الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث
ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
مرحبا
انا في ثاني ثانوي وفي مادة الحاسب
قالت لنا الأستاذه نجيب موضوع علمي عشان نحوله عرض بوربوينت
غير موضوع الزواحف لأنه حولناه
بليز ابيه بأسرع وقت ممكن
ياحياتي انتي زيّي بس هي طلبت اي موضوع
مو شرط علمي يعني مثلا عن الوالدين او فلسطين او السعوديه اي شئئئئئئ....
وانا محتاسه فيه ماني عارفه اش اسوي
والمشكله عليه 10 درجات والله يعيننا بس..
وتفضلي اميره ذا بحث عن بر الوالدين
ما المقصود ببر الوالدين ؟
إن بر الوالدين يعني طاعتهما طاعة كاملة في غير معصية ، وعدم مخالفتهما ، والسعي لإرضائهما ، وعدم رفع الصوت فوق أصواتهما ، وقضاء حوائجهما ، وتلبية رغباتهما ، وتفقد أحوالهما ، والإحسان إلى أصدقائهما وأقاربهما ، وغيرها من صور البر والإحسان ,حتى ولو كانا كافرين فعليه مصاحبتهما بالمعروف فلا يليق بالمسلم أن يحسن تعامله مع الآخرين ويفرط في حق والديه.
بر الوالدين في ضوء القرآن والسنة
إن أهم من ينبغي إحسان التعامل معهما هما الوالدان ، إذ إن شأنهما عظيم عند الله تعالى ، وقد قرن الله تعالى الإحسان إليهما بعبادته ،
قال تعالى : } واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحساناوبذوي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل وما ملكت أيمانكم { (النساء:36)
قال تعالى : } ووصينا الإنسان بوالديه حسنا { (العنكبوت :8)
بل نهى الله تعالى أن يجرح المسلم والديه ولو بكلمة واحدة وهي (( أف ))
قال تعالى : } وقضى ربك أن لا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما .واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربِّ ارحمهما كما ربياني صغيرا { (الإسراء:23،24)
قال تعالى : } ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك { (لقمان :14)
وروى البخاري ومسلم عن أبي عبدالرحمن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال :سألت النبي e : أي العمل أحب إلى الله تعالى ؟ قال (( الصلاة على وقتها )) قلت : ثم أي ؟ قال : (( بر الوالدين )) قلت ثم أي ؟ قال : (( الجهاد في سبيل الله )) .
وروى الإمام مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله e (( لا يجزي ولد والداً إلا أن يجده مملوكاً فيشتريه، فيعتقه )) .
وروى البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال جاء رجل إلى رسول الله e فقال: يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال (( أمك )) قال : ثم من ؟ قال : (( أمك )) ، قال ثم من ؟ قال : (( أمك )) قال ثم من ؟ قال : (( أبوك )) .
وعن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: أقبل رجل إلى نبي الله e ، فقال : أبايعك على الهجرة والجهاد أبتغي الأجر من الله تعالى ، فقال الرسول e : (( فهل لك من والديك أحد حي؟ )) قال : نعم ، بل كلاهما ، فقال الرسول e (( فتبتغي الأجر من الله تعالى )) قال : نعم ، فقال الرسول e : (( فارجع إلى والديك ، فأحسن صحبتهما )) . وفي رواية لهما : جاء رجل فاستأذنه في الجهاد ، فقال : (( أحي والداك ؟ )) قال : نعم ، قال: (( ففيهما فجاهد )) .
وروى البخاري ومسلم عن أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنه قالت : قدمت على أمي وهي مشركة في عهد رسول الله e ، فاستفتيت رسول الله e ، قلت : قدمت على أمي وهي راغبة أفأصل أمي ؟ قال : (( نعم صلي أمك )) وقولها : (( راغبة )) ، أي طامعة عندي تسألني شيئا ، وقيل كانت أمها من النسب ، وقيل : من الرضاعة ، والصحيح الأول.
وروى البخاري ومسلم عن أبي بكرة نفيع بن الحارث رضي الله عنه قال : قال رسول الله e (( ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ؟ )) – ثلاثا – قلنا : بلى يا رسول الله : قال (( الإشراك بالله ، وعقوق الوالدين )) وكان متكئاً فجلس ، فقال : (( ألا وقول الزور وشهادة الزور )) فما زال يكررها حتى قلنا : ليته سكت.
وعن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، عن النبي e قال : (( الكبائر : الإشراك بالله ، وعقوق الوالدين ، وقتل النفس ، واليمين الغموس )) .
لا تشتم والديك!! عن عبدالله بن عمرو بن العاص أن رسول الله e قال : (( من الكبائر أن شتم الرجل والديه )) قالوا : يا رسول الله وهل يشتم الرجل والديه ؟ قال (( نعم ، يسب أبا الرجل ، فيسب أباه ، ويسب أمه ، فيسب أمه )) وفي رواية : (( إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه! )) قيل : يا رسول الله كيف يلعن الرجل والديه ؟ ! قال (( يسب أبا الرجل ، فيسب أباه ، ويسب أمه ، فيسب أمه ))
أبر البر!! لقد كرم الإسلام الوالدين بأن جعل بر أصدقائهما من برهما بعد مماتهما، فعن عبدالله بن دينار،عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أنه كان إذا خرج إلى مكة كان له حمار يتروح عليه إذا مل ركوب الراحلة ، وعمامة يشد بها رأسه، فبينما هو يوماً على ذلك الحمار إذ مر به إعرابي،فقال :ألست ابن فلان بن فلان ؟ قال : بلى ، فأعطاه الحمار ، فقال : اركب هذا، وأعطاه العمامة وقال : اشدد بها رأسك ، فقال له بعض أصحابه : غفر الله لك أعطيت هذا الإعرابي حماراً كنت تروح عليه ، وعمامة كنت تشد بها رأسك ؟ فقال: إني سمعت رسول الله e يقول : (( إن من أبر البر أن يصل الرجل أهل ود أبيه بعد أن يولي )) ، وإن أباه كان صديقاً لعمر رضي الله عنه.
وروى الإمام أبو داود عن أبي أُسيد – بضم الهمزة وفتح السين – مالك بن ربيعة الساعدي رضي الله عنه قال : بينما نحن جلوس عند رسول الله e إذ جاء رجل من بني سلمة فقال : يا رسول الله هل بقي من بر أبوي شيء أبرهما به بعد موتهما، فقال : (( نعم ، الصلاة عليهما ، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما من بعدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما )) .
هل لك خالة !! روى الإمام الترمذي من حديث ابن عمر رضي الله عنهما : أن رجلاً أتى النبي e فقال : يا رسول الله إني أصبت ذنباً عظيماً ، فهل لي من توبة ؟ قال : (( هل لك من أم ؟ )) قال:لا،قال : (( هل لك من خالة ؟ )) قال : نعم، قال : (( فبرها )) .
إذهب فأنت ومالك لأبيك !!
عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه :جاء رجل إلى رسول الله e فقال: يا رسول الله ، يريد أبي أن يأخذ مالي ، فقال رسول الله e (( ائت بأبيك عندي )) فلما جاء أبوه ، قال رسول الله e (( يقول ابنك أنت تأخذ ماله )) ، قال : سله يا رسول الله لا مصرف لماله إلا عماته وقرابته ، أما أصرفه على نفسي وعيالي ؟ فنزل جبريل عليه السلام فقال : يا رسول الله ، قال هذا الشيخ في نفسه شعراًُ ما وصل إلى أذنه ، فسأله رسول الله e (( هل قلت في نفسك شعراً )) فاعترف الشيخ وقال : لا يزال يزيدنا الله تعالى بك بصيرة ويقيناً ، وعرض سبعة أبيات نظمها في نفسه ، وهي :
غذوتك مولوداً وصنتك يافعاً
تعل بما أجني عليك وتنهل
إذا ليلة ضاقت بك السقم لم أبت
لسقمك إلا ساهراً أتململ
تخاف الردى نفسي عليك وإنها
لتعلم أن الموت حتم موكل
كأني أنا المطروق دونك بالذي
طرقت به دوني فعيني تهمل
فلما بلغت السن والغاية التي
أتتك مراماً فيه كنت أؤمَّل
جعلت جزائي غلظة وفظاظة
كأنك أنت المنعم المتفضل
فليتك إذ لم ترع حق أبوتي
فعلت كما يفعل الجار المجاور يفعل
قال جابر : فبكى رسول الله e ، ثم أخذ تلبيب ابنه وقال له : (( اذهب ، فأنت ومالك لأبيك )). (1)
صور من البر ذكر أن أويسا القرني رحمة الله ما منعه من رؤية رسول الله e - وكان قد آمن به قبل موته – إلا بره بوالدته حيث كان يرعاها في اليمن،و رسول الله e في المدينة المنورة ، فكان رحمه الله من أبر الناس بأمه ، حيث جاء في الحديث عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله e يقول : (( يأتي عليكم أويس بن عامر مع أمداد أهل اليمن من مراد ثم من قرن ، كان به برص فبرأ منه إلا موضع درهم ، له والدة بها بار ، لو أقسم على الله لأبره ، فإن استطعت أن يستغفر لك فافعل )) وفي رواية (( إن خير التابعين رجل يقال له أويس ، وله والدة ، وكان به بياض،فمروه فليستغفر لكم )) (2)
وروى ابن خلكان في وفيات الأعيان (3/268) : أن زين العابدين كان كثير البر بأمه ، حتى قيل له: إنك أبر الناس بأمك ، ولسنا نراك تأكل معها في صفحة ! فقال : أخاف أن تسبق يدي ما سبقت إليه عينها ، فأكون قد عققتها. (3)
وقيل لعمر بن ذر : كيف كان بر ابنك بك ؟ قال : ما مشيت نهاراً قط إلا مشى خلفي ، ولا ليلاً إلا مشى أمامي ، ولا رقي سطحاً وأنا تحته. (4)
(1) رواه الطبراني في الصغير والأوسط ، وقال الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد : وله طرق مختصرة رجال إسنادها رجال الصحيح ، ونسب بعضهم الأبيات لأمية بن أبي الصلت.
(2) رواه مسلم
(3) نذير محمد مكتيب ، صفحات مشرقة من حياة السابقين ، دار البشائر الإسلامية ، بيروت ، 1992،ص 232-233.
(4) المصدر السابق ص 234
وعن أبي غسان الضبي ، قال خرجت أمشي مع أبي بظهر الحرة ، فلقيني أبو هريرة رضي الله عنه ، فقال لي : من هذا ؟ قلت : أبي ، قال : (( لا تمشي بين يدي أبيك ، ولكن امش خلفه أو إلى جانبه ، ولا تدع أحداً يحول بينك وبينه ، ولا تمش فوق أجار ( سطح ) أبيك تخفه ، ولا تأكل عرقاً قد نظر أبوك إليه لعله قد اشتهاه )) (1)
وعن محمد بن سيرين ، قال بلغت النخلة على عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه ألف درهم،قال : فعمد أسامة رضي الله عنه إلى نخلة فنقرها، وأخرج جمارها ، فأطعمها أمه ، فقالوا : ما يحملك على هذا وأنت ترى النخلة قد بلغت ألف درهم ؟ قال : إن أمي سألتنيه ، ولا تسألني شيئاً أقدر عليه إلا أعطيتها . (2)
وذكروا أن إعرابيا حمل أمه على ظهره ، وراح يطوف بها حول البيت ، وهو يقول :
إني لها مطية لا أذعر
إذا الركاب نفرت لا أنفر
ما حملت وأرضعتني أكثر
الله ربي ذو الجلال أكبر
ثم التفت إلى ابن عباس ، وقال : أتراني قضيت حقها ؟ قال : لا والله ولا طلقة من طلقاتها . (3)
وقال ابن عمر رضي الله عنه لرجل : أتخاف النار أن تدخلها ، وتحب الجنة أن تدخلها ؟ قال : نعم ، قال : بر أمك ، فوالله لئن ألنت لها الكلام ، وأطعمتها الطعام ، لتدخلن الجنة ما اجتنبت الموجبات. (4)
وروى ابن خلكان في وفيات الأعيان (4/36) : أن الفضل بن يحيى كان في السجن مع أبيه ، فلم يقدر على تسخين الماء ، فكان الفضل يأخذ الإبريق النحاس وفيه الماء ، ويلصقه إلى بطنه زماناً عساه تنكسر برودته بحرارة بطنه حتى يستعمله أبوه بعد ذلك.
وفي رواية أخرى : قال المأمون : لم أر أحداً أبر من الفضل بن يحيى كان لا يتوضأ إلا بماء مسخن ، فمنعهما السجان من إدخال الحطب في ليلة باردة، فقام الفضل حين أخذ يحيى مضجعه إلى قمقم كان يسخن فيه الماء ، ثم أدناه من نار المصباح ، فلم يزل قائماً وهو في يده حتى أصبح. (5)
وقال أبو يوسف: حلفت أم أبي حنيفة بيمين ، فقالت له : سل القاص ( وكان خالي أبو طالب يقص ، وكانت أم أبي حنيفة تحضر مجلسه) ، فدعاه أبو حنيفة ، وسأله ، وقال : إن أمي حلفت علَي يمين وأمرتني أن أسألك ، فكرهت خلافها ، فقال له أبو طالب : فأفتني بالجواب فقال أبو حنيفة : الجواب كذا ، قال : قل لها عني أن الجواب كذا وكذا قال: فأخبرتها ، فرضيت بقول القاص.وقال أبو إسحاق الرقي الحنبلي في ترجمة عبدالله بن عون : ونادته أمه ، فعلا صوته صوتها ، فأعتق رقبتين. (6)
(1) نذير محمد مكتيب ، صفحات مشرقة من حياة السابقين ، دار البشائر الإسلامية ، بيروت ، 1992،ص 236.
(2) المصدر السابق ص 236
(3) المصدر السابق ص 237
(4) المصدر اليابق ص 232
(5) المصدر السابق ص 233-234
(6) المصدر السابق ص 238
من صور العقوق : (1) 1- التسبب في بكاء الوالدين وحزنهما بالقول أو الفعل .
2- نهرهما وزجرهما ، ورفع الصوت عليهما .
3- التأفف من أوامرهما .
4- العبوس وتقطيب الجبين أمامهما ، والنظر إليهما شزراً .
5- الأمر عليهما .
6- انتقاد الطعام الذي تعده الوالدة .
7- ترك الإصغاء لحديثهما .
8- ذم الوالدين أمام الناس .
9- شتمهما .
10- إثارة المشكلات أمامهما.
11- تشويه سمعتهما .
12- إدخال المنكرات للمنزل ، أو مزاولة المنكرات أمامهما .
13- المكث طويلاً خارج المنزل ، مع حاجة الوالدين وعدم إذنهما للولد في الخروج .
14- تقديم طاعة الزوجة عليهما .
15- التعدي عليهما بالضرب .
16- إيداعهم دور العجزة .
17- تمني زوالهما .
18- قتلهما عياذاً بالله .
19- البخل عليهما والمنة ، وتعداد الأيادي .
20- كثرة الشكوى والأنين أمام الوالدين . الآداب التي ينبغي مراعاتها مع الوالدين : 1- طاعتهما بالمعروف ،والإحسان إليهما ، وخفض الجناح لهما .
2- الفرح بأوامرهما ومقابلتهما بالبشر والترحاب .
3- مبادأتهما بالسلام وتقبيل أيديهما ورؤسهما .
4- التوسعة لهما في المجلس والجلوس أمامهما بأدب واحترام ، وذلك بتعديل الجلسة، والبعد عن القهقهة أمامهما ، والتعري ، أو الاضطجاع ، أو مد الرجل ، أو مزاولة المنكرات أمامهما ، إلى غير ذلك مما ينافي كمال الأدب معهما .
5- مساعدتهما في الأعمال .
6- تلبية ندائهما بسرعة .
7- البعد عن إزعاجهما ، وتجنب الشجار وإثارة الجدل بحضرتهما .
8- ان يمشي أمامها بالليل وخلفهما بالنهار .
9- ألا يمدَّ يدَه للطعام قبلهما .
10- إصلاح ذات البين إذا فسدت بين الوالدين .
11- الاستئذان عليهما حال الدخول عليهما ، أو حال الخروج من المنزل .
12- تذكيرهما بالله ، وتعليمهما ما يجهلانه ، وأمرهما بالمعروف ، ونهيهما عن المنكر مع مراعاة اللطف والإشفاق والصبر .
13- المحافظة على سمعتهما وذلك بحسن السيرة ، والاستقامة ، والبعد عن مواطن الريب وصحبة السوء
/محمد إبراهيم الحمد التحذير من عقوق الوالدين وقطيعة الرحم (1)
14- تجنب لومهما وتقريعهما والتعنيف عليهما .
15- العمل على ما يسرهما وإن لم يأمرا به .
16- فهم طبيعة الوالدين ، ومعاملتهما بذلك المقتضى .
17- كثرة الدعاء والاستغفار لهما في الحياة وبعد الممات . الأمور المعينة على البر : 1- الاستعانة بالله .
2- استحضار فضائل البر ، وعواقب العقوق .
3- استحضار فضل الوالدين .
4- الحرص على التوفيق بين الوالدين والزوجة .
5- قراءة سيرة البارين بوالديهم .
6- أن يضع الولد نفسه موضع الوالدين .
(1) التحذير من عقوق الوالدين وقطيعة الرحم /محمد إبراهيم الحمد