبك، مجاملة له واتقاءً لجرح مشاعره وعدم الطعن في ذوقه واختياره.
16/استخدمي معه أسلوب النفس الطويل والخطوة خطوة والكلمات الحانية والمعاني الرقيقة والهمسات الجميلة عند تغيير سلوك لا يعجبك فيه، وإياك والمصادمة حرصًا على مشاعره.
17/لا تفشي له سرًا، ولا يتجاوز ما بينكما عتبة بابكما.
18/عندما تبدأ العروس مشوار التجهيز للزفاف تجدها مشتتة الذهن بين هذا وذاك مما يجعلها تقتني أشياء غير مهمة وباهظة الثمن لذلك عليها التخطيط مسبقاً قبل البدء بالشراء وتحديد الأولويات وكتابة جميع المستلزمات في ورقة حتى يسهل تذكرها ولا تضيع الكثير من وقتها في التسوق والبحث .
19/ يجب الاستعداد مبكراً للتجهيز وعدم التأخير ..
20/ ابدئي أولاً بفستان الزفاف وحددي هل سيكون جاهز أو تفضلين تفصيله حتى تستطيعين تجهيزه مبكراً ...لكن لا تبالغين فيه لأن البساطة تعطيك نوع من النعومة والجاذبية
21/ ثم اشرعي باختيار فساتين السهرة لكن يجب عدم الإكثار من الملابس وخاصة الملابس الرسمية لأنها قد لا تحتاج لها أو لا تستطيع لبسها بسبب الحمل المبكر أو تغير نسق جسمها بعد الزواج .
22/ أجعلي الماكياج والعطورات آخر تجهيزاتك .
23/ لا تنفقي الكثير من مهرك بشراء الذهب والمجوهرات فأسعار الذهب متدهورة في الأسواق العالمية ولم يعد يحتفظ بقيمته ..كذلك لاتسرفي في شراء الإكسسوارات فبعضها يختفي بريقها بعد فترة وبعضها مطلي بمواد كيماوية تهيج الجلد
وأخرى تقول:
أولاً: سلامة النية: فالنية هي أساس الأمر ولبه،، فبصلاحها يتحول العمل من عادة إلى عبادة، فاتفقا على أن يعقدا قلبيهما على نية صالحة في زواجهما؛ بأن ينطلقا في حياتهما الزوجية من المنطلقات التالية:
الاستجابة لأمر النبي-صلى الله عليه وسلم- لشباب أمته بالمبادرة إلى الزواج في مثل قوله (يا معشر الشباب: من استطاع منكم الباءة فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج..)وكذلك احتساب إحصان الفرج وغض البصر وإعفاف النفس،
احتساب أجر إقامة البيت المسلم وفق منهج الله واحتساب إنجاب الذرية الصالحة التي توحد الله واحتساب تربيتهم التربية الإسلامية؛ لعل الله أن يخرج منهم من يحمل همّ هذا الدين، ويقوده إلى النصر والتمكين فإذا عقد الزوجان قلبيهما على هذه النية: صارت كل لحظة من حياتهما الزوجية عبادة يؤجران عليها، فيا لها من أجور عظيمة.
ثانياً: التعاون على الطاعة: بأن يحض كل منهما الآخر على عمل الخير ويشجعه عليه، قال: (رحم الله رجلاً قام من الليل فصلى وأيقظ امرأته فصلت، فإن أبت نضح في وجهها الماء، ورحم الله امرأة قامت من الليل تصلي فأيقظت زوجها فصلى، فإن أبى نضحت في وجهه الماء(
ثالثاً : إقامة البيت المسلم والأسرة المسلمة وفق شرع الله وسنة نبيه-صلى الله عليه وسلم-، فلا يقْدِمان على خطوة إلا بعد أن يعلما حكم الله ورسوله فيها، فإن علماه لم يُقَدّما عليه شيئاً أبداً: عرفاً، أو عادة، أو هوى، ويستعليان بعقيدتهما، ويقفان بصلابة أمام التيار المضاد.
رابعاً : بناء حياتهما على المحبة والرحمة والمودة والعشرة الحسنة، امتثالاً لأمر الله ورسوله.
خامساً : لا تمنع المحبة والعشرة بالمعروف بين الزوجين من أن يكونا حازمين مع بعضهما في التربية والتوجيه وخاصة من ناحية الزوج، فمحارم الله (عز وجل) لا مداهنة فيها، والتقصير في الأمور الشرعية لا يمكن السكوت عنه.
سادساً: أن يكونا لبعضهما كما كان أبو الدرداء وأم الدرداء (رضي الله عنهما) كانت إذا غضب سكتت واسترضته، وإذا غضبت سكت واسترضاها، وكان هذا منهجاً انتهجاه من يوم زواجهما، وياله من منهج حكيم، فكم من البيوت هدمت، وكم من الأسر انهارت بسبب غضب الزوجين معاً وعدم تحمل أحدهما للآخر.
سابعاً: الزوجان بشر: ومن طبيعة البشر الخطأ والنقص، فإن وقع الخطأ والتقصير من أحد الزوجين في حق الطرف الآخر - إذا كان من الأمور الدنيوية - فعلى الطرف الآخر الصفح والعفو، فلا ينسى حسنات دهر أمام زلة يوم، وعليهما أن يغضا الطرف عن الهفوات الصغيرة مع التنبيه بأسلوب لطيف ليس فيه جرح للكرامة أو إهانة.
ثامناً: المشكلات والعيوب والنقائص تبقى بين الزوجين فلا يطلع عليها الأهل والأقارب، لأن هذه الحياة حياة سرية ولا بد أن تبقى بين الزوجين، فالغالب على هذه المشاكل أنها إذا خرجت عن نطاق الزوجين فإنها تتطور وتتعقد.
تاسعاً:أخيراً اتفق الزوجان أن يوضح كل منهما للآخر من أول يوم أهدافه في الحياة على المدى البعيد والقريب والوسائل التي يستخدمها للوصول إلى هذه الأهداف، فيكون لهما أهداف مشتركة يتعاونان عليها، كما يكون لكل منهما أهداف خاصة به، ولا بأس من أن يطلع زوجه عليها لكي يساعده عليها؛ ولا يقف حائلاً بينه وبين تحقيقها.
ولن أنسى أن الزوجان المباركان إذا وضعا هذه الأسس نصب أعينهما، وسجلاها في ورقة يكون مع كل واحد منهما نسخة منها، بحيث تكون ميثاقاً بينهما يراجعانه بين الحين والحين، واتفقا بألا تكون هذه الأسس والمعالم حبراً على ورق، بل تتحول إلى واقع يحاولان تطبيقه قدر المستطاع، ويذكر أحدهما الآخر بأن المسألة صعبة تحتاج إلى مجاهدة وصبر وتربية، وتعاهدا على المحاولة الجادة لتنفيذها.. فهذه معالم مباركات لكل زوجين وكل شاب وشابة مقبلان على الزواج، ينشدان السعادة الزوجية.. والله الموفق.
(ملاحظة للمتزوجين) يمكن لمن فاته شيء أو كان يجهل بعض الأمور أن يتدارك اللحظات وليعقد اتفاقية مكتوبة يضمنها ما سبق بعد اختيار الزمان والمكان المناسبان(باسلوب وحكمة)فهذه معالم في طريق الحياة الزوجية السعيده ...واسألوا الحكيم
و أخرى تقول:احترمي زوجك بكل وقت ولحظه
- احترمي أمه وأهله عامليهم كأنهم عيلتك الثانيه لكن بحدود واذا بيوم غلطوا عليك لو بكلمه لاتسوين من الحبه قبه لا وألف لا بالعكس حاولي من البداية تطيحين الميانه بينكم
وعامليهم مثل أهلك تماما
- دلعيه سمعيه أحلى كلام
- اذا جاب لك حاجه اشكريه
- اذا جاب أغراض للبيت أدعيله (( الله يخليك لنا )) (( تعيش وتجيب لنا إن شاء الله )) ومن هالكلام
حتى لو جاب شي بسيط
- استغلي الظروف (( وكل شي بوقته حلو )) يعني لا تعكرين مزاجه اذا كان متعكر ولا تطلبين منه شي
- أهم فتره ممكن تستغلينها هي لما يرجع من الدوام لأنه بهالحاله بأمس الحاجة لك راجع من قرف دوام يبغى حضن دافي وكلمه حلوه دلعيه وجهز يله أحلى غداء علشان على طول ينسى تعب الدوام
- سوي تجديد بحياتك يعني كل كم يوم فاجئيه بحركات حلوه سواء باللبس أو بالحركات الروما نسيه اشتري شموع غير اللي عندك وغيري ألوانها مثلا متعود على شموع حمراء أنت غيري غيري العطورات غيري من شكلك من قصة شعرك
- حسسيه انه كل كم شهر كأنه متزوج وحده جديده سوي تغيير جذري باللوك صدقيني اغلب الرجال بيقولك والله أنا احبك على طبيعتك ومن هالكلام لكن لما يشوف زوجته تهتم بنفسها وكل كم شهر بلوك جديد صدقيني وقتها خلاص ما يطالع احد لأنك جربتي كل شي
- الهدايا لها أثر كبير
- تذكري المناسبات الحلوة اللي صارت بينكم
- اعزميه على مطعم
- احجزي ليله كامله بفندق من غير ما يعرف واتفقي مع خواتك يروحون ويزينون لك السويت من ورود وشمووع والأكل أو الفندق نفسه يرتبها لك وفاجئيه
سوي حالك زعلانه منه وقوليله أبغى أروح لأهلي طفشانه وانتم بالطريق قولي له روح من هنا لا هناك الين توصلون عند الفندق
بعد كذا قولي له عاملتلك مفاجئه مره بينبسط عليها
- جهزي صندوق كبر عبيه كل العدة حقت الرومنسيه مثلا (( 5 أمتار قماش تول أحمر و وردي5أمتار قماش اورغانزا 30 أو 40 شمعه ألوان مختلفة وكم كيلو ورود مجففه وبالونات و..و..وو الخ )) وحطي قفل عليه علشان الملقوف ما يدري وش فيه
علشان لو يوم من الأيام طلع زعلان تروحين وتعدلين البيت وأول مايرجع ينسى أم الزعل
- أي مشكله تصير لأأحد سواء من أهلك أو من صديقاتك لا تقولين له بينيله أنك ماتهمك مشاكل الآخرين
- والأكل لازم تجيبين إكسسوارات كثيرة خاصة بسفرة الأكل علشان مايحس بالروتين والملل
يعني مثلا بيوم تحطين على الطاولة مفرش أصفر وتنثرين أوراق شجر وتحطين شموع على شكل
ليمون اصفر وأخضر أو تحطين مفرش أبيض وتنثرين ورود زهرية تسوين تجديد للطاولة
- حتى إضاءات البيت من فتره وفتره حاولي تسوين تجديد
- الحمام وانتم بكرامه جهزي البانيو أو الجاكوزي عبيه مويه وسوي حركات
مثلا حطي أضاءه زرقاء وانثري على المويه ورود سماوي أو حطي إضاءة الشموع بس وانثري وروود ملونه عاد كل وحده تطلع مواهبها
- اتركي له بطاقات فيها عبارات حلوه تلقين عند أبو ريالين اشتريلك قبل الزواج ب200 ريال يطلع لك 100 كرت اكتبي عبارات حلوه وحطيها له مره بالبوك ومره تحت الوسادة و مره بين الملابس
وأهم شي لما تطلعين من البيت وتكونين عارفه انه بيرجع لازم تتركين له شي حلو
- حاولي تعودينه أنك تختارين له كل أغراضه من ملابس البيت والكريمات الخاصة فيه وكريمات الترطيب والعطورات والنظارات والساعات علشان يحس أنك مره مدلعته وتهتمين فيه بالمقابل أكيد بيحاول يسعدك بالي تبين
- لما يجي يقول والله بعزم أصحابي لا تقولين له لا بالعكس بيضي وجهه وتفنني بالأكل لأن الشباب يعلقون على الطبخ يعني اللي زوجته ما تعرف تطبخ كل يوم يسألونه ويتريقون عليه يقولون له هاه وش أكلتك اليوم شابوره وإلا أندومي وعاد إذا مدحوك تعالي شوفي زوجك يرجع متشقق من الو ناسه عاد وقتها اطلبي اللي تبينه ويتنفذ
- لما تزورين أهله سمعيهم الكلام الحلو وقولي لخالتك اللي هي أم زوجك وحشتينا اشتقنالك ليش ماتزورينا طبعا زوجك يكون معك ويسمع وقولي لها تعالي عندنا كم يوم أولا هي بتنبسط وتزيد محبتك عندها وثانيا زوجك بيحطك بعيونه وإذا أم زوجك حبتك صدقيني بناتها بيحبونك وإذا كرهتك بيكرهونك وتتحول حياتك جحيم كل شي راجع لك ولأسلوبك
- ولا تكثرين مسجات الجوال بعدين يمل منها يعني كل ثلاث أربع أيام رسالة وحاولي أنك ما ترسلين من الرسايل اللي عبارة عن قصائد لأنه بيعتقد إنها جايتك وأنتي حولتيها له الأفضل أنك تكتبين رسالة من قلبك علشان يحس فيها ويعرف أنها ما أنرسلت لأحد قبله وإنها انكتبت له
- دائما أرسلي له رسايل دينيه ذكريه بالاستغفار بين فتره وفتره الصراحة زوجي مره مره يشكر فيني على هالحركه يعني لما يكون بالدوام أرسله رسالة اذكره بالاستغفار أو بالصلاة بعدها بتكبرين بعينه ويتطمن على أولاد المستقبل اللي بتربينهم
- لما تصحينه الصباح لا تصارخين عليه لا صحيه بدلع وبكلام حلو وحاولي انك تصحين قبله علشان تأخذين شور وتبدلين وتتعطرين وبعد كذا صحيه
- والأهم من هذا كله لازم وضروري أنك من البداية تتفقين معاه وتفهمينه أنك إذا لقيتي فيه عيب أو سوى حاجه تضايقك تصارحينه وهو يوعدك بنفس الشي انه لو لقى فيه عيب أو سويتي شي يضايقه انه يقولك وتعالجون الموضوع
لأن أحيانا الزوج يتزوج على زوجته لعدة عيوب والمرأة تتهاوش مع زوجها ومشاكل والسبب الزوج فيه كذا عيب طيب وش المشكلة لو صارحتوا بعض بالعيوب وحليتوها لأن مافيه شي بالدنيا ماله حل
)النقاط السوداء في الحياة الزوجية (
خلق الله سبحانه وتعالى الرجال بنفسية غير نفسية المرأة
فالرجل يدير الأمور في ذهنه سواء كانت صغيرة أم كبيرة
ويفكر فيها وفي أسبابها وطريقة حلها
بحكم طبيعته العقلية التي خلقها عليها والوظائف التي يؤديها .
بينما المرأة لا تدير الأمور كثيرًا في ذهنها سواء كانت صغيرة أم كبيرة
وتلقيها بدون تفكير ( لا أقول أنها لا تفكر ولكنها لا تفكر بنفس عقلية الرجال )
بحكم طبيعتها العاطفية التي خلقها الله عليها والوظائف التي تؤديها .
فهي تنسى كل ما قالته بعد ( فضفضتها بما يجول في ذهنا )
وكثير ما تفكر بعد حدوث المشكلة وليس كما يفعل الرجل .
وهذا الأمر يوقعها في مشاكل هي في غنى عنها .
وقد تعطي الرجل انطباع سيء يخالف طبيعتها .
مثال :قد تأتي الزوجة لزوجها فتقول اختلفت مع أختي لأنها أخذت مني شنطتي .
فيترسخ في ذهنه أنها غبية ولكنه يحبها
وقد يأتي موقف آخر مع صديقتها ونحوها :فيترسخ في ذهنه أنها بخيلة أو أنانية أو ... أو ... ولكنه يحبها .
وموقف بعد موقف
حتى تكثر هذا النقاط السوداء ضد المرأة في ذهن الرجل
ما يؤدي إلى تغيير تفكيره أو عواطفه تجاهها .
بينما المرأة تستغرب من زوجها سبب تبدل مشاعره تجاهها .
ولو راجعت نفسها لوجدت أنها السبب في ذلك
لعدم مراعاتها لطريقة تفكير زوجها
وكذلك لأن كلامها الكثير الغير موزون قد أضرها ولم ينفعها .
لذا عليك أيتها الغالية أن تحذري من فلتات لسانك
لأنها قد تدمر حياتك من غير أن تشعري بذلك .
مع تمنياتي لك بحياة زوجية سعيدة .
نصائح لزيادة الحب بين المتزوجين
1. تبادل الهدايا حتى وإن كانت رمزية ، فوردة توضع على مخدة الفراش قبل النوم ، لها سحرها العجيب ، وبطاقة صغيرة ملونة كتب عليها كلمة جميلة لها أثرها الفعال ، والرجل حين يدفع ثمن الهدية ، فإنه يسترد هذا الثمن إشراقًا في وجه زوجته ، وابتسامة حلوة على شفتيها ، وكلمة ثناء على حسن اختيارها ، ورقة وبهجة تشيع في أرجاء البيت ، وعلى الزوجة أن تحرص على إهداء زوجها أيضًا .
2. تخصيص وقت للجلوس معًا والإنصات بتلهف واهتمام للمتكلم ،.
3. النظرات التي تنم عن الحب والإعجاب ، فالمشاعر بين الزوجين لا يتم تبادلها عن طريق أداء الواجبات الرسمية ، أو حتى عن طريق تبادل كلمات المودة فقط ، بل كثير منها يتم عبر إشارات غير لفظية من خلال تعبيرة الوجه ، ونبرة الصوت ، ونظرات العيون ، فكل هذه من وسائل الإشباع العاطفي والنفسي ، فهل يتعلّم الزوجان فن لغة العيون ؟ وفن لغة نبرات الصوت وفن تعبيرات الوجه ، فكم للغة العيون مثلاً من سحر على القلوب ؟ ..
4. التحية الحارة والوداع عند الدخول والخروج ، وعند السفر والقدوم ، وعبر الهاتف .
5. الثناء على الزوجة ، وإشعارها بالغيرة المعتدلة عليها ، وعدم مقارنتها بغيرها .
6. الاشتراك معًا في عمل بعض الأشياء الخفيفة كالتخطيط للمستقبل ، أو ترتيب المكتبة ، أو المساعدة في طبخة معينة سريعة ، أو الترتيب لشيء يخص الأولاد ، أو كتابة طلبات المنزل ، وغيرها من الأعمال الخفيفة ، والتي تكون سببًا للملاطفة والمضاحكة وبناء المودة .
7. الكلمة الطيبة ، والتعبير العاطفي بالكلمات الدافئة والرقيقة كإعلان الحب للزوجة مثلاً ، وإشعارها بأنها نعمة من نعم الله عليه .
8. الجلسات الهادئة ، وجعل وقت للحوار والحديث ، يتخلله بعض المرح والضحك ، بعيدًا عن المشاكل ، وعن الأولاد وعن صراخهم وشجارهم ، وهذا له أثر كبير في الأُلفة والمحبة بين الزوجين .
9. التوازن في الإقبال والتمنع ، وهذه وسيلة مهمة ، فلا يُقبل على الآخر بدرجة مفرطة ، ولا يتمنع وينصرف عن صاحبه كليًا ، وقد نُهِيَ عن الميل الشديد في المودة ، وكثرة الإفراط في المحبة ، ويحتاج التمنع إلى فطنة وذكاء فلا إفراط ولا تفريط ، وفي الإفراط في الأمرين إعدام للشوق والمحبة ، وقد ينشأ عن هذا الكثير من المشاكل في الحياة الزوجية .
0- التفاعل من الطرفين في وقت الأزمات بالذات ، كأن تمرض الزوجة ، أو تحمل فتحتاج إلى عناية حسية ومعنوية ، أو يتضايق الزوج لسبب ما ، فيحتاج إلى عطف معنوي ، وإلى من يقف بجانبه ، فالتألم لألم الآخر له أكبر الأثر في بناء المودة بين الزوجين ، وجعلهما أكثر قربًا ومحبة أحدهما للآخر
هذا الجزء الأول ومازال في جعبتي المزيد
إذا شفت الردود والتفاعل راح أكمل
أنتظركم ياحلوين
المفروض يكون اسمك روائع مو مدامع
الله يجزاك الجنة
والله يجعلك من كل حرف كتبتيه حسنة ترفعك وترفع مقامك في الجنة قولي آآمين