تعبير ثالث

اذا كنت تقصدين تعبير الانجليزي
فهي
watwr
arab eed
ramadn
هذي المهمه والله يسهلك ان شالله
واذا كنت تبغين اكتبلك ياها انا مستعده
0000000
حبيبتي ادعيلي بالتوفيق وان ربي يحقق لي امنياتي
اختك:
قادمه من كوكب الخيال

تسلمين حبيبتي ماقصرتي ربي يوفقك ان شاء الله
بس انا اقصد التعبير العربي مو الانجليزي اذا تعرفي ياليت تقوليلي على المواضيع وجزاكي الله خير

وينكم يابنات محد يرد علي
حبيبتي قادمه من كوكب الخيال ياليت تكتبلي التعابير اللي ذكرتيها عشان اقدر اذاكرها
ربي يوفقك ياقلبي وسامحني لأني بتعبك

خاطرة
مذكرة يومية
خطبة<<هذولي تعابير ثالث أدبي لترم الأول

مرحبا دلوعه
العربي يختلف من مدرسه لمدرسه
لان غالبية المعلمات يختارون
المواضيع
وبالنسبه لتعبير الانجليزي
000000000000000000000000
water
most of the wold coved by water -there are tow kinds of water-fresh water and salty water -fresh comes from rain rivers and lakes salty water can be found in seas and ocean -water is used for many things -it is for drinking-cooking washing farming and in industry ln fact no one and nothing can live without water water is very important in our life one day water wiil be more expensive than gold
طبعا انت ماراح تعتمدين اعتماد كلي
لان التعابير كثيره وان شالله تفيدك
الي عندي وعلبال ماتخلصين مذاكرة هذا اكتبلك تعبير رمضان لاني الحين مشغوله
بالتوفيق حبيبتي

هذا ياقلبي حق رمضان ..
Ramadan is the ninth month of the Islamic calendar .Fasting of Ramadan is the fourth pillar of Islam . All adult Muslims must fast between dawn and sunset .Fasting means they are not allowed to eat or drink between dawn and sunset. Fasting strengthens a Muslim by increasing his self control. It helps a Muslim to remember Allah and His obedience to Him . Young children , very old people , some women and people on journeys are excused from fasting .In Ramadan, Muslims prefer to change working hours .to focus on the Islamic duties of the Holy month . At the end of Ramadan Muslims celebrate Eid Al-Fitr when they enjoy themselveswith friends and relatives . دعواتك اجيب نسبه حلوه

قادمه من كوكب الخيال
مرحبا أختي..
التعبير (العربي) موحد عندنا

هذي المذكرات ..
................
اليوم الأربعاء الموافق 26 .. 10
آخر يوم في اختبارات الشهر الأول ..
كنتُ بالكاد أتلاحق بالظلام الذي يأتي في بداية الاسترسال بالنوم..حتى سمعتُ أصوات تأتي من بعيد..
بصعوبة ومرارة فتحت عيناي لأجد منبه الجوال
يعلن انتهاء النوم وقرب ذهابي للمدرسة..
أقمت الطقوس الصباحية المعتادة منذ سنوات ..
هممت بالخروج من المنزل/الرآحة/ كما أحب أن انعته دوماً..
في الطريق أخذت أراجع مادة الاختبار ..
البلاغة وما أدراك مالبلاغة ..
كلام كثير لا أفهم أكثره ..
أحاول جاهده إدخال ولو جزء يسير منه إلى عقلي ..
حتى وصلت الى مدرستي ( الغير عزيزة )
أسرعتُ بالدخول ..
تلاقيت مع بعض الصديقات..
أخذنا بالحديث والضحك ..
حتى رن الجرس معلنا بداية الحصة الأولى ..
بدأنا الإختبار وكان ولا يوجد فيه شئ من الصعوبة ولله الحمد ..
ثم ولجنا إلى حصة شبه غثيثة ( علم الإجتماع )
أخذت الأستاذة بالحديث عن العلماء وقصصهم وأهم أعمالهم و و ..
ثم توالت الحصص حصة بعد حصة ..
حتى انتهى اليوم الدرااسي أخيرا
في حين خروجي من الفصل إلى الساحة
لم أخرج حرفا يسمع
فقد كنت منهكة الداخل والخارج _ على عكس المتوقع من أخر يوم أسبوعي وأخر يوم في الاختبارات _
جلست مع ابنة خالي ( العنود ) أقضي معها الوقت ريثما أخرج من هنا..
بقيت حتى الساعة الواحدة والربع أنتظر السائق ..
وأخيراا أتى ..
خرجت من المبنى العتيق جداّ ..
في الطريق أطلقت تنهيدات لا نهاية لها ..
طريق ضيق .. وسيارات لا تنتهي ..
كالبرق فتحت باب المنزل وأسرعت الخطوات إلى غرفتي ..
أخذت قسطاً من الراحة ..
نهضت في تمام الساعة 4:45 عصراً ..
وهممت للذهاب الى بيت جدتي كالعادة ..
..
في بيت جدتي :
كانت ليلتُنا مليئة بالصخَبْ..
ابتدأناها بمشاهدة شريط فيديو يحْمِل من العُمر خمسُ سنوات ماضيات..
استمتعنا بها جدا..
ثم ماإن ولجوا كبارنا إلى النوم..حتى بدأنا لحضات الفلّه ..
بدأناها بالرقص على (استهبال)...وقمتُ بتقليد إحداهن وماإن انتهيت إلا ورأيتها رافعة يداها لتضربني...
ف قمت بتقليدها مرة أخرى بشده..
قامت بالتهديد كثيراً .
ولكن من يستمع لها ..
اقتسمنا بعدها إلى فريق غيرَ متعادل لِ لعب الكرة..كنت أنا الكابتن ل فريقي..أنا من قمت بالاختيار طبعاً..
كان فريقي يتكون من 3..والآخر من 4...
كنتُ سبباً في خسارة الفريق بسبب ضحكي المتواصل عليهن..
ضحكت كثيراً..حتى أيقنت أنني نسيت أن أضحك هكذا منذ زمن..
قُمْن بتهزيئي وفكِّ اللعب لأنني (ماأستاهل)
ثم اتخذنا من سوالف المدرسة مدخلا في ليلتنا تلك
ولجت للنوم أولهُن..

وهذي خاطره
..........
..........أمي.........
يا أمي لقد تعلمت كيف أكتب كيف أعبر .... كيف أسطر.....وبحثت في سجلاتي فلم أجد .لم أجد فيما تعلمت .......لم أجد فيما درست كلمات تستطيع أن تعلو لمقامك أو تراكيب تصف كيف كان عظم حنانك ......
أماه.........
إن قلت يانبعا للحنان فالنبع لا يشبهك وإن قلت يافيضا للعطاء فالفيض لا يسعك.......
أمي.....
لازلت أتعجب ولا زلت أتحير كيف أصف مشاعرك .
أهي حبا.......؟ بل أعظم
أهي رحمة....؟ بل أرأف
أهي شفقة.....؟ بل أشد
إنها تأخذ من الحب أعظمه ومن الرحمة والشفقة أعلاها لتكون مزيجا مشاعرك الذي يعجز كل لسان أو قلم عن وصفه.......
أمي ....
لكم يعجز قلمي عن وصف مشاعري تجاهك أو البوح بجزء يسير عن أفضالك التي احتوتني منذ نعومة أظفاري ولا يزال هذا العطاء يغمرني عطفا وحنانا وتربية واهتماما .
فكم تعجز مشاعري عن التعبير عن أفضالك.......
فأدامك الله لي و أعانني على برك واحسانك.........
ابنتك (.........)