الحبوب الصينيه واضرارها تعالوا شوفوا

1. يوجد لدى بعض العطارين كبسولات صينيه اسمها " ginseng kianpi pil "

يوجد لدى بعض العطارين كبسولات صينيه اسمها " ginseng kianpi pil "

• حذرت وزارة الصحة على لسان مصدر مسؤول من استخدام Ginseng Kianpi الجنسق المسمن يوم الخميس الماضي بتاريخ 9شعبان 1422ه الموافق 25أكتوبر 2001م العدد 12176وقد أشار التحذير إلى أن بعض المستحضرات العشبية والتي تحمل ادعاءات طبية وهي غير مرخصة من قبل وزارة الصحة وقد أفاد التصريح أن هذه الأعشاب قد حللت وعرفت مكوناتها بالمختبر المركزي لتحليل الأدوية والأغذية التابعة للوزارة وضم التصريح أن هذه الأعشاب تحوي Periactin أو Cyproheptadin وكذلك احتوت الكبسولات على Betamethasone وهي أحد مشتقات الكوتيزون واحتوت هذه الكبسولات كذلك على B-Asarone مادة مسببة للسرطان وممنوع تداولها حسب ما ورد عنه هيئة الغذاء والدواء الأمريكية FDA وقد تضمن بيان وزارة الصحة خطورة استخدامها ولما تحتويه من مواد ضارة غير معروفة التركيز فإن المصدر يحذر من استخدامها كما أوضح المسؤول في وزارة الصحة أن هذا المستحضر غير مسجل لدى وزارة الصحة ولم يتم السماح بفسحه أو تداوله في الأسواق المحلية وأنه تم التعميم على المديريات العامة للشؤون الصحية بالمناطق وكذلك الجهات المختصة لمنع بيع هذا المستحضر وسحبه من الأسواق والصيدليات واتخاذ الاجراءات النظامية على المخالفين وتنوه الوزارة الى خطورة استعمال مثل هذه المستحضرات باندفاع المستهلك وراء الادعاءات الطبية المضللة التي قد تحويها.وتأمل الوزارة من الجميع التأكد من أن المستحضرات الصحية وخاصة قبل استخدامها عن طريق وجود رقم التسجيل الموجود على العبوة الخارجية.وجريدة "الرياض" ممثلة في عيادة الاثنين قد ذكرت تحليل هذا المركب الضار وتكلمت عن خطورته وخاصة على الأطفال والنساء الحوامل في أكثر من عدد وذلك قبل قرابة العام، وقد ورد إلى الصفحة مئات الرسائل التي يشكو أصحابها من الآثار الجانبية التي سببها هذا المستحضر لهم.ونحن من خلال "عيادة الرياض" نطلب من وزارة الصحة والقائمين عليها بالتعاون مع الاستشاريين والأساتذة والعلماء الذين يكتبون في هذه الصفحة اليومية والمتصفة بالطرح الموضوعي والبناء والمبني على دراسات وتحاليل موثقة في المختبرات العلمية وخاصة لبعض المركبات والأعشاب الضارة والتي ثبت عندهم ضررها وهذا مثال واضح لهذه الكبسولات الجنسيق المسمنة والتي كتبت عنها وضررها الجريدة من حوالي سنة، والوزارة بعد سنة تحركت وصرحت والأولى لها سحب هذه العينات منذ سنة.