الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
روان 2
11-07-2022 - 06:28 pm
بالأمس ..
تملكتني رغبه بالكتابه عن أفكاار ترتاد روحي ...
فحضرت قهوتي وجلست وحدي في غرفتي ...
والسكون يخيم لأكتب هذه الأفكار وأرتبها بهدووء ...
ونظرا للحياه وماآلت إليه ...
ومتطلباتها ومابها من هفواات تسقطنا هنا وهناك ...
قررت أن أجلس مع نفسي جلست المصارحه هذه ..
نعم منذ فتره لم أجلس مع نفسي هذه الجلسه ...
التي أصارح نفسي بها وأشكي لنفسي مابها ...
وأفكر في أمور فعلتها اندفاعا وراء عااطفه لا غير ..
وكيف أن كل شيء انقلب ضدي رغم برآآءة روحي ذاك الوقت ...
ومدى الألم الذي ارتادني لما أهنت ربما بسبب اندفاعي وراء عواطف
ليست إلا من طرف وااحد ..
ورفضي للواقع .. وربما بسبب خوفي على من أحب ..
أخذت أصارح نفسي بالكثير الكثير ...
ولم أكن أنوي هذه المصآرحه لكن لأن المصائب توالت منذ أيام علي
قررت أن أعود لنفسي وأبدأ بإعادتها لما كانت عليه قبل أن تتحكم العواطف بها ..
فوفاة طفل البراءه .. ومشاكلي الأخرى .. وطيبتي وخوفي على من لا يأبهون لي ثم إهانتي من قبلهم دون تردد ..
وحادث نجى منه والدي جعلتني كلها والكثير أعيد النظر
كثيرا على ماحولي .. وبالأخص على حيآتي
والأكثر من ذلك كلمة أختي دمع حزن ة أن الروح العربيه لاتعرف الانهزام
فجلست هذه الجلسه تبعا لكثير من المحفزات ..
جلستها بعد أن أجلتها أسابيع كل مره لأجل سبب ما هروبا من هذه الجلسه ..
جلستها بعد أن قآمت "حرب البسوس" في داخلي ... وزار قلبي الألم مرات
بل روحي .. فجلستها وأخيرا
وأخذت أترجم إحسآآسي على الورق تارة .. وتارة أبقيه في عقلي بغية التفكير به بتعقل ..
ويحلق فكري برغباات وأمنيات أن أصبح شيئا ما .. أن أحصل على نسبتي التي أريدها وأدخل الكليه التي تروق لي .. وأن أمتلك حياه تميل للمثاليه ..
تعتريها الفوضى لحظاات ... فهي الحياه كل يوم يختلف عن الآخر ...
أمتلك أطفاال .. أعلمهم .. أكون ناجحه في جوانب حيآتي ..
أكون أسره ليست كأي أسره .. !!!
لكن .... لحظه !!!
ليس المهم هاهنا بريق المال .. أو حتى الشهره ... والثروات ..
لأكون ماأرغب .....
بل المهم كيف أحافظ على ماسأبني يوما ما ...
على علاقآتي .. على قوتها ..
على آمآالي وطوحآتي ...
وكيف سأبنيها بما هو أقوى وافعل من المال وترهاته الزائله ..
المهم هاهنا قبل أي شيء (( الحب ))
وليس أي حب من يجب أن يتواجد .. !!
بل إنه الحب السآمي الطآآآهر الذي يخلو من أي مصآلح ...
الحب الذي يشعر الإنسآن بقيمته ...
الحب الذي يتغلل في أعمآق النفس البشريه ..
والذي تاه في هذا الزمن ..
وسيطر على مفهوم الحب الحقيقي مفهومات ومعتقدات قتلته
وشوهته ... !!
ربما يرى البعض كالكثير من صديقآآتي .. أن ماأطلب معجزه في هكذا زمن ..
أو أني وتفكيري من قرن مضى .....
لكن لابد ويأتي يوما ما ويدرك من يسير خلف مسمى حب يهتم بالمصآلح أو أغرااض أخرى ...
أو التسليه ..
حاجته للحب الحقيقي ...
إنها الطبيعه البشريه المتأصله في نفوسنا .. في أرواحنا ...
فلا بد ويحس يوما ما أي إنسآآن بحاجته لهكذا حب صآآدق ..
لأننا من الداخل نبقى بحاله من الوحده من الحاجه لروح تسكن روحنا
التي لابد يوما ونشعر بحاجتنا لإروائها بأروع المعآآني ..
قد تتساءلوا مالعلاقه لاتتعجلوا فكله آت ..
فأنا بحآجه للتواصل مع من حولي بلغة بسيطه صريحه ...
لكن ليس الجميع يتقبل الصراحه ...
ثم أنا كذلك بحاجه للقوه والتحمل ....
لكن قبل كل شيء أنا بحآجه لأن يتخلل حيآتي حب يقويني ...
وهذه العلاقه ف الحب يعطينا القوه والاندفااع أمام كل العقبات ومواجهتها..
وبنااء ماأريد تتخله كثير من الصعوباات ...
وأن أبني كل ماأريد ب الحب .. الطآآهر العفيف .. لا بالمآل
لأن المآآل سيزول ... ونحن من نصنعه لا هو من يصنعنا ...
لكن الحب هو من يصنعنا ... فيستحيل أن نصنعه أو نمنعه أو نبيده
لما يرتاد قلوبنا ...
ثم المآآل يعطينا نوع من الضعف والتشويش ... يجعلنا نرفض أشخاصا يهتموا لنا ...
عكس الحب الذي يعطي القوه .. رغم أنه في لحظات ينقلب لضعف وذلك لما يكون من يكوناه
غير متفقين في نواحي شتى ...
هذه الجلسه ارتادتني فيها الكثير من الأفكآآر لكنها مازالت مشوشه
ومازلت تائهه .. بالحاجه لأن أتوسع أكثر
وأحاول أن أفهم هذه الحياه أكثر وأكثر ..
فأنا لم أر منها إلا القليل لكنه علمني الكثير .. الكثير ...
مما كذلك استفدته من جلستي هذه وتفكيري أني قررت وحددت أهدااف
وأولويات في حيآتي بعيدا عن عوااطف زآئفه ..
أني بت أعرف ماأريد في هذه الحياه ..
وهنا نقطة الوقوف !!
وسبب طرحي للموضوع وهو التواصل الداخلي معكم ..
وقبل ذلك تواصلكم مع أرواحكم الداخليه ...
سؤال قد يتهيأ لنا سهولته .. ماذا تريد/ي من الحياه ؟!!
للحظات لما طرح علي تهت ثم أخذت أدور بإجابتي مموهه يمنة ويسرة ...
خوفا من إجابتي ... ومن إحسآسي بصعوبتها ....
وبعد تفكير ملي أياما وتكرار هذا السؤال على روحي ..
وبعد شتاات عرفت إجابة ماأريد من هذه الحياه ..
وتواصلت مع داخلي بعد جلسات لم يقدها طبيب أو معالج نفسي أو أخي أو صديقه ..
أو أحد من أهلي ..
بل أنا من كنت قائدتها .. وكنت المسؤوله عنها ..
وكان التركيز الشديد والسعي للحصول على إجآبه مقنعه
لو لففت العآلم على دكاترته ومعالجيه النفسيين وأخوتي وأهلي وصديقآتي
فما استطاعوا الحصول على إجابه مثل التي كانت مع تواصلي مع داخلي ..
لكن شرط هذا التواصل الصدق والصراحه مع النفس ..
ممكن يقول أحدكم وهل يمكن أن يكذب أحد على نفسه ؟؟!!
أقولها لكم نعم فقد حصلت معي وكذبت على نفسي ..
كيف ؟؟!!
كان ذلك لما كنت أقنعتها بفشلي ... بأوهآآم ،، بحب كنت أدرك أنه في أي لحظه
سينتهي .. لما كنت أقنعها بحدوث معجزه وأنا أدرك إستحالتها لأن من أمامي إحسآآسي كان يعلمني أنه يرفضها ...
كان ذلك لما أقنعتها بأنها لم تهان وأنا كنت أدرك أني أكذب على نفسي ...
لهنا أقف فالكلام كثير وله بقيه سأطرحها لكن أولا علينا الإجابه
عن أهم سؤاال حتى لو أخذ منا أياما بالتفكير فليست مشكله
المهم أن يكون تفكيرنا صآآدق يحكمه العقل قبل أي شيء ..
وهو ماذا تريد/ي من الحياه ؟!!
لا أريد توضيح أبعاد الجواب أكثر لأنه يتوجب
علينا التفكير مليا وسنرى هاهنا طريقة كل شخص بالتفكير .. ومدى صدقه مع نفسه
وروحه الداخليه
ثم سأعرض عليكم مانتج من جلسآتي المتتاليه للإجابه على هذا سؤال ...
الذي يعرفنا بسواكن الروح والقلب من مشآعر وأحآآسيس ..
وسواكن العقل من أفكار ..
ولا داعي للتعجل بالإجآبه فمن حق أنفسكم أن تجد إجابات صآآدقه
بعيده عن الزيف حتى لو لم ترغبوا بإبدائها هنا
المهم أن تتواصلوا مع داخلكم ..
أعماقكم ..
كنت هاهنا((عباره مقتبسه مايروح فكركم بعيد)) ... وسأعود ..
كنت وتركت بعضا من فكري .. من رأيي ..
ويبقى رأي شخصي وأنتظر حكمكم ..
واختلافنا لا يفسد للود قضيه
منقول


الى كل فتاة تريد الزواج قصة ام كشة
قصة القائد والجيش قصة مؤثرة