الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
ولهانه على الخير
07-09-2022 - 12:24 pm
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ابغى 15 نقطه عن مظاهر تكريم الاسلام للمرأه
بنات بالله ابغاه ضروري اليوم


التعليقات (4)
باربي نجد
باربي نجد
هلا ياقلبي انا لقيتلك المظاهر
اخذتها من خطبه بس انتي حاولي ترتبيها
وتخليها على شكل نقاط
ولما جاء الإسلام ونزل القرآن رفع الله مكانة المرأة وأعزها وأكرمها، يقول أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب رضى الله عنه: (كنا في الجاهلية لا نعد النساء شيئا فلما جاء الإسلام، وذكرهن الله رأينا لهن بذلك علينا حقا).
وتأمل يا عبد الله: (لما جاء الإسلام).
لم يعتبر الإسلام المرأة مكروهة أو مهانة، كما كانت في الجاهلية، ولكنه قرر حقيقة تزيل عنها هذا الهوان، وهى أن المرأة قسيمة الرجل، لها ما له من الحقوق قال صلى الله عليه وسلم: ((إنما النساء شقائق الرجال)) رواه أبو داود والترمذي.
وعليها أيضا من الواجبات ما يلائم تكوينها وفطرتها، وعلى الرجل أن يكون وليها يحوطها ويذود عنها بدمه، وينفق عليها من كسبه.
ومن مظاهر تكريم المرأة في الاسلام أن ساواها بالرجل في أهلية الوجوب والآداء ،وأثبت لها حقها في التصرف ومباشرة جميع الحقوق كحق البيع والشراء والتملك وغير ذلك.
ولقد كرم الله المرأة حينما أخبر أنه خلقنا من ذكر وأنثى وجعل ميزان التفاضل بيننا هو تقوى الله.
قال تعالى: يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا، إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير .
وكذلك ذكرها الله مع الرجل فقال تعالى: إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيراً والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجراً عظيماً .
ومن مظاهر تكريم الإسلام للمرأة أن اعتنى بشؤونها، ونبه على أمرها في القرآن والأحاديث، وقد أنزل الله سورة كاملة من السور الطوال باسم النساء (وهي سورة النساء)، وقد تحدثت السورة عن أمور هامة تتعلق بالمرأة والأسرة والدولة والمجتمع.
وكذلك من مظاهر التكريم للمرأة تكريم الأم فقد عظم الإسلام من شأن الأم قال تعالى: واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً ، وقال تعالى: واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً ، وقال تعالى: وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً .
وسئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أحق الناس بحسن صحابتي؟ فقال: أمك، قال ثم من؟ قال: أمك، قال ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أبوك)) متفق عليه.
ومن مظاهر تكريم الإسلام للمرأة عنايته بحقوق الزوجات فلقد كان مما قاله في خطبته في حجة الوداع: ((فاتقوا الله في النساء، فإنكم أخذتموهن بأمان الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله)) مسلم.
وكذلكم من مظاهر تكريم الإسلام للمرأة إعطاءها الحرية في اختيار الزوج بالقيود الشرعية. فعن عائشة رضى الله عنها: ((قالت سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الجارية ينكحها أهلها - يعني يزوجونها – أتستأمر أم لا؟ (يعني هل تستأذن) فقال: نعم تستأمر، قالت: فقلت له: إنها تستحي فقال صلى الله عليه وسلم: فذلك إذنها، إذا هي سكتت)) متفق عليه.
ومن مظاهر تكريم المرأة في الإسلام أن الإسلام حث على تربية البنات ورتب عليها أجرا عظيما، عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو)) وضم أصابعه. رواه مسلم.
ولم يرد مثل هذا الحديث في تربية الذكور من الأولاد
***
او روحي عند قوقل واكتبي اللي تبينه وراح يطلعلك
بالتوفيق يالغلا ,,

أغليك يالغآلي
أغليك يالغآلي
السلام عليكم ..
اهلين حبيبتي ..
اتمنى انهم يفيدونك ..
من أبرز مظاهر تكريم شريعة اللإسلام للمرأة ووجوه المساوة بينها وبينه مايأتى :
المساواة بينهما فى أصل الخلقة
وهذه الحقيقة نراها واضحة جلية فى كثير من الآيات القرآنية ومنها قوله سبحانه : " يا أيها الناس اتقوا ربكم الذى خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذى تسائلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا " . ( النساء: 1 ) وشبيه بهذه الآية الكريمة فى أن الذكر والأنثى من أصل واحد ، قوله سبحانه :" يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفو إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير". (الحجرات : 13) وفى قوله عز وجل " فاستجاب لهم ربهم أنى لاأضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض ..." (آل عمران 195 )
بل إن حكمته سبحانه قد إقتضت أن تكون جميع المخلوقات من ذكر وأنثى، ومن الشئ ومقابل واستمع إلى قوله تعالى : " ومن كل شئ خلقنا زوجين لعلكم تذكرون " ( الذاريات : 49)
أى ومن كل شئ فى هذا الكون الذى لايعلم سعته إلا الله تعالى أوجدنا نوعين متقابلين كالذكر والأنثى والليل والنهار . وقد فعلنا ذلك لعلكم تعلمون أن هذا الاكون لايصلح إلا بوجود هذين الزوجين .
وقد جاءت أحاديث النبى صلى الله عليه وسلم فأكدت هذه الحقييقة السافرة ، وهى أن الرجا ل والنساء ، قد أوجدهم الله تعالى من أصل واحد ولتأكيد هذه الحقيقة أيضا – وهى أن الذكور والإناث من أصل واحد –حرمت شريعة اللإسلام تحريما قاطعا ماكان من شائعا فى بعض القبائل فى الجاهلية من قتل للإناث ، وتوعدت من فعل ذللك بسوء المصير. ومن الآيات القرآنية التى حكت ذلك قوله سبحانه : " ولإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم ، يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون ، أم يدسه فى التراب ألا ساء ما يحكمون" .
( النحل 58، 59 )ومع أن قدرة الله تعالى يذعن لها كل عاقل ولايتردد فى الاعتراف بها إلا كل جهول ، مع ذللك قرر القرآن الكريم أن عطاء الذكور أو الإناث هبة من الخالق وحده ، ولا يملك أحد تغيير ما أراده سبحانه . استمع الى قوله –عز وجل – لله ملك السموات والأرض يخلق ما يشاء ، يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور ، أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما إنه على عليم قدير" (الشورى : 49 ،50).
ومن كل ماتقدم يتبين لنا أن الرجل والمرأة متساويان فى أنهما من أصل واحد وأنه ليس لأحدهما من مقومات الإنسانية أكثر مما للآخر، وأنه لا فضل على الآخر إلا بالإيمان والعمل الصالح .
المساواة فى التكاليف الشرعية
بمعنى أن القارئ لكتاب الله تعالى يراه فى كثير من أياته يجمع بين الرجال والنساء فى التكاليف الشرعية ، وفى الأوامر الدينية ، وفى الثواب على الإحسان وفى العقاب على العصيان وفى توجيه الخطاب إليهما معا .
وإذا أسقطت شريعة الاسلام عن المرأة بعض التكاليف الدينية فى حالا ت معينة فهذا من باب الرحمة بها ، والتخفبف عنها والمراعاة لظروفها الجسمية والنفسية .
ومن الآيات القرآنية التى اشتملت على عشر فضائل جمع – سبحانه – فيها بين الرجال والنساء قوله تعالى : " إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والمتصدقين والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين والحافظات فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات
أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما " ( الأحزاب :35 )
وقد ذكر المفسرون فى سبب نزول هذه الآية روايات منها مارواه الإمام أحمد والنسائى وغيرهما عن أم سلمة – رضى الله عنها – قالت قلت للنبى صلى الله عليه وسلم مالنا لانذكر فى القرآن كما يذكر الرجال ؟قالت : فلم يرعنى منه ذات يوم إلا نداء على المنبر ، وهو يتلو هذه الآية . وشبيه بهذه الآية قوله سبحانه وتعالى " من عمل منكم صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانو يعملون " . ( النحل:97) .
المساواة فى الحقوق المدنية
ونعنى بالحقوق المدنية مايشمل جميع التصرفات التى أباحتها شريعة الإسلام للبالغين العقلاء ، كحق التملك ، والتعامل مع الغير عن طريق البيع والشراء والرهن والوكالة والإجازة وغير ذلك من المعاملات التى أحلها الله تعالى .
وكما أن الرجل من حقه أن يختار الزوجة التى يرتاح غليها دون إكراه أو إجبار ، فكذلك من حق المرأة أن تختار الزوج الذى تريده اختيارا حرا لاقسر معه ولاإكراه ، ولا يجوز لأحد أن يجبرها على الزواج بمن لاتريد ه ، ولم تم عقد الزواج دون إذنها ورضاها كان عقدا غير صحيح ، ولها حق المطالبة بفسخه إبطالا لتصرفات الولى المستبد. وجاءت فتاة الى النبى صلى الله عليه وسلم فقالت له : يارسول الله غن أبى زوجنى ابن أخيه ليرفع بى خسيسته ، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم –الأمر اليها- فقالت : يارسول الله قد أجزت ماصنع أبى ، ولكنى أردت أن أعلم النساء أن ليس إلى الأباء من الأمر شيئ .
والخلاصة : إن شريعة الإسلام قد سوت بين الرجال وبين النسساء فى الحقوق المدنية بكل أنواعها ، وجعلت للمرأة شخصيتا المستقلة فى التملك وفى شتى المعاملات التى أحلها الله تعالى.
المساواة فى طلب العلم والمعرفة
فشريعة الإسلام أوجبت على كل فرد أن يتسلح بالعلم النافع ، أنه لايستوى الذين يعلمون والذين لايعلمون ، ويكفى أن أول مانزل على الرسول صلى الله عليه وسلم من قرآن على الإطلاق قوله تعالى : اقرأ باسم ربك الذى خلق ، خلق الانسان من علق ، إقرأ وربك الأكرم ، الذى علم بالقلم ، علم الانسان ما لم يعلم ".
وفى الحديث الشريف : " تعلم العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة " . ولقد كان الرسول –صلى الله عليه وسلم يعلم أصحابه أمور الدين دون أن يفرق فى ذلك بين الذكور والاناث .
ولقد كانت السيدة حفصة بنت عمر بن الخطاب رضى الله عنهما تعرف القراءة والكتابة ، فلما تزوجها النبى صلى الله عليه وسلم أمرها بأن تزداد معرفة من ذلك ، وحين دخل عليها ووجد عندها معلمتها الشفاء العدوية أمرها أن تابع تثقيفها لحفصة ، وأن تهتم بتعليمها الخط الجميل ، كما علمتها أصل الكتابة .
المساواة فى وجوب القيام بالعمل الصالح
وذلك لأن العمل الذى أحله الله –تعالى – فرض على كل إنسان سواء كان ذكرا أم أنثى ، إذ لاصلاح لأمور الدين أو لأمور الدنبا إلا بالعمل ، وما أوجد الله –تعالى الرجال والنساء فى هذه الحياة إلا من أجل الاضطلاع بأداء العمل النافع .
والمتأمل في القران يجده يقرن بين الإيمان والعمل الصالح فى كثير من الآيات ، ومن ذلك قوله تعالى : " والعصر ، إن الإنسان لفى خسر ، إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر " .
وما دامت المرأة تؤدى الأعمال التى أحلها الله تعالى – بعفاف ، واستقامة ، وشرف ، وستر لما امرها الله تعالى بستره من جسدها - فلها أجرها من خالقها ، ولها الشكر والاحترام من كل عاقل . والذين يحاولون منع المرأة من أى عمل يتناسب مع طبيعتها ومع استعدادها يكونون من الظالمين ومن المخالفين لأحكام الإسلام العادلة ، ولتوجيهاته الرشيدة.
المساواة فى تحمل المسئولية
إن الرجل مسئول عن عمله وتصرفاته، وإن المرأة مسئولة عن عملها وتصرفاتها، وكلاهما إن قدم عملا طيبا
فله ثوابه، وإن قدم عملا سيئا فعليه عقابه. ومن الآيات القرآنية التى أكدت هذه الحقيقة التى لانزاع فيها قوله تعالى : " من عمل صالحا من ذكرأو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن مامكانوا يعملون " .( النحل: 97 ) وقوله سبحانه وتعالى:" ومن يعمل الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا " (النساء : 124) وقوله عز وجل : " الزانية والزانى فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة .." (النور: 2 ) وقوله تعالى : " والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالا من الله ..."
المساواة فى الكرامة الإنسانية
فقد حرصت شريعة الإسلام كل الحرص على تقرير أن المساواة فى الكرامة الإنسانية حق م}كد لكل من الذكور والإناث ، وأنه لاتفاضل بينهم من حيث إنسانيتهم ، وإنما التفاضل بينهم يكون على حسب قوة إيمانهم وصلاح أعمالهم وخدمة دينهم وأمتهم .
ويكفى لتأكيد هذه العقيدة الأساسية قوله تعالى : " إن أكرمكم عند الله أتقاكم ." (الحجرات : 13) وقوله تعالى: " ولقد كرمنا بنى آدم فى البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا" ( الإسراء: 70 ) ولاشك فى أن هذا التكريم منه سبحانه لذرية آدم يشمل رجالهم ونسائهم .
المساواة فى أصل التوارث
فقد كانت المرأة قبل الإسلام لاترث شيئا لاهى ولا الصغير ، وكان أهل الجاهلية يقولون : لايرث إلا من قاتل على ظهور الخيل ، وطاعن بالرمح ، وضارب بالسيف، وحاز الغنيمة .. فنزل قوله تعالى : " للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما أقل منه أو كثر نصيبا مفروضا "
( النساء : 7) فهذه الآية واضحة وضوح الشمس فى أن الرجال والنساء يشتركون فى أن لكل منهم نصيبا فيما تركه الوالدان والأقربون سواء أكان ماتركوه قليلا أم كثيرا .
أما تحديد هذا النصيب فقد جاء فى آيات أخرى منها قوله سبحانه : " يوصيكم الله فى أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين.." ( النساء: 11) ذلك لأن الرجل تحمله للأعباء الاقتصادية أكبر بكثير من تحمل المرأة ، فجاءت شريعة الله تعالى تقوم على الحق والعدل ، فحدد نصيب كل وارث تحديدا دقيقا حكيما لايعرف الظلم أو المحاباة . وعلى كل عاقل سواء أكان ذكرا أم أنثى أن يقول لما شرعه الله تعالى : " سمعنا وأطعتا " .
المساواة فى أصل الشهادة
ان الشهادة التى تحق الحق وتبطل الباطل واجبة على الرجال والنساء ، وقد نهى – سبحانه وتعالى – عن كتمانها حيث قال تعالى : " ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمها فإنه آثم قلبه " ( البقرة :283) وهناك أمور خاصة بالنساء لاتقبل فيها إلا شهادة النساء .
وهناك أمور أخرى تتعلق بالمعامالات وبغيرها جعل القرآن شهادة المرأتين تعادل شهادة رجل واحد كما قال تعالى : " واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى .." (البقرة : 282 ) ذلك أن المرأة لقوة عاطفتها ولشدة انفعالها بالحوادث ، ولكثرة انشغالها بأمور بيتها، قد تنسى ؛ فكان من الحكمة أن يكون مع المرأة أخرى فى الشهادة بحيث تتذكران الحق فيما بينهما . فالمراد بالضلال هنا النسيان . وهذا حكم الله تعالى العليم بأحوال النفوس ، وعلينا أيضا أن نقول أمامه " سمعنا وأطعنا " .
هذه بعض مظاهر تكريم شريعة الإسلام للمرأة ، وهذه جوانب من وجوه المساواة بين الرجال والنساء ، وإذا كانت شريعة الإسلام قد فرقت بينهما فى بعض الجوانب ، فهذه التفرقة لصالح الجنسين ، ولصالح الأسرة ، ولصالح الأمة ؛ إذ ما بالذات لايتغير ، وسيبقى الرجل رجلا إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها ، وستبقى المرأة مرأة إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .
وقد اقتضت رحمته وحكمته – سبحانه – أن يجعل للرجال خصائص ليست فى النساء ، وأن يجعل للنساء خصائص ليست فى الرجال ، والتعاون الصادق والطاهر بين الرجل والمرأة ، كل فى حدود خصائصه ، يؤدى الى سعادة الجنسين ورقيهما وخيرهما . وصدق الله إذ يقول : " ولاتتمنوا مافضل الله بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن واسألوا اله من فضله ان الله كان بكل شئ عليما " (النساء : 32).
سي يو ..

ولهانه على الخير
ولهانه على الخير
باربي نجد
جزاكِ الله خير يالغلا
ماقصرتي...

ولهانه على الخير
ولهانه على الخير
باربي السعوديه
جزاكِ الله حبيبتي
كفيتو ووفيتو

ساعدوني
نصائح تربوية