ДmєєṚT 7uβқ
07-10-2022 - 05:53 am
هياآآتوو بنات
اخباركوم
عساكم زين ماآآآآآزين
تذكرتوني<<برا
انا اللي نزلت الروايه الي من كم شهر وانقطعت
روايه وليد
ولقيت تفاعل بجد روعه بس ربي ماكتب اكمل وياكم وكملتها وحدة من البنات ربي يسعدهاآآ
وادعوا يارب انو ماينقطع النت واكمل الروايه معكم للاخير<<^_^
اوعدكم مثل ماوعدت بالروايه الاولى
انو راح انزل بارتين باذن الله كل يوم
واذا شفت تفاعل بنزل وان وصلت لخمس^_^
بس اهم شي التفاعل<اجبروا خاطري بالروايه الاولى اللي ماكملتها^_^
فديتكم
مااطول عليكم
ملاحظه صغيرونه
الروايه للكاتبه
قلائد العز
أبو عبدالله : إنسان ظالم حتى لأقرب الناس له وراعي مصالح لأبعد الحدود
أم عبدالله ( نوره ): طليقة أبو عبدالله إنسانة طيبه وحنونة وهي أول ضحايا ظلم أبو عبدالله
عبدالله : (19) سنة _ جمع بين صرامة أبوه وطيبة وحنان أمه
مشاري : (18 ) سنة _ طيب حيل مثل أمه ويضحي بنفسه عشان غيره
غيداء وغاده : ( 13) توأم وما يتشابهن لكن كل وحدة فيهم تحس بالثانية وتعرفه من دون كلام
غيداء : غادة يالله تأخرتي الحين يجي الباص
غادة : أف وأنا إلى متى أدرس أبي أغيب مثلك
غيداء : ياسلام ومن يجيبلي دروس اليوم
غادة : روحي أنت وأنا أجلس عند أمي
غيداء : أقول بسرعة أطلعي لا يروح عنك الباص يالباردة
غادة : أحسن
غيداء وعيونها طايره من العصبيه : غاده
غاده : طييب
طلعت غادة وهي زعلانه أما غيداء بداء مشوارها الجديد وهي تقوم أخوانه
غيداء : عبدالله قم يالله قم ألحق على الجامعة قم
عبدالله : ............
غيداء : عبدالله
عبدالله : غيداء وخري عن
غيداء : من خلاك تسهر أمس
عبدالله : خلاص الحين أقوم بس روحي
غيداء : أف ( والحين بقي مشاري الحمد لله أن نومه خفيف )
غيداء: مشاري .. مشاري
مشاري : هاه
غيداء : مشاري يالله قوم
وشوي ويقوم مشاري وطلع للحمام _ أعزكم الله _ أما عبدالله فقامت حرب لين قام من نومه
على الفطور :
عبدالله : غيداء أنتي ما راح تروحين للمدرسة
غيداء : لا .. أمي تعبانة شوي
عبدالله : وغاده راحت ؟؟
غيداء : أيه .. تعرف قربت الإمتحانات ولا زم تروح عشان تعرف الأشياء المهمه
مشاري : أجل الله يخليك غيداء أبي إذا جيت تكونين طابخة رز
غيداء : ههه إن شاء الله
عبدالله : وأنت ماهمك ألا بطنك وعلى فكرة أنت وين تودي ألي تاكله ألي يشوفك يقول هذا
ما ياكل إلا بالشهر مره . أجب على سؤالي
مشاري : سر المهنة
غيداء : هيه شكلكم ما بتطلعون
مشاري : ليه جالسين فوق راسك حنا
غيداء : إيه انتظر ارتاح منكم وأخذ راحتي
عبدالله : ليش وأنت وش ناويه تسوين
غيداء : أنتظر صديقي
عبدالله ولا عصب من خبال أخته وكلامه ألي تعودوا عليه
( غيداء تحاول تضحك ألي حوله وتفرحهم وهي أشدهم حزن )
....................
وبعد ما أفطروا طلعوا من البيت ولا بقى إلا غيداء وأمها المريضة ....
_ من يوم زاد مرض أمهم وهم يتناوبون ( مشاري وغيداء و غاده ) على الغياب
عشان أمهم أما عبدالله مايقدر يجلس عندها إلا نادرا بحكم أنه جامعي
غيداء دخلت غرفة أمه ألي نايمه وجلست على الكنب وسندت راسه وهي تشوف أمه المريضة
غمضت عيونه وهي تتذكر أيام تعبت أمها فيها أيام ما كانت مع أبو عبدالله .... غيداء من طلعت
على الدنيا وهي تشوف الظلم من أبوها ... أبو عبدالله تزوج على أم عبدالله (نورة ) وأخذ وحده
مطلقة (هند) له بنت من رجل ثاني ( نوف_16 ) وبعد زواجه من أبو عبدالله جابت
( فارس ) أكبر من غيداء وغادة بأربعة أشهر و ( رولا _ 12 ) ( ربا _ 7 ) ( عبدالرحمن_3 )
...
بعد زواج أبو عبدالله ( وكان قبل ماينولدن غيداء وغادة ) زاد ظلم أبو عبدالله لنورة وعيالها
وكان يتركهم شهر ولا يسأل عنهم ونوره صابرة عشان عيالها لكن بعد ما صار عمر
غيداء (3) سنوات طلقها و بعدها ما شافوه .. أبو فهد .. أخو نوره الوحيد أخذهم وسكنهم
بفله صغيره جنب فلته وبعد ما كبر عبدالله أشترا له سيارة عشان مشاوير أهله ..
( عائله أبو فهد _ أم فهد
فهد : متزوج (مها) وعنده ولدين وبنت
هنا : متزوجة وعنده بنت
و ندى : (14 )
و ناديه(13 _بنفس عمر غيداء _ )
........
انتبهت غيداء على أمها تناديها .. راحت عندها في سريرها
غيداء : سمي يمه
نوره : غيداء ليه مارحتي للمدرسه ؟؟
غيداء : ما عليه يمه .. غاده راحت وراح تجيب لي الدروس
نوره : وأخوانك راحوا ؟
غيداء : أيه يمه ..
نوره : افطروا زين ؟
غيداء ( اه .. حتى وأنتي تعبانه تفكرين بهم وحتى بعد ما كبروا) : أيه يمه ما خليتهم يطلعون إلا بعد ما أفطروا ..
نوره ابتسمت بتعب وجعت غمضت عيونها ونامت وغيداء تناظرها وتتمنى تسوي أي شي عشان راحته
.........
__ المدرسة :
ناديه : غاده
غاده تناظرها
ناديه : ليش غيداء ما جت اليوم ليكون عمتي مريضه ؟
غاده : لا هي تعبانه شوي وغيداء جالسه عندها
ناديه : أها .. الله يعافيه ويشفيه
غاده : آمين .. ناديه أستأذن منك بروح أفطر البنات ينتظروني ..
ناديه : ههه شكلك جوعانة عشان كذا مستعجلة
غاده : حيل .. أصلا ما أفطرت اليوم لأني قمت متأخرة
ناديه : حتى أنا .. يالله مع السلامه وصلي سلامي لغيداء وعمتي
غاده : إن شاء الله
وراحت غاده عنها لرفيقاتها ( ناديه .. إنسانه طيبه والكل يقول إن فيها من عمتها نوره ..
علاقتهم مع بعض حلوه .. لكن ناديه بحكم أنها من طالبات المصلى فلها رفيقات غير عن غاده وغيداء
.. غير كذا كل وحده فيهم في فصل )
أسماء : صباح الخير تو الناس
غاده : وش أسوي المقصف زحمه ووقفت أكلم ناديه شوي
لمياء : أعذريني .. بس بصراحة ذي البنت أكرها
غادة وهي منصدمه أن فيه أحد يكره هذي الإنسانة الطيبه : ليش ؟؟
لمياء : بس كذا .. مو عاجبتني ..
أسماء : غادة اتركيها وكملي فطورك
غادة تناظرها من دون تعبير وتكمل فطورها وهي ساكته
أسماء : شوفوا من ألي جت
رنيم : أوه .. السلام عليكم
الكل : وعليكم السلام
_ أعرفكم على صديقات غاده ( أسماء : أنسانه طيبه ومزوحه لكن تتأثر بالي حولها ) _
( لمياء : بنت عم أسماء . مغروره شوي وتحاول تلفت الأنظار وهي دائما تأثر على أسماء برايها ) _
( رنيم : هذي البنت على نياتها , حساسة شوي , شخصيتها ضعيفة ) بعدين راح تتعرفون عليهن أكثر ...
.............................
عمر : مشاري وين هو أخوك ليش تأخر ..
مشاري : والله مادري
__ ( عمر يصير ولد عم مشاري (صالح ) لهم علاقة من صغرهم وكان يروح معهم وينزلونه بيت عمهم ويسلمون على
العم _ صالح _ الأخ الأكبر لأبو عبدالله وكان يختلف كثير عنه بطيبته وتسامحه وحنيته وهذا ألي قرب عبدالله ومشاري منه )
عمر : مشاري ياله عبدالله وصل
مشاري ترك الكوره وراح مع عمر سيارة أخوه .. .. ركبوا السياره وكان أحمد رفيق عبدالله معه
مشاري : أهلا
أحمد : هلا والله
عمر : هلا أحمد ..
أحمد : هلا بك
عمر : كيف حالك عبدالله
عبدالله : الحمد لله
مشاري : وش فيه الأخ زعلان ؟؟؟
أحمد : معصب من يوم قلت له أننا راجعين القصيم
مشاري : وش فيها كل عطله تروحون للقصيم
أحمد : لا .. أبوي تقاعد من شغله وراح نرجع نسكن بالقصيم
عمر : والله .. طيب ليش ؟؟
أحمد : أنت تعرف أن أصلنا من القصيم .. وأعمامي ساكنين أهناك .. بس حنا راح نجي لرياض زيارات لأن خوالي فيها
عمر : أها
مشاري : الله يعينك .. أحس أنه كسل
أحمد : لا بالعكس .. أحنا مره فرحانين أننا بنرجع القصيم .. بس أخوك ضيق صدري اليوم ( وهو يناظر عبدالله ألي ما تكلم )
وصلوا أحمد لبيته وراحوا بيت عمهم صالح ( أبو عمر ) ونزلوا يسلمون عليه بعدين راحوا بيتهم
___ في البيت..
مشاري : هاه غيداء زينتي رز على الغداء
غيداء : لاء .. معكرونة
مشاري : والله ؟؟
غيداء : ههه لا لا تخاف رز
مشاري : أيه تعرفين ما نحب التشكيل
غيداء بهمس : مشاري وش فيه عبدالله ؟؟
مشاري : وش فيه ؟؟
غيداء : أنا أسألك .. شكله ضايق صدره ..
مشاري : لا ولا شي .. بس رفيقه أحمد يبي يرجعون يسكنون القصيم
غيداء : أها .. طيب أنا أروح أجهز الغداء وإذا جت غاده أفتح له الباب
مشاري : زين
... نوره لما عرفت السالفة جلست تهدي عبدالله وشوي أشوي لين هدى
عبدالله : اخ .. والله ما أعرف وش أسوي من دونك يا الغالية
نوره : الله يخليك .. بس الله الله بأخوتك
عبدالله : لا توصين حريص يمه .. بعدين يمه أنتي موجودة والله يطول بعمرك
.... غادة نزلت من الباص لبيتهم وشافت رجل غريب واقف بسيارته قريب من باب البيت .. راحت ورنت جرس البيت
.. ألتفتت وشافت الشاب ينزل من سيارته وهو يناظرها .. خافت وراحت ترن الجرس بقوه .. حاولت ما تبين خوفها
وهي تشوفه يقرب تجاهها .. قرب منها وجلس قريب من الباب وهو يناظرها .. خافت زياده وهي ما زالت ظاغطه
على الجرس ( يمه وش يبي .. ياربي أنقذني .. وينك يا غيداء ليش ما تفتحين .. هذي سيارة عبدالله يعني موجود ليش ما يفتح
.. ياربي ليش يناظرني كذا .. وش يبي مني .. يارب ) غاده وهي شوي تصيح من الخوف
فجأة قام الشاب ومشى تجاهها .. خافت زياده .. وبهالحظه فتحت غيداء الباب ودخلت غاده بسرعه وصكت الباب وهي تصيح
غيداء خافت من منظر أختها : غاده وش فيك ؟؟
غاده : ليش ما فتحتوا ؟؟
غيداء : أنا كنت في المطبخ وعبدالله عند أمي ومشاري كنت معتمده عليه لقيته يلعب بلايستيشن
غاده مازالت تصيح .. دخلوا البيت ..
نوره والعيال تفاجئوا من أختهم
نوره : سلامتك بنتي !!!
غاده راحت لمها وصاحت بحضنها : يمه ليش ما فتحتوا ؟؟
عبدالله ومشاري فقعوا من الضحك
عبدالله : كنت أضنه مات لك أحد
غاده وهي تناظرهم وهي تصيح : روحوا شوفوه برا
عبدالله مستغرب : مين ؟؟
غاده : ما دري .. رجل كان واقف بالباب يبي يخطفني
عبدالله ناظر مشاري وقاموا وطلعوا برا
نوره : خلاص غاده .. حصل خير .. قومي غيري ملابسك وتعالي
قامت غيداء مع أختها لغرفتهم ولما هدت غادة نزلت هي وغيداء ... وعلى نزلتهم دخلوا عبدالله ومشاري ..
واستغربوا من أشكالهم ( شعورهم طايره .. وأزاريرهم مفتوحه .. وحالتهم حاله )
نوره : سلامتكم .. وش فيكم ؟؟ لا يكون تظاربتوا مع الرجال !!
عبدالله : أووه .. يمه .. تعبت
مشاري : أبي ماء ..
غيداء : وش صار ؟؟؟
( نوره . و غيداء و غاده . خافوا يوم شافوا وضع عبدالله ومشاري )
عبدالله ماقدر يصبر : ههه
( زاد أستغراب البنات وأمهم وبدوا يناظرون بعض )
مشاري : يا حرام .. ليش خربت علينا
عبدالله : والله ما قدرت أصبر .. يا خي شف أشكالهم تضحك من شد خوفهم
نوره : فهمونا .. أنتم وش سالفتكم ؟؟
عبدالله : أبد سلامتك .. بس يوم طلعنا ما شفنا أحد نتضارب معه .. تضاربنا أنا ومشاري وقلنا خل نسوي فيهم مقلب
غيداء : يعني كل ذا تمثيل
مشاري : أيه .. ياله وين الغداء
غيداء : ما فيه غداء
مشاري : ليش ؟؟؟
غيداء : أحترق
مشاري معفس وجهه : والله
غيداء : ههه لا مقلب
__ على الغداء
نوره : عبدالله
عبدالله : سمي يمه
نوره : من اليوم و رايح أنت تودي خواتك للمدرسه وتجيبهن
غاده وهي رافعه يدينه : عاشت أمي
عبدالله : لا يمه .. مقدر خروجي غير وقت خروجهن بعدين أنا لما أطلع أمر مشاري وعمر وأروح أنزله بيتهم .. والله صعب يمه
نوره : ما عليه يا ولدي .. كلها كم أسبوع وتخلص الدراسه
عبدالله : الله يعين
.... مرت الأيام وبدت الإمتحانات وكان على البنات ينتظرون أخوهن لوقت متأخر لين خلصت الإمتحانات