الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا بنت من سوريا مخطوبة وعرسي بعد اسبوع ونفسي انتفع بنصائحكم الرائعة عن المرحلة القادمة
من فترة العرس الى الرومنسية الى معاملة الزوج واهل زوج مع العلم انه قريبي
ولكم جزيل الشكر.......
حبيبتي ممكن تسمحيلي اهديكي هذا الموضوع
نصائح مهمة لحياة جوزية سعيدة
حياة زوجية ناجحة، حلم يراود جميع النساء، ويثير مخاوف معظم الرجال المقدمين على الزواج، ومن المعروفي المجتمعات العربية
أنها تتعامل مع الحياة الزوجية بشعار "تخيب أو تصيب"، ولكن أليس للحياة العملية أساليب تعامل تحكمها وتنظمها، فتجعل الأشخاص محبوبين او منبوذين وغير مستلطفين؟
كذلك الحياة الزوجية، بل لعلها تعتمد على الفن والتجدد في الأسلوب وطرق التعامل، وتستحق الاهتمام أكثر؛ لأنها نافذة الراحة والنجاح في الحياة الاجتماعية والعملية.
لذلك، اليك في هذا الموضوع مجموعة من الأساليب أو البنود التي كتبها الدكتور إيفان غرايندل، مؤلف كتاب "نظام غرايندل" لتعزيز الحياة الزوجية وإنجاحها، حيث يرى غرايندل أن نجاح الحياة الزوجية يعتمد على طريقة التعامل مع الأمور اليومية.
وذالك من خلال مجموعة من الأساليب التي ينصح بها الزوج والزوجة
1- التواصل بينكما يجب دائماً أن يكون صادقاً، جديراً بالثقة ويسوده الحنان والرقة.
2- الإصغاء التام للشريك من دون مقاطعة، الاستماع لأفكاره، حججه وآرائه، حتى شكواه وتوقعاته التي لا تملك جواباً، فهي تستحق الاهتمام.
3- الروتين!! فهو المسبب الأول للملل بين الشريكين، لذا يجب تخطيه بالتجديد الدائم في التصرفات والأساليب الحياتية اليومية لدى الطرفين، لكن مع تجنب التصرفات الملتوية.
4- الخيال الواسع ضروري لإنجاح الحياة الزوجية، فهو طريق الإبداع وابتكار أساليب جديدة تضفي التوابل الخاصة التي تغني وتنعش الحميمية مع الشريك.
5- إحياء العاطفة واللهفة في علاقتكما، فما من أسلوب أجدر بالثقة لنجاح العلاقة بين الزوجين، وما أجمل الأسلوب العاطفي المعتمد على الإحساس القوي لدى الشريكين.
6- العيش دائماً بشفافية وحقيقة واضحة.
7- النقاش يعزز العلاقة بين الزوجين، تأكدا دائماً من صحة ودقة تفسيراتكما قبل الردّ على الشريك، وانتبها، فالكلمات والإيماءات وحركات الجسد الصادرة عن الشريك، يمكن أن تحمل معنى مختلفاً تماماً عما تتوقعينه أنت.. أعط شريكك فرصة التوضيح فهو ليس عدوك أو خصمك!
8- تقاسما المهام من جديد، فبين الحين والآخر تختلف المسؤوليات وتتبدل، ويجب أن تتبدل معها الأنشطة والمشاريع الترفيهية، حاولا خلق مساحة أكبر للضحك، المرح، والاسترخاء.
9- حاولا الاحتفاظ بروح الدعابة والفكاهة، حتى في أكثر الأوقات المحرجة والصعبة.
10- لِمَ الخوف من العاطفة المفرطة؟ لعلها السبب الأبرز لنجاح الحياة الزوجية، لا تبخلي بالحنان والرقة مع الشريك، ولا تَخَافْي أن تبدي عاطفية جداً.
11- يجب التعبير بوضوح عن مخاوفك وتوقعاتك ورغباتك، خاصة في المواضيع الخاصة والحميمة، وكذلك فيما يتعلق بالمسؤوليات وتقسيم العمل بينكما.
12- تبادل التنازلات بينكما أمر مهم لإيجاد حل وقاسم مشترك لأي مشكل أو سوء تفاهم، ولكن المهم أن تكون التنازلات من قبل الطرفين، وليست على حساب طرف واحد.
13- من المهم اعتماد مبادئ أساسية في التواصل والحوارات، وأولها: الأسلوب الهادئ، البعد تماماً عن العنف (حتى الكلامي)، حيث تحل الخلافات من دون ضغينة أو جرح للمشاعر.
14- على الشريكين معرفة حدودهما وترسيمها، وتحديد اختياراتهما لاستخلاص الأولويات الحقيقية.
15- حاولا أن يضع كل منكما نفسه مكان الشريك، وسوف يساعد ذلك على فهم ردود فعله وتبريرها من خلال التعاطف معه، خاصة في الأوقات الصعبة.
16- الاعتراف بالاختلاف بين الشريكين واحترامه بعقل منفتح، فهذا الاختلاف يضفي رونقاً وغنى وتميزاً على العلاقة الزوجية.
17- في الحياة الزوجية لا معنى للخلافات، كما اخترت شريكك بعزم وثقة، عيشي حياتك معه كذلك، فكري دائماً أنه اختارك من بين الكثيرين، لذا لا لزوم للخلافات، ولا للعدائية في التصرف، وما من مبرر للغيرة المفرطة أو اللامبالاة، كوني متوازنة دائماً!
18- لا تدخلي مشكلات العمل إلى المنزل، ما يحصل خارج المنزل لا يجب أن تنعكس تداعياته على الشريك والأولاد، حافظي على منزل مريح.
19- الرومانسية مهمة في العلاقة بين الشريكين مهما كان عمر العلاقة وعمر الشريكين.
20- مفاجأة الشريك من حين لآخر ربما بهدية أو بعشاء مميز يوطّد العلاقة بينكما بشكل مستمر. وألف ألف مبروك
وأتمنى لك من كل قلبي انتنعمي بألسعادة
أول وأهم شيء ، اتقي الله في علاقتك وتعاملكِ معه ومع أهله ووقتها الله بيكون معكِ وبيسعدكِ بكل جوانب حياتكِ = ) ،،
والله راح أقولك كم نصيحة اتقالت لي وفادتني كثير جداً ،،
إذا عاندكِ بشيء أو طلب لا تصري وتعملي مشكلة ،، قوليله على عيني ، واعملي حالك نسيتي الموضوع ،،
وبعدها ارجعي افتحيه باسلوب ثاني وانتوا رايقين ولاتجيبي طاري انه رفض المرة الاولى يعني كأنك تفتحي النقاش من جديد باسلوب هادي وبسيط ،،
وقتها راح يعطيك مجال انه يعمل اللي انت تبغينه بدون مايحس انه تراجع عن كلمته + هيديلك خاطر لانك ماعملتي مشكلة بالمرة الأولى ،،
وتأكدي طول ماهو شايفكِ سمعتي كلامه ، هتقدري بأسلوب ثاني تخليه يرجع يعمل لك اللي رفضه بالاول ، ووقتها هيكون مبسوط كمان ; ) ،،
ثالثاً : لا تقيسي حياتكِ على حياة غيركِ ابداً ،، اعتبري نفسك مبسوطة وأسعد بيت وأسعد زواج ،،
ومهما شفتي شيء ماهو عندك افتكري اللي عندكِ ،،
وقتها هتعيشي قنوعة ومبسوطة ، وفوق هذا راح يتحقللك كل شيء بالقناعة والرضى والدعاء ،،
رابعاً : أهله ماداموا قرايب لكم ف في معرفة بينكم ،، ودّيهم وحبيهم واظهري اهتمامك بهم وبرضاهم لكن حطي حدود مايتعدوها بأسلوب لائق ،،
يعني اي مشاكل أو خلافات ، اي كلام خاص ،، اي أشياء ممكن تعمل مشكلة أو حساسية من أي نوع ابعدي عنها ،،
وأنا احب مبدأ " ابعد عن حبيبك يحبك " يعني حاولي ماتموتي عليهم ، خليك بالسياسة وعلاقة حلوة شبه سطحية
ومع الايام هتعرفيهم يستاهلوا اي مدى من حميمية العلاقة ،، وحاولي ماتذكريهم عند زوجك الا بالخير وهو راح يردها بالمثل ب ود أهلكِ وصلتهم ،،
ومهما صار بينك وبينه من خلافات بسيطة او زعلات لاتنقليها لامك او اخواتك خليك قدامهم سعيدة ومبسوطة وكل شيء بينكم هيتحل ،
مافي داعي الاهل يحسوا بشيء سلبي تجاهه ،، لان انتوا هتتصالحوا مثلا وامك هتبقى بخاطرها انه زعلكِ وهكذا ،،
خامساً : خليكِ فرفوشة ومحبة للتغيير ،، وعوديه عالحركات البسيطة الحلوة بس دايماً ،، يعني عوديه انك لما يجي تستقبليه عند الباب ،
اتدلعي عليه انه وهو رايح الدوام ماحسيتي ببوسة ، لو قالك انتي نايمة قوليله بس بحسها بقلبي = ) ،
من فترة لفترة اتركيله ورقة عليها كلمة حلوة او فرفوشة عند محفظته او ملابس الدوام يشوفها وهو رايح ،،
لما تآكلوا تخليه هو اللي يبدأ بالأكل وهالشيء حتى بالمستقبل انشالله لو جاكم عيال انه مايبدأ الوجبة الا وهو موجود وهو يبدأ ،،
الوجبات الخفيفة " النقنقة " خلي تقديمها باسلوب حلو وغيري كل فترة ، يعني خليه يتشوق دايماً لجديدك ومش شرط يكون شيء متكلف
احرصي ع التميز بس حتى لو شيء بسيط جداً ،
يعني من هالحركات اطلقي لنفسك العنان خ
اذا كان يحب الفطور اهتمي انك تصحي وتعملي فطور وتفطروا سوا قبل الدوام ،
ودايما و هو طالع من البيت ادعيله دعوة حلوة واستودعيه الله ،،
عوديه على الاذكار وعودي نفسك عليها ، دعاء الخروج ، أذكار النوم ،،
واهتمي انك وقت النوم ماتناموا فوراً ،، تتكلموا شوي بحاجات حلوة او استهبال وضحك يعني اي حاجة حلوة وخليها عادة لكِ ،،
وأهم شيء ، انشالله بس تبدأوا حياتكم ، قوليله عشان الله يباركلنا بحياتنا نبغى كل شهر نخصص مبلغ بسيط للصدقة حتى لو 50 - 100 وكل شهر نحطها بشيء
حتى ربي يبارك بحياتنا و يكون اسمنا مقرون بالخير بأماكن كثير = ) ولما ينزل الراتب فكريه وقوليله هاه فين صدقتنا هالشهرر ؟
واحرصي عليها وداومي ودايما ادعيله ان الله يباركله ودعوة حلوة يفرح فيها ،،
وانشالله راح تلقي اثر كل هالاشياء بحياتكِ أكيد ،،
واتشكرييه على كل حاجة حلوة يعملها لكِ او يشتريها لكِ او حتى اغراض البيت دايما قوليله الله لايحرمنا من خيرك
هينبسط كثيير حتى لو ماأظهر هالشيء
هيصير عطاءه بسعادة مش مجرد آداء واجب ،،
وطبعاً ماراح اتكلم عن اللبس والعطور والنظافة والحركات هذه لأنك أكيد عارفتها انشالله
وهتكوني أحلى عروس بس حاولت اذكر بعض الامور الجانبية = )
وأتمنى لو افدتكِ لو شووي ،، الله يسعدكِ ويتمملك على خير ياقمر ،،
نصائح مهمة لحياة جوزية سعيدة
حياة زوجية ناجحة، حلم يراود جميع النساء، ويثير مخاوف معظم الرجال المقدمين على الزواج، ومن المعروفي المجتمعات العربية
أنها تتعامل مع الحياة الزوجية بشعار "تخيب أو تصيب"، ولكن أليس للحياة العملية أساليب تعامل تحكمها وتنظمها، فتجعل الأشخاص محبوبين او منبوذين وغير مستلطفين؟
كذلك الحياة الزوجية، بل لعلها تعتمد على الفن والتجدد في الأسلوب وطرق التعامل، وتستحق الاهتمام أكثر؛ لأنها نافذة الراحة والنجاح في الحياة الاجتماعية والعملية.
لذلك، اليك في هذا الموضوع مجموعة من الأساليب أو البنود التي كتبها الدكتور إيفان غرايندل، مؤلف كتاب "نظام غرايندل" لتعزيز الحياة الزوجية وإنجاحها، حيث يرى غرايندل أن نجاح الحياة الزوجية يعتمد على طريقة التعامل مع الأمور اليومية.
وذالك من خلال مجموعة من الأساليب التي ينصح بها الزوج والزوجة
1- التواصل بينكما يجب دائماً أن يكون صادقاً، جديراً بالثقة ويسوده الحنان والرقة.
2- الإصغاء التام للشريك من دون مقاطعة، الاستماع لأفكاره، حججه وآرائه، حتى شكواه وتوقعاته التي لا تملك جواباً، فهي تستحق الاهتمام.
3- الروتين!! فهو المسبب الأول للملل بين الشريكين، لذا يجب تخطيه بالتجديد الدائم في التصرفات والأساليب الحياتية اليومية لدى الطرفين، لكن مع تجنب التصرفات الملتوية.
4- الخيال الواسع ضروري لإنجاح الحياة الزوجية، فهو طريق الإبداع وابتكار أساليب جديدة تضفي التوابل الخاصة التي تغني وتنعش الحميمية مع الشريك.
5- إحياء العاطفة واللهفة في علاقتكما، فما من أسلوب أجدر بالثقة لنجاح العلاقة بين الزوجين، وما أجمل الأسلوب العاطفي المعتمد على الإحساس القوي لدى الشريكين.
6- العيش دائماً بشفافية وحقيقة واضحة.
7- النقاش يعزز العلاقة بين الزوجين، تأكدا دائماً من صحة ودقة تفسيراتكما قبل الردّ على الشريك، وانتبها، فالكلمات والإيماءات وحركات الجسد الصادرة عن الشريك، يمكن أن تحمل معنى مختلفاً تماماً عما تتوقعينه أنت.. أعط شريكك فرصة التوضيح فهو ليس عدوك أو خصمك!
8- تقاسما المهام من جديد، فبين الحين والآخر تختلف المسؤوليات وتتبدل، ويجب أن تتبدل معها الأنشطة والمشاريع الترفيهية، حاولا خلق مساحة أكبر للضحك، المرح، والاسترخاء.
9- حاولا الاحتفاظ بروح الدعابة والفكاهة، حتى في أكثر الأوقات المحرجة والصعبة.
10- لِمَ الخوف من العاطفة المفرطة؟ لعلها السبب الأبرز لنجاح الحياة الزوجية، لا تبخلي بالحنان والرقة مع الشريك، ولا تَخَافْي أن تبدي عاطفية جداً.
11- يجب التعبير بوضوح عن مخاوفك وتوقعاتك ورغباتك، خاصة في المواضيع الخاصة والحميمة، وكذلك فيما يتعلق بالمسؤوليات وتقسيم العمل بينكما.
12- تبادل التنازلات بينكما أمر مهم لإيجاد حل وقاسم مشترك لأي مشكل أو سوء تفاهم، ولكن المهم أن تكون التنازلات من قبل الطرفين، وليست على حساب طرف واحد.
13- من المهم اعتماد مبادئ أساسية في التواصل والحوارات، وأولها: الأسلوب الهادئ، البعد تماماً عن العنف (حتى الكلامي)، حيث تحل الخلافات من دون ضغينة أو جرح للمشاعر.
14- على الشريكين معرفة حدودهما وترسيمها، وتحديد اختياراتهما لاستخلاص الأولويات الحقيقية.
15- حاولا أن يضع كل منكما نفسه مكان الشريك، وسوف يساعد ذلك على فهم ردود فعله وتبريرها من خلال التعاطف معه، خاصة في الأوقات الصعبة.
16- الاعتراف بالاختلاف بين الشريكين واحترامه بعقل منفتح، فهذا الاختلاف يضفي رونقاً وغنى وتميزاً على العلاقة الزوجية.
17- في الحياة الزوجية لا معنى للخلافات، كما اخترت شريكك بعزم وثقة، عيشي حياتك معه كذلك، فكري دائماً أنه اختارك من بين الكثيرين، لذا لا لزوم للخلافات، ولا للعدائية في التصرف، وما من مبرر للغيرة المفرطة أو اللامبالاة، كوني متوازنة دائماً!
18- لا تدخلي مشكلات العمل إلى المنزل، ما يحصل خارج المنزل لا يجب أن تنعكس تداعياته على الشريك والأولاد، حافظي على منزل مريح.
19- الرومانسية مهمة في العلاقة بين الشريكين مهما كان عمر العلاقة وعمر الشريكين.
20- مفاجأة الشريك من حين لآخر ربما بهدية أو بعشاء مميز يوطّد العلاقة بينكما بشكل مستمر. وألف ألف مبروك
وأتمنى لك من كل قلبي انتنعمي بألسعادة