- لأن الاستاذه تنادي بالاسماء واسمي من الاوائل ياليتت تفيدوني
- وهذه القصة
هلا خواتي
فضلا لا امرا ياليت تساعدوني بترجمة هالقصه
واذا استصعبتوها ياليت بس ترجمون اللي بين الاقواس بس
لأن الاستاذه تنادي بالاسماء واسمي من الاوائل ياليتت تفيدوني
وهذه القصة
قوة الحياة على قمة تلة خضراء عاليه كان يعيش صبي صغير مع جده العجوز الذي يرعاه ويحبه كثيرا. واذ كان الجد يخرج كل يوم إلى حقله ليعمل فيه طوال النهار, ( كان الصبي يخرج كل صباح مع شروق الشمس ليقف على قمة التلة العالية ينظر الى الافق ويفتح رئتيه لهواء الصباح النقي. فما تلبث الشمس ان تغمره بنورها, وتغمره معها سعادة كبيرة عندما يشعر بقوة أشعتها تتغلغل في جسمه.
كان يحب الشمس فهي تسكب ضياءها في بريق عينيه, وفي تألق خصلات شعره الذهبية, وفي لون بشرته المسمر, وهي التي تسكب في جسده قوة خارقه تمنح الحياة لكل ما حولها من الأشياء.
وكان ينظر من قمة التلة إلى البعيد فيرى بحرا واسعا أزرق اللون يتماوج على سطحه انعكاس أشعة الشمس كأنه ماس متدفق.
كان ذلك يسحره ويشده لمغامرة جديدة فقد اعتاد أن يرافق جده في مغامرات كثيرة يكتشف فيها العالم من حوله. ولكن الجد الآن أصبح طاعنا في السن وها هو يقول له:
لقد تقدمت بي السنون يابني......ولابد من أن ارحل عنك قريبا عليك ان تتسلح بالمعرفة والعمل الدؤوب.
وكان الجد وهو رجل حكيم متواضع وبسيط يعرف أن حفيده ليس صبيا عاديا ويعرف ان الشمس تمنحه كل يوم قوتها الخارقة فيصبح قادرا على أن يعيد الحياة إلى ماحوله ما إن يمسك به بيديه القويتين .
ولكن الشمس عندما كانت تغيب, تغيب معها قوة الصبي.
لقد سمعه ذات مرة يقول لوردة الصباح الذابلة:لا تحزني يانبتتي العزيزة سأسكب في عروقك قوتي فتسري الحياة في نسغك.
ويقول لكلبه الأسمر وهو يمسح على جسمه الصغير:لقد أصبحت هرما يارفيقي وكنت معي دوما لم تفارقني يوما.....لن أدعك تموت.....سأعيد الحياة لجسمك الهزيل هذا. )
طبعا القصة ما انتهت
ياليت تفيدوني بالترجمة إلى الانقلش
وملاحظه ثانيه بعد ياخواتي
ياليت ماتستخدمون برنامج قوقل للترجمه واللي على شاكلته
بالعربي
اللي متخصصات بالترجمه بيقدرون يترجمونها بالساهل
بحكم خبرتهم
وشكرا مقدما
مع وافر تقديري لكل مجمتع الفراشه
اناا اموت بالترجمة ((ماشاء الله)) واحب اساعد كل فراشه تبي تترجم ..
بس انتظري لحظاات وانزل لك الترجمه بس بشرط لاتنسيني من دعواتك...