- ونرى النادل يقوم بدور الوسيط بينهما بسعادة بالغة وبوجه طلق باسم .
تصفحت ايميلي ووقفت عند هالقصه كثير...
حسيتها رقيقه جدا,نبيلة جدا,عذبة جدا....
وتخيلت لو كل وحده فينا سوت عمل مثل هلأعمال كيف الدنيا بتصير؟؟
عمل الخير يمنح السرور والانس والسعاده وتحسين ان الدنيا بخير وانها حلوه ويتوسع صدرك
ويعرف قيمته الي جربه....
المهم طولت عليكم خليكم مني...وخذوا القصة الي قلت لابد يقرونها اخواتي,,,
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
قرأت هذا الموضوع في منتدى جامعتنا جامعة الملك سعود كتبتها د : أماني العواد من قسم الصيدلة فأحبتت أن تقرأوها لروعتها ..ولأنه بإمكاننا تطبيق مثل هذه الفكرة
(قهوه على العلاقه )
موضوع شيق ورد الى عبر الايميل واحببت أن اعرضه عليكم . لاطرح سؤال على نفسى وعليكم
القصة تقول في مدينة البندقية
وفي ناحية من نواحيها النائية،كنا نحتسي قهوتنا في أحد المقاهي فيها
فجلس إلى جانبنا شخص وصاح على النادل"الخادم"
إثنان قهوة من فضلك واحد منهماعلى العلاقة،
فأحضر النادل له فنجان قهوة وشربه صاحبنا
،لكنه دفع ثمن فنجانين،وعندما خرج الرجل قام النادل بتثبيت ورقة على الحائط مكتوب فيها:فنجان قهوة واحد.
وبعده دخل شخصان
وطلبا ثلاث فناجين قهوة واحد منهم على العلاقة،
فأحضر النادل لهما فنجانين فشرباهما، ودفعا ثمن ثلاث فناجين وخرجا،
فما كان من النادل الا أن قام بتثبيت ورقة على الحائط مكتوب فيها فنجان قهوة واحد.
وعلى ما يبدو أن الأمر قد دام طوال النهار.
وفي أحد المرات دخلنا لاحتساء فنجان قهوة،فدخل شخص يبدو عليه الفقر
،فقال للنادل : فنجان قهوة من العلاقة !
أحضر له النادل فنجان قهوة ،فشربه وخرج من غير أن يدفع ثمنه
!
ذهب النادل الى الحائط وأنزل منه واحدة من الأوراق المعلقة،ورماها في سلة المهملات.
طبعاً هذه الحادثة أمام أعيننا جعلتها تبتل بالدموع لهذا التصرف المؤثر من سكان هذه المدينة والتي تعكس واحدة من أرقى أنواع التعاون الإنساني.
ولكن يجب علينا أن لانحصر هذا المثال الجميل بفنجان قهوة وحسب
ولو أنه يعكس لنا أهمية القهوة عند الناس هؤلاء هناك .
فما أجمل أن نجد من يفكر بأنه هناك أناس يحبون شرب القهوة ولا يملكون ثمنها.
ونرى النادل يقوم بدور الوسيط بينهما بسعادة بالغة وبوجه طلق باسم .
ونرى المحتاج يدخل المقهى وبدون أن يسأل هل لي بفنجان قهوة بالمجان،فينظر الى الحائط ويطلب فنجانه ومن دون ان يعرف من تبرع به،فيحتسيه بكل سرور،حتى ان هذا الحائط في المقهى يمثل زاوية لها مكان خاص في قلوب سكان المدينة هذه.
ترجمها عن التركية احد الأخوة
في 17/01/2008
والسؤال هو هل نستطيع ان نكون هكذا يوما ما؟ وهل نستطيع ان نمد يد العون بدون ان ننتظر الثمن؟ وما هو المطلوب او المفروض ان يحدث ليحصل هذا؟
وكان رد أحد الأخوات
أحد أقاربي يملك مطعماً كبيراً..
يبدوا انني سأخبره بهذه القصة .. تمهيداً الى تطبيقها في مطعمه..
كي يبارك الله في مطعمه وكثرة زبائنه..
قمت بإرسال القصة الى قريبي صاحب المطعم
على رسالة وسائط بالجوال..
فكان رده لي سريعاً حيث وعدني بأنه لن يمر شهر
إلا قد أنتهى من تطبيق هذه الفكرة في مطعمه..
كما وعدتني بمكآفأة كبيرة إذا تكللت هذه الفكرة بالنجاح..
دعونا نفكر بنفس هذه الطريقة وننشر هذه القصة لعل أصحاب بعض المطاعم يقومون بمثل هذه الخطوة .. ليبارك الله لهم في رزقهم ويساعدو غيرهم
كثير من الناس لايملك ثمن الطعام
لاتنسو :الدال على الخير كفاعله
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
والحين وش شعورك؟؟واش قررتي؟؟
اكتبي لنا وش نيتك لهذا الشهر باي عمل طيب ...
لتعاون على البر والتقوى...وربما حذت حذوك اخت فانكتب لك في عملها أجر الفكره لو ماعملتيها,,,,
منقول