الزبادي وماادراك ماالزبادي

1. االزبادي يقضي على فطريات المهبل ويوقف رائحة الفم الكريهة


2. الزبادي يقضي على فطريات المهبل ويوقف رائحة الفم الكريهة 30:


3. الزبادي توقف رائحة الفم الكريهة

االزبادي يقضي على فطريات المهبل ويوقف رائحة الفم الكريهة

الزبادي يقضي على فطريات المهبل ويوقف رائحة الفم الكريهة 30:

أكدت دراسة أمريكية حديثة أن الزبادي يستطيع أن يقضي على الالتهابات الفطرية للنساء، حيث أجريت هذه الدراسة في المركز الطبي في لونج أيلاند في نيويورك، حيث أعطى الأطباء السيدات اللاتي اعتدن الإصابة بالالتهابات الفطرية بشكل متكرر فنجاناً واحداً من الزبادي كل يوم لمدة ستة أشهر، وفي نهاية الدراسة اكتشف الباحثون أن معدل الإصابة بالالتهابات الفطرية قد انخفض بنسبة 85 %. والزبادي العادي يحتوي على بعض أنواع البكتيريا، ولكن الزبادي الذي أجريت عليه الدراسة كان يحتوي على مزارع حية من البكتريا المعروفة باسم Lactobacillus Acidophilus وهي من نوع البكتريا النافعة ال تساعد على التحكم في نمو الفطريات سواء في الأمعاء أو في المهبل.
وتؤكد الدراسة على أن تناول الزبادي يساعد على استعادة البيئة الطبيعية للمهبل، وبذلك يقلل محاولة معاودة الإصابة بالالتهابات الفطرية، وتقول الدراسة حسب جريدة الرياض أن أغلب أنواع الزبادي المحلى تحتوي على أنواع أخرى من الكائنات العضوية، وعادة يكون تركيز هذه البكتيريا في الزبادي الذي يباع في الأسواق ضعيفاً جداً وأحياناً لا تكون فعالة، وعليه فإنه من الأفضل شراء هذه الزبادي من محلات الأغذية الصحية التي يكون لديها عادة أنواع جيدة يمكن الاعتماد عليها.

الزبادي توقف رائحة الفم الكريهة

خلال المؤتمر الثالث والثمانين للجمعية الدولية للباحثين في طب الأسنان، في مدينة بالتيمور بولاية ميرلاند، قدم باحث ياباني نتيجة بحثه التي تقول بأن لبن الزبادي ربما يكون سلاحاً ناجحاً ضد رائحة الفم الكريهة. وأشار د.كينيتشى هويو، من جامعة تسورومى في يوكوهاما اليابانية، أن تناول لبن الزبادي يحسن من صحة الفم ويقضى على رائحة الفم الكريهة نتيجة تغييره لنوعية الجراثيم التى تعيش على سطح اللسان.
وقد قام د.هويو بقياس مستوى الغازات المسؤولة عن رائحة الفم (هيدروجين سلفا يد والمشتقات الغازية الكبريتية الطيارة الأخرى) المنبعثة من فم المشاركين فى الدراسة بعد إعطائهم لبن الزبادى الخالى من السكر، والمخلوط بالجراثيم اللبنية المفيدة على مرتين فى اليوم لمدة ستة أسابيع، فوجد أن مستويات هذه الغازات قد انخفضت لدى ثمانين بالمائة منهم، إضافة لتراجع فى معدل تسوس الأسنان والتهاب اللثة لديهم.