الفراشة أصبح فتيات Ftayat.com : يتم تحديث الموقع الآن ولذلك تم غلق النشر والمشاركات لحين الانتهاء من اتمام التحديث ترقبوا التحديث الجديد مزايا عديدة وخيارات تفاعلية سهلة وسريعه.
فتيات اكبر موقع وتطبيق نسائي في الخليج والوطن العربي يغطي كافة المجالات و المواضيع النسائية مثل الازياء وصفات الطبخ و الديكور و انظمة الحمية و الدايت و المكياج و العناية بالشعر والبشرة وكل ما يتعلق بصحة المرأة.
سوسو2007*
29-07-2022 - 07:39 pm
زوجك كنز بين يديك فحافظي عليه
قرأت هاالموضوع وحبيت أن أنقله لكن لتستفدن منه
كثير من الزوجات اليوم .... تشتكي ......
وكثير من الأزواج اليوم ... يهرب ....
كلنا يصدم عندما يعلم أن فلانا من الناس كل يوم عنده استراحة ....
السبت مع زملاء العمل ...
والأحد مع الأقارب .....
والأثنين مع الأصدقاء المقربين ....
والثلاثاء .. والأربعاء ... والخميس ... الخ ....
لكن أين زوجته ؟؟؟؟
ابحث عنها يوما عند أهلها ....
ويوما عند صديقتها ....
ويوما في حفل ....
ولكن ... يوم ... تظل في المنزل تندب حظها الذي كان منه هذا الزوج الهروب ... المستهتر ....
وعندما تتأمل في حالها ومعاملتها له ... ترى العجب فما كأنه زوج ...
وما كأنه يوم زواجهما أهداها قطعة ذهب براقة ...
لا وبل ألبسها إياها ....
لا وبل نظرإليها نظرة حنان وحب ....
لا وبل قد كان في زمن يستحيي منها أن يبدو في مظهر غير لائق ...
كان لايرد لها طلباًًًًًًً...
اذن ...مالذي حصل ....
حصل ياإخوان ... ان الزوجة لم تعد تقدره ... بل تذرعت بأنه .. ( غير أجنبي ) ...
إذا استيقظ الصباح وجد حضرتها قد أدت الصلاة وغطت في نوم عميق ..... وهو " من ورا البحر " كما يقولون ...
إذا عاد الظهر .... آآآآه ... أرجاء المنزل تضوع بنكهة الثوم... وهي ساهية لاهية وكأنما تعاقدت لتوها مع مطعم شرقي ....
أعرف والله أختا لي ....
والله انه ليمر اليوم واليومان ....وغداؤهم من المطاعم ... وزوجها ....
كالعاشق الولهان .... على الرغم من مرور خمس عشرة سنة على زواجهما .... وما كذبت والله ...
تقولون كيف ....
هذا ما سأحاول عرضه في هذه السلسلة ....
من خلال عرض مواقف تتعرض لها الزوجات .... وكثيرا ماتضيع فرصا ذهبية فيها ......
وسيكون العرض إما من خلال عرض الموقف نفسه في شكل قصة ....
وإما عرضه في شكل توجيهات أو عبارات ... أو .... خواطر ... وهذه للذكيات فقط .......
ماذا تلبسين ..؟!..
البسي له أجمل الثياب ...
ليس أجملها فحسب ....
بل البسي له كل مايشعره أنه يمتلك كنزاً ....
البسي ماشف وما وصف ... نعم ...
أليس زوجك ....أليس حليلك !! ... ألم تتساءلي يوما .... إلى متى أظل أنتظر منه أن يطلب مني لبس هذا أو ذاك ...
إلى متى أظل أحرمه مما أحل الله له النظر إليه ...
أليس الزواج عفة عن الحرام ..... فلماذا نرى كثيرا من النساء تتستر ....وتضطر زوجها للبحث عما لا يحل له النظر فيه من
فضائيات وعري .....
نعم ... تفنني في إغرائه ..... وليست المسألة غريزية صرفة بقدر ماهي إعفاف وتحبب ....
أشعريه بخصوصيته ... بميزته .... فما لبست اللباس هذا إلا لك ولك فقط .....
إحدى الأخوات تخبرني _ وأنا والله لاأضرب لكم مثلا إلا من مواقف أعايشها مع من تربطني بهم علاقات قوية _
أن زوجها من أول أيام زواجهما كان قد اشترى لها مالمهم .... مر شهران على هذا الوضع وهي تلبس أمامه الكم الطويل والتنورة الساترة ....
وهو لا يضغط عليها تقديرا لحيائها _ الذي في غير محله والله _
تقول : ذات مرة وهو ينزلني عند باب أهلي .. نظر إلي محرجا ... وقال : فكري في ما حدثتك فيه ... وإلا ترا أنا
ماتزوجت وحدة حتى تلبس لي مثل مايلبسون خواتي!!! .....
لابس باختياره هو لتلبسها أمامه ... لعلمه أن أهلها لا يهتمون في
تعليم بناتهم على هذه الأمور من باب الستر والحشمة .... المهم أن صاحبتنا طلب منها زوجها أن تلبس هذه الملابس ....
وهي كما تعلمون ... سوف تخجل لأنها تلبسها لأول مره ...بل وأمامه ...
وأترك لكم الحكم في هذا ... من الملام ....
أهو الذي كسر حاجز الخجل .... ليطلب ماأحل الله له ....
أم هي التي اضطرته لهذا .....
وكثير هم الذين يسكتون استحياء في أول الأمر ... على أمل أن يزول خجلها فتمتع ناظريه
بالحلال ... ويتحقق
هدف زواجه من تحقيق السكن وقرة العين ....
ولكن للأسف ... يزول الخجل ولا تزال تلبس كما كانت تلبس ...
ظنا منها أن هذا الأمر لايهمه ..... وأنه لو لم يكن راضيا لتكلم .....
مع أنني لو أسأل كل زوجة أتظنين أنه يفضل منك هذا أو لباسك الذي تلبسينه أمام الناس .....
لكان الجواب بلا شك ....
الأول .....
وأخرى ... تطور أمرها إلى مالا تحمد عقباه .... كان زوجها رجلا عفيفا مرهفا حييا ....
وكانت هي تميل إلى التعقل نوعا ما ....
سارت أمورهم وعاشوا ست سنوات من عمرهم في أهنأ حال ....
المهم أن هذا الزوج قدر الله له أن يتوظف في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .....
وأنتم تعرفون ماذا يعني هذا .....
فهذا الزوج العفيف الذي ماوقعت عينه على دش ولا مجلة هابطة ....
أصبحت الصور العارية تواجهه في معظم القضايا ...
في البداية فكر في ترك هذا العمل ... ولكنه شعر بالمسؤولية والأمانة ....
ولكن ... لكل شئ ضريبة .....
تحكي لي فتقول ... انه كان يخبرها عما كان يراه ...
. فعري وجمال ...
وغنج ودلال ..
. مارآه عندها ....
ولكنها لم تكن تفهم ماكان يجب عليها .....
ظلت على هذا الحال ساهية .... ظل على هذا الحال صابر ....
سنتين كاملتين .... كم اعتراه علة وسقم .... ووالله إنها لتخبرني ... وتقول لا أعلم مادهاه ....
إلى أن أشار عليه أحد أصدقائه المقربين .... بالخيار الأوحد ... الزواج من ثانية .....
مرت الأيام وهو في تردد .... تزوج ... ولكن .... فتاة ذات جمال ... وغنج ودلال.
.. وتركت الصفة الرابعة وهي
ماوجده بعد طول فقدان .....
ولا حياء فقد أحله الله له ...
مرت الأيام وهذا الزوج قد مال مع الأخرى .... لم تطق الأولى صبرا .. فقد كانت كل دنياه ....
فقدت صوابها ... هلت المشاكل تلو المشاكل ....
إلى أن طلقها !!!!!.......
ولنا في النبي صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة ....
فقد عاد مرة بعد صلاة الفجر ....
فإذا الجو بارد .....
وخد الحبيب بارد _ صلى الله عليه وسلم _ ....
فما كان من الزوجة الحاذقة وهي ذات الثماني عشرة سنة ..
. إلا أن كشفت عن فخذيها لتدفئ خديه ....
ولو كان عيبا لقال لها تستري .....
فأيكن معشر أتباعه قد فعلت هذا يوما ....." أكرر والله لا يستحيي من الحق " ...
ولولا أن هذه الأمور ظلت بؤر تباعد بين القلوب وبرود لأواصر المحبة لما أمطت اللثام وذكرتها والله .... فالمعذرة ...
وأرجو إن كنت مخطئة في فعلي أن أبصّر .....
2_حين يطرق المرض بابكماسيكون حديثي لك أيتها المحبة !!
حين يصيبه المرض .. تصيبه حمى .. يؤلمه بطنه .. يلزم فراشه .. وتغيب البسمة من بيتكما .. وتشعرين بالوحشة .. فماذا أنت فاعلة ؟؟
سأضرب لك مثالين لزوجتين كلاهما محبتين ولكن بينهما فرق أترك استخراجه لفطنتك !!
الأولى :
مرض زوجها.. ضاقت نفسها .. أحست بالهم يداهمها ..
أصبحت تحرص على موعد جرعة الدواء .. لم يفتها مرة أن تحاول معه ليتناول طعامه ولو لقمة
.. ولو لقمتين !!
تردد دائماً على مسمعه .. الله يشفيك ياأبا فلان .. البيت من دونك لا يساوي شئ ..
لم تخرج من بيتها لترافقه في هذا المرض ...
هذه واحدة ..
أما الثانية :
فمرض الحبيب ... فافتقدته .. بكت وهي تراه يتألم ..
كانت لا تفتؤ تقول حين تسمعه يتأوه : ياعمري ... فيني ولا فيك ياأنا .. ماأتحمل الآه منك!!
تمسح دميعاتها من عينيها ..
إذا أخذ غفوة .. جلست بجانبه .. إما تقرأ مجلة أو تتلو القرآن أو ....
ترقبه وتمسح على خده برفق وحب .. أناملها في فروة رأسه لها ألطف وأحب لمسات !!
حتى إذا استيقظ .. فإذا نظرة حب .. حنان .. رحمة ... تتلوها ابتسامة شأنها أن تطرح عنه
نصف عناء المرض ..
وربما نام على يدها !! ولمَ لا ؟؟ فهو مريض يحتاج إليها وحتما سيردها لها!!...
وهو عائد من المسجد لم تفوت الفرصة !!! فأرسلت له .." حبي !! أشتاق لك ..أشتاق لضحكتك ..
لحنانك .. أخذك الألم مني .. الله يرفع عنك !!"
بلمسات يدها الحانية على جبهته تتابع حرارته.. وأحيانا بخدها الناعم الدافئ!!
أبدت له عدم رغبتها في الخروج لأي مكان .. فهي لا تطيق أن تفارقه وهو على حاله هذه !!
عندما شفي ....
كانت فرحتها بادية عليها ..
مسحت على خده .. قالت .. أنت الآن أحسن .. ضمته وكأنه عاد إليها بعد رحلة عناء شاقة ...
كان ذلك اليوم حافلا .. أتظنونه ينساه ..
بل ربما تمنى لو مرض أخرى ..
أسألك .. أبين الاثنتين فرق .. وأيهما في نظرك أحبّ إليه وأحظى ؟؟
أليست الثانية أبقى أثراً في نفسه .. وأكثر تثبيتاً للمحبة في صدره فهي في تلك الفترة
كانت كمن يبني بنياناً ..
لأن الإنسان في هذه الحال يكون متقبلاً لأية تغيير ..
وهي فرصة طالما أضاعتها الكثيرات اللاتي يشكين سيادة الجفوة..
وهي بمثابة غنيمة باردة لا تحتاج منها سوى شئ واحد هو "
أن تسمح لمشاعرها بالتدفق !"
أرجو أن تستفيد منها كل من رجوت أن تنفعها .. كل من شكت لي جفاءه ..
فلما قلت لها بحياء توددي له !! قالت بالحرف الواحد " ماأعرف!!فأنا هذا طبعي ولم أتعود"
شعرت بعظم المسؤولية علي ...
فأتمنى أن تكون هذه الهمسات لها بمثابة إجابة لكلمتها المؤلمة " ماأعرف" .....
عندما يكسف القمر...
أحاكي بهذه العبارة الزوجة المحبّة .. وليست الزوجة التي ترى زوجها وحشا كاسراً ..
.. فإنها تسميه" عندما يكشر الوحش عن أنيابه .."
عندما يكون هناك سوء تفاهم بينها وبينه ، تشعر بأن الدنيا تضيق على سعتها ،
والكون كله على رحابته لايحملها ، كيف لا .. والحبيب لايكلمها ..
وجو مشحون يسود عشهما الذي كان بالأمس ناعما هادئا!!
حين يعود من العمل : لا لقاء حار كما كانت تنعم به سابقا .. بل كل معرض أو على
الاقل ممتعض من الوضع ينتظر مبادرة من الآخر .. تستمر الأيام إلى أن يرسخ في
ذهن هذا الزوج الذي كان محبا أنها نكدية .. حقودة تنتقم لنفسها بينما المشكلة
لاتتعدى هفوة أو زلة ..
إذاً مارأيك أن تبدأي بالصلح بطريقة تنسيه مامضى ..مارأيك
ان توظفي هذا الخلاف لصالحك فتزيدي من رصيد المحبة والرضا لديه ؟؟
إذاً هاك خطوات بيدك ان تزيدي عليها وتضيفي عليها من مالديك لتكتمل الهدية ويلذ الاعتذار
..
عندما يعود من العمل نهارا فإنه يكون متعبا وليس لديه استعداد للتفاهم أو الحوار المنصف .
. فهو يريد الراحة لاأكثر ..
إذاً لا تبدأي الخطة الآن ..
ولكن بيني له أنك لم تعودي تُحمّلي المسألة ماكنت تحمّلينها في السابق ..
دعيه يفهم من تململك _ غير المتكلف _ أنك سئمت الهجر والبعد ..
ثمة تصرفات كثيرة تمهد أمامك الطريق وتعطيه هو دفعة للأمام دون أن تنبسي ببنت شفة ( إطراق
بالرأس ، خفوت نبرة الصوت ، خضوع الكلام ، وضع اليد على الخد ، الاسترسال في التفكير .......)
ومعاذ الله أن أكون أحرضك على خداعه ولكني أمثّل لك كيف تعبري عن امتعاضك الذي
لو عرفت كيف تعبرين عنه لخرج أكثر مما وصفت لك ..
عندما يأتي الليل ، وتهدأ النفوس وتستقر الزوابع وتحن الأرواح
..
اقصديه .. قفي أمامه بكل حزن .. حب .. خضوع .. رقة .. وبأجمل لباس ..
ناديه باسمه أو باسم محبب ك ( حبي ، قلبي ، عمري .....) ولا تناديه ب ( أبو فلان)
لان هذا الاسم يكون في مواطن الاحترام فيها سيد الموقف .. وسيد الموقف هنا هو
مستجيرٌ من نار الهجر !!
ضعي كفيك في كفيه .. انظري في عينيه .. أطلقي العنان لقلبك أن يحكي رحلة العناء ,,
وإن جادت عينك فلن تعدمي منه قلباً رحوما حنونا ..
ثم ابدأي في " خطبتك " .. فإن كنت أنت المخطئة فقد حان الوقت لتعترفي بما جنت يدك .
. اعترفي بكل خضوع ،، اطلبيه بكل براءة و"تواضع" العفو عنك ..
مثلاً ( سامحني يا... فلم أكن أقصد إزعاجك ، أرجوك لا أستطيع النوم وأنت هكذا ) ..
.
أشعريه بأن قلبك هو من يعتذر وليس الأمر مجرد تسميع أجوف لما تسمعين وتقرأين ..
استخدمي كل طريق إليه .. سمَعه بكلام عذب وصوت رقيق آسر .. وكفين ناعمتين تضغط
على كفيه بكل رجاء أن حنانيك ..
وحذار حذار من الإصرار على أن تكوني معذورة في فعلك أو تعودي إلى خطأك بعد أن سامحك .
.
اتظنين يبقى في قلبه شئ عليك بعد هذا ...لك الحكم!!
( وما أتيت بهذا إلا تحت ضوء ذلك الحديث _ ماأعظمه ! _ " حتى تضع يدها في يده وتقول
: لاأذوق غمضا حتى ترضى ! " أو كما قال صلى الله عليه وسلم)
أتلكم خير أم امرأة ركبت رأسها وقالت عزتي وكرامتي .. ثم حزمت حقائبها لأمها ومادرت
أنها ستخوفه نعم ، ولكنها ... ستبغضه فيها !!
4_ لا تغفلي عن هذه الأمور أبدا !!
الكثير من الزوجات تشتكي من هروب زوجها منها حين تقترب منه !!
حتى وإن حاولت ذلك بتودد .. إلا انها تلاحظ انه لا يحرص على لحظات القرب .. بل بما هرب !!
ولكن عندما تفتش .. ستجد أنها أغفلت أشياء هي في نظرها جانبية بينما هي في نظره مصيرية
وفاصلة ..
من بين هذه الاشياء :
الروائح ( ومن أهمها رائحة الفم ، الكفين ، الملابس ، الجسم ...)
النظافة .
الملمس ..
قرأت في مجلة أجرت لقاء مع شيخ يعمل في التوفيق بين الراغبين في الزواج
يقول انه جاءه رجل يريد أن يتزوج ثانية ، يقول : سألته مالسبب ؟ فاخبرني أنه يريد ذلك لسبب في
امرأته وهو ان رائحة فمها كريهه !! يقول فطلبت منه ان يأذن لي بإخبارها . فلما اعطاني رقمها
وأخبرتها اخذت تدعي عليه ولما اخبرتها بالسبب فعلا ذهبت وكشفت وتبين أن سببه التهاب
عالجت منه وعادت سليمة ، و لم يعد زوجها يرغب في تركها ..
حين يكونان نائمين وتستيقظ هي لتوقظه للعمل .. تقترب منه بود وحنان تضع يدها على
كتفه ورأسها قرب رأسه ، وتناديه بكل رقه وعذوبة .. ولكنه يتمنى أن تبتعد .. ربما هي
لم تتنبه لكنه لم يستطع أن يتحمل تلك الرائحة وإن كان يقدر لها حبها!!
حين يعود من عمله وهي قد استعدت بنظافتها وهيئتها .. تضع يدها على خده ..
تمررها على ذلك الوجه الحبيب ولكن !!
ثمة رائحة طماطم تمنعه من التلذذ بتلك اللمسات الحانية !!
حين يدخل المطبخ وقد كان لتوه معها في أطيب حديث تقابله روائح الطعام البائت
وبعض الاواني المراكمة ..
أقل ماسينطق به: هداها الله ماذا ستخسر لو نظفتها ولو على عجل !!
حين تقترب الأرواح .. وتحلو اللحظات .. ويزداد الشوق ولا يفصل بينهما إلا العناق .
.. أوه !! رائحة تمنعه أخرى من هذا القرب إنها رائحة العرق!!..
ماذا يمنعك لو منحته جوا رائعا بين عذوبتك وجمال عطرك .. فحين تقتربين لتوقظيه .
. فرائحة سواك أو لبان تضعينه بقربك لا تخسري شيئا !!
تجعلينه ينعم بهذا الحنان دون ان يكدره شئ ؟؟
ماذا يمنعك لو تعاهدت جسمك وجعلته ينعم بحميمية اللقاء ولذة العناق دون أن يصدّه عنك شئ ؟؟
ماذا يمنعك لو جعلت منزلك كدرّة تفوح عطراً؟؟
ماأجمل اللقاء حين تكون الحبيبة قد تهيأت بل وتعاهدت جسمها بالعود وأطيب ريح !!
ماذا يمنعها أن تتمتع هي بحياتها دون ذلك الشعور المؤلم :" لماذا يهرب مني ؟؟"
أتظنون أن من تطبق هذا سيمل الزوج منها .. أ
م تظنون أنه سيطيل السهر مع أصحابه وعنده زوجة كهذه بالبيت
لا .. بل ستجد بيتهم وعشهم الزوجي
..
بل ستجدون الزوج يساعد في المطبخ .. وستجدون مفاجئات من الزوج على الإستمرار......
.. هذا والحمد لله رب العالمين
تقبلوا تحياتي


التعليقات (1)
روابي الوشم
روابي الوشم
يسلمو ياقلبو
ننتظر جديدك

هدية لمن ليس لديها ميزانية
زوجي دايم طالع مع الشباب فماالحل